السؤال/ التعريف بأدوات السياسة الخارجية للدولة و الضوابط الإسلامية بصدد إستخدامها؟
الاجابــــــه/
الاداه الاولى
الدبلوماسية التقليدية
هي
أ/ فن الذكاء لتحقيق اهداف الدوله
ب/ وفن التفاوض
ج/ وفن الاقناع
د/ فن تحقيق مصالح الدولة دون إراقة الدماء
موقف الاسلام من الاداه الاولى:
يجوز استخدام الدبلوماسيه والدليل:
قوله تعالى : (( وإن جنحوا للسلم فاجنح لها وتوكل على الله إنه هو السميع العليم ))
الاداه الثانيه
الدبلوماسية الإقتصادية
إستخدام الدولة لمقدرتها الإقتصادية في الضغط على الدول الأخرى بما يتماشى مع مصلحتها القوميه
لهاوجهان:
أ/ الترغيب: هو منح المساعدات
ب/ الترهيب: هو منع المساعدات
موقف الاسلام من الاداه الثانيه:
أ/ لا ثيجوز إستخدامها ضد الدول الإسلامية إلا لمنع ضرر
ب/ يجوز إستخدامها في مواجهة الدول الأخرى المعادية أو المعتدية على الشريعة
مثال كما فعل الملك فيصل رحمه الله
عندما قطع البترول عن الولايات المتحده الامريكيه
الاداه الثالثه
الأداة الدعائـــــــية
إستخدام الدولة لوسائل الإتصال المختلفة في الضغط على الدول الأخرى فيما يحقق مصلحة الدوله
اما ضوابطها بالإسلام فإن الأصل فيه اسلوب الإعلام الدولي - إستراتيجية الحقيقة - لكن يجوز أستخدام الكذب في حالة الحرب ((الحرب النفسية ضد الأعداء))
الاداه الرابعه
الاداة الاستراتيجيه (الحرب)
هي عملية القتل الجماعي الغائي المنظم الذي نستهدف به إجبار الخصم على الإذعان لمطالبنا
ـ فن المنازعات عن طريق الدم
ـ فن تحقيق مصالح الدوله من خلال إراقة الدماء
ـ فن إيقاع الهزيمه بالآخرين بأقل الاعباء والخسائر
موقف الاسلام من الاداه الرابعه:
لا تستخدمها الدوله الا لمواجه الحرب على الدوله نفسها وتسمى [ الدفاع]