- الاثنين إبريل 23, 2012 11:55 pm
#48864
قريب من هذا
قال أبو حاتم : سأل رجل أبا عبيدة عن اسم رجل فقال : ما أعرف اسمه
فقال له بعض أصحابه : أنا اعرف الناس به اسمه فراش او خداش او رياش
او شيء اخر قريب من هذا
وليس يعنيك
كان لرجل من الاعراب ولد اسمه حمزة فبينما هو يمشي مع ابيه اذ برجل
يصيح بشاب : ياعبدالله فلم يجيبه ذلك الشاب فقال ألاتسمع فقال ياعم
كلنا عبيد الله فأي عبدالله تعنى فالتفت ابو حمزة الى ابنه وقال ياحمزة الاترى بلاغه هذا الشاب فلما كان من الغد اذا برجل ينادى شابا حمزة قال حمزة ابن الاعرابى
كلنا حمايز الله فاى حمزة تعنى فقال له ابوه ليس يعنيك يامن اخمدالله به ذكر ابيه
امرأتان
تزوج رجل بامراتين احداهما اسمها حانه والثانيه اسمها مانه وكانت حانه صغيرة
فى السن عمرها لايتجاوز العشرين بخلاف مانه التى كان يزيد عمرها على
الخمسين والشيب لعب براسها فكان كلما دخل الى حجرة حانة تنظر الى لحيته وتنزع كل شعره بيضاء وتقول يصعب علي عندما اري الشعر الشائب بهذه اللحيه
الجميله وانت مازلت شابا فيذهب الرجل الى حجرة مانه فتمسك لحيته هى الاخرى وتنزع الشعر الاسود وهى تقول له يكدرني ان اري شعر اسود بلحيتك
وانت رجل كبير السن جيل القدر ودام حال الرجل على هذا المنوال الى ان نظر فى المراة يوما فراى بها نقصا عضيما فمسك لحيته بعنف وقال بين حانه ومانه
ضاعت لحانا ومن وقتها صارت مثلا
الطفيلى
نظر طفيلى الى قوم سائرين فظن انهم ذاهبون الى وليمه فتبعهم فاذا هم شعراء
قصدوا الامير بمدائح فلما انشد كل واحد قصيدته في حضرة الامير لم يبق الا الطفيلى فقال الامير انشد شعرك قال لست بشاعر قال الامير فمن انت
قال الطفيلى من الغاوين الذى قال الله فيهم ( والشعراء يتبعهم الغاون ) فضحك
الامير وامر له بجائزة
ابغض الموت
قيل لاعرابي ما يمنعك ان تغزو فقال واله انى لابغض الموت على فراشى
فكيف امضي اليه ركضا
طلاق
قيل لاعرابي هل لك فى النكاح قال لو قدرت ان اطلق نفسى لطلقتها
لص مثلك
حدث احدهم قال اتانى اعربى بدرهم فقلت له هذا زائف فمن اعطاكه
قال لص مثلك
شعرة اعربي
حضر اعربي سفرة هشام بن عبدالملك فبينما هو ياكل اذ تعلقت شعرة فى لقمه
الاعرابى فقال له هشام عندك شعرة فى لقمتك ياعرابي فقال وانك لتلاحظني ملاحظة من يرى الشعرة فى لقمتى والله لااكلت عندك ابد وخرج وهو يقول
وللموت خير من زيارة باخل يلاحظ اضراف الاكيل على محمد
اغضبت جدي
جلس اعرابي عجوز يبكى فى احدى الطرقات فمر به رجل وساله لماذا تبكي
فقال لان ابي ضربني
فقال له كم عمر ابيك
فقال مائه سنه
وكم عمرك انت
قال 80 سنه
اذا لماذا يضربك وقدبلغت الثمانين
فرد قائلا لاني اغضبت جدى
قال أبو حاتم : سأل رجل أبا عبيدة عن اسم رجل فقال : ما أعرف اسمه
فقال له بعض أصحابه : أنا اعرف الناس به اسمه فراش او خداش او رياش
او شيء اخر قريب من هذا
وليس يعنيك
كان لرجل من الاعراب ولد اسمه حمزة فبينما هو يمشي مع ابيه اذ برجل
يصيح بشاب : ياعبدالله فلم يجيبه ذلك الشاب فقال ألاتسمع فقال ياعم
كلنا عبيد الله فأي عبدالله تعنى فالتفت ابو حمزة الى ابنه وقال ياحمزة الاترى بلاغه هذا الشاب فلما كان من الغد اذا برجل ينادى شابا حمزة قال حمزة ابن الاعرابى
كلنا حمايز الله فاى حمزة تعنى فقال له ابوه ليس يعنيك يامن اخمدالله به ذكر ابيه
امرأتان
تزوج رجل بامراتين احداهما اسمها حانه والثانيه اسمها مانه وكانت حانه صغيرة
فى السن عمرها لايتجاوز العشرين بخلاف مانه التى كان يزيد عمرها على
الخمسين والشيب لعب براسها فكان كلما دخل الى حجرة حانة تنظر الى لحيته وتنزع كل شعره بيضاء وتقول يصعب علي عندما اري الشعر الشائب بهذه اللحيه
الجميله وانت مازلت شابا فيذهب الرجل الى حجرة مانه فتمسك لحيته هى الاخرى وتنزع الشعر الاسود وهى تقول له يكدرني ان اري شعر اسود بلحيتك
وانت رجل كبير السن جيل القدر ودام حال الرجل على هذا المنوال الى ان نظر فى المراة يوما فراى بها نقصا عضيما فمسك لحيته بعنف وقال بين حانه ومانه
ضاعت لحانا ومن وقتها صارت مثلا
الطفيلى
نظر طفيلى الى قوم سائرين فظن انهم ذاهبون الى وليمه فتبعهم فاذا هم شعراء
قصدوا الامير بمدائح فلما انشد كل واحد قصيدته في حضرة الامير لم يبق الا الطفيلى فقال الامير انشد شعرك قال لست بشاعر قال الامير فمن انت
قال الطفيلى من الغاوين الذى قال الله فيهم ( والشعراء يتبعهم الغاون ) فضحك
الامير وامر له بجائزة
ابغض الموت
قيل لاعرابي ما يمنعك ان تغزو فقال واله انى لابغض الموت على فراشى
فكيف امضي اليه ركضا
طلاق
قيل لاعرابي هل لك فى النكاح قال لو قدرت ان اطلق نفسى لطلقتها
لص مثلك
حدث احدهم قال اتانى اعربى بدرهم فقلت له هذا زائف فمن اعطاكه
قال لص مثلك
شعرة اعربي
حضر اعربي سفرة هشام بن عبدالملك فبينما هو ياكل اذ تعلقت شعرة فى لقمه
الاعرابى فقال له هشام عندك شعرة فى لقمتك ياعرابي فقال وانك لتلاحظني ملاحظة من يرى الشعرة فى لقمتى والله لااكلت عندك ابد وخرج وهو يقول
وللموت خير من زيارة باخل يلاحظ اضراف الاكيل على محمد
اغضبت جدي
جلس اعرابي عجوز يبكى فى احدى الطرقات فمر به رجل وساله لماذا تبكي
فقال لان ابي ضربني
فقال له كم عمر ابيك
فقال مائه سنه
وكم عمرك انت
قال 80 سنه
اذا لماذا يضربك وقدبلغت الثمانين
فرد قائلا لاني اغضبت جدى