- السبت إبريل 13, 2013 4:34 pm
#60471
نظريات العلاقات الدولية بين المسلمين :
المقصود هنا بهذا النظرية مجموعه من المبادى التي يتعين ان تحكم العلاقات بين المسلمين .
س / هل من الواجب شرعاً ان تكون للمسملين دولة واحد برئاسة واحده ؟ ام انه يجوز تعدد الدول الاسلامية ؟
هناك رائين في هذا الصدد او هناك اجماع بين القضاء والوضع الامثل للصحه ان تكون هناك دولة واحد برئاسة واحده
البعض من العلماء قال واجب شرعي ان تكون دولة واحده برئاسة واحده ومن هولاء العلماء المارودي والدلة عليه قولة اجتماع السقفيه
وأما من قال يجوز تعدد الدول الاسلامية الجوني والبغدادي في حالة وجود بحر مانع او ترامي اطراف دول المسلمين او بالاصح تراي اطراف ارض المسلمين او دار المسلمين
يشار هنا في عام 1978 قال الازهر وقدم مشروع ودستور للدولة الاسلامية وكنت في فتره السبعينات تسمى فتره الصحوة الاسلامية وتصاعد الدعوات الاعمال الجانب الايدلويجي في الاسلام بمعنى تنظيم المجتمع في شتى قطاعته وكان هذا الدستور يقدم لكل دولة تريد ان تطبق الاسلام ومن هذا الدستور وجد فيه جواز تعدد الدول الاسلامية وان تعدد انظمه الحكم
والاسلام قدم مبادى للحكم أي انها تكون صالحه لكل زمان ومكان – الشورى _ العدالة
ولم يقدم آليات الحكم أي على سبيل المثال جمهوري ملكي ( أنتم ادرى بشؤن ديناكم )
وتتغير بتغير الزمان والمكان وقدم هذا الدستور برئاسة الامام عبدالحليم محمود
تحت مقوم الهوية في الاسلام هو الدين
والوضع المثالي ان تكون دولة واحده ورئاسة واحده
وهناك تصور مركزي في علاقات الاسلامية مع بعضها البعض هيه وحده الامة الاسلامية وكان الاختلاف فقط في تعدد الدول عن وحدتها .
اذا كان الوضع المثالي ان تكون دولة واحده ؟ والان فرض تعدد الدول الاسلامية ؟ وماهيه المبادى التي تحكم الدول الاسلامية في علاقتها ؟
أ- الاخوه الاسلامية ( إنما المؤمنون إخوة )
ب- مبدأ اللاعصبية : وعدم التعصب بالسلالة واللون واللغة
ت- مبدأ النصح المتبادل : عندما نقدم النصح لسوريا يعتقد بشار انه تدخل في شؤونه الداخلية وانم اهوه تدهل نسبي عندما تخرج الدولة عن جادة الصواب فالواجب علينا كمسلمين ان ننصح هذه الدولة .
هناك شروط يجب ان تتوفر في مبدى النصح المتبادل :
1- ان يتم بطريقة السلمية الدبلوماسية
2- ان تكون الغاية النصح وتحقيق صالح الدولة المتدخل في النصح لها .
3- ان يكون النصح طبق لمبادى الشريعة الاسلامية مستدفاً اعلائهاً
المقصود هنا بهذا النظرية مجموعه من المبادى التي يتعين ان تحكم العلاقات بين المسلمين .
س / هل من الواجب شرعاً ان تكون للمسملين دولة واحد برئاسة واحده ؟ ام انه يجوز تعدد الدول الاسلامية ؟
هناك رائين في هذا الصدد او هناك اجماع بين القضاء والوضع الامثل للصحه ان تكون هناك دولة واحد برئاسة واحده
البعض من العلماء قال واجب شرعي ان تكون دولة واحده برئاسة واحده ومن هولاء العلماء المارودي والدلة عليه قولة اجتماع السقفيه
وأما من قال يجوز تعدد الدول الاسلامية الجوني والبغدادي في حالة وجود بحر مانع او ترامي اطراف دول المسلمين او بالاصح تراي اطراف ارض المسلمين او دار المسلمين
يشار هنا في عام 1978 قال الازهر وقدم مشروع ودستور للدولة الاسلامية وكنت في فتره السبعينات تسمى فتره الصحوة الاسلامية وتصاعد الدعوات الاعمال الجانب الايدلويجي في الاسلام بمعنى تنظيم المجتمع في شتى قطاعته وكان هذا الدستور يقدم لكل دولة تريد ان تطبق الاسلام ومن هذا الدستور وجد فيه جواز تعدد الدول الاسلامية وان تعدد انظمه الحكم
والاسلام قدم مبادى للحكم أي انها تكون صالحه لكل زمان ومكان – الشورى _ العدالة
ولم يقدم آليات الحكم أي على سبيل المثال جمهوري ملكي ( أنتم ادرى بشؤن ديناكم )
وتتغير بتغير الزمان والمكان وقدم هذا الدستور برئاسة الامام عبدالحليم محمود
تحت مقوم الهوية في الاسلام هو الدين
والوضع المثالي ان تكون دولة واحده ورئاسة واحده
وهناك تصور مركزي في علاقات الاسلامية مع بعضها البعض هيه وحده الامة الاسلامية وكان الاختلاف فقط في تعدد الدول عن وحدتها .
اذا كان الوضع المثالي ان تكون دولة واحده ؟ والان فرض تعدد الدول الاسلامية ؟ وماهيه المبادى التي تحكم الدول الاسلامية في علاقتها ؟
أ- الاخوه الاسلامية ( إنما المؤمنون إخوة )
ب- مبدأ اللاعصبية : وعدم التعصب بالسلالة واللون واللغة
ت- مبدأ النصح المتبادل : عندما نقدم النصح لسوريا يعتقد بشار انه تدخل في شؤونه الداخلية وانم اهوه تدهل نسبي عندما تخرج الدولة عن جادة الصواب فالواجب علينا كمسلمين ان ننصح هذه الدولة .
هناك شروط يجب ان تتوفر في مبدى النصح المتبادل :
1- ان يتم بطريقة السلمية الدبلوماسية
2- ان تكون الغاية النصح وتحقيق صالح الدولة المتدخل في النصح لها .
3- ان يكون النصح طبق لمبادى الشريعة الاسلامية مستدفاً اعلائهاً