- الاثنين يوليو 22, 2013 7:04 am
#63982
(كتب كاتب بعنوان لماذا تصر إيران على مواجهة العرب؟؟)الجزء1
(وبعنوان آخر أقول> هل يقبل الغرب وأمريكا وجود نظام رجعي قديم بجوار إسرائيل؟؟)
>>كتب الاستاذ رضوان السيد الكاتب في الشرق الاوسط لماذا تصر إيران على مواجهة العرب ؟والحقيقة مقال يستحق التوقف عندة والاستفادة من كافة مظامينه ,,وماذا بعد؟عنما ننظر إلى الطرف الإيراني ونراقب تصرفات مسؤوليه فإننا نعتبر كل ما يقومون به ضد العرب والخليجيين خاصة أمر طبيعي لاغرابة فيه لأنه إرث تاريخي عدائي متوارث بسبب إعتقادات ترخست في أذهان المجتمع الفارسي كان مصدرها أفكار هلامية مختلقة لأهداف متعددة الأساسي منها ساسي لاشيء غير هذا وهو مغلف بغلاف ديني إسلامي معاكس لمفهوم الاسلام الصحيح لأنهم في الاصل يحملون من الحنق والاحتقان الشعبي القديم أحتفض به هذا الشعب ولقنه للأجيال إذاً لانستكر حدوث هكذا توجهات فمثلاً هذه الإختلافات المذهبية والخلافات السياسية لم تكن موجودة في بداية الامر إنما جاءت متأخرة جداً حيث خرجو بأبجديات متناقضة وأيدولوجيات لاعلاقة لها بحقيقة الاسلام والحقيقة أن مثل هذه الخلافات لم تقتصر على المذاهب الاسلامية والمسلمين عامة إنما هي موجودة في جميع الاديان ولدا أصحابها من الاختلافات ماهو أكثر بكثير من المسلمين لكن لم نسمع أي طرف يعترف ويقول نعم لدينا أخطاء لا من المذاهب الاسلامية ولا من غيرهم أصحاب الديانات الاخرى والجميع هنا لديهم ما يكفيهم من الاخطاء التي يعلمونها للمجتمعات منذ آلاف السنين باقية كما هي دون أيت مراجعة أو محاولة تفسيرأوتطوير فهي تركت لأصحاب الإجتهاد الاول الذين تنقصهم العلوم العلمية والمعرفه الكاملة وتوصيل المعلومه فكانت أعمالهم أجتهادية سواءً عند المسلمين أم غيرهم لأنها لم تبنى على أسس وقواعد علمية تطبيقية >>وهكذا
)(الجزء2 (وأما اليوم بالتأكيد كل شيء مختلف عما كان فهناك أيدولوجيات محدثه أصحابها يحاولون فرضها ولو بالقوة على المنطقه لعدة أسباب أيضاً منها عقائدي ديني وسياسي وإقتصادي فالتقارب الإيراني الروسي لم يأتي هكذا عشوائياً إنما أملته مصالح مشتركه فالاثنين لهما نفس الهدف الذي يشتركان فيه من إرث تاريخي معادي للعرب والاسلام وكذلك مصالح متنوعه ولولى هذا كله ما الذي جعل روسيا العلمانية المعاصرة المتطورة تتعاون وتمتزج تماماً مع النظام الرجعي في طهران وهو مختلف عنها وبعيد عنها كل البعد,, نعم هناك تقاطع مصالح وطلاسم واسرار سياسية دولية خلف الكواليس كانت السبب الرئيس في إيجاد الدوافع القوية ,,وأعتقد أن مامن مثقف متابع مدرك لما كان بأن إيران قطعة أمريكية تخضع لسلطتها مباشرتاً من أيام الشاه وبعده الملالي إلى اليوم لكنها كانت مغمورة ولم يسمح لها بأي نفوذ خارجي إلا بعد سقوط بغداد وصدام حيث حصلت إيران على الضوء الاخضر وغظ الطرف عنها وتصرفاتها والسماح لها بالتمدد من خلال حصولها على التكنلوجيا المتطورة والعسكرية والمدنية بمساعدة روسية كاملة وبعض الدول التي تشاركها نفس الاتجاه وتشترك معها في المصالح ومن هذه المنطلقات إستفادة إيران وحانت لها فرصة الانتقام الطائفي ونشر التشيع المذهبي وتصدير الثورة السياسية لمفهوم النظام الرجعي وولاية الفقيه ويواكب هذا الفضاء الاعلامي بكافة انواعة المفتوح والمسموح لها في نشرالبروبغندا )(والعرب هنا هم المستهدفون أولاً وأخيراً وسيظلون كذلك في مواجهة التحدي الايراني وخاصةً دول الجوار فإن لم تكن هذه الدول على مستوى التحدي في إعداد العدة والند للند وإلا عليها أن تفهم أنها ستكون مستعمرات فارسية كما كانت قبل الاسلام هذا إذا لم تحدث هناك مفاجئات غير محسوبة كحرب عالمية مدمرة أو إنهيار إقتصادي كامل إيراني يتحرك الشعب الفارسي لإنقاذ نفسه ,,لكن السؤال هنا هل تقبل دول الغرب وأمريكا بقام نظام رجعي بجوار إسرائيل يكون مزرعة لأنتاج عصابات الارهاب وتجارة المخدرات وإنعدام الامن للمنطقه بكاملها والعالم كله يتفق على قيام نظام علماني ديمقراطي يكون بديل للنظام الحالي الذي إذا كتب له البقاء سيكون مستنسخ من نظام الملالي في طهران ويتبع لها مباشرةً؟؟؟
(وبعنوان آخر أقول> هل يقبل الغرب وأمريكا وجود نظام رجعي قديم بجوار إسرائيل؟؟)
>>كتب الاستاذ رضوان السيد الكاتب في الشرق الاوسط لماذا تصر إيران على مواجهة العرب ؟والحقيقة مقال يستحق التوقف عندة والاستفادة من كافة مظامينه ,,وماذا بعد؟عنما ننظر إلى الطرف الإيراني ونراقب تصرفات مسؤوليه فإننا نعتبر كل ما يقومون به ضد العرب والخليجيين خاصة أمر طبيعي لاغرابة فيه لأنه إرث تاريخي عدائي متوارث بسبب إعتقادات ترخست في أذهان المجتمع الفارسي كان مصدرها أفكار هلامية مختلقة لأهداف متعددة الأساسي منها ساسي لاشيء غير هذا وهو مغلف بغلاف ديني إسلامي معاكس لمفهوم الاسلام الصحيح لأنهم في الاصل يحملون من الحنق والاحتقان الشعبي القديم أحتفض به هذا الشعب ولقنه للأجيال إذاً لانستكر حدوث هكذا توجهات فمثلاً هذه الإختلافات المذهبية والخلافات السياسية لم تكن موجودة في بداية الامر إنما جاءت متأخرة جداً حيث خرجو بأبجديات متناقضة وأيدولوجيات لاعلاقة لها بحقيقة الاسلام والحقيقة أن مثل هذه الخلافات لم تقتصر على المذاهب الاسلامية والمسلمين عامة إنما هي موجودة في جميع الاديان ولدا أصحابها من الاختلافات ماهو أكثر بكثير من المسلمين لكن لم نسمع أي طرف يعترف ويقول نعم لدينا أخطاء لا من المذاهب الاسلامية ولا من غيرهم أصحاب الديانات الاخرى والجميع هنا لديهم ما يكفيهم من الاخطاء التي يعلمونها للمجتمعات منذ آلاف السنين باقية كما هي دون أيت مراجعة أو محاولة تفسيرأوتطوير فهي تركت لأصحاب الإجتهاد الاول الذين تنقصهم العلوم العلمية والمعرفه الكاملة وتوصيل المعلومه فكانت أعمالهم أجتهادية سواءً عند المسلمين أم غيرهم لأنها لم تبنى على أسس وقواعد علمية تطبيقية >>وهكذا
)(الجزء2 (وأما اليوم بالتأكيد كل شيء مختلف عما كان فهناك أيدولوجيات محدثه أصحابها يحاولون فرضها ولو بالقوة على المنطقه لعدة أسباب أيضاً منها عقائدي ديني وسياسي وإقتصادي فالتقارب الإيراني الروسي لم يأتي هكذا عشوائياً إنما أملته مصالح مشتركه فالاثنين لهما نفس الهدف الذي يشتركان فيه من إرث تاريخي معادي للعرب والاسلام وكذلك مصالح متنوعه ولولى هذا كله ما الذي جعل روسيا العلمانية المعاصرة المتطورة تتعاون وتمتزج تماماً مع النظام الرجعي في طهران وهو مختلف عنها وبعيد عنها كل البعد,, نعم هناك تقاطع مصالح وطلاسم واسرار سياسية دولية خلف الكواليس كانت السبب الرئيس في إيجاد الدوافع القوية ,,وأعتقد أن مامن مثقف متابع مدرك لما كان بأن إيران قطعة أمريكية تخضع لسلطتها مباشرتاً من أيام الشاه وبعده الملالي إلى اليوم لكنها كانت مغمورة ولم يسمح لها بأي نفوذ خارجي إلا بعد سقوط بغداد وصدام حيث حصلت إيران على الضوء الاخضر وغظ الطرف عنها وتصرفاتها والسماح لها بالتمدد من خلال حصولها على التكنلوجيا المتطورة والعسكرية والمدنية بمساعدة روسية كاملة وبعض الدول التي تشاركها نفس الاتجاه وتشترك معها في المصالح ومن هذه المنطلقات إستفادة إيران وحانت لها فرصة الانتقام الطائفي ونشر التشيع المذهبي وتصدير الثورة السياسية لمفهوم النظام الرجعي وولاية الفقيه ويواكب هذا الفضاء الاعلامي بكافة انواعة المفتوح والمسموح لها في نشرالبروبغندا )(والعرب هنا هم المستهدفون أولاً وأخيراً وسيظلون كذلك في مواجهة التحدي الايراني وخاصةً دول الجوار فإن لم تكن هذه الدول على مستوى التحدي في إعداد العدة والند للند وإلا عليها أن تفهم أنها ستكون مستعمرات فارسية كما كانت قبل الاسلام هذا إذا لم تحدث هناك مفاجئات غير محسوبة كحرب عالمية مدمرة أو إنهيار إقتصادي كامل إيراني يتحرك الشعب الفارسي لإنقاذ نفسه ,,لكن السؤال هنا هل تقبل دول الغرب وأمريكا بقام نظام رجعي بجوار إسرائيل يكون مزرعة لأنتاج عصابات الارهاب وتجارة المخدرات وإنعدام الامن للمنطقه بكاملها والعالم كله يتفق على قيام نظام علماني ديمقراطي يكون بديل للنظام الحالي الذي إذا كتب له البقاء سيكون مستنسخ من نظام الملالي في طهران ويتبع لها مباشرةً؟؟؟