منتديات الحوار الجامعية السياسية

قسم مختص باستقبال أسئلة الطلاب
#11766

أن مجرد احتكار الحاكمين لأدوات الإكراه المادي في المجتمع يعني في ذاته السلطة السياسيه :

لا اوافق..
لان السلطه السياسيه هي احتكار الحاكمين لادوات الاكراه المادي المصحوب بتصور
افراد الشعب له على انه احتكار خير وشرعي يستهدف تحقيق الامن والاستقرار والسلام داخل المجتمع فالسلطه هي قوه شرعيه خيره..

-لا يتحقق التجانس القومي إلا من خلال وحدة اللغة أو الأصل أو الدين:

لا اوفق..
ان العامل الرئيسي للتجانس القومي هو رغبة السكان في الحياة المشتركه وهي قد تنتج عن
وحدة اللغه او الاصل او الدين (او كلها او بعضها),كما انها قد تنتج عن وحدة المصالح مثل الولايات المتحده الامريكه ..

إن الوصف الصحيح للواقع الدولي المعاصر هو أن نطلق عليه المجتمع الدولي:

لا اوافق..
لان العلاقات الدوليه المعاصره هي علاقات بين دول ذات سياده تنفرد باصدار قراراتها في الداخل وترفض الخضوع لاية سلطه خارجيه,
وبالتالي فلا توجد سلطه عليا فوق الدول , وعليه لا يصح وصف الوضع الدولي بالمجتمع الدولي (وذلك لغياب السلطه العليا فوق الدول التي هي دول ذات سياده)
اما الوصف الصحيح /الجماعه الدوليه،او جماعة الدول
#11837
* اعترض ../ لابد وأن يكون مصحوب بتصور واعتقاد أفراد المجتمع بأنه قوة خيرو وشرعية تستهدف تحقيق الأمن والإستقرار داخل المجتمع فالسلطة السياسية قوة شرعية خيرة
* اعترض ../ لأن التجانس القومي قد يكون من وحدة اللغة والأصل والدين اضافة الى وحدة المصالح - وهي رغبة السكان في الحياة المشتركة
* اعترض ../ لأن جميع الدول ذات سيادة وسلطة فلا توجد سلطة موحدة على جميع الدول ويطلق عليها جماعة الدول
#11889
بسم الله الرحمن الرحيم
1-ان مجرد احتكار الحاكمين لادوات الاكرا5 المادي في ذاتة السلطة السياسية..

:rambo: <اعترض>
لان مجرد احتكار الحاكمين لادوات الاكراة المادي لايعتبر بحد ذاتة/السلطة السياسية/ بل ان السلطة السياسية هي كما درسناها في منهجنا...
احتكار الحاكمين لادوات الاكراة المادي المصحوب بتصور افراد الشعب له على انه احتكار خير وشرعي ويستهدف تحقيق الامن والاستقرار داخل المجتمع.


2-لايتحقق التجانس القومي الا من خلال وحدة اوالاصل اوالدين..

:rambo: <اعترض>
بل انه لايتحقق التجانس القومي الا من خلال..
1\وحدة اللغة او الاصل اوالدين..
2\ووحدة المصالح انها
فلا يقتصر التجانس القومي على وحدة الاصل اواللغة اوالدين بدون وحدة المصالح التي يمكن التعبير بانها..رغبة السكان في الحياة المتركة.


3-ان الوصف الصحيح للواقع الدولي المعاصر هو ان نطلق عليه المجتمع الدولي...

:rambo: <اعترض>
فلا يصح القول بان\ان الوصف الصحيح للواقع الدولي المعاصر هو ان تطلق عليه المجتمع الدولي\
والعله في ذلك ان جميع الدول تعتبر ذاتة سيادة وسلطة وبالتالي لايوجد سلطة عليها فوق جميع الدول.
بل ان الوصف الصحيح للواقع الدولي هو \الجماعه الدوليه\ :joker
رقم\ الشعبة\825
االتسلسل\11
آخر تعديل بواسطة جواهر خلف المطيري في الجمعة يناير 30, 2009 3:12 am، تم التعديل مرة واحدة.
By amal salem
#11897
[size=150]بسم الله الرحمن الرحيم

ان مجرد احتكار الحاكمين لادوات الاكرا5 المادي في ذاتة السلطة السياسية..
اعترض...لانه يجب ان يكون مصحوب بتصوير افراد الشعب له على انة احتكار خير وشرعي وانة يستهدف تحقيق الامن والاستقرار والسلام داخل المجتمع .........

لايتحقق التجانس القومي الا من خلال وحدة اوالاصل اوالدين..
اعترض...لان العامل الرئيسي المحقق لتناجس القومي هو رغبة السكان في الحياة المشتركة.....ز

ان الوصف الصحيح للواقع الدولي المعاصر هو ان نطلق عليه المجتمع الدولي...
اعترض..لان الوصف الصحيح هو الجماعة الدولية او جماعة الدولة نظرا لغيبة السلطة العليا فةق الدول التي هي دول ذات سيادة......

تحيااااااااااااااااااااتي.....
امل سالم العنزي. :joker: [/size]
#11921
:monkey:
بسم الله الرحمن الرحيم
بالإشارة إلى الأسئلة المطروحة والمراد الإجابة عليه
عليه أقدم هذا النموذج من الإجابة أمل من الله أن أكون قد وفقت
هل توافق أم تعترض
1-أن مجرد احتكار الحاكمين لأدوات الإكراه المادي في المجتمع يعني في ذاته السلطة السياسية

اعترض !
إن احتكار الحاكمين لأدوات الاكراة المادي
يجب أن يصاحبه تصور من أفراد الشعب على انه احتكار خير وشرعي
بهدف تحقيق الأمن والاستقرار والسلام داخل المجتمع



2-لا يتحقق التجانس القومي إلا من خلال وحدة اللغة أو الأصل أو الدين

اعترض !
إن التجانس القومي قد يحدث من خلال وحدة الدين واللغة والأصل كلها أو بعض منها
وقد يحصل التجانس أيضا بفعل وحدة المصالح رغم اختلاف الأصل والدين

مثال:
دولة سويسرا يتألف سكانها من أربعة أجناس ومع ذلك فهي دوله متجانسة قوميا
أيضا الولايات المتحدة الأمريكية فسكانها من شتى البقاع إلا أن هناك وحده مصالح
فالدولة المتجانسة هي التي تتميز بالوحدة الوطنية والاستقرار السياسي


3-إن الوصف الصحيح للواقع الدولي المعاصر هو أن نطلق عليه المجتمع الدولي

اعترض !
نظرا لغياب السلطة العليا فوق الدول فكل دولة لها سيادتها الخاصة
تنفرد بإصدار قراراتها في الداخل وترفض الخضوع لأي سلطة خارجية
فالوصف الصحيح لها
الجماعة الدولية أو جماعة الدول


هيفاء عثمان احمد البلوشي
شعبة رقم 7627

:clown: :clown: :clown: :clown:
#11922
:monkey:
بسم الله الرحمن الرحيم
بالإشارة إلى الأسئلة المطروحة والمراد الإجابة عليه
عليه أقدم هذا النموذج من الإجابة أمل من الله أن أكون قد وفقت
هل توافق أم تعترض
1-أن مجرد احتكار الحاكمين لأدوات الإكراه المادي في المجتمع يعني في ذاته السلطة السياسية

اعترض !
إن احتكار الحاكمين لأدوات الاكراة المادي
يجب أن يصاحبه تصور من أفراد الشعب على انه احتكار خير وشرعي
بهدف تحقيق الأمن والاستقرار والسلام داخل المجتمع



2-لا يتحقق التجانس القومي إلا من خلال وحدة اللغة أو الأصل أو الدين

اعترض !
إن التجانس القومي قد يحدث من خلال وحدة الدين واللغة والأصل كلها أو بعض منها
وقد يحصل التجانس أيضا بفعل وحدة المصالح رغم اختلاف الأصل والدين

مثال:
دولة سويسرا يتألف سكانها من أربعة أجناس ومع ذلك فهي دوله متجانسة قوميا
أيضا الولايات المتحدة الأمريكية فسكانها من شتى البقاع إلا أن هناك وحده مصالح
فالدولة المتجانسة هي التي تتميز بالوحدة الوطنية والاستقرار السياسي


3-إن الوصف الصحيح للواقع الدولي المعاصر هو أن نطلق عليه المجتمع الدولي

اعترض !
نظرا لغياب السلطة العليا فوق الدول فكل دولة لها سيادتها الخاصة
تنفرد بإصدار قراراتها في الداخل وترفض الخضوع لأي سلطة خارجية
فالوصف الصحيح لها
الجماعة الدولية أو جماعة الدول


هيفاء عثمان احمد البلوشي
شعبة رقم 7627

:clown: :clown: :clown: :clown:
#14345

بســــــــــــــم الله الرحمن الرحيم



السلام عليكم جميعا...

بالنسبه للاسئله بصراحه ماعندي جواب الا على اول سؤال
الي هو:-


-أن مجرد احتكار الحاكمين لأدوات الإكراه المادي في المجتمع يعني في ذاته السلطة السياسية ؟

- بالنسبه للاجابه _ اعترض _...

السبب:
لان هذهي الاجابه لاتكفي لتكون بذاتها السلطه السياسيه لانهوا من ]جانب مادي فقط ؛والسطله السياسيه مكونه من واقع مادرست جانب معنوي

بالاضافه للجانب المادي،،، اماا الجانب المعنوي فهواا ان يكون مصحوب بتصور اعضاء المجتمع لهذا الاحتكار على انهوا احتكار خير

يستهدف من ذالك تحقيق الامن والرخا والاستقرار داخل المجتمع (تحقيق المجتمع الهادى)


وان السلطه السياسيه -قوه ----->من جانب مادي،،، -شرعيه ---->من جانب معنوي،،، -خيره ----->ايضاً من جانب معنوي :cheers:

{واجوا منك يادكتوري الفاضل ان تصححلي مااخطأت به لتعم الفائده وشكرا لك :cheers:
#14954
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

أماا بعد
..

أذكر لماذا توافق أو تعترض ؟ :safe:


1-أن مجرد احتكار الحاكمين لأدوات الإكراه المادي في المجتمع يعني في ذاته السلطة السياسية؟؟
..

هناا نأتي للموضوع من جهتين :لكني أوافق
من حيث
يذكر تعريف السلطة السياسية أنها عبارة عن إحتكار الحاكمين لأدوات الإكراه المادي ( من السلاح المحمول من قبل الجيش و الشرطة ) المصحوب بتصور أفراد الشعب على أنه إحتكار خير و شرعي ، و ذلك بغية تحقيق الأمن و الإستقرار و نشر الرخاء داخل المجتمع فالسلطة السياسية هي قوة خيره شرعية .

هذا يحقق السلطة السياسه لكن لابد وأن يتصور الشعب على أنه احتكار خير وشرعي مع أنه بعض السلطات الساسيه لامجال للمناقشه وبالطبع لاأتوقع وجود سلطة سياسه تفرض شي الا بمصلحة الشعب وأمنهم
لكن رمبا بمجرد قولنا
أن السلطة السياسية تعني في ذاتها أحتكار الحاكمين لأدوات الأكراه المادي ، فذلك يعني أننا حصرنا مفهوم السلطة السياسية..

...................................
............................................

2-لا يتحقق التجانس القومي إلا من خلال وحدة اللغة أو الأصل أو الدين؟؟
..
أعترض,,العامل الرئيسي المحقق للتجانس القومي هو رغبة السكان في الحياة المشتركه والتي قد تنتج عن وحدة اللغه أو الأصل أو الدين بين السكان(تتحقق جميعها أو بعضها)كما قد تنتج أيضا عن وحدة المصالح.(يتحقق التجانس القومي من خلال وحدة اللغه أو الأصل أو الدين أو وحدة المصالح)

...................................
..........................................

3-إن الوصف الصحيح للواقع الدولي المعاصر هو أن نطلق عليه المجتمع الدولي؟؟
..

لا غير صحيح ؛ لأن الدولة هي أعلى شيء ولا توجد سلطه عليا فوق الدولة ، فإذا وصفنا الواقع الدولي بالمجتمع الدولي كأننا نفرض أن هناك سلطة فوق الدولة تحكم هذا المجتمع الدولي فلا يصح وصفها بهذا الوصف نظرا لغياب السلطة العليا فوق الدول التي هي دول ذاات السياده فالوصف الصائب للواقع الدولي هو الجماعة الدولية ( جماعة الدول ) .

...............................................

تحياتي شعبه ( 3078 )

:pig:
#15546
أوافق..
لأن مجرد احتكار الحاكمين لأدوات الإكراه المادي في المجتمع يعني في حد ذاته السلطة السياسية التي يهدف من خلالها الحاكم تحقيق الأمن والاستقرار والسلام داخل المجتمع وأن تصور أفراد الشعب له لايغير في وضع الحاكم :cheers: 2) اعترض انه لايتحقق التجانس القومي الا من خلال..
1\وحدة اللغة او الاصل اوالدين..
2\ووحدة المصالح انها
فلا يقتصر التجانس القومي على وحدة الاصل اواللغة اوالدين بدون وحدة المصالح التي يمكن التعبير بانها..رغبة السكان في الحياة المتركة 3 ) عارض]ا ان الوصف الصحيح للواقع الدولي المعاصر هو ان تطلق عليه المجتمع الدولي
#15720

1-أن مجرد احتكار الحاكمين لأدوات الإكراه المادي في المجتمع يعني في ذاته السلطة السياسية

اعترض لأنه من خلال دراستنا في منهج السياسة قد تعرفنا على أن تعريف السلطة السياسية هو احتكار الحاكمين لأدوات الإكراه المادي المصحوب بتصور أفراد الشعب له على أنه احتكار خير وشرعي ويستهدف تحقيق الأمن والاستقرار والسلام داخل المجتمع .



2-لا يتحقق التجانس القومي إلا من خلال وحدة اللغة أو الأصل أو الدين

اعترض لأن العامل الرئيسي الذي يحقق التجانس القومي هو رغبة السكان في الحياة المشتركة، وهذهالرغبة قد تنتج عن وحدة اللغة أو الأصل أو الدين بين السكان. أو قد تحصل نتيجة لوحدة المصالح بين السكان.



3-إن الوصف الصحيح للواقع الدولي المعاصر هو أن نطلق عليه المجتمع الدولي

اعترض لأن العلاقات الدولية هي علاقات بين دول ذات سيادة تنفرد بإصدار قراراتها وترفض الخضوع لأية سلطة خارجية ، والنتيجة بأنه لا توجد سلطة عليا فوق هذه الدول تتولى إصدار الأحكام والأوامر.
ونتيجة لذلك فلا يصح وصف الواقع الدولي بالمجتمع الدولي لعدم وجود السلطة العليا فوق الدول صاحبة السيادة.
والوصف الذي يطلق على هذا الواقع الجماعة الدولية(جماعة الدول).

#15783



-أن مجرد احتكار الحاكمين لأدوات الإكراه المادي في المجتمع يعني في ذاته السلطة السياسية؟؟!!


( أوافق )
لأن تعريف السلطة السياسية.. أنها عبارة عن إحتكار الحاكمين لأدوات الإكراه المادي ( مثل السلاح سواء للص او الشرطي ) المصحوب بتصور أفراد الشعب على أنه إحتكار خير و شرعي .!! و ذلك بغية تحقيق الأمن و الإستقرار و نشر الرخاء داخل المجتمع فالسلطة السياسية هي قوة خيره شرعية . ..



.
.
.


-لا يتحقق التجانس القومي إلا من خلال وحدة اللغة أو الأصل أو الدين؟؟!!


(أوافق )
لأنه يوجد دول اعتمدت في تجانسها على وحدة اللغة أو الأصل أو الدين أو جميعهم ..!! و بعض الدول اعتمدت على الأهداف و الغايات المشتركة مع وجود الفوارق بالاديان واللغات .!!.
اذا الحالتين لها جوانب ايجابيه وسلبيه .!!! فهناك دول تعتبر ناجحة بالرغم من تعدد الأعراق و الأديان لأنهم اعتمدو على المصالح !!
ولكن الدولة المتجانسة قوميا هي الدولة القومية المعتمدة على الوطنية والاستقرار السياسي..!!


.
.
.




3-إن الوصف الصحيح للواقع الدولي المعاصر هو أن نطلق عليه المجتمع الدولي؟؟!!

( لا اوافق )
لأن الدولة هي أعلى شيء ولا توجد سلطه عليا فوق الدولة ، فإذا وصفنا الواقع الدولي بالمجتمع الدولي كأننا نقول أنه يوجد سلطة فوق الدولة تحكم هذا المجتمع الدولي فلا يصح وصفها بهذا الوصف..!!
نظرا لغياب السلطة العليا فوق الدول التي هي دول ذاات السياده فالوصب الصائب للواقع الدولي هو الجماعة الدولية ...!!
#15974
1\لا اوافق لان احتكار الحاكمين لادوات الاكاره المادي المصحوب بتصور الافراد له على انه احتكار خير وشرعي ويستهدف الامن والاستقرا داخل المجتمع
فالسلطه السياسيه لا تقتصر على ادوات الاكراه فقط لابد من تصور أفرآد الشعب على أنه إحتكار خير وشرعي
2\لا اوافق لان لأن التجانس القومي يتحقق من خلال وحدة اللغة أو الدين أوالاصل
أو من خلال وحدة المصالح المشتركة
3\لا اوافق الدول تعتبر ذآت سيآدة وسلطة و لايوجد سلطة عليا فوق جميع الدول
#19072
1-أن مجرد احتكار الحاكمين لأدوات الإكراه المادي في المجتمع يعني في ذاته السلطة السياسية

اعترض لأن تعريف السلطة السياسية هو احتكار الحاكمين لأدوات الإكراه المادي المصحوب بتصور أفراد الشعب له على أنه احتكار خير وشرعي ويستهدف تحقيق الأمن والاستقرار والسلام داخل المجتمع .



2-لا يتحقق التجانس القومي إلا من خلال وحدة اللغة أو الأصل أو الدين

اعترض لأن العامل الرئيسي الذي يحقق التجانس القومي هو رغبة السكان في الحياة المشتركة، وهذهالرغبة قد تنتج عن وحدة اللغة أو الأصل أو الدين بين السكان. أو قد تنتج عن وحدة المصالح


3-إن الوصف الصحيح للواقع الدولي المعاصر هو أن نطلق عليه المجتمع الدولي

اعترض لأن العلاقات الدولية هي علاقات بين دول ذات سيادة تنفرد بإصدار قراراتها وترفض الخضوع لأية سلطة خارجية ، وبالتالي لا توجد سلطة عليا فوق هذه الدول .
ولذلك فلا يصح وصف الواقع الدولي بالمجتمع الدولي لغياب السلطة العليا فوق الدول صاحبة السيادة.
والوصف الذي يطلق على هذا الواقع الجماعة الدولية(جماعة الدول)أ(الجماعه الدولية)
#19091
1-أن مجرد احتكار الحاكمين لأدوات الإكراه المادي في المجتمع يعني في ذاته السلطة السياسية
..
لا أوافق
احتكار الحاكمين لادوات الاكراه المادي لابـد أن يكون مصحوب في تصور أفراد المجتمع لهذا الاحتكار على أنه شرعي وخير ، يستهدف تحقيق الأمن والاستقرار والسلام داخل المجتمع



2-لا يتحقق التجانس القومي إلا من خلال وحدة اللغة أو الأصل أو الدين

..
لا أوافق
ليس فقط على وحدة اللغه والاصل والدين
لابد ان يوجد حوار بين الحاكم والمحكوم والانتماء الى الوطن (حب الوطن)
وايضاً يتحقق التجانس القومي بالدين وغير الدين( أي) لا يجب ان يكونوا على دين واحد او لغه واحده ولكن لابد ان يكون تجانس قوي بينهم
والعامل الرئيسي للتجانس القومي رغبة السكان في الحياة المشتركه هي قد تنتج عن وحدة اللغه او الاصل او الدين كما قد تنتج عن وحدة المصالح




3-إن الوصف الصحيح للواقع الدولي المعاصر هو أن نطلق عليه المجتمع الدولي


لا اوافق

كل دوله لها سلطه ونفوذ على بلدها وشعبها ولها قوانينها التي تحكم بها الدوله غير قوانين دوله اخرى
ولا يوجد فوقها سلطه عليا لكي يطلق عليها مجتمع دولي
#19096

]أن مجرد احتكار الحاكمين لأدوات الإكراه المادي في المجتمع يعني في ذاته السلطة السياسية

اعترض .

لأن السلطه السياسيه تحتوي على ركنين..

ركن مادي ..وهو مجرد احتكار الحاكمين لأدوات الإكراه المادي في المجتمع

ركن معنوي.. وهو ان يصحب هذا الاحتكار تصور أفراد المجتمع على أن هذا الإحتكار خير وشرعي يستهدف تحقيق الأمن والسلام.. داخل المجتمع. وهو مايعرف بـ المجتمع الهادئ...



2-لا يتحقق التجانس القومي إلا من خلال وحدة اللغة أو الأصل أو الدين

اعترض.

لأن العامل الرئيسي الذي يحقق التجانس القومي هو رغبة السكان في الحياة المشتركة، و قد تنتج عن وحدة اللغة أو الأصل أو الدين بين السكان.

وقد تنتج عن وحدة المصالح..


3-إن الوصف الصحيح للواقع الدولي المعاصر هو أن نطلق عليه المجتمع الدولي

اعترض .

لان العلاقات الدوليه .. هي علاقات بين دول لكل منها سيادة تنفرد بها بإصدار قراراتها في الداخل وترفض الخضوع لأي سلطة خارجيه.
وبالتالي لاتوجد سلطه عليا فوق الدول ، ولذلك لا يصح وصف الواقع الدولي بالمجتمع الدولي.. وإنما وصفه بالجماعة الدوليه أو جامعة الدول..

  • 1
  • 9
  • 10
  • 11
  • 12
  • 13