- الاثنين ديسمبر 02, 2013 11:25 pm
#67291
القديس توماس الاكويني:
حياته:
عاش في نهاية العصور الوسطى
يعتبر من أشهر الفلاسفة السياسين في اعلصور الوسطى.
حاول الجمع بين النظرية السياسية القديمة (ارسطو – شيشرون) وبين التيارات المسيحية الرومانية التي تستمد اصولها من الانجيل وكتب القدسين الاوائل.
نظرته للدولة ونظام الحكم :
o يرى بان النظام الطبيعي مرتب بشكل تصاعدي تبدأ من الاله في القمة ويتدرج للاسفل التي تكون ادنى المخلوقات.
o وان كل كائن في هذا النظام يعمل حسب طبيعته.
o وانه من الطبيعي ان يسيطر الأعلى على الأدنى ,وأن للانسان قيمته لانه يتميز بالعقل والروح.
o آمن بأن الانسان اجتماعي بطبعه الفكرة التي نادى بها ارسطو .
o مهمة الدولة تلبية الاحتياجات البشرية ولكن لاتقتصر على ذلك يجب ان تمتد لشتمل الى ارضاء الله : وهذه مهمة رجال الكنيسة في المقام الأول.
o يدعو الى احتمال الحاكم المستبد ويرفض الثورة عليه لأن ذلك يسبب الفوضى في الجتمع.
نظرته للقانون:
القانون في رأيه جزء لا يتجزأ من نظام الحكم الالهي الذي يسيطر على كل شيء في السماء والارض.
لذلك فإن القانون هو الذي يميز الحكومة الصالحة عن الحكومة الفاسدة
وأن مخالفة القانون ليست مخالفة على حقوق الافراد فقط وانما اعتداء على النظام الالهي المدبر للكون.
قسم القوانين غلى أربعة قوانين احدهما انساني ( قانون وضعي) وثلاثة اخرى لا يتدخل االنسان فيها:
- القانون الأزلي(الابدي)
- القانون الطبيعي
- القانون الالهي
حياته:
عاش في نهاية العصور الوسطى
يعتبر من أشهر الفلاسفة السياسين في اعلصور الوسطى.
حاول الجمع بين النظرية السياسية القديمة (ارسطو – شيشرون) وبين التيارات المسيحية الرومانية التي تستمد اصولها من الانجيل وكتب القدسين الاوائل.
نظرته للدولة ونظام الحكم :
o يرى بان النظام الطبيعي مرتب بشكل تصاعدي تبدأ من الاله في القمة ويتدرج للاسفل التي تكون ادنى المخلوقات.
o وان كل كائن في هذا النظام يعمل حسب طبيعته.
o وانه من الطبيعي ان يسيطر الأعلى على الأدنى ,وأن للانسان قيمته لانه يتميز بالعقل والروح.
o آمن بأن الانسان اجتماعي بطبعه الفكرة التي نادى بها ارسطو .
o مهمة الدولة تلبية الاحتياجات البشرية ولكن لاتقتصر على ذلك يجب ان تمتد لشتمل الى ارضاء الله : وهذه مهمة رجال الكنيسة في المقام الأول.
o يدعو الى احتمال الحاكم المستبد ويرفض الثورة عليه لأن ذلك يسبب الفوضى في الجتمع.
نظرته للقانون:
القانون في رأيه جزء لا يتجزأ من نظام الحكم الالهي الذي يسيطر على كل شيء في السماء والارض.
لذلك فإن القانون هو الذي يميز الحكومة الصالحة عن الحكومة الفاسدة
وأن مخالفة القانون ليست مخالفة على حقوق الافراد فقط وانما اعتداء على النظام الالهي المدبر للكون.
قسم القوانين غلى أربعة قوانين احدهما انساني ( قانون وضعي) وثلاثة اخرى لا يتدخل االنسان فيها:
- القانون الأزلي(الابدي)
- القانون الطبيعي
- القانون الالهي
