- الخميس فبراير 26, 2009 3:36 pm
#12202
فكاهات أدبية وقف أعرابي معوج الفم أمام أحد الولاةفألقى عليه قصيدة في الثناء عليه التماساً لمكافأة ولكن الوالي لم يعطه شيئاً وسأله: ما بال فمك معوجاً؟ فرد الشاعر: لعله عقوبة من الله لكثرة الثناء بالباطل على بعض الناس ...................................................................................... كان أحد الأمراء يصلي خلف إمام يطيل في القراءة, فنهره الأمير أمام الناس, وقال له: لا تقرأ في الركعة الواحدة إلا بآية واحدة. فصلى بهم المغرب, وبعد أن قرأ الفاتحة قرأ قوله تعالى ) وَقَالُوا رَبَّنَا إِنَّا أَطَعْنَا سَادَتَنَا وَكُبَرَاءَنَا فَأَضَلُّونَا السَّبِيلا ((الأحزاب:67) وبعد أن قرأ الفاتحة في الركعة الثانية قرأ قوله تعالى ) رَبَّنَا آتِهِمْ ضِعْفَيْنِ مِنَ الْعَذَابِ وَالْعَنْهُمْ لَعْناً كَبِيراً ((الأحزاب:68) فقال له الأمير : يا هذا.. طول ما شئت واقرأ ما شئت, غير هاتين الآيتين .......................................................................................... جاء رجل إلى الشعبي – وكان ذو دعابة – وقال: إني تزوجت امرأة ووجدتها عرجاء, فهل لي أن أردها ؟ فقال إن كنت تريد أن تسابق بها فردها . وسأله رجل: إذا أردت أن أستحمّ في نهر فهل أجعل وجهي تجاه القبلة أم عكسها ؟ قال: بل باتجاه ثيابك حتى لا تسرق . ــ وسأله حاج: هل لي أن أحك جلدي وأنا مُحرِم ؟ قال الشعبي: لا حرج . فقال: إلى متى أستطيع حك جلدي ؟ فقال الشعبي: حتى يبدو العظم. .......................................................................................... سمع أحد المغفلين شيخاً يقرأ قوله تعالى: ) يَتَجَرَّعُهُ وَلا يَكَادُ يُسِيغُهُ ((ابراهيم: من الآية17) فقال: اللهم اجعلنا ممن يتجرعه ويســــــــــــيغه ! ونظر مغفل آخر إلى مرآة فأعجبه شكله فقال: اللهم بيض وجوهنا يوم تبيض وجوه, وســــــــــــــــــودها يوم تسود وجوه ! ........................................................................................... وصلى الله وسلم وبارك على نبينا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين لا إلــه إلا أنت سبحانك إني كنت من الظالمين سبحان الله وبحمده عدد خلقه ورضا نفسه وزنة عرشه ومداد كلماته اللهم ارحم المؤمنين والمؤمنات والمسلمين والمسلمات الأحياء منهم والأموات | ||
إن كنت تعلم أنك وُلدت مع حكم بالإعدام...وإن كنت تسير نحو حتفك دون اهتمام... إن كان نشيدك نشيد الشهادة....والموت بالنسبة لك ولادة..فأنت إذن الفلسطيني ....! | ||