- الجمعة مايو 07, 2010 2:44 pm
#26512
الإسم : أحلام بدر الرشيدي
الرقم التسلسلي : 77
الشعبة : 3078
الحـــــــــــــــــــــــــــل :
1\ أعترض ‘ فالسلطة السياسية لابد أن تشتمل على ركنين , ركن مادي وركن معنوي.
ماذكر فالسؤال هو الركن المادي , أما الركن المعنوي فيتمثل في تصور أفراد الشعب له على أنه إحتكار خير وشرعي يستهدف تحقيق الأمن والإستقرار والسلام داخل المجتمع وهو مايعرف بالمجتمع الهادئ.
2\أعترض ‘فقد قدم الاسلام مبادئ عامة للسياسة صالحة لكل مكان وزمان بعيدآ عن آليات الممارسة حيث أنها تتغير بتغير الزمان والمكان .
3\أوافق ‘ لأن ميكيافيللي كما وصف العلاقات الدولية بالغابه فقد كان هناك اسلوبين في فكرة الميكيافيللي وهو أسلوب الثعلب وأسلوب الأسد حيث يجب على الأمير أن يتمتع بأسلوب الثعلب في البداية فإن لم يفلح فعليه أن يستخدم أسلوب الاسد وبالتالي فإن أسلوب الثعلب يشير إلى الأداة الدبلوماسية .
4\أعترض ‘ لأنه من فلاسفة العقد الإجتماعي وجميع فلاسفة العقد الاجتماعي استخدموا المنهج الفلسفي المثالي بمقدمات عقلية حيث تنطلق أفكارهم من فرضيين عقليين هما:
العقد الإجتماعي : أي أن الناس قد انتقلوا من حالة الطبيعة إلى حالة المجتمع من خلال عقد أبرموه بينهم .
الحالة الطبيعية : أي أن الناس قد عاشوا في حالة من الطبيعة لاتعرف السلطة ولا المجتمع ولا السياسة قبل قيام المجتمع .
5\أعترض ‘كارل ماركس كان يرى أن السلطة السياسية ظاهرة عارضة مؤقتة أنشأتها الطبقة المستغلة لقمع الطبقة الكادحة وحماية ملكيتها الخاصة فيها وبالتالي فالسلطة السياسية هي ظاهرة ليست أصلية في المجتمع وترتبط وجودها وعدمها بالملكية الخاصة .
6\أوافق ‘ لأن توماس هوبز معتبرآ الملكية المطلقة هي التي لاتتقيد بأية قيود دستورية معتبرآ إياها القادرة على تحقيق الأمن والسلام داخل المجتمع وهو ماكان هوبز يتحرق شوقآ إليه .
7\أعترض ‘ كان ميكيافيللي يرتبط بالأخلاقيه أي الفصل بين الاخلاق والسياسة مما يجعل حكم الأمير قادرآ على توطيد أركان عرشه وكل هذا يرجع إلى نشئته في المجتمع الذي كان منتشرا فيه الفساد الأخلاقي .
8\أعترض ‘ ابن خلدون كان مؤسس المنهج العلمي التجريبي حيث اهتم بوصف الأحوال الإجتماعية والسياسية كما هي قائمة ولم يهتم بالدولة المثالية كما اهتم بها أفلاطون في المنهج الفلسفي المثالي .
9\أعترض ‘ لأن الاسلام قدم مبادئ عامة للسياسة وأصول الحكم صالحة لكل زمان ومكان بعيدآ عن أليات الممارسة ((حيث الأليات تتغير بتغير الزمان والمكان)).
الرقم التسلسلي : 77
الشعبة : 3078
الحـــــــــــــــــــــــــــل :
1\ أعترض ‘ فالسلطة السياسية لابد أن تشتمل على ركنين , ركن مادي وركن معنوي.
ماذكر فالسؤال هو الركن المادي , أما الركن المعنوي فيتمثل في تصور أفراد الشعب له على أنه إحتكار خير وشرعي يستهدف تحقيق الأمن والإستقرار والسلام داخل المجتمع وهو مايعرف بالمجتمع الهادئ.
2\أعترض ‘فقد قدم الاسلام مبادئ عامة للسياسة صالحة لكل مكان وزمان بعيدآ عن آليات الممارسة حيث أنها تتغير بتغير الزمان والمكان .
3\أوافق ‘ لأن ميكيافيللي كما وصف العلاقات الدولية بالغابه فقد كان هناك اسلوبين في فكرة الميكيافيللي وهو أسلوب الثعلب وأسلوب الأسد حيث يجب على الأمير أن يتمتع بأسلوب الثعلب في البداية فإن لم يفلح فعليه أن يستخدم أسلوب الاسد وبالتالي فإن أسلوب الثعلب يشير إلى الأداة الدبلوماسية .
4\أعترض ‘ لأنه من فلاسفة العقد الإجتماعي وجميع فلاسفة العقد الاجتماعي استخدموا المنهج الفلسفي المثالي بمقدمات عقلية حيث تنطلق أفكارهم من فرضيين عقليين هما:
العقد الإجتماعي : أي أن الناس قد انتقلوا من حالة الطبيعة إلى حالة المجتمع من خلال عقد أبرموه بينهم .
الحالة الطبيعية : أي أن الناس قد عاشوا في حالة من الطبيعة لاتعرف السلطة ولا المجتمع ولا السياسة قبل قيام المجتمع .
5\أعترض ‘كارل ماركس كان يرى أن السلطة السياسية ظاهرة عارضة مؤقتة أنشأتها الطبقة المستغلة لقمع الطبقة الكادحة وحماية ملكيتها الخاصة فيها وبالتالي فالسلطة السياسية هي ظاهرة ليست أصلية في المجتمع وترتبط وجودها وعدمها بالملكية الخاصة .
6\أوافق ‘ لأن توماس هوبز معتبرآ الملكية المطلقة هي التي لاتتقيد بأية قيود دستورية معتبرآ إياها القادرة على تحقيق الأمن والسلام داخل المجتمع وهو ماكان هوبز يتحرق شوقآ إليه .
7\أعترض ‘ كان ميكيافيللي يرتبط بالأخلاقيه أي الفصل بين الاخلاق والسياسة مما يجعل حكم الأمير قادرآ على توطيد أركان عرشه وكل هذا يرجع إلى نشئته في المجتمع الذي كان منتشرا فيه الفساد الأخلاقي .
8\أعترض ‘ ابن خلدون كان مؤسس المنهج العلمي التجريبي حيث اهتم بوصف الأحوال الإجتماعية والسياسية كما هي قائمة ولم يهتم بالدولة المثالية كما اهتم بها أفلاطون في المنهج الفلسفي المثالي .
9\أعترض ‘ لأن الاسلام قدم مبادئ عامة للسياسة وأصول الحكم صالحة لكل زمان ومكان بعيدآ عن أليات الممارسة ((حيث الأليات تتغير بتغير الزمان والمكان)).
