- الأحد ديسمبر 08, 2013 6:43 pm
#68796
الحرب في أفغانستان التي بدأت في 7 أكتوبر 2001 من الجيش الأمريكي (عملية الحرية المستديمة)[1] والجيش البريطاني (عملية هرك) شنت كرد فعل على هجمات 11 سبتمبر.
الهدف المعلن للغزو كان إيجاد أسامة بن لادن وآخرون من مناصب رفيعة في أعضاء القاعدة ووضعهم في محاكمة، لتدمير كل تنظيم القاعدة وإقصاء نظام طالبان الذي يدعم ويعطي الملاذ الآمن للقاعدة. الولايات المتحدة بمذهب بوش أعلنت أنها كسياسة لن تميز بين المنظمات الإرهابية والدول أو الحكومات التي تؤويها.
عمليتان عسكريتان في أفغانستان تحاربان للسيطرة على الدولة. عملية/قوة الحرية المستديمة OEF هي عملية حربية تضم بعض شركاء متحالفين وحاليا تعمل في المقام الأول في الشرق وأجزاء جنوبية من الدولة على حدود باكستان. قرابة 28,800 من القوات الأمريكية ضمن OEF.
العملية الثانية هي القوة الدولية الأمنية المساعدة ISFA التي أسست من قبل مجلس أمن الأمم المتحدة في نهاية ديسمبر 2001 لتأمين كابل والمناطق المحيطة. تولت الناتو السيطرة على ISFA في 2003. بحلول 23 يوليو 2009 كان لISFA قرابة 64.500 من القوات من 42 دولة مع إمداد الناتو مركز هذه القوة. للولايات المتحدة من القوات قرابة 29.950 في ISFA.
الولايات المتحدة والمملكة المتحدة قادتا حملة القصف الجوي مع قوات أرضية يزودها أولا حلف الشمال الأفغاني. في 2002 كان المشاة الأمريكان والبريطانيون والكنديون بجانب قوات خاصة من عدة دول متحالفة ضمنها أستراليا. لاحقا أضيف لها قوات النيتو.
الهجوم الأول جرد طالبان من قوتها، لكن قوات طالبان استعادت منذ ذاك بعض القوة. كان للحرب نجاح أقل من المتوقع في تحقيق الهدف بتقييد حركة القاعدة. شهدت أفغانستان تهديدا لاستقرارها من حركات التمرد المتزايدة بقيادة طالبان وسجلت درجات عالية من إنتاج غير مشروع للمخدرات وحكومة ضعيفة بسيطرة محدودة خارج كابل.
عاش أسامة بن لادن في أفغانستان مع أعضاء آخرين من تنظيم القاعدة وأعملوا معسكرات تدرب إرهابية لها تحالف حر مع طالبان. تلو تفجيرات السفارة الأمريكية في أفريقيا في 1998 أطلق الجيش الأمريكي غواصة قائمة على صواريخ كروز على هذه المعسكرات مع تأثير محدود على التنظيم كله.
أصدر مجلس الأمن القرارات 1267 و1333 في 1999 و2000 تجاه إلى طالبان التي تطبق العقوبات الاقتصادية والمعدات العسكرية لحثهم على إحالة بن لادن إلى محاكمة على التفجيرات المميتة في السفارتين الأمريكيتين في إفريقيا في أغسطس 1998 وإغلاق معسكرات التدريب الإرهابية وأيضا معسكرات تدريب الأطفال الإرهابية. هذه القرارات لم تأذن باستخدام القوة التي كانت مطبقة مع الغزو على أفغانستان.
كان قسم الأنشطة الخاصة التابع للCIA بالفرق شبه العسكرية ناشطا في أفغانسات في التسعينات في عمليات سرية لإيجاد وقتل أو اعتقال أسامة بن لادن. نظمت هذه الفرق عمليات مختلفة لكن لم يتلقوا الأمر بالتنفيذ من الرئيس بل كلنتن. هذه الجهود كانت على أي حال بنت عدة علاقات ستؤكد عنصرا أساسيا في الغزو الأمريكي 2001 على أفغانستان.
أفادت NBC في مايو 2002 أن التوجيه الرئاسي للأمن القومي قدم قبل يومين من 11 سبتمبر 2001 كان أجمل أساسا نفس خطة الحرب التي وضعها موضع التنفيذ البيت الأبيض والCIA والبنتغون بعد هجمات 11 سبتمبر. تعاملت الخطة مع جميع جوانب الحرب ضد القاعدة تمتد من المبادرات الدبلوماسية إلى العمليات العسكرية في أفغناستان وضمن لك الخطوط العريضة لإقناع حكومة طالبان الأفغانية بتحويل قائد القاعدة أسامة بن لادن إلى الولايات المتحدة مع بنود باستخدام القوة العسكرية إذا رفضت.
طبقا لتقرير 2004 للجنة الحزبين لتحقيق في 11/9 في اليوم التالي القريب قبل يوم من هجمات 11 سبتمبر 2001 وافقت إدارة بوش على خطة للإطاحة بنظام طالبان في أفغانستان بالقوة إذا رفض تسليم أسامة بن لادن. في ذلك الشهر 10 سبتمبر اجتماع قمة مسؤولي الأمن القومي لإدارة بوش كانوا وافقوا على أن طالبان ستمنح إنذارا أخيرا لتسليم بن لادن. فشل ذلك يعني مساعدات عسكرية سرية ستوجه من الولايات المتحدة إلى مجموعات مضادة لطالبان. وإذا فشلت هذه الخيارات "وافق النواب أن الولايات المتحدة ستسعى للإطاحة بنظام طالبان من خلال إجراءات أكثر مباشرة"[2].
على أي حال مقال نشر في مارس 2001 من جينس Jane's المنفذ الإعلامي الخادم مجتمع الجيش والمخابرات اقترحت أن الولايات المتحدة كانت قد خططت وأجرت اتخاذ مثل هذه ضد طالبان سيشرع فيها قبل ستة أشهر من 11 سبتمبر 2001، وفقا لجينس أعطت واشنطن تحالف الشمال معلومات ودعم لوجستي كجزء من إجراءات متفقة مع الهند وإيران وروسيا ضد نظام طالبان الأفغاني مع طاجكستان وأزبكستان مستخدمة كقواعد.
الهدف المعلن للغزو كان إيجاد أسامة بن لادن وآخرون من مناصب رفيعة في أعضاء القاعدة ووضعهم في محاكمة، لتدمير كل تنظيم القاعدة وإقصاء نظام طالبان الذي يدعم ويعطي الملاذ الآمن للقاعدة. الولايات المتحدة بمذهب بوش أعلنت أنها كسياسة لن تميز بين المنظمات الإرهابية والدول أو الحكومات التي تؤويها.
عمليتان عسكريتان في أفغانستان تحاربان للسيطرة على الدولة. عملية/قوة الحرية المستديمة OEF هي عملية حربية تضم بعض شركاء متحالفين وحاليا تعمل في المقام الأول في الشرق وأجزاء جنوبية من الدولة على حدود باكستان. قرابة 28,800 من القوات الأمريكية ضمن OEF.
العملية الثانية هي القوة الدولية الأمنية المساعدة ISFA التي أسست من قبل مجلس أمن الأمم المتحدة في نهاية ديسمبر 2001 لتأمين كابل والمناطق المحيطة. تولت الناتو السيطرة على ISFA في 2003. بحلول 23 يوليو 2009 كان لISFA قرابة 64.500 من القوات من 42 دولة مع إمداد الناتو مركز هذه القوة. للولايات المتحدة من القوات قرابة 29.950 في ISFA.
الولايات المتحدة والمملكة المتحدة قادتا حملة القصف الجوي مع قوات أرضية يزودها أولا حلف الشمال الأفغاني. في 2002 كان المشاة الأمريكان والبريطانيون والكنديون بجانب قوات خاصة من عدة دول متحالفة ضمنها أستراليا. لاحقا أضيف لها قوات النيتو.
الهجوم الأول جرد طالبان من قوتها، لكن قوات طالبان استعادت منذ ذاك بعض القوة. كان للحرب نجاح أقل من المتوقع في تحقيق الهدف بتقييد حركة القاعدة. شهدت أفغانستان تهديدا لاستقرارها من حركات التمرد المتزايدة بقيادة طالبان وسجلت درجات عالية من إنتاج غير مشروع للمخدرات وحكومة ضعيفة بسيطرة محدودة خارج كابل.
عاش أسامة بن لادن في أفغانستان مع أعضاء آخرين من تنظيم القاعدة وأعملوا معسكرات تدرب إرهابية لها تحالف حر مع طالبان. تلو تفجيرات السفارة الأمريكية في أفريقيا في 1998 أطلق الجيش الأمريكي غواصة قائمة على صواريخ كروز على هذه المعسكرات مع تأثير محدود على التنظيم كله.
أصدر مجلس الأمن القرارات 1267 و1333 في 1999 و2000 تجاه إلى طالبان التي تطبق العقوبات الاقتصادية والمعدات العسكرية لحثهم على إحالة بن لادن إلى محاكمة على التفجيرات المميتة في السفارتين الأمريكيتين في إفريقيا في أغسطس 1998 وإغلاق معسكرات التدريب الإرهابية وأيضا معسكرات تدريب الأطفال الإرهابية. هذه القرارات لم تأذن باستخدام القوة التي كانت مطبقة مع الغزو على أفغانستان.
كان قسم الأنشطة الخاصة التابع للCIA بالفرق شبه العسكرية ناشطا في أفغانسات في التسعينات في عمليات سرية لإيجاد وقتل أو اعتقال أسامة بن لادن. نظمت هذه الفرق عمليات مختلفة لكن لم يتلقوا الأمر بالتنفيذ من الرئيس بل كلنتن. هذه الجهود كانت على أي حال بنت عدة علاقات ستؤكد عنصرا أساسيا في الغزو الأمريكي 2001 على أفغانستان.
أفادت NBC في مايو 2002 أن التوجيه الرئاسي للأمن القومي قدم قبل يومين من 11 سبتمبر 2001 كان أجمل أساسا نفس خطة الحرب التي وضعها موضع التنفيذ البيت الأبيض والCIA والبنتغون بعد هجمات 11 سبتمبر. تعاملت الخطة مع جميع جوانب الحرب ضد القاعدة تمتد من المبادرات الدبلوماسية إلى العمليات العسكرية في أفغناستان وضمن لك الخطوط العريضة لإقناع حكومة طالبان الأفغانية بتحويل قائد القاعدة أسامة بن لادن إلى الولايات المتحدة مع بنود باستخدام القوة العسكرية إذا رفضت.
طبقا لتقرير 2004 للجنة الحزبين لتحقيق في 11/9 في اليوم التالي القريب قبل يوم من هجمات 11 سبتمبر 2001 وافقت إدارة بوش على خطة للإطاحة بنظام طالبان في أفغانستان بالقوة إذا رفض تسليم أسامة بن لادن. في ذلك الشهر 10 سبتمبر اجتماع قمة مسؤولي الأمن القومي لإدارة بوش كانوا وافقوا على أن طالبان ستمنح إنذارا أخيرا لتسليم بن لادن. فشل ذلك يعني مساعدات عسكرية سرية ستوجه من الولايات المتحدة إلى مجموعات مضادة لطالبان. وإذا فشلت هذه الخيارات "وافق النواب أن الولايات المتحدة ستسعى للإطاحة بنظام طالبان من خلال إجراءات أكثر مباشرة"[2].
على أي حال مقال نشر في مارس 2001 من جينس Jane's المنفذ الإعلامي الخادم مجتمع الجيش والمخابرات اقترحت أن الولايات المتحدة كانت قد خططت وأجرت اتخاذ مثل هذه ضد طالبان سيشرع فيها قبل ستة أشهر من 11 سبتمبر 2001، وفقا لجينس أعطت واشنطن تحالف الشمال معلومات ودعم لوجستي كجزء من إجراءات متفقة مع الهند وإيران وروسيا ضد نظام طالبان الأفغاني مع طاجكستان وأزبكستان مستخدمة كقواعد.