By مازن السكران 9 - الأحد يونيو 05, 2011 8:56 pm
- الأحد يونيو 05, 2011 8:56 pm
#38569
في '60sفي وقت مبكر ، والوضع في أمريكا اللاتينية أمر بالغ الأهمية. والاخير كان في الديون للمصارف الخاصة ، وأضر توازنه الزراعية والصناعية. بلدان الأنديز مثل بيرو والاكوادور و بوليفيا وتلك لبلدان المخروط الجنوبي : البرازيل وتشيلي والأرجنتين وأوروغواي ، وتعاني من الأزمة الاقتصادية والسياسية التي تميزت الحروب الأهلية ، ولا سيما في أوروغواي مع Tupamaros حرب العصابات. أدت هذه الأزمة إلى وجود فراغ سياسي في صالح الانقلابات وفقا للأنظمة والديكتاتوريات.
وهناك العديد من الثورات العسكرية المحافظون
تبدأ في البرازيل المحافظين الماركسي أول ثورة في 60s. في عام 1964 ، والشعوبية الرئيس جواو جولار ، المتهم بالسعي الى "Cubanisation" يجبر البلاد لتحل محلها. ومع ذلك ، تكون على علم بأن هذا الانقلاب يحدث دون مقاومة شعبية لأن الطبقات المتوسطة الصناعية ، وملاك الأراضي الذين لا يريدون جمهورية الاتحاد ، بدعم الجيش. الناس مارس معهم ، في ساو باولو وريسيفي. تفرض المارشال كاستيلو برانكو بواسطة الأمر الكونغرس عالية ، بصفته رئيسا العامة.
في شيلي ، والانقلاب اتخذ مكان 11 سبتمبر 1973. الجيش تستثمر سانتياغو وقصفت قصر لا مونيدا. رأى الرئيس الليندي التهديد المتزايد اختار الانتحار من الاستسلام. في مساء اليوم ذاته ، اتخذ أربعة فيالق من الجيش والسلطة ، وأصبح الرئيس الجنرال بينوشيه. مثل البرازيل ، والجمهور لا يزال الاحتجاج والسلبي. في الواقع ، نظرا لسرعة الانقلاب النقابات لم يتح لها الوقت لتوجيه ضربة.
في أوروغواي ، وعسكرة الدولة ويرجع ذلك إلى Tupamaros النضال التقدمية ، وهي مجموعة من اليسار المتطرف. المرحلة النهائية للانقلاب تجري في يناير 1976 مع اقالة الرئيس. المحافظون ثورات مستمرة أيضا في الأرجنتين : وخلال انقلاب 23 مارس 1976 ، ثلاثة من القادة وقف ودعا الرئيس المقبل يوم جديد على الرئيس الجنرال جورج رافائيل فيديلا.
أما بالنسبة للقومية والثورات الاشتراكية ، التي عقدت هم في الاكوادور في 1961 و 1972 عندما فيلاسكو ايبارا هو الديكتاتور المخلوع مرتين من قبل غييرمو رودريغيز لارا في بيرو في عام 1968 مع المجلس العسكري لألفارادو. في بيرو ، وهو الانقلاب الذي نظمته الاصلاحي فيلاسكو ألفارادو خوان العام. كان لها ما يبررها هذه الثورات من الرغبة في إقامة التقدم الاقتصادي والاجتماعي. الدافع الثورات الجدد يشمل أيضا حتمية التنمية ، ولكن هو من سمات سياق الحرب الباردة والنفوذ الاميركي.
الانقلابات بدافع من عقيدة الأمن القومي
هذا هو مذهب الأمن القومي الذي يدفع ميلىإعادة الرغبة في استعادة السيطرة على السلطة لفرض نظام جديد. البرازيلي في الجيش 1949 تأسست كلية الحرب البرازيل مع الأمن ، شعار والتنمية. فهو يقدم بالطبع على الحرب ضد الثورية. وكان هذا مذهب شعبية في وقت لاحق في كتاب : الجغرافيا السياسية للبرازيل في 1957. انها لا تبعث على التفاؤل ، ويرى في الماركسية والتهديد المطلق للأمراض المعدية.
هذا الفكر هو أيضا مشروع استراتيجي من أجل إعداد بيان لحرب عالمية ثالثة بسبب التوسع السوفياتي. كان ينطوي على دعوى جنائية من جانب التنمية السياسية والعسكرية من خلال الاستثمار الدولي. لهذا ، فإن الجيش يسيطر على المجتمع السلطوي في المجتمع المدني ، وعلى استعداد فني.
من أمريكا اللاتينية وأثرت على البلدان السياسة في الولايات المتحدة منذ عام 1954 الذي يدين أي نشاط الشيوعي في أميركا اللاتينية. بينوشيه وبالتالي يعرض نفسه على أنه حامي العليا ضد العدو الشيوعي. مع هذا المذهب ، وإضفاء الشرعية على استيلاء العسكريين على يد الحاجة إلى ضمان الدفاع عن الوطن.
بين الأنظمة التقدمية في بلدان الأنديز...
وركزت بعض البلدان على تطوير وأدت الانقلابات أن السياسات الإصلاحية. وفي بيرو ، قرر الجيش لتحديث البلاد وإقامة الديمقراطية الاجتماعية. الرئيس ألفارادو تؤكد على ضرورة تطوير التضامن. وهكذا ، في عام 1969 إنشاء الزراعي يمكن إصلاح تحويل مناطق واسعة من القلق الاجتماعي في المجتمعات. بيرو تسعى الأمن والسلام من خلال عدم الانحياز ومعادية لأي شكل من أشكال الإمبريالية.
في الاكوادور ، الجنرال غييرمو رودريغيز ، الذي يعرف بأنه الاجتماعية الإنسانية وتحسين البنية التحتية للطرق إجراء الإصلاح الزراعي عن طريق إدخال العمل المأجور في الريف. وانضم الى الاكوادور في اوبك (منظمة EXPORTWISE البترولالتمرير من النفط) في عام 1973 ، وبالتالي الاستفادة من الثروة النفطية. كان ينعم هذا البلد مع النفط ، وسعت لتوسيع انتاجها. بين بلدان أمريكا اللاتينية ، حتى يصبح في المرتبة الثانية بعد exporation فنزويلا.
على الرغم من بعض التقدم في بوليفيا ، والسخط لذلك. الجيش بناء المدارس ، ومهابط الطائرات والمراكز الصحية ولكن الوضع يزداد سوءا في منتصف 70s. يصبح التضخم المفرط ، والاصلاحات التي لا تحظى بشعبية والضربات تتزايد. وقد أنشأ هذا البلد ديكتاتورية مع بانزر العام 1971 حتي 1978. تطبق هذه الصورة الأخيرة من المخروط الجنوبي عقيدة الأمن القومي. بعد ذلك ، من المهم أن نلاحظ أنه في عام 1979 ، للمرة الأولى في البلاد ، ليديا Gueiler تيخادا انتخبت امرأة لرئاسة الجمهورية.
... وشيوعية الديكتاتوريات في المخروط الجنوبي
بعد الانقلاب في البرازيل ، ويزيل الجيش والأحزاب السياسية الدستورية استبدال اثنين من الجهات الرسمية : التحالف الجمهوري الوطني (الوطني تجديد التحالف حزب في السلطة وMDB (الحركة الديمقراطية البرازيلية). ولا سيما نظام صارم ، علقت المثول أمام المحكمة ، التي عرضت للمواطنين الحق في أن يحاكم في حالات الاعتقال ، ويقمع الاجتماعات العامة ومستوى الرقابة في الصحافة. وبالإضافة إلى ذلك ، تم وضع دستور جديد وتشكيل تطول فترة الرئاسة إلى ست سنوات.
في أوروغواي والعسكرية علقت جميع الأنشطة السياسية ، الذي يحظر تشكيل أحزاب اليسار وتكميم الصحافة والجامعة. محاولة لمقاومة ثورية سوف غادر نتيجة في إنشاء التنسيقية زملاءهم الثوري العسكري. ويتم ذلك في شيلي في عام 1973 من قبل بعض الناشطين Tupamaros ، وبقية العصابات التي أسسها ارنستو غيفارا. توقفت هذه الحركة من انقلاب تشيلي.
الدكتاتوريات الشيوعية المضادة ، وتجري أيضا في تشيلي والأرجنتين. بينوشيه بتثبيت سياسة الإرهاب من خلال خلق (دينا) (مديرية الاستخبارات الوطنية) و 1977 المؤتمر الوطني العراقي المركزي الانباء الوطنية. (دينا) الشرطة الشيلية مسؤولة عن وقف خصومه في السلطة. في الأرجنتين ، ويتم إنشاء شبه العسكرية لتحديد والقضاء على الشيوعيين. هذا هو التحالف المناهض للشيوعية والأرجنتين ، وفرق الموت التي أسسها خوسيه لوبيز Rega. وكان هذا التحالف موجهة خصوصا Montoneros البيروني ، المجموعة المسلحة اليسارية.
خلال الحرب الباردة ، وتهديد الاستقرار العالمي الثقيلة. الانقلابات التي تشكل جزءا من سياسة الأمن والتنمية أدت إلى اثنين من السيناريوهات المختلفة. جانب واحد ، والتقدمية المعادية للامبريالية والأنظمة الديكتاتورية والقمعية الأخرى المناهضة للشيوعية. الجيش هو مصدر السلطة بسبب بنيتها المؤسسية. فهي مستقلة ماليا والحد من التسلح هو رادع فعال. هذا معاداة الشيوعية التي لم تظهر فقط على مستوى الدولة ، سوف تعمل أيضا على الصعيد الدولي من خلال التعاون والوحدة من المخروط الجنوبي لأمريكا لمتابعة في جزء 2).
غير حصرية الفهرس
DaBen اوليفييه أمريكا اللاتينية في القرن العشرين ، أرمان كولين ، باريس ، 1997
LANCHES تشارلز ، التاريخ الاميركي من اصل اسباني بوليفار الى يومنا هذا ، L' Harmattan ، باريس ، 2003
VAYSSIERE بيتر ، وأمريكا اللاتينية من عام 1890 حتى اليوم ، هاشيت ، باريس ، 2006
VAYSSIERE أمريكا اللاتينية الثورات بيير إد دو Seuil ، باريس ، 1991
وهناك العديد من الثورات العسكرية المحافظون
تبدأ في البرازيل المحافظين الماركسي أول ثورة في 60s. في عام 1964 ، والشعوبية الرئيس جواو جولار ، المتهم بالسعي الى "Cubanisation" يجبر البلاد لتحل محلها. ومع ذلك ، تكون على علم بأن هذا الانقلاب يحدث دون مقاومة شعبية لأن الطبقات المتوسطة الصناعية ، وملاك الأراضي الذين لا يريدون جمهورية الاتحاد ، بدعم الجيش. الناس مارس معهم ، في ساو باولو وريسيفي. تفرض المارشال كاستيلو برانكو بواسطة الأمر الكونغرس عالية ، بصفته رئيسا العامة.
في شيلي ، والانقلاب اتخذ مكان 11 سبتمبر 1973. الجيش تستثمر سانتياغو وقصفت قصر لا مونيدا. رأى الرئيس الليندي التهديد المتزايد اختار الانتحار من الاستسلام. في مساء اليوم ذاته ، اتخذ أربعة فيالق من الجيش والسلطة ، وأصبح الرئيس الجنرال بينوشيه. مثل البرازيل ، والجمهور لا يزال الاحتجاج والسلبي. في الواقع ، نظرا لسرعة الانقلاب النقابات لم يتح لها الوقت لتوجيه ضربة.
في أوروغواي ، وعسكرة الدولة ويرجع ذلك إلى Tupamaros النضال التقدمية ، وهي مجموعة من اليسار المتطرف. المرحلة النهائية للانقلاب تجري في يناير 1976 مع اقالة الرئيس. المحافظون ثورات مستمرة أيضا في الأرجنتين : وخلال انقلاب 23 مارس 1976 ، ثلاثة من القادة وقف ودعا الرئيس المقبل يوم جديد على الرئيس الجنرال جورج رافائيل فيديلا.
أما بالنسبة للقومية والثورات الاشتراكية ، التي عقدت هم في الاكوادور في 1961 و 1972 عندما فيلاسكو ايبارا هو الديكتاتور المخلوع مرتين من قبل غييرمو رودريغيز لارا في بيرو في عام 1968 مع المجلس العسكري لألفارادو. في بيرو ، وهو الانقلاب الذي نظمته الاصلاحي فيلاسكو ألفارادو خوان العام. كان لها ما يبررها هذه الثورات من الرغبة في إقامة التقدم الاقتصادي والاجتماعي. الدافع الثورات الجدد يشمل أيضا حتمية التنمية ، ولكن هو من سمات سياق الحرب الباردة والنفوذ الاميركي.
الانقلابات بدافع من عقيدة الأمن القومي
هذا هو مذهب الأمن القومي الذي يدفع ميلىإعادة الرغبة في استعادة السيطرة على السلطة لفرض نظام جديد. البرازيلي في الجيش 1949 تأسست كلية الحرب البرازيل مع الأمن ، شعار والتنمية. فهو يقدم بالطبع على الحرب ضد الثورية. وكان هذا مذهب شعبية في وقت لاحق في كتاب : الجغرافيا السياسية للبرازيل في 1957. انها لا تبعث على التفاؤل ، ويرى في الماركسية والتهديد المطلق للأمراض المعدية.
هذا الفكر هو أيضا مشروع استراتيجي من أجل إعداد بيان لحرب عالمية ثالثة بسبب التوسع السوفياتي. كان ينطوي على دعوى جنائية من جانب التنمية السياسية والعسكرية من خلال الاستثمار الدولي. لهذا ، فإن الجيش يسيطر على المجتمع السلطوي في المجتمع المدني ، وعلى استعداد فني.
من أمريكا اللاتينية وأثرت على البلدان السياسة في الولايات المتحدة منذ عام 1954 الذي يدين أي نشاط الشيوعي في أميركا اللاتينية. بينوشيه وبالتالي يعرض نفسه على أنه حامي العليا ضد العدو الشيوعي. مع هذا المذهب ، وإضفاء الشرعية على استيلاء العسكريين على يد الحاجة إلى ضمان الدفاع عن الوطن.
بين الأنظمة التقدمية في بلدان الأنديز...
وركزت بعض البلدان على تطوير وأدت الانقلابات أن السياسات الإصلاحية. وفي بيرو ، قرر الجيش لتحديث البلاد وإقامة الديمقراطية الاجتماعية. الرئيس ألفارادو تؤكد على ضرورة تطوير التضامن. وهكذا ، في عام 1969 إنشاء الزراعي يمكن إصلاح تحويل مناطق واسعة من القلق الاجتماعي في المجتمعات. بيرو تسعى الأمن والسلام من خلال عدم الانحياز ومعادية لأي شكل من أشكال الإمبريالية.
في الاكوادور ، الجنرال غييرمو رودريغيز ، الذي يعرف بأنه الاجتماعية الإنسانية وتحسين البنية التحتية للطرق إجراء الإصلاح الزراعي عن طريق إدخال العمل المأجور في الريف. وانضم الى الاكوادور في اوبك (منظمة EXPORTWISE البترولالتمرير من النفط) في عام 1973 ، وبالتالي الاستفادة من الثروة النفطية. كان ينعم هذا البلد مع النفط ، وسعت لتوسيع انتاجها. بين بلدان أمريكا اللاتينية ، حتى يصبح في المرتبة الثانية بعد exporation فنزويلا.
على الرغم من بعض التقدم في بوليفيا ، والسخط لذلك. الجيش بناء المدارس ، ومهابط الطائرات والمراكز الصحية ولكن الوضع يزداد سوءا في منتصف 70s. يصبح التضخم المفرط ، والاصلاحات التي لا تحظى بشعبية والضربات تتزايد. وقد أنشأ هذا البلد ديكتاتورية مع بانزر العام 1971 حتي 1978. تطبق هذه الصورة الأخيرة من المخروط الجنوبي عقيدة الأمن القومي. بعد ذلك ، من المهم أن نلاحظ أنه في عام 1979 ، للمرة الأولى في البلاد ، ليديا Gueiler تيخادا انتخبت امرأة لرئاسة الجمهورية.
... وشيوعية الديكتاتوريات في المخروط الجنوبي
بعد الانقلاب في البرازيل ، ويزيل الجيش والأحزاب السياسية الدستورية استبدال اثنين من الجهات الرسمية : التحالف الجمهوري الوطني (الوطني تجديد التحالف حزب في السلطة وMDB (الحركة الديمقراطية البرازيلية). ولا سيما نظام صارم ، علقت المثول أمام المحكمة ، التي عرضت للمواطنين الحق في أن يحاكم في حالات الاعتقال ، ويقمع الاجتماعات العامة ومستوى الرقابة في الصحافة. وبالإضافة إلى ذلك ، تم وضع دستور جديد وتشكيل تطول فترة الرئاسة إلى ست سنوات.
في أوروغواي والعسكرية علقت جميع الأنشطة السياسية ، الذي يحظر تشكيل أحزاب اليسار وتكميم الصحافة والجامعة. محاولة لمقاومة ثورية سوف غادر نتيجة في إنشاء التنسيقية زملاءهم الثوري العسكري. ويتم ذلك في شيلي في عام 1973 من قبل بعض الناشطين Tupamaros ، وبقية العصابات التي أسسها ارنستو غيفارا. توقفت هذه الحركة من انقلاب تشيلي.
الدكتاتوريات الشيوعية المضادة ، وتجري أيضا في تشيلي والأرجنتين. بينوشيه بتثبيت سياسة الإرهاب من خلال خلق (دينا) (مديرية الاستخبارات الوطنية) و 1977 المؤتمر الوطني العراقي المركزي الانباء الوطنية. (دينا) الشرطة الشيلية مسؤولة عن وقف خصومه في السلطة. في الأرجنتين ، ويتم إنشاء شبه العسكرية لتحديد والقضاء على الشيوعيين. هذا هو التحالف المناهض للشيوعية والأرجنتين ، وفرق الموت التي أسسها خوسيه لوبيز Rega. وكان هذا التحالف موجهة خصوصا Montoneros البيروني ، المجموعة المسلحة اليسارية.
خلال الحرب الباردة ، وتهديد الاستقرار العالمي الثقيلة. الانقلابات التي تشكل جزءا من سياسة الأمن والتنمية أدت إلى اثنين من السيناريوهات المختلفة. جانب واحد ، والتقدمية المعادية للامبريالية والأنظمة الديكتاتورية والقمعية الأخرى المناهضة للشيوعية. الجيش هو مصدر السلطة بسبب بنيتها المؤسسية. فهي مستقلة ماليا والحد من التسلح هو رادع فعال. هذا معاداة الشيوعية التي لم تظهر فقط على مستوى الدولة ، سوف تعمل أيضا على الصعيد الدولي من خلال التعاون والوحدة من المخروط الجنوبي لأمريكا لمتابعة في جزء 2).
غير حصرية الفهرس
DaBen اوليفييه أمريكا اللاتينية في القرن العشرين ، أرمان كولين ، باريس ، 1997
LANCHES تشارلز ، التاريخ الاميركي من اصل اسباني بوليفار الى يومنا هذا ، L' Harmattan ، باريس ، 2003
VAYSSIERE بيتر ، وأمريكا اللاتينية من عام 1890 حتى اليوم ، هاشيت ، باريس ، 2006
VAYSSIERE أمريكا اللاتينية الثورات بيير إد دو Seuil ، باريس ، 1991
