- الجمعة إبريل 06, 2012 10:14 pm
#48159
الاندوجوUNDUGU هي منظمة الدول التي تشترك في حوض نهر النيل.
وهي تتكون من عشرة دول وهي كالتالي من المنبع حتي المصب : رواندا، بروندي، تنزانيا، أوغندا، كينيا، الكونغو، إثيوبيا ،إريتريا، السودان، ومصر.
و(اندوجو) هي كلمة تعني (الإخاء) باللغة السواحلية
ويعتبر الاندوجو هو أول محاولة لإقامة تنظيم إقليمى يضم دول حوض النيل تحت مظلته وكانت بداية في 1983م حينما تقدمت مصر بمشروع لعقد مؤتمر إقليمى يضم دول حوض النيل وبالفعل انعقد المؤتمر الخماسى الأول في الخرطوم وضم وزراء خارجية كل من مصر-
أوغندا – السودان – زائير – جمهورية أفريقيا الوسطى- حيث كان الهدف إعطاء المشاركين الفرصة لتبادل الرأى في جميع المجالات المشتركة ثم عقد المؤتمر الثاني في كينشاسا "عاصمة زائير" 1984 وقرر الحاضرون إطلاق اسم الاندوجو على اجتماعاتهم الدورية ولم يتعد عمر مجموعة الاندوجو عن 10سنوات بسبب العوامل السياسية الكثيرة التي أدت إلى تجميد نشاط الاندوجو والسبب هو عدم وجود نظام مؤسسي فعال مما أدى إلى إبطاء إنجازات المجموعة كذلك افتقاره إلى دبلوماسية القمة الأقدر على حل المشكلات والخلافات بين الدول ورغم ذلك فقد حققت المجموعة بعض النتائج التي يمكن أن تشكل خبرة لدى دول الحوض في المستقبل
وهي تتكون من عشرة دول وهي كالتالي من المنبع حتي المصب : رواندا، بروندي، تنزانيا، أوغندا، كينيا، الكونغو، إثيوبيا ،إريتريا، السودان، ومصر.
و(اندوجو) هي كلمة تعني (الإخاء) باللغة السواحلية
ويعتبر الاندوجو هو أول محاولة لإقامة تنظيم إقليمى يضم دول حوض النيل تحت مظلته وكانت بداية في 1983م حينما تقدمت مصر بمشروع لعقد مؤتمر إقليمى يضم دول حوض النيل وبالفعل انعقد المؤتمر الخماسى الأول في الخرطوم وضم وزراء خارجية كل من مصر-
أوغندا – السودان – زائير – جمهورية أفريقيا الوسطى- حيث كان الهدف إعطاء المشاركين الفرصة لتبادل الرأى في جميع المجالات المشتركة ثم عقد المؤتمر الثاني في كينشاسا "عاصمة زائير" 1984 وقرر الحاضرون إطلاق اسم الاندوجو على اجتماعاتهم الدورية ولم يتعد عمر مجموعة الاندوجو عن 10سنوات بسبب العوامل السياسية الكثيرة التي أدت إلى تجميد نشاط الاندوجو والسبب هو عدم وجود نظام مؤسسي فعال مما أدى إلى إبطاء إنجازات المجموعة كذلك افتقاره إلى دبلوماسية القمة الأقدر على حل المشكلات والخلافات بين الدول ورغم ذلك فقد حققت المجموعة بعض النتائج التي يمكن أن تشكل خبرة لدى دول الحوض في المستقبل