By معاذ سعيد الغامدي 1 - السبت ديسمبر 10, 2011 5:17 pm
- السبت ديسمبر 10, 2011 5:17 pm
#41621
لمعرفة كبائر الذنوب او اي شيء في الدنيا اما ان تكون مُعدده او هناك مقاييس ومعايير اذا انطبقت عليه اصبح مصنفاً ضمن ذلك الشيء
اي ان يكون هناك مقاييس او معايير اذا انطبقت على المعصية اصبحت كبيرة
× مقاييس الكبائر :
1- كل ماثبت له (حد) لازم في الدنيا فهو كبيرة
كالقصاص والزنا والسرقة وغيرها
2- ماثبت له وعيد في الآخرة
- كعقوق الوالدين (من اصبح ووالديه عليه ساخطين
فتح الله عليه باباً من النار ومن امسى ووالداه
غاضبين عليه أمسى وقد فتح الله له بابان من النار)
- والربا آية
{الذين يأكلون الربا لايقومون الا كما يقوم الذي يتخبطه الشيطان من المس
ذلك بأنهم قالو انام البيع مثل الربا وأحل الله البيع وحرم الربا}
لايقومون = من قبورهم يوم القيامة.
3- ماترتب على فعله اللعن من الله أو رسول الله
مثال :
- قول الرسول فيما معنى الحديث ((لعن الله الراشي والمرتشي والواسطة بينهما))
واللعنة هي الطرد والابعاد من رحمة الله .
- قذف المحصنات : {والذين يرمون المحصنات ثم لم يأتو بأربعة شهداء فأجلدوهم
ثمانين جلدة} << قام عليها التفسيق واللعن والحد
× عدد الكبائر حسب اهل العلم:
1- منهم من قال ثلاث
للحديث ((لا أنبئكم بأكبر الكبائر الاشراك بالله وعقوق الوالدين وشهادة الزور
وكان متكئاً فجلس فما زال يكررها حتى قلنا ليته يسكت))
2- ومنهم من قال سبعة لقوله صلى الله عليه وسلم
{(جتنبوا السبع الموبقات الشرك بالله والسحر وقتل النفس التي حرم الله الا بالحق
واكل مال اليتيم واكل الربا والتولي يوم الزحف ،
وقذف المحصنات الغافلات المؤمنات)
الموبق = هو مايخرجك من الملة
3- وفي كتاب الشيخ الامام ابو طالب المكي : قوت القلوب في معاملة المحبوب :
يقول الكبائر 17 :
- 4 منهم يرتكبها الشخص بقلبه :
الشرك بالله - الاصرار على المعصية -
والقنوت من رحمة الله - الامن من مكر الله :
(فيكون الانسان بين الخوف والرجاء ، يقول عمر ابن الخطاب في مختصر كلامه
أنه لو وضع قدمه اليمنى للجنة -داخلاً- ولم يبقى بالخارج الا اليسرى ،
لا يأمن أن يُقال له ياعمر إرجع فإنك من أهل النار)
وفي الشرك بالله مختصر قصة موسى مع ابن خالته ، حينما أشرك بالله فبلعته الارض
وكان الله قد أرسل جبريل ليُغيصه في الارض .. واثناء ذلك قال (ياموسى ارحمني)
فقال الله (وعزتي وجلالي لو أنه قال يارب ارحمني لرحمته)!
- و4 منها تجري على اللسان :
شهادة الزور - قذف المحصنات - السحر -
واليمين الغموس(يُقسم على ماهو كذب فتغمس صاحبها في النار)
- و3 في البطن :
شرب الخمر - أكل مال الربا - أكل مال اليتيم
آية / {إن الذين يأكلون أموال اليتامى ظلماً وبهتاناً إنما يأكلون في بطونهم ناراً وسيصلون سعيرا}
- و2 بالفرج :
الزنا - اللواط
- و2 باليد :
القتل - السرقة
- وواحدة بالرجل :
الفرار يوم الزحف
- وواحدة تجري على سائر الجسد :
وهي عقوق الوالدين
4- ومنهم من قال 70 ومنهم الامام الذهبي في كتابه (الكبائر) وقد عدَّها في كتابه
واتفق معه كثير من العلماء استناداً للحديث الصحيح :
((سُئل ابن العباس ماقال رسول الله في الكبائر ؟
يارسول الله أهي سبعٌ فقال رسول الله هي إلى سبعين أقرب من سبعة))
5- اما الامام محمد بن عبدالوهاب شيخ الجزيرة فقد حسبها إلى 120 جزيرة
6- اما الامام البرديجي وهو أول من ألف بالكبائر قال 470 كبيرة
وكل ماسبق صحيح فالثلاثة كبائر تتفرع لـ7 ،، والـ7 تتفرع إلى 17 ،، وال17 تتفرع الى 70
وال70 تتفرع إلى ال120 ،، وال120 تتفرع الى 470
فمثلاً شهادة الزور يتفرع منها الكذب والبهتان و.......الخ .. الى غير ذلك من الأمثلة !
اي ان يكون هناك مقاييس او معايير اذا انطبقت على المعصية اصبحت كبيرة
× مقاييس الكبائر :
1- كل ماثبت له (حد) لازم في الدنيا فهو كبيرة
كالقصاص والزنا والسرقة وغيرها
2- ماثبت له وعيد في الآخرة
- كعقوق الوالدين (من اصبح ووالديه عليه ساخطين
فتح الله عليه باباً من النار ومن امسى ووالداه
غاضبين عليه أمسى وقد فتح الله له بابان من النار)
- والربا آية
{الذين يأكلون الربا لايقومون الا كما يقوم الذي يتخبطه الشيطان من المس
ذلك بأنهم قالو انام البيع مثل الربا وأحل الله البيع وحرم الربا}
لايقومون = من قبورهم يوم القيامة.
3- ماترتب على فعله اللعن من الله أو رسول الله
مثال :
- قول الرسول فيما معنى الحديث ((لعن الله الراشي والمرتشي والواسطة بينهما))
واللعنة هي الطرد والابعاد من رحمة الله .
- قذف المحصنات : {والذين يرمون المحصنات ثم لم يأتو بأربعة شهداء فأجلدوهم
ثمانين جلدة} << قام عليها التفسيق واللعن والحد
× عدد الكبائر حسب اهل العلم:
1- منهم من قال ثلاث
للحديث ((لا أنبئكم بأكبر الكبائر الاشراك بالله وعقوق الوالدين وشهادة الزور
وكان متكئاً فجلس فما زال يكررها حتى قلنا ليته يسكت))
2- ومنهم من قال سبعة لقوله صلى الله عليه وسلم
{(جتنبوا السبع الموبقات الشرك بالله والسحر وقتل النفس التي حرم الله الا بالحق
واكل مال اليتيم واكل الربا والتولي يوم الزحف ،
وقذف المحصنات الغافلات المؤمنات)
الموبق = هو مايخرجك من الملة
3- وفي كتاب الشيخ الامام ابو طالب المكي : قوت القلوب في معاملة المحبوب :
يقول الكبائر 17 :
- 4 منهم يرتكبها الشخص بقلبه :
الشرك بالله - الاصرار على المعصية -
والقنوت من رحمة الله - الامن من مكر الله :
(فيكون الانسان بين الخوف والرجاء ، يقول عمر ابن الخطاب في مختصر كلامه
أنه لو وضع قدمه اليمنى للجنة -داخلاً- ولم يبقى بالخارج الا اليسرى ،
لا يأمن أن يُقال له ياعمر إرجع فإنك من أهل النار)
وفي الشرك بالله مختصر قصة موسى مع ابن خالته ، حينما أشرك بالله فبلعته الارض
وكان الله قد أرسل جبريل ليُغيصه في الارض .. واثناء ذلك قال (ياموسى ارحمني)
فقال الله (وعزتي وجلالي لو أنه قال يارب ارحمني لرحمته)!
- و4 منها تجري على اللسان :
شهادة الزور - قذف المحصنات - السحر -
واليمين الغموس(يُقسم على ماهو كذب فتغمس صاحبها في النار)
- و3 في البطن :
شرب الخمر - أكل مال الربا - أكل مال اليتيم
آية / {إن الذين يأكلون أموال اليتامى ظلماً وبهتاناً إنما يأكلون في بطونهم ناراً وسيصلون سعيرا}
- و2 بالفرج :
الزنا - اللواط
- و2 باليد :
القتل - السرقة
- وواحدة بالرجل :
الفرار يوم الزحف
- وواحدة تجري على سائر الجسد :
وهي عقوق الوالدين
4- ومنهم من قال 70 ومنهم الامام الذهبي في كتابه (الكبائر) وقد عدَّها في كتابه
واتفق معه كثير من العلماء استناداً للحديث الصحيح :
((سُئل ابن العباس ماقال رسول الله في الكبائر ؟
يارسول الله أهي سبعٌ فقال رسول الله هي إلى سبعين أقرب من سبعة))
5- اما الامام محمد بن عبدالوهاب شيخ الجزيرة فقد حسبها إلى 120 جزيرة
6- اما الامام البرديجي وهو أول من ألف بالكبائر قال 470 كبيرة
وكل ماسبق صحيح فالثلاثة كبائر تتفرع لـ7 ،، والـ7 تتفرع إلى 17 ،، وال17 تتفرع الى 70
وال70 تتفرع إلى ال120 ،، وال120 تتفرع الى 470
فمثلاً شهادة الزور يتفرع منها الكذب والبهتان و.......الخ .. الى غير ذلك من الأمثلة !