- الخميس يناير 01, 2009 5:27 pm
#10495
بـــســــمـ الله الرحمـــــن الرحيــــــمـ
1-أن مجرد احتكار الحاكمين لأدوات الإكراه المادي في المجتمع يعني في ذاته السلطة السياسية
لا اوافق
لان السلطه السياسيه تعني احتكار الحاكمين لأدوات الإكراه المادي في المجتمع المصحوب بتصور أفراد المجتمع لهذا الاحتكار على أنه شرعي وخير ، يستهدف تحقيق الأمن والاستقرار والسلام داخل المجتمع (أي تحقيق المجتمع الهادئ) .
2-لا يتحقق التجانس القومي إلا من خلال وحدة اللغة أو الأصل أو الدين
لا اوافق
لان العامل الرئيسي المحقق للتجانس القومي هو رغبة السكان في الحياة المشتركة
وليس شرط ان يكوون من خلال وحده اللغه او الاصل اوالدين فهناك دول تتجانس بفعل وحدة المصالح رغم اخترف الاصل واللغه والدين
من امثلتها سويسرا و الولايات المتحده ::والتي ينحدر سكانها من شتى اجناس الارض الا هناك رغبه في الحياة المشتركه تنجم عن وحدة المصالح
3-إن الوصف الصحيح للواقع الدولي المعاصر هو أن نطلق عليه المجتمع الدولي
لا اوافق
لان العلاقات الدولية (أي العلاقات بين الدول في البيئة الدولية) هي علاقات بين دول ذات سيادة تنفرد بإصدار قراراتها في الداخل وترفض الخضوع لأية سلطة خارجية ،، وبالتالي فلا توجد سلطة عليا فوق الدول ،، وعليه لا يصح وصف الوضع الدولي بالمجتمع الدولي (نظرا لغيبة السلطة العليا فوق الدول التي هي دول ذات سيادة) ، أما الوصف الصحيح في هذا الصدد فهو الجماعة الدولية ،، أو جماعة الدول
1-أن مجرد احتكار الحاكمين لأدوات الإكراه المادي في المجتمع يعني في ذاته السلطة السياسية
لا اوافق
لان السلطه السياسيه تعني احتكار الحاكمين لأدوات الإكراه المادي في المجتمع المصحوب بتصور أفراد المجتمع لهذا الاحتكار على أنه شرعي وخير ، يستهدف تحقيق الأمن والاستقرار والسلام داخل المجتمع (أي تحقيق المجتمع الهادئ) .
2-لا يتحقق التجانس القومي إلا من خلال وحدة اللغة أو الأصل أو الدين
لا اوافق
لان العامل الرئيسي المحقق للتجانس القومي هو رغبة السكان في الحياة المشتركة
وليس شرط ان يكوون من خلال وحده اللغه او الاصل اوالدين فهناك دول تتجانس بفعل وحدة المصالح رغم اخترف الاصل واللغه والدين
من امثلتها سويسرا و الولايات المتحده ::والتي ينحدر سكانها من شتى اجناس الارض الا هناك رغبه في الحياة المشتركه تنجم عن وحدة المصالح
3-إن الوصف الصحيح للواقع الدولي المعاصر هو أن نطلق عليه المجتمع الدولي
لا اوافق
لان العلاقات الدولية (أي العلاقات بين الدول في البيئة الدولية) هي علاقات بين دول ذات سيادة تنفرد بإصدار قراراتها في الداخل وترفض الخضوع لأية سلطة خارجية ،، وبالتالي فلا توجد سلطة عليا فوق الدول ،، وعليه لا يصح وصف الوضع الدولي بالمجتمع الدولي (نظرا لغيبة السلطة العليا فوق الدول التي هي دول ذات سيادة) ، أما الوصف الصحيح في هذا الصدد فهو الجماعة الدولية ،، أو جماعة الدول