- السبت ديسمبر 07, 2013 9:02 pm
#68340
السياسة الخارجية :
هي مجموعة المبادئ والأهداف التي تقررها الدولة لنفسها وتضعها موضع التنفيذ والتي تحدد نمط سلوكها عندما تتفاوض مع غيرها من الدول لحماية مصالحها الحيوية أو لتطوير تلك المصالح وتنميتها
طرق دراسة السياسة الخارجية
1. طريقة التحليل المقارن :
تعتمد هذه الطريقة أساسا على إجراء مقارنة تفصيلية شاملة للنماذج والأنماط الرئيسة للسياسات الخارجية للدول
الصعوبات التي تواجه التحليل المقارن
1. صعوبة المقارنة بين دول موجهة أيديولوجيا ودول متحررة هذا القيدالإيديولوجي
2. صعوبة المقارنة بين دول ذات طموح وتطلعات قوية ودول قانعة وأقل طموحا
3. صعوبة المقارنة بين دول محايدة دوليا ودول تجعل تحالفاتها الخارجية مع غيرها
4. صعوبة المقارنة بين دول ديمقراطية ولها سياسات خارجية ودول يطغى العامل الشخصي على رسم واتخاذ قرارات سياساتها الخارجية
5. صعوبة المقارنة بين دول تعيش في وطأة إحساسها الدائم بالتهديد والخوف من خصومها ودول لا تشعر بالمستوى نفسه من التهديد والخوف
6. صعوبة المقارنة بين دول تتحرك سياساتها الخارجية بدوافع انتهازية قوية ودول لا تحفل بالمبادئ والقيم ولا تحركها مثل هذه الدوافع الانتهازية
7. صعوبة المقارنة بين دول تتسم بميولها القوية نحو المجازفة ودول أخرى تتصرف بحرص وحذر وتتحرك في إطار قرارات محسوبة
(إيديولوجية –طموح - محايدة –ديموقراطية –خائفة –انتهازية –مجازفة)
2. طريقة التحليل النظمي :
تقوم هذه الطريقة على التعامل مع صنع السياسة الخارجية على أنها تتكون بصورة رئيسة من مدخلات ومخرجات
الصعوبات التي تواجه التحليل النظمي
1. عدم انطباق التحليل النظمي على مختلف أوضاع السياسة الخارجية للدولة
2. صعوبة حصر كل مدخلات السياسة الخارجية بمختلف عناصرها وأبعادها الداخلية والخارجية
3. صعوبة تحويل الأنشطة المتولدة عن المدخلات إلى سياسات خارجية محددة
4. صعوبة التعرف على ما قد تثيره تلك السياسية الخارجية من مواقف وما تسفر عنه من نواتج
3. المنهج التاريخي في الرصد والتتبع والتحليل :
يقوم هذا المنهج على محاولة استجلاء الأبعاد والخلفيات التاريخية التي تحيط بتطور السياسات الخارجية للدول ورصد العوامل المهمة التي أثرت في تحديد المضمون الرئيسي لتلك السياسات عند كل مرحلة تطورها
المرحل التاريخية المتبعة لا يمكن أن تكون مقطوعة الصلة ببعضها وإنما تضيف إلى بعضها بعضا
توجد أهمية كبيرة للبعد التاريخي في تحليل السياسات الخارجية للدول
استخدام المنهج التاريخي في الرصد والتتبع والتحليل لدراسة السياسية الخارجية للدولة يطرح الكثير من التساؤلات
العوامل المؤثرة في اختيار الدولة لنمط توجهها الخارجي :
1. هيكل النظام السياسي للدولة وما يرمز إليه من انماط الهيمنة أو السيادة
2. الإستراتيجية العامة التي تصاغ في إطارها السياسة الخارجية للدولة
3. الكيفية والمدى الذي يمكن أن تؤثر بها الظروف البيئية الخارجية على رؤية واضعي السياسة الخارجية لحجم المخاطر التي تتعرض لها دولهم
4. الموقع الجغرافي للدولة
هي مجموعة المبادئ والأهداف التي تقررها الدولة لنفسها وتضعها موضع التنفيذ والتي تحدد نمط سلوكها عندما تتفاوض مع غيرها من الدول لحماية مصالحها الحيوية أو لتطوير تلك المصالح وتنميتها
طرق دراسة السياسة الخارجية
1. طريقة التحليل المقارن :
تعتمد هذه الطريقة أساسا على إجراء مقارنة تفصيلية شاملة للنماذج والأنماط الرئيسة للسياسات الخارجية للدول
الصعوبات التي تواجه التحليل المقارن
1. صعوبة المقارنة بين دول موجهة أيديولوجيا ودول متحررة هذا القيدالإيديولوجي
2. صعوبة المقارنة بين دول ذات طموح وتطلعات قوية ودول قانعة وأقل طموحا
3. صعوبة المقارنة بين دول محايدة دوليا ودول تجعل تحالفاتها الخارجية مع غيرها
4. صعوبة المقارنة بين دول ديمقراطية ولها سياسات خارجية ودول يطغى العامل الشخصي على رسم واتخاذ قرارات سياساتها الخارجية
5. صعوبة المقارنة بين دول تعيش في وطأة إحساسها الدائم بالتهديد والخوف من خصومها ودول لا تشعر بالمستوى نفسه من التهديد والخوف
6. صعوبة المقارنة بين دول تتحرك سياساتها الخارجية بدوافع انتهازية قوية ودول لا تحفل بالمبادئ والقيم ولا تحركها مثل هذه الدوافع الانتهازية
7. صعوبة المقارنة بين دول تتسم بميولها القوية نحو المجازفة ودول أخرى تتصرف بحرص وحذر وتتحرك في إطار قرارات محسوبة
(إيديولوجية –طموح - محايدة –ديموقراطية –خائفة –انتهازية –مجازفة)
2. طريقة التحليل النظمي :
تقوم هذه الطريقة على التعامل مع صنع السياسة الخارجية على أنها تتكون بصورة رئيسة من مدخلات ومخرجات
الصعوبات التي تواجه التحليل النظمي
1. عدم انطباق التحليل النظمي على مختلف أوضاع السياسة الخارجية للدولة
2. صعوبة حصر كل مدخلات السياسة الخارجية بمختلف عناصرها وأبعادها الداخلية والخارجية
3. صعوبة تحويل الأنشطة المتولدة عن المدخلات إلى سياسات خارجية محددة
4. صعوبة التعرف على ما قد تثيره تلك السياسية الخارجية من مواقف وما تسفر عنه من نواتج
3. المنهج التاريخي في الرصد والتتبع والتحليل :
يقوم هذا المنهج على محاولة استجلاء الأبعاد والخلفيات التاريخية التي تحيط بتطور السياسات الخارجية للدول ورصد العوامل المهمة التي أثرت في تحديد المضمون الرئيسي لتلك السياسات عند كل مرحلة تطورها
المرحل التاريخية المتبعة لا يمكن أن تكون مقطوعة الصلة ببعضها وإنما تضيف إلى بعضها بعضا
توجد أهمية كبيرة للبعد التاريخي في تحليل السياسات الخارجية للدول
استخدام المنهج التاريخي في الرصد والتتبع والتحليل لدراسة السياسية الخارجية للدولة يطرح الكثير من التساؤلات
العوامل المؤثرة في اختيار الدولة لنمط توجهها الخارجي :
1. هيكل النظام السياسي للدولة وما يرمز إليه من انماط الهيمنة أو السيادة
2. الإستراتيجية العامة التي تصاغ في إطارها السياسة الخارجية للدولة
3. الكيفية والمدى الذي يمكن أن تؤثر بها الظروف البيئية الخارجية على رؤية واضعي السياسة الخارجية لحجم المخاطر التي تتعرض لها دولهم
4. الموقع الجغرافي للدولة