- الاثنين ديسمبر 17, 2012 11:25 pm
#58037
• إن الآباء هــم الـرعـيل الأول الـذي لـــولا جــلـدهـم عـلى خطوب الزمان وقـساوة الـعيش لــما كـتب لـجيلنا الـوجود عـلى هـذه الأرض الـتي نـنعم الـيوم بـخيراتها.
• إن الاتحاد ما قام إلا تجسيداً عملياً لرغبات وأماني وتطلعات شعب الإمارات الواحد في بناء مجتمع حر كريم، يتمتع بالمنعة والعزة وبناء مستقبل مشرق وضاح ترفرف فوقه راية العدالة والحق ، وليكون رائداً ونواة لوحدة عربية شاملة.
• إن الـحاضـر الــذي نــعيــشه الآن عـلـــى هـذه الأرض الـطــيـبة هــو انـتــــصار عـــلى مـعانـاة الــمـــاضـي وقــسوة ظــروفــه.
• نؤمن بضرورة توفر المناخ الحر الذي لابد منه لكي تخضب الأفكار وتتفاعل الآراء وصولاً للأفضل، غير أن الأفضل الذي نراه كمسؤولين ومواطنين مرة ثانيه هو تعزيز المسيرة الاتحادية وتعميق مدلولاتها وتمتين أواصرها ليس لمصلحتنا نحن أبناء هذا الجيل فقط وإنما لمصلحة كل جيل قادم.
• إذا كـان الله عز وجل قد منّ علينا بالثروة فإن أول ما نلتزم به أن نوّجه هذه الثروة لإصلاح البلاد، ولسوق الخير إلى شعبها.
• إن الجيل الجديد يجب ان يعرف كم قاسى الجيل الذي سبقه؛ لأن ذلك يزيده صلابه وصبرا وجهاداً لمواصلة المسيره التي بدأها الآباء والأجداد، وهي المسيرة التي جسدت في النهاية الأماني القومية بعد فترة طويلة من المعاناة ضد التجزئة والتخلف والحرمان.
• لقد أكدّت السنوات الماضية أهمية الاتحاد وضرورته لتوفير الحياة الأفضل للمواطنين، وتأمين الاستقرار في البلاد. وتحقيق آمال شعبنا في التقدم والعزة والرخاء.
• إنه بالحكمة والتأني والإيمان بالله والوطن استطعنا أن نخطو خطوات حثيثة نحو التقدم في هذه المسيرة؛ لأننا على يقين أن الوحدة والتآزر هما جناحا القوة لشعوب المنطقة.
• الديموقراطية في دولة الإمارات العربية المتحدة ليست شعارات ،وليست مجرد نصوص في الدستور، إنها واقع عملي سواء على مستوى السلطة العليا للبلاد، أو على المستوى الشعبي.
• إننا دولة تسعى إلى السلام وتحترم حق الجوار وترعى الصديق، لكن حاجتنا إلى الجيش القوي القادر الذي يحمي البلاد تبقى قائمة ومستمرة ونحن نبني الجيش لا عن رغبة في غزو أو قتال دولة أخرى ، وإنما بهدف الدفاع عن أنفسنا.
• الشباب هو الثروة الحقيقية وهو درع الأمة وسيفها والسياج الذي يحميها من أطماع الطامعين.
• كان الخبراء لا يشجعون على الزراعة ويقولون: إن نموّها في أرضنا ووسط هذه المناخ أمر مستحيل، فقلنا لهم: دعونا نجرب ووفقنا الله ونجحنا في تحويل منطقتنا الصحراوية إلى منطقة خضراء مما شجعنا على الاستمرار.
• إننا لا نستطيع أن نعزل أنفسنا عن بقية دول العالم ونحن نصادق في شرف، ونتعاون في كرامة، ونساعد دون زهو أو مفاخرة، ونناصر مبادئ المساواة والعدل.
• إن البترول يشكّل ثروة اقتصادية يستخدمها العرب من أجل التنمية والتقدم، وإذا تعرض العالم العربي لخطر الحرب فمن البديهي أن هذه الثروة هي وجميع الموارد الأخرى سوف تعبأ للدفاع عن العالم العربي.
• لقد علمتنا الصحراء أن نصبر طويلاً حتى ينبت الخير، وعلينا أن نصبر ونواصل مسيرة البناء حتى نحقق الخير لوطننا.
• لقد خضنا التجربة الديموقراطية التي نعيشها في الواقع منذ مئات السنين في ظل مبدأ الشورى، نحن نتطلع إلى تحقيق المزيد من مراحل هذه التجربة والاستفادة من تجارب الأشقاء الذين مروا بنفس الظروف.
• علينا أن نكافح ونحرص على دفع مسيرة العمل في هذا الوطن، والدفاع عنه بنفس الروح والشجاعة التي كان يتحلى بها أسلافنا.
• العلم كالنور يضئ المستقبل وحياة الانسان؛ لأنه ليس له نهاية، ولابد أن نحرص عليه، فالجاهل هو الذي يعتقد أنه تعلم واكتمل في علمه، أما العاقل فهو الذي لا يشبع من العلم، إذ أننا نمضي حياتنا كلها نتعلم.
• إن رفع مستوى المواطن والدولة ككل هو رائدنا وفوق كل شيء، والدولة مثل الشجرة التي يجب أن تحظى بعناية مواطنيها وحرصهم على تنميتها، وكل مواطن عليه أن يحترم وطنه.
• إن تعليم الناس وتثقيفهم في حدّ ذاته ثروة كبيرة نعتز بها، فالعلم ثروة ونحن نبني المستقبل على أساس علمي.
• إن التعاون بين البشر يؤدي إلى التراحم الذي حثّ عليه الخالق سبحانه و تعالى، فالإنسان يجب أن يكون رحيماً على أخيه الإنسان.
• إن عملية التنمية والبناء والتطوير لا تعتمد على من هم في مواقع المسؤولية فقط، بل تحتاج إلى تضافر كل الجهود لكل مواطن على أرض هذه الدولة.
• ينبغي علينا أن نتكاتف لتعويض ما فاتنا من تخلف وحرمان، ونعمل لتوفير متطلبات مجتمعنا في كافة المجالات، لتأمين سعادة هذا الشعب الذي آمن وعمل من أجل قيام الاتحاد.
• لابد من الحفاظ على تراثنا؛ لأنه الأصل والجذور، وعلينا أن نتمسك بأصولنا وجذورنا العميقة.
• إن المرأة نصف المجتمع، وهي ربة البيت، ولا ينبغي لدولة تبنى نفسها أن تبقي المرأة نصف مجتمعها غارقة في ظلام الجهل، أسيرة لأغلال القهر، مقيدة مشلولة الحركة.
• إن الاتحاد ما قام إلا تجسيداً عملياً لرغبات وأماني وتطلعات شعب الإمارات الواحد في بناء مجتمع حر كريم، يتمتع بالمنعة والعزة وبناء مستقبل مشرق وضاح ترفرف فوقه راية العدالة والحق ، وليكون رائداً ونواة لوحدة عربية شاملة.
• إن الـحاضـر الــذي نــعيــشه الآن عـلـــى هـذه الأرض الـطــيـبة هــو انـتــــصار عـــلى مـعانـاة الــمـــاضـي وقــسوة ظــروفــه.
• نؤمن بضرورة توفر المناخ الحر الذي لابد منه لكي تخضب الأفكار وتتفاعل الآراء وصولاً للأفضل، غير أن الأفضل الذي نراه كمسؤولين ومواطنين مرة ثانيه هو تعزيز المسيرة الاتحادية وتعميق مدلولاتها وتمتين أواصرها ليس لمصلحتنا نحن أبناء هذا الجيل فقط وإنما لمصلحة كل جيل قادم.
• إذا كـان الله عز وجل قد منّ علينا بالثروة فإن أول ما نلتزم به أن نوّجه هذه الثروة لإصلاح البلاد، ولسوق الخير إلى شعبها.
• إن الجيل الجديد يجب ان يعرف كم قاسى الجيل الذي سبقه؛ لأن ذلك يزيده صلابه وصبرا وجهاداً لمواصلة المسيره التي بدأها الآباء والأجداد، وهي المسيرة التي جسدت في النهاية الأماني القومية بعد فترة طويلة من المعاناة ضد التجزئة والتخلف والحرمان.
• لقد أكدّت السنوات الماضية أهمية الاتحاد وضرورته لتوفير الحياة الأفضل للمواطنين، وتأمين الاستقرار في البلاد. وتحقيق آمال شعبنا في التقدم والعزة والرخاء.
• إنه بالحكمة والتأني والإيمان بالله والوطن استطعنا أن نخطو خطوات حثيثة نحو التقدم في هذه المسيرة؛ لأننا على يقين أن الوحدة والتآزر هما جناحا القوة لشعوب المنطقة.
• الديموقراطية في دولة الإمارات العربية المتحدة ليست شعارات ،وليست مجرد نصوص في الدستور، إنها واقع عملي سواء على مستوى السلطة العليا للبلاد، أو على المستوى الشعبي.
• إننا دولة تسعى إلى السلام وتحترم حق الجوار وترعى الصديق، لكن حاجتنا إلى الجيش القوي القادر الذي يحمي البلاد تبقى قائمة ومستمرة ونحن نبني الجيش لا عن رغبة في غزو أو قتال دولة أخرى ، وإنما بهدف الدفاع عن أنفسنا.
• الشباب هو الثروة الحقيقية وهو درع الأمة وسيفها والسياج الذي يحميها من أطماع الطامعين.
• كان الخبراء لا يشجعون على الزراعة ويقولون: إن نموّها في أرضنا ووسط هذه المناخ أمر مستحيل، فقلنا لهم: دعونا نجرب ووفقنا الله ونجحنا في تحويل منطقتنا الصحراوية إلى منطقة خضراء مما شجعنا على الاستمرار.
• إننا لا نستطيع أن نعزل أنفسنا عن بقية دول العالم ونحن نصادق في شرف، ونتعاون في كرامة، ونساعد دون زهو أو مفاخرة، ونناصر مبادئ المساواة والعدل.
• إن البترول يشكّل ثروة اقتصادية يستخدمها العرب من أجل التنمية والتقدم، وإذا تعرض العالم العربي لخطر الحرب فمن البديهي أن هذه الثروة هي وجميع الموارد الأخرى سوف تعبأ للدفاع عن العالم العربي.
• لقد علمتنا الصحراء أن نصبر طويلاً حتى ينبت الخير، وعلينا أن نصبر ونواصل مسيرة البناء حتى نحقق الخير لوطننا.
• لقد خضنا التجربة الديموقراطية التي نعيشها في الواقع منذ مئات السنين في ظل مبدأ الشورى، نحن نتطلع إلى تحقيق المزيد من مراحل هذه التجربة والاستفادة من تجارب الأشقاء الذين مروا بنفس الظروف.
• علينا أن نكافح ونحرص على دفع مسيرة العمل في هذا الوطن، والدفاع عنه بنفس الروح والشجاعة التي كان يتحلى بها أسلافنا.
• العلم كالنور يضئ المستقبل وحياة الانسان؛ لأنه ليس له نهاية، ولابد أن نحرص عليه، فالجاهل هو الذي يعتقد أنه تعلم واكتمل في علمه، أما العاقل فهو الذي لا يشبع من العلم، إذ أننا نمضي حياتنا كلها نتعلم.
• إن رفع مستوى المواطن والدولة ككل هو رائدنا وفوق كل شيء، والدولة مثل الشجرة التي يجب أن تحظى بعناية مواطنيها وحرصهم على تنميتها، وكل مواطن عليه أن يحترم وطنه.
• إن تعليم الناس وتثقيفهم في حدّ ذاته ثروة كبيرة نعتز بها، فالعلم ثروة ونحن نبني المستقبل على أساس علمي.
• إن التعاون بين البشر يؤدي إلى التراحم الذي حثّ عليه الخالق سبحانه و تعالى، فالإنسان يجب أن يكون رحيماً على أخيه الإنسان.
• إن عملية التنمية والبناء والتطوير لا تعتمد على من هم في مواقع المسؤولية فقط، بل تحتاج إلى تضافر كل الجهود لكل مواطن على أرض هذه الدولة.
• ينبغي علينا أن نتكاتف لتعويض ما فاتنا من تخلف وحرمان، ونعمل لتوفير متطلبات مجتمعنا في كافة المجالات، لتأمين سعادة هذا الشعب الذي آمن وعمل من أجل قيام الاتحاد.
• لابد من الحفاظ على تراثنا؛ لأنه الأصل والجذور، وعلينا أن نتمسك بأصولنا وجذورنا العميقة.
• إن المرأة نصف المجتمع، وهي ربة البيت، ولا ينبغي لدولة تبنى نفسها أن تبقي المرأة نصف مجتمعها غارقة في ظلام الجهل، أسيرة لأغلال القهر، مقيدة مشلولة الحركة.