- الأحد يناير 10, 2010 2:16 pm
#24576
اثنان لا تذكرهما أبداً .. شخص أساء إليك .. وآخر أحسنت إليه (لقمان الحكيم).
*
*
على أكتاف الأرق
أتسلق كل يومٍ كي أصل !
كي أرى الناسَ كما لم أراهم ..
في وجوهٍ تكتسي روح البياض
في وجوه , ظناها الحزن مني والخطا ..
....لم أصل !
* *
حين تدق الشواكيش مساميراً من ذهب
في جذوع النخل أو أغصان الشجر
حين تأتين إليَّ .. حين آتي إليكِ مبتهلِ
فاغفري ما كان مني .. واسألي الله العفو ..
حين تبكين على .. كل جرح فات مني .. أو مضى
حين تشكو .. مقلتي ذاك الأرق ..
لم أصل ..
* *
لم أصل لا لشئ إنني ..
أتسلق كل يوم واهناً .. أن أصل
أو أن أرى الناس حيارى أن أصل ..
لم أصل .. يا خطايا الكون إلا ..
أنني كنت وحيداً .. أعبث وحدي
حين كنتي تصلين ..
حين كنتي مثل نبض للحنين
يسمعه العاشق دون أن يوقظه
أو كنارٍ يحرقها الوقتُ ولا يشعرون..
أو كتنور .. يحرق الناس ولا يحترق
* *
لم أصل .. لكنني آمنتِ بالله رباً
ووصلت ..
منقووول
*
*
على أكتاف الأرق
أتسلق كل يومٍ كي أصل !
كي أرى الناسَ كما لم أراهم ..
في وجوهٍ تكتسي روح البياض
في وجوه , ظناها الحزن مني والخطا ..
....لم أصل !
* *
حين تدق الشواكيش مساميراً من ذهب
في جذوع النخل أو أغصان الشجر
حين تأتين إليَّ .. حين آتي إليكِ مبتهلِ
فاغفري ما كان مني .. واسألي الله العفو ..
حين تبكين على .. كل جرح فات مني .. أو مضى
حين تشكو .. مقلتي ذاك الأرق ..
لم أصل ..
* *
لم أصل لا لشئ إنني ..
أتسلق كل يوم واهناً .. أن أصل
أو أن أرى الناس حيارى أن أصل ..
لم أصل .. يا خطايا الكون إلا ..
أنني كنت وحيداً .. أعبث وحدي
حين كنتي تصلين ..
حين كنتي مثل نبض للحنين
يسمعه العاشق دون أن يوقظه
أو كنارٍ يحرقها الوقتُ ولا يشعرون..
أو كتنور .. يحرق الناس ولا يحترق
* *
لم أصل .. لكنني آمنتِ بالله رباً
ووصلت ..
منقووول