منتديات الحوار الجامعية السياسية

قسم مختص باستقبال أسئلة الطلاب
#10495
بـــســــمـ الله الرحمـــــن الرحيــــــمـ

صورة

1-أن مجرد احتكار الحاكمين لأدوات الإكراه المادي في المجتمع يعني في ذاته السلطة السياسية



لا اوافق

لان السلطه السياسيه تعني احتكار الحاكمين لأدوات الإكراه المادي في المجتمع المصحوب بتصور أفراد المجتمع لهذا الاحتكار على أنه شرعي وخير ، يستهدف تحقيق الأمن والاستقرار والسلام داخل المجتمع (أي تحقيق المجتمع الهادئ) .


صورة

2-لا يتحقق التجانس القومي إلا من خلال وحدة اللغة أو الأصل أو الدين

لا اوافق

لان العامل الرئيسي المحقق للتجانس القومي هو رغبة السكان في الحياة المشتركة

وليس شرط ان يكوون من خلال وحده اللغه او الاصل اوالدين فهناك دول تتجانس بفعل وحدة المصالح رغم اخترف الاصل واللغه والدين

من امثلتها سويسرا و الولايات المتحده ::والتي ينحدر سكانها من شتى اجناس الارض الا هناك رغبه في الحياة المشتركه تنجم عن وحدة المصالح


صورة

3-إن الوصف الصحيح للواقع الدولي المعاصر هو أن نطلق عليه المجتمع الدولي
لا اوافق


لان العلاقات الدولية (أي العلاقات بين الدول في البيئة الدولية) هي علاقات بين دول ذات سيادة تنفرد بإصدار قراراتها في الداخل وترفض الخضوع لأية سلطة خارجية ،، وبالتالي فلا توجد سلطة عليا فوق الدول ،، وعليه لا يصح وصف الوضع الدولي بالمجتمع الدولي (نظرا لغيبة السلطة العليا فوق الدول التي هي دول ذات سيادة) ، أما الوصف الصحيح في هذا الصدد فهو الجماعة الدولية ،، أو جماعة الدول

صورة
#10529
بسم الله الرحمن الرحيم ..
1-أن مجرد احتكار الحاكمين لأدوات الإكراه المادي في المجتمع يعني في ذاته السلطة السياسية ..
أعارض ..

فالسلطة ليست القوة القسرية , وانما كيفية تحويل القوة الى سلطة , وذلك يتوجب اقتناع واعتراف المحكومين بان للحكام الحق في اصدار الاوامر والقرارات .
لذلك فان السلطة السياسية ليست مجرد احتكاار حاكميها لادوات الاكراه , بل يجب ان يكون هناك تصوّر من قبل الافراد بان هذا الاحتكار شرعي وخير , يستهدف تحقيق الامن والاستقرار .


ومضة ..
السلطة قوة شرعية، والقوة القسرية غير مستقرة، والذين يعيشون بالسيف يموتون به.

.,

2-لا يتحقق التجانس القومي إلا من خلال وحدة اللغة أو الأصل أو الدين ..
أعارض ..

فالتجانس القومي لايرتبط فقط بوحدة الدين واللغة والاصل !
فهناك كثير من الدول تجاانسها القومي كان من خلال وحدة المصالح ..


.,
-إن الوصف الصحيح للواقع الدولي المعاصر هو أن نطلق عليه المجتمع الدولي..
أعارض ..

فالوصف الصحيح للواقع الدولي المعاصر هو :الجماعة الدولية , او جماعة الدول , فالدول ذات سيادة تنفرد باصدار قراراتها في الداخل وترفض الخضوع لاية سلطة خارجية , وبالتالي لاتوجد سلطة عليا فوق الدول , وعليه لايصح وصف الوضع الدولي بالمجتمع الدولي .
#10542
1-أن مجرد احتكار الحاكمين لأدوات الإكراه المادي في المجتمع يعني في ذاته السلطة السياسية

السطله السياسيه : إحتكار الحاكمين لأدوات الإكراه المادي في المجتمع مع تصور أفراد الشعب

على أنه إحتكار خير و شرعي يعني السلطة السياسية . وهذه السلطه تجبر الأفراد على الإتيــآآن للسلوك

خوفـا من السطله وليس رغبة منهم في إتيـآن السلوك وهذا لا يحقق الامن والاستقرار داخل المجتمع

فهي موافقه لتعريف السطله

ولكن أنـآآ لا اوافقهـآآ



..

2-لا يتحقق التجانس القومي إلا من خلال وحدة اللغة أو الأصل أو الدين

اعترض

لان هنـآآكـ ترابط الأرواآآح هو الذي يحقق التجـآآنس وهذه العوامل لهـآ ثأثير ولكن ليس كل التأثير

لإنه يجب توفر المـصـآلح المشتركهـ } ~

مثل الولايـآت المتحده الأمريكيه تعتبر من الدول التي حققت نـجـآح كبير

وهي لم توفر العنـآصر السابقه ( دين ـ لغه ـ اصل )

ولكن جمعتهم المصـآلح المشتركه } ~

..

3-إن الوصف الصحيح للواقع الدولي المعاصر هو أن نطلق عليه المجتمع الدولي
أعترض

لإن الدوله هي صـآحبة السياده والسطله وهذه العبـآره تعني وجود سلطه فوق الدوله وهذا غير صحيح

والدوله هي التي من حقهـآ إصدار الاوامر لكونها صاحبة سياده
#10543
بسم الله الرحمن الرحيم

1-أن مجرد احتكار الحاكمين لأدوات الإكراه المادي في المجتمع يعني في ذاته السلطة السياسية؟أعترض
فتعريف السلطه السياسيه : احتكار الحاكمين لادوات الاكراه المادي(الجيش – الشرطة) المصحوب بتصور أفراد الشعب له على انه احتكار خير وشرعي يستهدف تحقيق الامن والاستقرار والسلام داخل المجتمع

..2-لا يتحقق التجانس القومي إلا من خلال وحدة اللغة أو الأصل أو الدين؟اعترض
يقصد بـالتجانس القومي :اي تجانس العنصر البشري للدولهبما يؤدي الى تحقيقالوحده الوطنيه والاستقرار السياسي .والعامل الرئيسي المحقق للتجانس القومي هو رغبه السكان في الحياة المشتركة الى جانب وحدة اللغه والدين والاصل واضافه الى وحدة المصالح .
..

3-إن الوصف الصحيح للواقع الدولي المعاصر هو أن نطلق عليه المجتمع الدولي؟اعترض
فالوصف الصحيح للواقع الدولي المعاصر هو الجماعه الدوليه او جماعه الدول
فلا توجد سله عليا على الدول ؛؛

..وشكرا
#10544
1-أن مجرد احتكار الحاكمين لأدوات الإكراه المادي في المجتمع يعني
في ذاته السلطة السياسية
..

لا أوافق....
لأن مجرد احتكار الحاكمين لأدوات الاكراه المادي في المجتمع يمثل جزءاً من السلطة السياسية(الركن المادي) ولكن لا يمثلها ككل..
فالسلطة السياسية تحتوي على ركنين:
1)الركن المادي:وهو يمثل احتكار الحاكمين لأدوات الاكراه المادي في المجتمع.
2)الركن المعنوي:وهو عبارة عن تصور أفراد المجتمع أن هذا الاحتكار على أنه شرعي وخير ويستهدف تحقيق الأمن والاستقرار داخل المجتمع.
وبوجود الركن الثاني يتم استكمال معنى السلطة السياسية.


2-لا يتحقق التجانس القومي إلا من خلال وحدة اللغة أو الأصل أو الدين

..لا أوافق..
فالذي يحقق التجانس القومي هو عامل رئيسي الا وهو رغبة السكان في الحياة المشتركة والتي قد تنتج من خلال وحدة اللغة أو الدين أو الأصل ولكنها لا تقتصر على ذلك فهي قد تنتج أيضا عن وحدة المصالح ...
فمن الدول التي يتجانس سكانها بفعل وحدة المصالح:
الولايات المتحدة الأمريكية,دولة سويسرا,الاتحاد السوفييتي السابق,
يوغوسلافيا(والتي تفككت الآن الى دول عديدة),لبنان,السودان,الهند,اثيوبيا,
رواندا والعراق.


3-إن الوصف الصحيح للواقع الدولي المعاصر هو أن نطلق عليه المجتمع الدولي

لا أوافق...
فالواقع الدولي المعاصر لا يصح وصفه بالمجتمع الدولي..بسبب غياب السلطة العليا فوق الدول التي هي دول ذات سيادة ..(أي أن العلاقات الدولية هي علاقات بين دول ذات سيادة تنفرد باصدار قراراتها في الداخل وترفض الخضوع لأي سلطة خارجية)
فالوصف الصحيح هو الجماعة الدولية,أو جماعة الدول.

والسلام عليكم..
#10545
بسم الله الحمن الرحيم

1-السؤال الاول:
اوافق..
لان السلطة السياسية تعني احتكار الحاكمين لأدوات الإكراه المادي المصحوب بتصور أفراد الشعب له على انه احتكار خير و شرعي

2-السؤال الثاني:
اعترض..
لان العامل الرئيسي المحقق للتجاني القومي هو رغبة السكان في الحياة المشتركة
و هي قد تنتج عن وحدة اللغة او الاصل او الدين بين السكان وقد تنتج ايضا عن وحدة المصالح

3-السؤال الثالت:
اعترض..
لانه لا يصح وصف الوضع الدولي بالمجتمع الدولي لان لا توجد سلطة عليا فوق الدولة
اما الوصف الصحيح هو الجماعة الدولية او جماعة الدول
#10551
(بسم الله الرحمن الرحيم )

<1> اعترض

لأن السلطه السياسية ليست فقط احتكار الحاكمين لأدوات الاكراه المادي بل المصحوب بتصور افراد الشعب له على احتكار خير وشرعي ولابد ان يستهدف تحقيق هذه شروط ليكون احتكار خير وشرعي في تصور افراد الشعب وهذه الشروط :

1) الأمن 2) والاستقرار 3) والسلام داخل المجتمع فالسلطة السياسيه هي قوة شرعيه خيره.

<2>اوافق

لان العامل الرئيسي ولاساسي المحقق للتجانس القومي هو رغبة السكان في حياة مشتركة وهي قد تنتج عن وحدة اللغة او الاصل او الدين يجب ان تتحقق لكي تكون الحياة مشتركة بين السكان ولاكن هناك عامل اخر لو دخل ضمن هذه الشروط المحققه للتجانس لأختلت جميع هذه الشروط وهو وحدة المصالح وعلى اثره سوف يتم اختلاف اللغه ولاصل والدين.

<3> اعترض

لأن العلاقات الدوليه هي علاقات بين دول ذات سياده تنفرد باصدارها قرارتها في الداخل وترفض الخضوع لأية سلطه خارجيه وبالتالي فلا يوجد سلطه عليا فوق الدول وعليه لايصح وصف الوضع الدولي بالمجتمع الدولي.
#10578
1)أن مجرد احتكار الحاكمين لأدوات الإكراه المادي في المجتمع يعني في ذاته السلطة السياسية ....


لا أوافق وذلك لأنه ليس التعبير الصحيح عن السلطة السياسية فهناك متطلب ضروري إلى جانب انه احتكار الحاكمين لأدوات الإكراه المادي في المجتمع هو أن يتصور أفراد المجتمع أن هذا الاحتكار خير وشرعي حتى يتحقق الأمن والاستقرار في المجتمع..



2)لا يتحقق التجانس القومي إلا من خلال وحدة اللغة أو الأصل أو الدين ..


لا أوافق لأنه ليس بالضرورة أن يتحقق التجانس القومي من خلال وحدة اللغة أو الدين أو الأصل فهناك دول يتجانس سكانها من خلال وحدة المصالح رغم اختلاف الأصل مثل الولايات المتحدة أو اختلاف اللغة مثل سويسرا أو اختلاف الدين مثل الهند .. إذا فالعنصر المحقق للتجانس القومي ليس اللغة أو الأصل أو الدين وإنما هو رغبة السكان في الحياة المشتركة والعيش تحت ظل دولة واحده ..




3)إن الوصف الصحيح للواقع الدولي المعاصر هو أن نطلق عليه المجتمع الدولي .


لا أوافق لان وصف المجتمع الدولي يعني أن السلطة والسياسة لجهة واحده فيعني وصفها بالمجتمع الدولي تجريد الدول من كافة سيادتها وحصرها في جهة وسلطه عليا واحده لذلك فالمسمى المناسب هو الجماعة الدولية أو جماعة الدول وذلك لان لكل دوله سيادة تتمتع بها .....
#10587




-أن مجرد احتكار الحاكمين لأدوات الإكراه المادي في المجتمع يعني في ذاته السلطة السياسية

..
أوافق لأنه كما عرفت السلطة السياسية أنها تشير إلى احتكار الحاكمين لأدوات الإكراه المادي في المجتمع أي القوة
ومن جهة الركن المعنوي بأنه يتمثل على أنه الإحتكار شرعي وخير .



2-لا يتحقق التجانس القومي إلا من خلال وحدة اللغة أو الأصل أو الدين

..
أعترض لأنه يتحقق التجانس القومي باللغة أو الأصل أو الدين أوكلها أوبعضها وكذلك رغبة الناس بالحياة المشتركة وكذلك تنتج عن وحدة المصالح.



3-إن الوصف الصحيح للواقع الدولي المعاصر هو أن نطلق عليه المجتمع الدوليأ


أعترض لأنه لايصح وصفه بالواقع الدولي نظرا لغيبة السلطة العليا فوق الدول التي هي دول ذات سيادة
أما الوصف الصحيح فنطلق عليه الجماعة الدولية أوجماعة الدول.
..


تمت
#10629
صورة


1-أن مجرد احتكار الحاكمين لأدوات الإكراه المادي في المجتمع يعني في ذاته السلطة السياسية..
لا اوافق ..
السلطه السياسيه تعني احتكار الحاكمين لأدوات الإكراه المادي في المجتمع المصحوب بتصور أفراد المجتمع لهذا الاحتكار على أنه شرعي وخير ،
يستهدف تحقيق الأمن والاستقرار داخل المجتمع

صورة

2لا يتحقق التجانس القومي إلا من خلال وحدة اللغة أو الأصل أو الدين

لا اوافق ..


ليس بالضروري توفر اللغه او الدين او الاصل فقط, لتكوين التجانس القومي فمن الممكن ..
ان يكون هناك تجانس من خلال المصالح الشخصيه بغض النظر عن اللغه او الاصل او الدين ..
والامثله على ذالك كثيره ...


صورة

3-إن الوصف الصحيح للواقع الدولي المعاصر هو أن نطلق عليه المجتمع الدولي
لااوافق ..

لان كل دول تملك صلاحيتها في التحكم في الداخل وعدم التعدي والتحكم في غيرها من الدول...
وبذالك لاتوجد سلطه عليا فوق الدول .. والوصف الصحيح هو الجماعه الدوليه او جماعه الدول..

صورة
=)
#10630
السلام عليكم..


أن مجرد احتكار الحاكمين لأدوات الإكراه المادي في المجتمع يعني في ذاته السلطة السياسيه :

لا اوافق..
لان السلطه السياسيه هي احتكار الحاكمين لادوات الاكراه المادي المصحوب بتصور افراد الشعب له على انه احتكار خير وشرعي يستهدف تحقيق الامن والاستقرار والسلام داخل المجتمع فالسلطه هي قوه شرعيه خيره..

-لا يتحقق التجانس القومي إلا من خلال وحدة اللغة أو الأصل أو الدين:

لا اوفق..
صحيح ان العامل الرئيسي للتجانس القومي هو رغبة السكان في الحياة المشتركه وهي قد تنتج عن وحدة اللغه او الاصل او الدين (او كلها او بعضها)بين السكان مثل المملكه العربيه السعوديه,كما انها قد تنتج عن وحدة المصالح مثل الولايات المتحده..

إن الوصف الصحيح للواقع الدولي المعاصر هو أن نطلق عليه المجتمع الدولي:

لا اوافق..
لان العلاقات الدوليه المعاصره هي علاقات بين دول ذات سياده تنفرد باصدار قراراتها في الداخل وترفض الخضوع لاية سلطه خارجيه,وبالتالي فلا توجد سلطه عليا فوق الدول , وعليه لا يصح وصف الوضع الدولي بالمجتمع الدولي (وذلك لغياب السلطه العليا فوق الدول التي هي دول ذات سياده)اما الوصف الصحيح في هذا الصدد فهو /الجماعه الدوليه،او جماعة الدول

:flower: :flower:
#10637
1\السؤال الأول
لا أوافق,(استنادا الى شرح المحاضرة)لابد من تصور أفراد الشعب أنفسهم لهذا الاحتكار أنه خير وشرعي يستهدف تحقيق الأمن والاستقرار فالسلطة هي قوة شرعية خيرة
2\ السؤال الثاني
لا أوافق,لأن وحدة اللغة والدين والأصل لاتكفي لتحقيق التجانس القومي لابد من وجود المصالح المشتركة اللتي تجمعهم على اختلاف أجناسهم وألوانهم
3\السؤال الثالث
لا أوافق, لأنه لايمكن لسلطة أن تحكم الدول,بل كل دولةلها سلطتها الخاصة اللتي تدير شؤونها
والأصح أن نطلق عليها(الجماعة الدولية)

(الرقم التسلسلي66)
(رقم الشعبة6727)
#10641

بسم الله الرحمن الرحيم

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته


اذكر لماذا توافق او تعترض..

1_ان مجرد احتكار الحاكمين لادوات الاكراه المادي في المجتمع يعنى بذاته السلطه السياسيه
اعترض ..وفقا للتعريف السلطه السياسيه وهي احتكار الحاكمين لادوات الاكراه المادي المصحوب بتصور أفراد الشعب له على انه احتكار خير وشرعي يستهدف تحقيق لامن والاستقرار داخل المجتمع فالسلطه هي قوه شرعيه خيره

2_لا يتحقق التجانس القومي الا من خلال وحده اللغه او الاصل او الدين
اعترض ..قد لا يتحقق التجانس القومي من وحده اللغه او الاصل او الدين فقط هناك ايضا وحده المصالح فهناك دول يتجانس سكانها بفعل وحده المصالح رغم اختلاف الاصل او اللغه او الدين منهم الولايات المتحده التي ينحدر سكانها من شتى اجناس الارض الا ان هناك رغبه في الحياة المشتركه تنجم عن وحده المصالح وايضا مايسمى بظاهره القبول والتي تعني قبول الشعب الامريكي بمختلف اجناسه ودياناته

3_ان الوصف الصحيح للواقع الدولي المعاصر هو ان نطلق عليه المجتمع الدولي
اعترض ..لان العلاقات الدوليه هي علاقات بين الدول ذات سياده تنفرد باصدار قراراتها في الداخل وترفض الخضوع لايه سلطه خارجيه وبالتالي فلا توجد سلطه عليا فوق الدول وعليه لا يصح وصف الوضع الدولي بالمجتمع الدولي لغياب السلطه العليا فوق الدول التي هي دول ذات سياده اما الوصف الصحيح في هذا الصدد فهو الجماعه الدوليه او جماعه الدول
وبالتوفيق للجمييع :monkey:
#10642
السلام عليكم ورحمة الله وبركآته
وان كنت لا اميل الى الاعتراض كثيرا لكن يبدولي ان الاسئلة ستحتم علي ان اعترض
:rambo:


أن مجرد احتكار الحاكمين لأدوات الإكراه المادي في المجتمع يعني في ذاته السلطة السياسيه :

اعتــرض

لان السلطه السياسيه هي احتكار الحاكمين لادوات الاكراه المادي المصحوب بتصور افراد الشعب له على انه احتكار خير وشرعي يستهدف تحقيق الامن والاستقرار والسلام داخل المجتمع فالسلطه هي قوه شرعيه خيره..
ويمكن اقرب مثال رح يكون الايدلوجية اليبرالية
ان مجرد احتكار الحاكمين لادوات القوة والاكراه لم يمنحهم السلطة السياسة الكاملة


-لا يتحقق التجانس القومي إلا من خلال وحدة اللغة أو الأصل أو الدين:

اعتــرض

صحيح ان العامل الرئيسي للتجانس القومي هو الرغبة في حياة مشتركة
لانها تختلف بحسب طبيعة المجتمع
فهناك مجتمعان تقبل التجانس القومي على هذا الاساس
لكن هناك مجتمعات اخرى تأبى ان تكون هذه الروابط كافية بل تستند الى وحده المصالح
فلا يمكن ان نعتبرها قاعدة سارية لجميع المجتمعات





إن الوصف الصحيح للواقع الدولي المعاصر هو أن نطلق عليه المجتمع الدولي:

اعتــرض

لان العلاقات الدوليه المعاصره هي علاقات بين دول ذات سياده تنفرد باصدار قراراتها في الداخل وترفض الخضوع لاية سلطه خارجيه,
و المجتمع يجب أن تكون عليه سلطةعليا والواقع الدولي ليس عليه
سيادة أوسلطة عليا..فالوصف الصحيح هوالجماعة الدولية أوجماعة الدول
#10646
أن مجرد احتكار الحاكمين لأدوات الإكراه المادي في المجتمع يعني في ذاته السلطة السياسيه :

لا اوافق..
لان السلطه السياسيه هي احتكار الحاكمين لادوات الاكراه المادي المصحوب بتصور افراد الشعب له على انه احتكار خير وشرعي يستهدف تحقيق الامن والاستقرار والسلام داخل المجتمع فالسلطه هي قوه شرعيه خيره..

-لا يتحقق التجانس القومي إلا من خلال وحدة اللغة أو الأصل أو الدين:

لا اوفق..
صحيح ان العامل الرئيسي للتجانس القومي هو رغبة السكان في الحياة المشتركه وهي قد تنتج عن وحدة اللغه او الاصل او الدين (او كلها او بعضها)بين السكان مثل المملكه العربيه السعوديه,كما انها قد تنتج عن وحدة المصالح مثل الولايات المتحده..

إن الوصف الصحيح للواقع الدولي المعاصر هو أن نطلق عليه المجتمع الدولي:

لا اوافق..
لان العلاقات الدوليه المعاصره هي علاقات بين دول ذات سياده تنفرد باصدار قراراتها في الداخل وترفض الخضوع لاية سلطه خارجيه,وبالتالي فلا توجد سلطه عليا فوق الدول , وعليه لا يصح وصف الوضع الدولي بالمجتمع الدولي (وذلك لغياب السلطه العليا فوق الدول التي هي دول ذات سياده)اما الوصف الصحيح في هذا الصدد فهو /الجماعه الدوليه،او جماعة الدول


نوره محمد العمري
428920269
طالبات كليه المجتمع :spiderman:
  • 1
  • 2
  • 3
  • 4
  • 5
  • 13