- الاثنين ديسمبر 02, 2013 11:09 pm
#67285
أفلاطون
منهجه:
اتبع افلاطون منهجاً فلسفياً واتجه اتجاها عقليا في تفكيرة السياسي ويعتمد اسلوبه على الحوار والجدل بمعنى (مفكر نظري تجريبي).
نشأة الدولة لدة أفلاطون:
يرى أفلاطون بان الدولة قد نشأت نتيجة لسد حاجات الناس وتلبية رغباتهم لعجز الفرد عن سد حاجاته لوحدة . وظيفة الدولة : توفير أسهل الطرق والوسائل لتعاون الافراد وتبادل الخبرات وسد حاجاتهم .
قسم أفلاطون النفس إلى ثلاث أنواع :
1- النفس العاقلة: ومركزها العقل والرأس وتختص بفضيلة الحكمة ( الحكام الفلاسفة )
2- النفس الغضبية: ومركزها القلب والصدر وتختص بفضيلة الشجاعة (الحراس والجنود)
3- النفس الشهوانية : مركزها اسفل البطن وتختص بفضيلة العفة (اصحاب الحرف المهن)
- الفضيلة الرابعة هي العدل وتتحقق بتقسم العمل بين هذه الانفس.
قسم أفلاطون المجتمع إلى ثلاث طبقات :
أ- طبقة الحكام الفلاسفة وهي أعلى طبقة في المجتمع وتوكل لهم مهمة إدارة الحكم .
ب- طبقة الحارس والجند ومهمتهم حماية الدولة والدفاع عنها لانهم يمتازون بالشجاعه.
ت- طبقة اصحاب الحرف والمهن وهي أدنى طبقة مثل الصناع والتجار والزراع وهم عامة الشعب والذين يجب ان يتمتعوا بالعفة .
وظائف الدولة :
1- حكم الدولة : (( طبقة الحكام الفلاسفة ))
2- حماية الدولة : (( طبقة الحراس والجند))
3- اشباع الحاجات وتبادل الخبرات: (( طبقة أصحاب الحرف ))
العدالة لدى أفلاطون:
برى افلاطون بأن العدالة هي رباط المجتمع واساس الدولة وهي تعني أن يجد كل فرد الدور الذي يؤدية وفقا لاستعدادة الطبيعي .وأ، يلتزم كل فرد حدود الطبقة التي ينتمي إليها ولا يحاول ان يتعداها .واعتبرها فضيلة خاصة: تسمح للانسان الحصول على وظيفة .فضيلة عامة :تجعل المجتمع صالحاً من خلال قيام كل شخص بعمل يجيدة .
التعليم لدى أفلاطون :
ركز أفلاطون على التعليم ونظرية أفلاطون في التعليم هي ( الفضيلة في المعرفة )ويطالب بارتباط الطبقة الحاكمة بالمعرفة والثقافة .
النظام الاجتماعي:
اقترح أفلاطون فكرتين لاستبعاد العوامل المحيطة على سمو العقل واداء الطبقة الحاكمة
تحريم الملكية الخاصة على الحكام ووجوب عيشهم في معسكرات لكي لا ينشغلوا بملكياتهم عن اداء وظائفهم
الغاء الزواج الفردي الدائم والاستعاضة عنه بالانسان الموجه وفقا لمشيئة الحاكمين لانتاج اصلح سلالة ممكنة .
نظام الحكم لدى أفلاطون:
تغير نظام الحكم الافضل لدى أفلاطون ثلاث مرات في حياته :
كتاب الجمهوية:
توصل إلى ضرورة إخضاع كل شي في الدولة للحاكم الفيلسوف وكان يعتبره المثل الأعلى أي انه لم يتصور الحكم الا انه حكم مطلق.
كتاب السياسي:
توصل إلى ان فكرة الحاكم الفيلسوف صعبة المنال ان لم تكن مستحيلة وسار نحو التمييز بين الحاكم المثالي الفيلسوف وبين رجل الدولة السياسي, وتوصل غلى ضرورة وجود قوانين تساعد السياسي في الحكم ونظر غلى هذه الدولة بانها تاليه في الافضلية بعد الجمهوية
كتاب القوانين:
اقترح في كتابه هذا نظاماً يقوم على القانون وتوصل غلى فكرة الدولة المختلطة التي تقوم على التوازن بين طبقات المجتمع والتي تجمع بين مبدأ الحكم في النظام الملكي ومبدأالحرية في النظام الديمقراطي ,وتستند هذه الدولة على أساس دستور.
منهجه:
اتبع افلاطون منهجاً فلسفياً واتجه اتجاها عقليا في تفكيرة السياسي ويعتمد اسلوبه على الحوار والجدل بمعنى (مفكر نظري تجريبي).
نشأة الدولة لدة أفلاطون:
يرى أفلاطون بان الدولة قد نشأت نتيجة لسد حاجات الناس وتلبية رغباتهم لعجز الفرد عن سد حاجاته لوحدة . وظيفة الدولة : توفير أسهل الطرق والوسائل لتعاون الافراد وتبادل الخبرات وسد حاجاتهم .
قسم أفلاطون النفس إلى ثلاث أنواع :
1- النفس العاقلة: ومركزها العقل والرأس وتختص بفضيلة الحكمة ( الحكام الفلاسفة )
2- النفس الغضبية: ومركزها القلب والصدر وتختص بفضيلة الشجاعة (الحراس والجنود)
3- النفس الشهوانية : مركزها اسفل البطن وتختص بفضيلة العفة (اصحاب الحرف المهن)
- الفضيلة الرابعة هي العدل وتتحقق بتقسم العمل بين هذه الانفس.
قسم أفلاطون المجتمع إلى ثلاث طبقات :
أ- طبقة الحكام الفلاسفة وهي أعلى طبقة في المجتمع وتوكل لهم مهمة إدارة الحكم .
ب- طبقة الحارس والجند ومهمتهم حماية الدولة والدفاع عنها لانهم يمتازون بالشجاعه.
ت- طبقة اصحاب الحرف والمهن وهي أدنى طبقة مثل الصناع والتجار والزراع وهم عامة الشعب والذين يجب ان يتمتعوا بالعفة .
وظائف الدولة :
1- حكم الدولة : (( طبقة الحكام الفلاسفة ))
2- حماية الدولة : (( طبقة الحراس والجند))
3- اشباع الحاجات وتبادل الخبرات: (( طبقة أصحاب الحرف ))
العدالة لدى أفلاطون:
برى افلاطون بأن العدالة هي رباط المجتمع واساس الدولة وهي تعني أن يجد كل فرد الدور الذي يؤدية وفقا لاستعدادة الطبيعي .وأ، يلتزم كل فرد حدود الطبقة التي ينتمي إليها ولا يحاول ان يتعداها .واعتبرها فضيلة خاصة: تسمح للانسان الحصول على وظيفة .فضيلة عامة :تجعل المجتمع صالحاً من خلال قيام كل شخص بعمل يجيدة .
التعليم لدى أفلاطون :
ركز أفلاطون على التعليم ونظرية أفلاطون في التعليم هي ( الفضيلة في المعرفة )ويطالب بارتباط الطبقة الحاكمة بالمعرفة والثقافة .
النظام الاجتماعي:
اقترح أفلاطون فكرتين لاستبعاد العوامل المحيطة على سمو العقل واداء الطبقة الحاكمة
تحريم الملكية الخاصة على الحكام ووجوب عيشهم في معسكرات لكي لا ينشغلوا بملكياتهم عن اداء وظائفهم
الغاء الزواج الفردي الدائم والاستعاضة عنه بالانسان الموجه وفقا لمشيئة الحاكمين لانتاج اصلح سلالة ممكنة .
نظام الحكم لدى أفلاطون:
تغير نظام الحكم الافضل لدى أفلاطون ثلاث مرات في حياته :
كتاب الجمهوية:
توصل إلى ضرورة إخضاع كل شي في الدولة للحاكم الفيلسوف وكان يعتبره المثل الأعلى أي انه لم يتصور الحكم الا انه حكم مطلق.
كتاب السياسي:
توصل إلى ان فكرة الحاكم الفيلسوف صعبة المنال ان لم تكن مستحيلة وسار نحو التمييز بين الحاكم المثالي الفيلسوف وبين رجل الدولة السياسي, وتوصل غلى ضرورة وجود قوانين تساعد السياسي في الحكم ونظر غلى هذه الدولة بانها تاليه في الافضلية بعد الجمهوية
كتاب القوانين:
اقترح في كتابه هذا نظاماً يقوم على القانون وتوصل غلى فكرة الدولة المختلطة التي تقوم على التوازن بين طبقات المجتمع والتي تجمع بين مبدأ الحكم في النظام الملكي ومبدأالحرية في النظام الديمقراطي ,وتستند هذه الدولة على أساس دستور.
