- الجمعة ديسمبر 02, 2011 12:51 pm
#40697
من وسائل التعليم في جامعة الملك سعود
لقد تطور نظام التعليم في العصر الحالي فأصبح التعليم اليوم ليس قائم على التلقين بل أصبح تعليم الإلكتروني ويعرف العليم الإلكتروني بأنه: وسيلة من الوسائل التي تدعم العملية التعليمية وتحولها من طور التلقين إلى طور الإبداع والتفاعل وتنمية المهارات. ويجمع كل الأشكال الإلكترونية للتعليم والتعلم، حيث تستخدم أحدث الطرق في مجالات التعليم والنشر والترفيه باعتماد الحواسيب ووسائطها التخزينية وشبكاتها.
حيث أدت النقلات السريعة في مجال التقنية إلى ظهور أنماط جديدة للتعلم والتعليم، مما يزيد في ترسيخ مفهوم التعليم الفردي أو الذاتي؛ حيث يتابع المتعلم تعلّمه حسب طاقته وقدرته وسرعة تعلمه ووفقا لما لديه من خبرات ومهارات سابقة. ويعتبر التعليم الإلكتروني أحد هذه الأنماط المتطورة لما يسمى التعلم عن بعد عامة، والتعليم المعتمد على الحاسوب خاصة والشبكات في نقل المعارف والمهارات؛ وتضم تطبيقاته التعلم عبر الويب وتعلم بالحاسوب وغرف التدريس الافتراضية والتعاون الرقمي، حيث يتم تقديم محتوى الدروس عبر الإنترنت والأشرطة السمعية والفيديو وعبر السوائل والأقراص المدمجة.
من أهداف التعليم الإلكتروني ما يلي: -
1- يهدف إلى إيجاد بيئة تفاعلية غنية بالتطبيقات المعتمدة على تقنيات الحاسب الآلي والشبكة العالمية للمعلومات، وتمكّن الطالب من الوصول إلى مصادر التعلم في أي وقت ومن أي مكان.
2- استخدام التقنية بجميع أنواعها في إيصال المعلومة للمتعلم بأقصر وقت وأقل جهد وأكبر فائدة.
3- تقديم المحتوى التعليمي مع ما يضمنه من شروحات وتمارين وتفاعل ومتابعة بصورة جزئية أو شاملة في الفصل أو من بعد بواسطة برامج متقدمة مخزنة في الحاسب أو عبر الشبكة العالمية للمعلومات.
4- إعادة صياغة دور كل من المعلم والمتعلم .
5- تدعيم وتوسيع نطاق العملية التعليمية من خلال مجموعة من الوسائل منها : أجهز الحاسب الآلي، الشبكة العالمية للمعلومات والبرامج الإلكترونية المعدّة إما من قبل المختصين في الوزارة أو الشركات.
وإن من الوسائل المستخدمة على سبيل المثال لا الحصر :
السبورة الذكية
حيث تحتوي السبورة الذكية على شاشة كبيرة تفاعلية يمكنك أنت و طلابك استعراض مواقع الويب أو تقديم عرض تقديمي علمي أو القيام بجولة ميدانية ظاهرية عليها.
وهي تساعدك على تحسين إبداع الطلاب وأدائهم عن طريق جعل التعليم المستند إلى الأسئلة تجربة دراسية حيوية، وأساس هذه التجربة هو اللمس.
لقد تطور نظام التعليم في العصر الحالي فأصبح التعليم اليوم ليس قائم على التلقين بل أصبح تعليم الإلكتروني ويعرف العليم الإلكتروني بأنه: وسيلة من الوسائل التي تدعم العملية التعليمية وتحولها من طور التلقين إلى طور الإبداع والتفاعل وتنمية المهارات. ويجمع كل الأشكال الإلكترونية للتعليم والتعلم، حيث تستخدم أحدث الطرق في مجالات التعليم والنشر والترفيه باعتماد الحواسيب ووسائطها التخزينية وشبكاتها.
حيث أدت النقلات السريعة في مجال التقنية إلى ظهور أنماط جديدة للتعلم والتعليم، مما يزيد في ترسيخ مفهوم التعليم الفردي أو الذاتي؛ حيث يتابع المتعلم تعلّمه حسب طاقته وقدرته وسرعة تعلمه ووفقا لما لديه من خبرات ومهارات سابقة. ويعتبر التعليم الإلكتروني أحد هذه الأنماط المتطورة لما يسمى التعلم عن بعد عامة، والتعليم المعتمد على الحاسوب خاصة والشبكات في نقل المعارف والمهارات؛ وتضم تطبيقاته التعلم عبر الويب وتعلم بالحاسوب وغرف التدريس الافتراضية والتعاون الرقمي، حيث يتم تقديم محتوى الدروس عبر الإنترنت والأشرطة السمعية والفيديو وعبر السوائل والأقراص المدمجة.
من أهداف التعليم الإلكتروني ما يلي: -
1- يهدف إلى إيجاد بيئة تفاعلية غنية بالتطبيقات المعتمدة على تقنيات الحاسب الآلي والشبكة العالمية للمعلومات، وتمكّن الطالب من الوصول إلى مصادر التعلم في أي وقت ومن أي مكان.
2- استخدام التقنية بجميع أنواعها في إيصال المعلومة للمتعلم بأقصر وقت وأقل جهد وأكبر فائدة.
3- تقديم المحتوى التعليمي مع ما يضمنه من شروحات وتمارين وتفاعل ومتابعة بصورة جزئية أو شاملة في الفصل أو من بعد بواسطة برامج متقدمة مخزنة في الحاسب أو عبر الشبكة العالمية للمعلومات.
4- إعادة صياغة دور كل من المعلم والمتعلم .
5- تدعيم وتوسيع نطاق العملية التعليمية من خلال مجموعة من الوسائل منها : أجهز الحاسب الآلي، الشبكة العالمية للمعلومات والبرامج الإلكترونية المعدّة إما من قبل المختصين في الوزارة أو الشركات.
وإن من الوسائل المستخدمة على سبيل المثال لا الحصر :
السبورة الذكية
حيث تحتوي السبورة الذكية على شاشة كبيرة تفاعلية يمكنك أنت و طلابك استعراض مواقع الويب أو تقديم عرض تقديمي علمي أو القيام بجولة ميدانية ظاهرية عليها.
وهي تساعدك على تحسين إبداع الطلاب وأدائهم عن طريق جعل التعليم المستند إلى الأسئلة تجربة دراسية حيوية، وأساس هذه التجربة هو اللمس.