- الجمعة نوفمبر 22, 2013 12:47 pm
#65732
إحياء عصبة الأباطرة الثلاثة :
لن يكن بسمارك بحال من الأحوال ترك روسيا هكذا بدون محالفه معها لكي لا تذهب في محالفة مع فرنسا ، وروسيا كانت تريد حلفيها المانيا لكي تساعدها
وتم توقيع معاهدة عصبة الأباطرة الثلاثة الجديدة في (1881) ونصها:
في حالة دخول احدى الدول الثلاثة في حرب مع دولة رابعة يلتزم الطرفان الآخرين بالحياد الودي
وتعهدت روسيا بإلتزام الحياد الودي في حالة اندلاع حرب فرنسية المانية حتى لو كانت ألمانيا هي البادئة بالهجوم، وكذلك تقف ألمانيا بالحياد الودي بإندلاع حرب روسية إنجليزية حتى لو كانت روسيا التي تسببت بالحرب
تحترم الدول المتعاهدة الثلاث حقوق النمسا في إدارة البوسنة والهرسك على النحو المنصوص عليه في معاهدة برلين (1878)
ومن هنا أكد بسمارك تمسكة بالمبدأ القائل ( إحرص دائما على أن تكون واحداً من ثلاثة ما دام التوازن الدولي قائماً على أساس خمس قوى كبرى ).
لن يكن بسمارك بحال من الأحوال ترك روسيا هكذا بدون محالفه معها لكي لا تذهب في محالفة مع فرنسا ، وروسيا كانت تريد حلفيها المانيا لكي تساعدها
وتم توقيع معاهدة عصبة الأباطرة الثلاثة الجديدة في (1881) ونصها:
في حالة دخول احدى الدول الثلاثة في حرب مع دولة رابعة يلتزم الطرفان الآخرين بالحياد الودي
وتعهدت روسيا بإلتزام الحياد الودي في حالة اندلاع حرب فرنسية المانية حتى لو كانت ألمانيا هي البادئة بالهجوم، وكذلك تقف ألمانيا بالحياد الودي بإندلاع حرب روسية إنجليزية حتى لو كانت روسيا التي تسببت بالحرب
تحترم الدول المتعاهدة الثلاث حقوق النمسا في إدارة البوسنة والهرسك على النحو المنصوص عليه في معاهدة برلين (1878)
ومن هنا أكد بسمارك تمسكة بالمبدأ القائل ( إحرص دائما على أن تكون واحداً من ثلاثة ما دام التوازن الدولي قائماً على أساس خمس قوى كبرى ).