منتديات الحوار الجامعية السياسية

قسم مختص باستقبال أسئلة الطلاب
#10951
((أن مجرد احتكار الحاكمين لأدوات الإكراه المادي في المجتمع يعني في ذاته السلطة السياسية))

أعترض

لانه لايكفي احتكار الحكمين لا ادواة الاكراه المادي
لأن السلطه السياسه تقوم على ركنن اساسيان:
أ/ركن مادي ؛ احتكار الحكمين لا أدواة الاكراه (الجيش والشرطه)
ب/ركن معنوي ؛ تصور الافراد انه احتكار خيري وشرعي
وبذلك تكون السلطه السياسيه قوه شرعيه وخيريه 00


((لا يتحقق التجانس القومي إلا من خلال وحدة اللغة أو الأصل والدين))

أعترض

يتحقق التجانس القومي من خلال وحدة اللغة أو الاصل او الدين أو يتحقق من خلال وحدة المصالح كما في الولايات المتحدة الأمريكية والتي تختلف فيها الأصول والأديان واللغات وبالرغم من هذا فإن هناك رغبة في الحياة المشتركة تنتج عن وحدة المصالح.
فيكون التجانس القومي من خلال وحدة اللغه او وحدة الدين او وحدة الاصل او وحدة المصالح كلها او بعض منها يحقق تجانس قومي 00





((إن الوصف الصحيح للواقع الدولي المعاصر هو أن نطلق عليه المجتمع الدولي))

أعترض

لا يصح وصف الواقع الدولي بالمجتمع الدولي بسبب غياب السلطةالعليا فوق الدول ذات سيادة.
والوصف الصحيح للواقع الدولي هو (الجماعة الدولية)أو (جماعة الدول)00



وهذا والله أعلم
#10962
أذكر لماذا توافق أو تعترض ؟

1-أن مجرد احتكار الحاكمين لأدوات الإكراه المادي في المجتمع يعني في ذاته السلطة السياسية { أعترض}

ليس مجرد احتكار الحاكمين لأدوات الإكراه المادي فقط بل لابد من تصور أفراد المجتمع لهذا الاحتكار على أنه أحتكار خير وشرعي يستهدف تحقيق الامن داخل المجتمع

2-لا يتحقق التجانس القومي إلا من خلال وحدة اللغة أو الأصل أو الدين { أعترض }

يتحقق التجانس القومي من خلال :
1- وحدة اللغة أو الأصل أو الدين
2- وحدة المصالح

3-إن الوصف الصحيح للواقع الدولي المعاصر هو أن نطلق عليه المجتمع الدولي { أعترض }

لايصح وصف الوضع الدولي بالمجتمع الدولي نظراً لغيبة السلطه العليا فوق الدول التي هي دول ذات سيادة
والوصف الصحيح للوضع الدولي هو الجماعة الدوليةأو جماعة الدول :flower:

وشــــــــكراااااا
#10963
1-اعترض لانلابد ايضا من الركن المعنوي ويتمثل في تصور افراد المجتمع له على انة احتكار خير وشرعي
2-اوافق لان العامل الرئيسي المحقق للتجانس القومي هو رغبة السكان في الحياة المشتركة وهي قد تنتج عن وحدة اللغة والدين والاصل كلها او بعضها بين السكان
3-اعترض لان لاتوجدسلطه عليا فوق الدول اما الوصف الصحيح فهو الجماعه الدوليه
#10965
اذكر لماذا توافق أو تعترض ؟!

- أن مجرد احتكار الحاكمين لأدوات الإكراه المادي في المجتمع يعني في ذاته سلطة سياسية ..

أعترض .. والسبب لأن السلطة السياسية لابد أن يتوفر فيها ركنين (ركن مادي وركن معنوي )
الركن المادي : القوه ، ويشير إلى احتكار الحاكمين لأدوات الإكراه المادي في المجتمع ، أما الركن المعنوي : الشرعية والخيرية ، ويتمثل في تصور أفراد المجتمع لهذا الإحتكار على أنه شرعي وخير يستهدف تحقيق الأمن والإستقرار والسلام داخل المجتمع ( أي تحقيق المجتمع الهادئ )


- لايتحقق التجانس القومي إلا من خلال وحدة اللغة أو الأصل أو الدين ..

أعترض .. والسبب لأن العامل الرئيسي المحقق للتجانس القومي هو رغبة السكان في الحياة المشتركة وهي قد تنبع عن وحدة اللغة أو الأصل أو الدين أو كلاهما أو بعضهما بين السكان كما قد تنبع أيضا عن وحدة المصالح رغم اختلاف الأصل أو اللغة أو الدين ..


- أن الوصف الصحيح للواقع الدولي المعاصر هو أن نطلق عليه عليه المجتمع الدولي ..

أعترض .. واللسبب إن العلاقات الدولية أي العلاقات بين الدول في البيئة الدولية هي علاقات بين الدول ذات سيادة تنفرد بإصدار قرارتها في الداخل وترفض الخضوع لأية سلطة خارجية وبالتالي فلا توجد سلطة عليا فوق الدول وعليه لايصح وصف الوضع الدولي بالمجتمع الدولي نظراً لغيبة السلطة العليا فوق الدول التي هي دول ذات سيادة وأما الوصف الصحيح في هذا الصدد فهو الجماعات الدولية أو جماعة الدول ..
#10991
1-أن مجرد احتكار الحاكمين لأدوات الإكراه المادي في المجتمع يعني في ذاته السلطة السياسية..
لا أوافق
احتكار الحاكمين لادوات الاكراه المادي لابـد أن يكون مصحوب في تصور أفراد المجتمع لهذا الاحتكار على أنه شرعي وخير ، يستهدف تحقيق الأمن والاستقرار والسلام داخل المجتمع

2-لا يتحقق التجانس القومي إلا من خلال وحدة اللغة أو الأصل أو الدين..
لا أوافق
ليس فقط على وحدة اللغه والاصل والدين
لابد ان يوجد حوار بين الحاكم والمحكوم والانتماء الى الوطن (حب الوطن)
وايضاً يتحقق التجانس القومي بالدين وغير الدين( أي) لا يجب ان يكونوا على دين واحد او لغه واحده ولكن لابد ان يكون تجانس قوي بينهم
والعامل الرئيسي للتجانس القومي رغبة السكان في الحياة المشتركه هي قد تنتج عن وحدة اللغه او الاصل او الدين كما قد تنتج عن وحدة المصالح



3-إن الوصف الصحيح للواقع الدولي المعاصر هو أن نطلق عليه المجتمع الدولي
لا اوافق

كل دوله لها سلطه ونفوذ على بلدها وشعبها ولها قوانينها التي تحكم بها الدوله غير قوانين دوله اخرى
ولا يوجد فوقها سلطه عليا لكي يطلق عليها مجتمع دولي
#11036
• أوافق .. لأن تعريف السلطة السياسية ينص بأن : احتكار الحاكمين لأدوات الإكراه المادي المصحوب بتصور أفراد الشعب له على أنه احتكار خير وشرعي يستهدف تحقيق الأمن والسلام داخل المجتمع وهي قوة شرعية خيره..
فذلك يعني بأن الشعب راضين كل الرضا عن السلطة التي يفرضها الحاكم ..




• لا أوافق، لأن العامل الرئيسي الذي يحقق التجانس القومي هو رغبة السكان في الحياة المشتركة، وهذه الرغبة قد تنتج عن وحدة اللغة أو الأصل أو الدين بين السكان. أو قد تحصل نتيجة لوحدة المصالح بين السكان. .. فهذه هي رغبة السكان في الحياة المشتركة على الرغم من اختلاف عرقياتهم وأجناسهم ودياناتهم.



• لا أوافق ..
لا يصح ان نطلق على المجتمع الدولي وصف الواقع الدولي المعاصر لأن المجتمع يجب أن تكون عليه سيادة أو سلطة عليا والواقع الدولي ليس عليه
فالوصف الصحيح هو الجماعة الدولية أو جماعة الدول
#11057
أذكر لماذا توافق أو تعترض ؟




1-أن مجرد احتكار الحاكمين لأدوات الإكراه المادي في المجتمع يعني في ذاته السلطة السياسية
..
لا اوافق..لأن احتكار الحاكمين لأأدوات الإكراه المادي لابد ان يكون مصحوب بتصور الأفراد انه احتكار خير وشرعي..ويستهدف الصالح العام للمجتمع ويحقق الأمن والأستقرار داخله..والسياسه قوه شرعيه وخيره..
2-لا يتحقق التجانس القومي إلا من خلال وحدة اللغة أو الأصل أو الدين
..
لا اوافق..يتحقق التجانس القومي من خلال وحدة اللغة أو الدين أو الأصل..وكذلك يتحقق من خلال وحده المصالح..فوحده اللغه والدين والمصالح تتحقق من خلال التجانس القومي..

3-إن الوصف الصحيح للواقع الدولي المعاصر هو أن نطلق عليه المجتمع الدولي
لا اوافق..الوصف الصحيح هو جماعه الدول او الجماعه الدوليه فالمجتمع الدولي يعني وجود سلطه ولا سلطه فوق الدول فالدول ذات سياده ولها الحق في ان تصدر قراراتها دون الخضوع لأي سلطه..


""
تحياتي ..
طالبتك مهره المبارك..
#11058
أذكر لماذا توافق أو تعترض ؟




1-أن مجرد احتكار الحاكمين لأدوات الإكراه المادي في المجتمع يعني في ذاته السلطة السياسية
..
لا اوافق..لأن احتكار الحاكمين لأأدوات الإكراه المادي لابد ان يكون مصحوب بتصور الأفراد انه احتكار خير وشرعي..ويستهدف الصالح العام للمجتمع ويحقق الأمن والأستقرار داخله..والسياسه قوه شرعيه وخيره..
2-لا يتحقق التجانس القومي إلا من خلال وحدة اللغة أو الأصل أو الدين
..
لا اوافق..يتحقق التجانس القومي من خلال وحدة اللغة أو الدين أو الأصل..وكذلك يتحقق من خلال وحده المصالح..فوحده اللغه والدين والمصالح تتحقق من خلال التجانس القومي..

3-إن الوصف الصحيح للواقع الدولي المعاصر هو أن نطلق عليه المجتمع الدولي
لا اوافق..الوصف الصحيح هو جماعه الدول او الجماعه الدوليه فالمجتمع الدولي يعني وجود سلطه ولا سلطه فوق الدول فالدول ذات سياده ولها الحق في ان تصدر قراراتها دون الخضوع لأي سلطه..


""
تحياتي ..
طالبتك مهره المبارك..
#11082
1-أن مجرد احتكار الحاكمين لأدوات الإكراه المادي في المجتمع يعني في ذاته السلطة السياسية

لا أوافـق

لأن مجرد امتلاك الحاكمين لأدوات الإكراه المادي لا يعني امتلاكها لجميع السلطة فلابد من وجود جانب معنوي يشارك هذا الجانب المادي في تكوين هذه السلطة السياسية
فعندما يجبر الحاكم المحكومين على إتباع سلوك معين بدون اقتناع في أنفسهم و يكون إتباعهم فقط لأنه سلطة مجبرين على إتباعها ، قد يستمر فترة معينة من الزمن و لكن لا يلبث أن يتلاشى هذا الإتباع ويحل محله ثوران و عداء لهذا الحاكم.
أعني في كلامي هذا أن الإكراه المادي لا بد أن يكون موجود لكن لا يظهر إلا عندما نحتاج إليه عندما نريد تحقيق صالح عام يعارضه البعض هنا يكمن دور الإكراه المادي

2-لا يتحقق التجانس القومي إلا من خلال وحدة اللغة أو الأصل أو الدين

أوافــق

من طبيعة البشر أنهم يتعايشون مع من يتفقون معهم في أشياء كثيرة من ضمنها اللغة و الأصل و الدين و يحدث التجانس القومي بوجود هذه الأمور أو حتى واحدة منها
و هذا ما نراه الآن هناك جامعة للدول العربية و مجلس التعاون لدول الخليج العربي كلها أمور تعكس هذا التجانس إما لغةً أو أصلاً أو حتى ديناً
التجانس مهم جداً و أعتقد أنه لا يتحقق إلا بوجود هذه الصفات



3-إن الوصف الصحيح للواقع الدولي المعاصر هو أن نطلق عليه المجتمع الدولي
لا أوافــق مطلقـــاً

في ظل هذه الأوضاع السياسية لا أستطيع أبدا و لا حتى مجرد التفكير أن هذا الواقع الدولي يعتبر مجتمعاً دولياً لأنه و على حسب اعتقادي مخالف لجميع القيم و المبادئ التي يقوم عليها المجتمع .


:cheese:
#11094
مرحبا دكتور ..
أود في البداية ان أقدم امتناني لشخصك على طرح هذه الأسئلة التي تقوم على الاختلاف والإيمان بتعدد الآراء ..
وبعد .. سوف أناقش هذه الأسئلة من وجهتين ..
الوجهة الأولى:
وهي كمنهج مثالي ونظرة مثالية لما يجب أن يكون ومايجب أن نؤمن به .. كـ فكر وكـ قيمة .. وكـ دوري الاجتماعي كـ قانونية ..
الوجهة الثانية :
وهي كـ نظرة واقعية آمنت بها حسب ما أرى وحسب ما أسمع ..
..

1-أن مجرد احتكار الحاكمين لأدوات الإكراه المادي في المجتمع يعني في ذاته السلطة السياسية..
الوجهة الأولى :
في البداية يجب التأكيد أن السلطة ليست هي القوة، فالقوة هي ممارسة لأساليب الإكراه المادية بشكلها المطلق، أما السلطة فهي ممارسة للقوة بطريقة شرعية. ولذلك فان المشكلة التي تواجه الحكام تكمن في كيفية تحويل القوة إلى سلطة؟ فالأخيرة توجد عندما يعترف المحكومين بحق الحكام إصدار الأوامر والقرارات.

السلطة قوة شرعية، والقوة القسرية غير مستقرة، والذين يعيشون بالسيف يموتون به.

وحتى تكون السلطة شرعية ينبغي أن تحظى بقبول المحكومين، وأن تستند في سلطتها على أسس شرعية يقرها ويقبل بها المجتمع

وكما يقول روسو: «لن يكون الأقوى بالقوة الكافية لكي يكون السيد دائماً، إلا إذا حول القوة إلى حق، والطاعة إلى واجب».
لذا فأنا أعترض .. فالسلطة السياسية يجب أن تقترن بالركن المعنوي .. وهو اقتناع الأفراد بأنها حكومة خيرة وتهدف الى تحقيق الأمن والسلام داخل المجتمع

الوجهة الثانية :
أوافق .. فمن الممكن أن يكون للحكومة السلطة السياسية عن طريق احتكار أدوات الاكراه المادي رغم أنف الأفراد الذين لا يعتقدون انها خيرة بالنسبة لهم .. فمجرد وجود أدوات الاكراه في يد الحاكمين فهذا يخولها لممارسة جميع الأعمال دون الالتفات إلى الاعتقادات السائدة ، كأي مجتمع ديكتاتوري ساد ثم باد ..


2-لا يتحقق التجانس القومي إلا من خلال وحدة اللغة أو الأصل أو الدين ..
الوجهة الأولى :
أعترض .. فقد يحدث التجانس من خلال وحدة المصالح أيضا رغم اختلاف اللغة أو الأصل أو الدين وعليه فان التوافق في الانسجام في المصالح بين الجماعات المختلفة ضروري لتحقيق المتحد السياسي، ويمثل ذلك في الالتفاف حول مبدأ واحد وهدف واحد، وهذا ما أطلق عليه المفكرون والفلاسفة بالمصلحة العامة او المشتركة او الإجماع العام .. مثل الولايات المتحدة الأمريكية .. التي أتفق سكانها على العيش المشترك في ظل الرفاهية الاقتصادية والحرية السياسية

الوجهة الثانية :
أن التجانس القومي الذي يستمر ويبقى هو ذلك التجانس القائم على وحدة الدين واللغة والأصل ، لأن التجانس القائم على وحدة المصالح هو متغير بتغير المصالح ، فمتى ما تغيرت المصالح والسياسات انحل هذا التجانس .. مثل تفكك الاتحاد السوفيتي .. و مثل سياسة أمريكا الحالية التي تقوم على احساس شعبها بالخطر وبحاجة الشعب لها فهي توحد بذلك الرغبة في العيش بأمان ونبذ الارهاب ( توحد الغاية) ، مثل سياستها الحاليه في الحرب على الارهاب ..


3-إن الوصف الصحيح للواقع الدولي المعاصر هو أن نطلق عليه المجتمع الدولي
الوجهة الأولى :
أعترض .. فالعلاقة بين الدول هي علاقة بين الدول ذات السيادة التي لها الحق في اصدار قرارتها داخل دارها .. لذا فهي ترفض الخضوع لأي سلطة خارجية .. لانه لا توجد أصلا سلطة عليا فوق الدول .. والوصف الصحيح لوصف هذه العلاقات هو جماعة الدول ..

الوجهة الثانية :
أوافق .. فما يحدث حاليا على الساحة الدولية ، يدل على وجود سلطة عليا فوق الدول وانصياغ أغلب الدول لحكمها ، وهذا الانصياع نابع من خوف الدولة على سيادتها وأمنها ..
وأقرب مثال على هذه الحالة هي هيمنة القرارات الامريكية على مجلس الأمن الدولي في تأخير وعرقلة اصدار القرارات التي توجب وقف اطلاق النار واعمال الهدنه في الأراضي الفلسطينية ..


تحيـــاتي
#11112

أن مجرد احتكار الحاكمين لأدوات الإكراه المادي في المجتمع يعني في ذاته السلطة السياسية

أعترض !

بل لا بد أن يصاحب هذا الاحتكار [ تصور أفراد الشعب له على أنه احتكار خيّر وشرعي ويستهدف تحقيق الأمن والاستقرار والسلام داخل المجتمع ]..

..................................

لا يتحقق التجانس القومي إلا من خلال وحدة اللغة أو الأصل أو الدين

أعترض !

بل إن العامل الرئيسي المحقق للتجانس القومي هو رغبة السكان في الحياة المشتركة ..
* وهي قد تنتج عن وحدة اللغة أو الأصل أو الدين [ مثل اليابان ] ..
* أو قد تنتج عن وحدة المصالح رغم اختلاف الأصل أو اللغة [ مثل سويسرا ]

..................................

إن الوصف الصحيح للواقع الدولي المعاصر هو أن نطلق عليه المجتمع الدولي

أعترض !

بل لا يصح وصف الوضع الدولي بالمجتمع الدولي .. نظراً لغيبة السلطة العليا فوق الدول التي هي دول ذات سيادة ..
وإن الوصف الصحيح في هذا الصدد هو [ الجماعة الدولية ]

تحيتي !

=]

آخر تعديل بواسطة نـورة العوهلي في الخميس يناير 08, 2009 3:45 pm، تم التعديل مرتين في المجمل.
#11113
1-أن مجرد احتكار الحاكمين لأدوات الإكراه المادي في المجتمع يعني
في ذاته السلطة السياسية

لا أوافق....لأن مفهوم السلطه السياسيه هو احتكار الحاكمين لأدوات الإكراه المادي المصحوب بتصور الشعب على أنه خير وشرعي لهدف تحقيق الأمن والاستقرار

2-لا يتحقق التجانس القومي إلا من خلال وحدة اللغة أو الأصل أو الدين

لا أوافق ......... لأن العامل الرئيسي الذي يحقق التجانس القومي هو رغبة السكان في الحياة مشتركه وهي قد تنتج عن وحدة الاصل او الدين بين السكان كما قد تنتج عن وحدة المصالح

إن الوصف الصحيح للواقع الدولي المعاصر هو أن نطلق عليه المجتمع الدولي:

لاأوافق........ الوصف الصحيح هو الجماعة الدولية أو جماعة الدول

رقم التسلسلي: 15
رقم الجامعي:428202951
#11118
نموذج أسئلة لمادة مقدمة في علم السياسة{ ساس101} للطلاب والطالبات





أذكر لماذا توافق أو تعترض ؟




1-أن مجرد احتكار الحاكمين لأدوات الإكراه المادي في المجتمع يعني في ذاته السلطة السياسية


لا أوافق ، وذلك لإن:
السلطة السياسية لابد أن يجتمع فيها ركنان هما :احتكار الحاكمين لأدوات الإكراه المادي

(القوة) بالاضافة الى الركن المعنوي (الشرعية والخيرية)أي أن يكون هذا الاحتكار مصحوباً بتصور

أفراد الشعب له على أنه احتكار خير وشرعي يستهدف الأمن والاستقرار والسلام داخل المجتمع.لإن بغياب هذا

الفهم سيتولد الاضطرابات والتنازع بين أفرد المجتمع والخروج على "السلطة" بجميع اشكال الخروج السلمي

والمسلح.
وهذان المفهومان أعني احتكار السلطة لأدوات الأكراه المادي بالاضافة تصور الافراد له على شرعيته وخيريته

هو المفهوم الاسلامي للسلطة اذ حصر الادوات بيد الحاكم (فلا يجوز أن يفتأت الافراد على الحاكم بتطبيق

الحدود _على سبيل المثال _أو حتى أن يغيروا المنكرات العامة باليد الا لصاحب الصلاحية)،كما أنه دعى

الافراد الى الطاعة والتسليم وان الاحتكار انما هو خير لهم وللمجتمع طبعا ما دام في دائرة المعروف.(يا ايها

الذين آمنوا أطيعوا الله وأطيعوا الرسول وأولي الأمر منكم)وفي قضية التصور للأفراد حث على ايجادها فقال

تعالى (فلا وربك لا يؤمنون حتى يحكموك فيما شجر بينهم ثم لا يجدوا في أنفسهم حرجا مما قضيت ويسلموا

تسليما).
..



2-لا يتحقق التجانس القومي إلا من خلال وحدة اللغة أو الأصل أو الدين

لا أوافق لإن :
التجانس القومي يمكن أن يحصل من خلال وحدة اللغة أوالأصل أوالدين كما هو الحال في : المملكة العربية

السعودية وسوريا وتونس ومصر واليابان وفرنسا ...الخ، ويمكن أن يحصل التجانس القومي من خلال عامل

أو قاسم مشترك آخر مثل وحدة المصالح المشتركة رغم اختلاف الأصل أو اللغة أو الدين.مثل الولايات المتحدة

الامريكية والاتحاد السوفيتي...لخ.علماً بأن الدول القومية أو المتجانسة قومياً أكثر استقراراً من المجتمعات

متنوعة العرقيات لإن الأخير غالباً ما تتعرض للحروب الأهلية والصراع بين القوميات المختلفة كما حصل في

يوغسلافيا والتي تفككت الى عدة دول نظراً لاختلاف عرقياتها وتضارب مصالحها.

3-إن الوصف الصحيح للواقع الدولي المعاصر هو أن نطلق عليه المجتمع الدولي.


لا أوافق لإن :
لان العلاقات بين الدول في البيئة الدولية هي علاقات بين دول ذات سيادة تنفرد باصدار قراراتها في الداخل

وترفض الخضوع لأي سلطة خارجية وبالتالي فلا توجد سلطة عليا فوق الدول ،وعليه لا يصح وصف الوضع

الدولي المعاصر بالمجتمع الدولي نظراً لغيبة السلطة العليا فوق الدولة التي هي دول ذات سيادة أما الوصف

الصحيح للواقع الدولي المعاصر فهو الجماعة الدولية أو جماعة الدول.
علماً بأن سيادة بعض الدول العظمى على جماعة الكثير من الدول جعل إطلاق مصطلح المجتمع الدولي يحمل الكثير

من الصحة عملياً لاسيما الدول العربية التي اصبح الكثير منها تابعاً لتلك الدول العظمى .
#11156
السلام عليكم ورحمة الله ةبركاتة
1-أن مجرد احتكار الحاكمين لأدوات الاكراه المادي في المجتمع ايعني في ذاته السلطة
ا؟لسياسية[/color]
ج-لاأوافق
الأن من خلال قرائتي ودراستي في علم السياسة أن تعريف السلطة السياسيةهو احتكار الحاكمين الأدوات الاكراه المادي لابد أن يكون مصحوب بتصور أفراد المجتمع على أن هذا الاحتكار احتكار خير وشرعية
يستهدف تحقيق الأمن والاستقرار والاطمئنان والسلام في المجتمع فاذا تصور أفراد المجتمع ذالك يعتبر أنه سلطه سياسية


[color=#000080]2-لايتحقق التجانس القومي الا من خلال وحدة اللغة ولأصل والدين؟[/color]ج-لاأوافق
الأنه يوجد مجتمعات ودول قائمه ويوجد بها تجانس قومي دون وجود لوحدة الدين أو اللغة أو الأصل ولكن يوجد لديها أهداف ومصالح مشتركه يهدفون الى تحقيقها وأضيا تعد بعض هذة الدول من الدول الأكبر مساحه ومن الدول العضمى مثل الولايات المتحدة الأمريكيه
وأيضا لا أتجاهل وحدة الدين أو اللغة أوالأصل فهناك دول توجد بها نزاعات لأسباب عرقية أومذهبية
لذالك فان التجانس القومي يقوم على وحدة الدين واللغة والأصل والمصالح والأهداف


[color=#000080]3-أن الوصف الصحيح للواقع الدولي المعاصر هو أن نطلق علية المجتمع الدولي؟

ج-لا أوافق
الأن جميع الدول ذات سيادة من حقها أن تنفرد باصدار قراراتها دون الخضوع الأي سلطه الا بارادتها
وبالتالي لايوجدسلطه فوق الدول
والصحيح أن نطلق عليها(جماعة الدول أو الجماعة الدوليه)[/color]
  • 1
  • 7
  • 8
  • 9
  • 10
  • 11
  • 13