منتديات الحوار الجامعية السياسية

قسم مختص باستقبال أسئلة الطلاب
#10422

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته


::

أنموذج أسئلة لمادة مقدمة في علم السياسة{ ساس101} للطلاب والطالبات

أذكر لماذا توافق أو تعترض ؟

1-أن مجرد احتكار الحاكمين لأدوات الإكراه المادي في المجتمع يعني في ذاته السلطة السياسية
..

2-لا يتحقق التجانس القومي إلا من خلال وحدة اللغة أو الأصل أو الدين
..

3-إن الوصف الصحيح للواقع الدولي المعاصر هو أن نطلق عليه المجتمع الدولي
..

::

بالتوفيق للجميع

#10442

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته..
أما الإجابات من خلال وجهة نظري ومن خلال دراستي هي:

1)أن مجرد احتكار الحاكمين لأدوات الإكراه المادي في المجتمع يعني في ذاته السلطة السياسية؟
لا أوافق...
لا يكفي احتكار الحاكين لأدوات الإكراه المادي حتى تكون سلطة سياسية فلابد من أن يكون هذا الاحتكار المادي مصحوباً بتصور الأفراد بأنه احتكار خيّر وشرعي يستهدف الصالح العام للمجتمع ويحقق الأمن والاستقرار داخله ....فالسلطة السياسية هي قوة شرعية خّيرة..
:albino: :albino: :albino: :albino: :albino: :albino:
2)لايتحقق التجانس القومي إلا من خلال وحدة اللغة أو الأصل أو الدين؟

لا أوافق...
يتحقق التجانس القومي من خلال وحدة اللغة أو الدين أو الأصل
...ليس هذا فحسب... بل يتحقق من خلال وحدة المصالح كما في الولايات المتحدة الأمريكية والتي تختلف فيها الأصول والأديان واللغات وبالرغم من هذا فإن هناك رغبة في الحياة المشتركة تنتج عن وحدة المصالح...
بالتالي...وحدة اللغة أو الدين أو الأصل أو وحدة المصالح...كلها أو بعضها تحقق التجانس القومي ...
:albino: :albino: :albino: :albino: :albino: :albino: :albino:
3)إن الوصف الصحيح لللواقع الدولي المعاصر هو أن نطلق عليه المجتمع الدولي؟
لا أوافق..
الوصف الصحيح للواقع الدولي المعاصر هو أن نطلق عليه
(جماعة الدول) أو (الجماعة الدولية) لأن المجتمع الدولي يعني وجود سلطة ولا سلطة هناك فوق الدول فهي دول ذات سيادة ومن حقها أن تنفرد بإصدار قراراتها دون أي خضوع لأي سلطة إلا بإرادة منها لذا أطلقنا عليه وصف جماعة الدول أو الجماعة الدولية..
:albino: :albino: :albino: :albino: :albino: :albino:
هذا والله أعلم..

#10446





السلام عليكم ،

أهلا دكتور أحمد ..

هذي إجابتي





أذكر لماذا توافق أو تعترض ؟

1-أن مجرد احتكار الحاكمين لأدوات الإكراه المادي في المجتمع يعني في ذاته السلطة السياسية
..



يذكر تعريف السلطة السياسية أنها عبارة عن إحتكار الحاكمين لأدوات الإكراه المادي ( من السلاح المحمول من قبل الجيش و الشرطة ) المصحوب بتصور أفراد الشعب على أنه إحتكار خير و شرعي ، و ذلك بغية تحقيق الأمن و الإستقرار و نشر الرخاء داخل المجتمع فالسلطة السياسية هي قوة خيره شرعية .
من هذا ، نعم إن إحتكار الحاكمين لأدوات الإكراه المادي في المجتمع مع تصور أفراد الشعب على أنه إحتكار خير و شرعي يعني السلطة السياسية .

فأنا أوافق على هذا الكلام ، لأن من بيده تحقيق هذا الأمن إلا من له سلطه و السلطه تكون قويه و حازمة بهذه الأدوات . . .

-لا يتحقق التجانس القومي إلا من خلال وحدة اللغة أو الأصل أو الدين
..


هناك دول اعتمدت في تجانسها على وحدة اللغة أو الأصل أو الدين أو جميعهم ، و بعض الدول تعتمد على الأهداف و الغايات المشتركة بالرغم من إختلاف الأعراق و الأديان و اللغات .
كلا الحالتين لها جانب سيء و جيد ، فهناك دول تعتبر ناجحة بالرغم من تعدد الأعراق و الأديان و اللغات مثل الولايات المتحدة الأمريكية و سويسرا ، فاعتمدوا على وحدة المصالح و الغايات .
ولكن الدولة المتجانسة قوميا هي الدولة القومية المعتمدة على الوطنية ، والاستقرار السياسي ، ولا مجال فيها بطبيعة الحال للحركات العرقية الانفصالية. وذلك على عكس المجتمعات متنوعة العرقيات وهي مجتمعات تتكون من جماعات عرقية عديدة لا ترغب في العيش المشترك ، فالمجتمعات المتعددة اللغات و العرقيات تكون دوما عرضة لعدم الإستقرار السياسي و التفكك و الحروب الأهلية الاضطرابات .

فلهذا أنا أأيد وحدة اللغة و الدين و الاصل فهي سبب لوحدة الغايات ، فالغايات من السهل توحيدها أما اللغة و الدين و و الأصل ليس بالساهل حل منازعاتها الدائمة .


3-إن الوصف الصحيح للواقع الدولي المعاصر هو أن نطلق عليه المجتمع الدولي


لا غير صحيح ؛ لأن الدولة هي أعلى شيء ولا توجد سلطه عليا فوق الدولة ، فإذا وصفنا الواقع الدولي بالمجتمع الدولي كأننا نفرض أن هناك سلطة فوق الدولة تحكم هذا المجتمع الدولي فلا يصح وصفها بهذا الوصف نظرا لغياب السلطة العليا فوق الدول التي هي دول ذاات السياده فالوصب الصائب للواقع الدولي هو الجماعة الدولية ( جماعة الدول ) .




بالتوفيق للجميع :)


#10450
أذكر لماذا توافق أو تعترض ؟

صورةصورةصورة

1-أن مجرد احتكار الحاكمين لأدوات الإكراه المادي في المجتمع يعني في ذاته السلطة السياسية...
أوافق,,حسب تعريف السلطة السياسية:احتكار الحاكمين لأدوات الإكراه المادي المصحوب بتصور أفراد الشعب له على أنه احتكار خير وشرعي يستهدف تحقيق الأمن والسلام داخل المجتمع وهي قوة شرعية خيره..

صورةصورةصورة

2-لا يتحقق التجانس القومي إلا من خلال وحدة اللغة أو الأصل أو الدين...
أعترض,,العامل الرئيسي المحقق للتجانس القومي هو رغبة السكان في الحياة المشتركه والتي قد تنتج عن وحدة اللغه أو الأصل أو الدين بين السكان(تتحقق جميعها أو بعضها)كما قد تنتج أيضا عن وحدة المصالح.(يتحقق التجانس القومي من خلال وحدة اللغه أو الأصل أو الدين أو وحدة المصالح)

صورةصورةصورة

3-إن الوصف الصحيح للواقع الدولي المعاصر هو أن نطلق عليه المجتمع الدولي...
أعترض,,لأنه لايوجد سلطة عليا فوق الدول فالدوله تنفرد بإصدار قراراتها وترفض الخضوع لأي سلطة خارجية,والوصف الصحيح للواقع الدولي المعاصر هو أن نطلق عليه"الجماعة الدولية"



صورةصورةصورة

الرقم التسلسلي:13
#10452
السلام عليكم
::

أذكر لماذا توافق أو تعترض ؟

1-أن مجرد احتكار الحاكمين لأدوات الإكراه المادي في المجتمع يعني في ذاته السلطة السياسية { أعترض}

ليس مجرد احتكار الحاكمين لأدوات الإكراه المادي فقط بل لابد من تصور أفراد المجتمع لهذا الاحتكار على أنه أحتكار خير وشرعي يستهدف تحقيق الامن داخل المجتمع

2-لا يتحقق التجانس القومي إلا من خلال وحدة اللغة أو الأصل أو الدين { أعترض }

يتحقق التجانس القومي من خلال :
1- وحدة اللغة أو الأصل أو الدين
2- وحدة المصالح


3-إن الوصف الصحيح للواقع الدولي المعاصر هو أن نطلق عليه المجتمع الدولي { أعترض }

لايصح وصف الوضع الدولي بالمجتمع الدولي نظراً لغيبة السلطه العليا فوق الدول التي هي دول ذات سيادة
والوصف الصحيح للوضع الدولي هو الجماعة الدوليةأو جماعة الدول


::

تحيااااااااتي
آخر تعديل بواسطة حياة المطيري{ساس101} في الخميس يناير 01, 2009 10:32 am، تم التعديل مرة واحدة.
#10461
شكراً على ردك دكتوري الفاضل.

بالنسبة للحل فهذا رأيي والله أعلم.


1-أن مجرد احتكار الحاكمين لأدوات الإكراه المادي في المجتمع يعني في ذاته السلطة السياسية

لا أوافق، لأنه من خلال دراستنا في منهج السياسة قد تعرفنا على أن تعريف السلطة السياسية هو احتكار الحاكمين لأدوات الإكراه المادي المصحوب بتصور أفراد الشعب له على أنه احتكار خير وشرعي ويستهدف تحقيق الأمن والاستقرار والسلام داخل المجتمع .



2-لا يتحقق التجانس القومي إلا من خلال وحدة اللغة أو الأصل أو الدين

لا أوافق، لأن العامل الرئيسي الذي يحقق التجانس القومي هو رغبة السكان في الحياة المشتركة، وهذهالرغبة قد تنتج عن وحدة اللغة أو الأصل أو الدين بين السكان. أو قد تحصل نتيجة لوحدة المصالح بين السكان.



3-إن الوصف الصحيح للواقع الدولي المعاصر هو أن نطلق عليه المجتمع الدولي

لا أوافق، لأن العلاقات الدولية هي علاقات بين دول ذات سيادة تنفرد بإصدار قراراتها وترفض الخضوع لأية سلطة خارجية ، والنتيجة بأنه لا توجد سلطة عليا فوق هذه الدول تتولى إصدار الأحكام والأوامر.
ونتيجة لذلك فلا يصح وصف الواقع الدولي بالمجتمع الدولي لعدم وجود السلطة العليا فوق الدول صاحبة السيادة.
والوصف الذي يطلق على هذا الواقع الجماعة الدولية(جماعة الدول).
#10465

مــــــــرحبــــــا ..............

في البداية (كل عام وأنتم بخير) :albino:


بسم الله (توكلنا على الله)


1-أن مجرد احتكار الحاكمين لأدوات الإكراه المادي في المجتمع يعني في ذاته السلطة السياسية
(لا أوافق ).

لأن الاختلاف في كلمة مجرد فاحتكار الحاكمين لأدوات الإكراه المادي في المجتمع مثل الشرطة والجيش لابد وأن يكون مصحوب بتصور واعتقاد أفراد المجتمع بأنه قوة خيرو وشرعية تستهدف تحقيق الأمن والإستقرار داخل المجتمع ،فالسلطة السياسية قوة شرعية خيرة.2-لا يتحقق التجانس القومي إلا من خلال وحدة اللغة أو الأصل أو الدين

[color=#أعترض ؛لأن التجانس القومي قد يكون من وحدة اللغة والأصل والدين وأيضا من خلال وحدة المصالح ،وهي رغبة السكان في الحياة المشتركة على الرغم من اختلاف عرقياتهم وأجناسهم ودياناتهم.

3-إن الوصف الصحيح للواقع الدولي المعاصر هو أن نطلق عليه المجتمع الدولي


أعترض لأن هذا لا يعد الوصف الصحيح للواقع الدولي المعاصر،لأن جميع الدول ذات سيادة وسلطة فلا توجد سلطة موحدة على جميع الدول والوصف الصحيح هو جماعة الدول .
انــــتــــهى........
#10471
في البداية

،‘


بسمـ الله الرحمن الرحيمـ..

،‘

‘،



1-أن مجرد احتكار الحاكمين لأدوات الإكراه المادي في المجتمع يعني في ذاته السلطة السياسية


[ أعترض ]

لأن مجرد إحتكآر الحآكمين لأدوآت الإكراة المآدي لآيعتبر بحد ذاته (السلطه السياسية) بل أن السلطه السياسية هي _ وكمآ درسنآهآ في منهجنآ_ :
احتكار الحاكمين لأدوات الإكراه المادي المصحوب بتصور أفراد الشعب له على أنه احتكار خير وشرعي ويستهدف تحقيق الأمن والاستقرار والسلام داخل المجتمع .

أي أنه لابد أن يٌصآحب إحتكار الحاكمين لأدوآت الإكراه المآدي ( تصور أفرآد الشعب على أنه إحتكار خير وشرعي ) حتى يعتبر أنه سلطة سيآسية



،‘

‘،


2-لا يتحقق التجانس القومي إلا من خلال وحدة اللغة أو الأصل أو الدين

[ أعترض ]

بل أنه لآيتحقق التجآنس القومي إلا من خلآل:

1/ وحدة اللغه أو الأصل أو الدين

2/ و وحدة المصآلح أيضآ



فلآيقتصر التجاس القومي على وحدة الأصل أو اللغه أو الدين بدون وحدة المصالح التي يمكن التعبير بأنها : رغبة السكان في الحياة المشتركة

على الرغمـ من إختلاف عرقياتهمـ وأجناسهمـ ودياناتهمـ لكن يجمعهم وحدة المصالح


،‘

‘،



3-إن الوصف الصحيح للواقع الدولي المعاصر هو أن نطلق عليه المجتمع الدولي


[ أعترض ]

فلآ يصُح القول بأن [ إن الوصف الصحيح للواقع الدولي المعاصر هو أن نطلق عليه المجتمع الدولي]

والعله في ذلك أن جميع الدول تعتبر ذآت سيآدة وسلطة

وبالتالي لايوجد سلطة عليا فوق جميع الدول

بل أن الوصف الصحيح للوآقع الدولي المعاصر هو أن نطلق علية
الجمآعة الدولية ( جمآعة الدول )


،‘


:joker:
#10477

بسم الله الرحمن الرحيم

1-أن مجرد احتكار الحاكمين لأدوات الإكراه المادي في المجتمع يعني في ذاته السلطة السياسية

أعارض ..
إن احتكار الحاكمين لادوات الاكراه المادي فالمجتمع لا يعني السلطه السياسيه
ادوات الاكراه المادي :-مثل الشرطه او الجيش
السلطة السياسية :-احتكار الحاكمين لادوات الاكاره المادي المصحوب بتصور الافراد له على انه احتكار خير وشرعي ويستهدف الامن والاستقرا داخل المجتمع
فالسلطه السياسيه لا تقتصر على ادوات الاكراه فقط لابد من تصور أفرآد الشعب على أنه إحتكار خير وشرعي

ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ

2-لا يتحقق التجانس القومي إلا من خلال وحدة اللغة أو الأصل أو الدين

أعارض...
وحده اللغه والدين ووحده المصالح المشتركه هي التي تحقق التجانس
فوحده المصالح من اهم العناصر وهو عنصر أساسي التي تحقق التجانس القومي
كما هو الحال في الوليات المتحده فسكانها يتكونون من شتى الاجناس الا انا هناك
رغبه مشتركه تنجم عن وحده المصالح
ووحده المصالح تنتج عن وحده اللغة او الاصل او الدين او كلها او بعضها

ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ

3-إن الوصف الصحيح للواقع الدولي المعاصر هو أن نطلق عليه المجتمع الدولي

أعارض..
لا يصح ان نطلق على المجتمع الدولي وصف الواقع الدولي المعاصر
لان العلاقه بين الدول ذات سيادة تنفرد بإصدار قراراتها في الداخل وترفض الخضوع لاي سلطة
فلا توجد سلطه عليا فوق الدول

و الصحيح ان وضع الدولي هو الجماعة الدوليةأو جماعة الدول

ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ

#10479
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته



1-أن مجرد احتكار الحاكمين لأدوات الإكراه المادي في المجتمع يعني في ذاته السلطة السياسية
..
لا أوافق
احتكار الحاكمين لادوات الاكراه المادي لابـد أن يكون مصحوب في تصور أفراد المجتمع لهذا الاحتكار على أنه شرعي وخير ، يستهدف تحقيق الأمن والاستقرار والسلام داخل المجتمع




2-لا يتحقق التجانس القومي إلا من خلال وحدة اللغة أو الأصل أو الدين


..
لا أوافق
ليس فقط على وحدة اللغه والاصل والدين
لابد ان يوجد حوار بين الحاكم والمحكوم والانتماء الى الوطن (حب الوطن)
وايضاً يتحقق التجانس القومي بالدين وغير الدين( أي) لا يجب ان يكونوا على دين واحد او لغه واحده ولكن لابد ان يكون تجانس قوي بينهم
والعامل الرئيسي للتجانس القومي رغبة السكان في الحياة المشتركه هي قد تنتج عن وحدة اللغه او الاصل او الدين كما قد تنتج عن وحدة المصالح





3-إن الوصف الصحيح للواقع الدولي المعاصر هو أن نطلق عليه المجتمع الدولي


لا اوافق

كل دوله لها سلطه ونفوذ على بلدها وشعبها ولها قوانينها التي تحكم بها الدوله غير قوانين دوله اخرى
ولا يوجد فوقها سلطه عليا لكي يطلق عليها مجتمع دولي




رقم الشعبهـ :825
الرقم التسلسلي: 29
#10483
بالنسبة للسؤال الأول ،
لا أعتقد أن مجرد احتكار الحاكمين لأدوات الأكره المادي يعني في ذاته السلطة السياسية ..
فمفهوم السلطة السياسية مفهوم كلي يتشكل ويتكون من خلال مجموعة مفاهيم رئيسية ..
وقد تكون أدوات الإكراه المادي إحدى مفاهيم السلطة السياسية ، في حال أن تلك الأدوات مصحوبة باعتقاد المجتمع بأهميتها ..
وليست ذات السلطة السياسية ،
لأننا حينما نقول أن السلطة السياسية تعني في ذاتها أحتكار الحاكمين لأدوات الأكراه المادي ، فذلك يعني أننا حصرنا مفهوم السلطة السياسية..


وأما بالنسبة للسؤال الثاني ،
وإن كان هناك جانب من الصحة فيما ذكر ، إلا أن من ينادي بالقومية يعترفون أن من وراء هذا الإعلان أنهم يرون أن هناك قاسماً مشتركاً بغض النظر عن ماهية ذلك القاسم الذي يجمعهم مع غيرهم من مواطنيهم في وحدة القومية .. إذن من غير الصائب أن تكون القومية تعني اللغة أو الأصل أو الدين فقط .


والسؤال الثالث والأخير ،

فأنا أتفق و أعترض

نظريا ، لا يصح و مقتنعة بذلك ..

وعلميا ، يحكي الواقع الدولي غير ذلك ويثبت بأن هناك دول فرضت علينا بسياساتها كلمة مجتمع دولي فأصبحنا نرى تلك القرارات التي تصدر منها تمثل العالم (جماعة الدول) بحكم سلطاتها المتنوعة ..

وشكرا جزيلا ..
#10487

بسم الله الرحمن الرحيم

1_أوافق
إن احتكار الحاكمين لادوات الاكراه المادي يعني بذاته السلطة السياسية
فهو في تصور الشعب احتكار خير وشرعي إذا كان قانونياً( أي خاضع لسيادة
القانون وليس لسيادة الاشخاص بذواتهم فهو بذلك يمس الجانب النفسي
للإنسان الذي بوصفه كائن اجتماعي يبحث عن الحماية والأمن والاستقرار

2_اعترض
لأن التجانس القومي يتحقق من خلال وحدة اللغة أو الدين أوالاصل
أو من خلال وحدة المصالح المشتركة

3_اعترض
لأن المجتمع يجب أن تكون عليه سلطةعليا والواقع الدولي ليس عليه
سيادة أوسلطة عليا..فالوصف الصحيح هوالجماعة الدولية أوجماعة الدول

  • 1
  • 2
  • 3
  • 4
  • 5
  • 13