- السبت نوفمبر 22, 2008 3:56 am
#8090
أدوات السياسة الخارجية للدوله :
1_ الدبلوماسية التقليديه:
هي فن التفاوض- فن الاقناع- فن إدارة العلاقات الدوليه على طاولة المفاوضات- فن إستخدام الذكاء واللباقه في تحقيق اهداف الدوله - فن تحقيق مصالح الدوله دون إراقة دماء - أسلوب الثعلب عند ميكافييللي - الصراع السلمي - فكرة المساومه (ان يصنع المتفاوضون كعكه كبيرة يتقاسمها المتفاوضين بدلا من تدمير الكعكه الصغيرة المتنازع عليها) - فكرة الوصول الى حل يرضي جميع الأطراف .
2_ الدبلوماسية الأقتصادية:
استخدام الدوله لمقدراتها الاقتصاديه في الضغط على الدول الاخرى التي تحتاج الى المعونات وتوجيه سلوكها .
الدبلوماسية الاقتصاديه لها وجهان :
أ_ الترغيب:
وهو منح المساعدات للدول الممالئه (الدول المتماشيه - الدول التي لا تعترض)
ب_ الرهيب:
وهو منع المساعدات عن الدول المئاوئه (الدول المعارضه).
_ هناك عاملان يؤديان الى الدبلوماسيه الاقتصادية (سبب وجود الدبلوماسيه الاقتصادية):
أ_ان من لايملك خبزه لايملك قراره:
فطالما انها محتاجه الى المعونه فلها ان تخضع لمن يعطيها.
ب_ اختلاف امكانيات الدول الاقتصادية ، فلو كانت الدول جميعها غنيه لم يكن هناك حاجه للدبلوماسية الاقتصادية.
لايجوز استخدام هذه الوسائل ضد الدول الإسلامية الا لمنع ضرر بالغ بالأمه وفي حالة خروج اي دوله عن المسار الإسلامي.
ولا يجوز استخدامه ضد الدول الفقير .
ولا يجوز استخدامه ضد الدول التي بينها وبيننا معاهدات .
ويجوز استخدامها ضد الدول التي تتعدى علينا مثل الدينمارك
اي ان الإسلام جاء الى البشر كافه ، اي ان كل البشر مسلمون بالاحتمال فالأصل ان لا تقتل الإنسان بل تقدم له المساعده والعون.
فالأسلام رساله الى كل البشر فنتعامل مع البشريه بأعتبارها شي مقدسا.
3_الأداة الدعائيه:
وهي استخدام الدوله لوسائل الاتصال المختلفه في الضغط على الدول الاخرى سواء المعاديه أو الإقتصادية بما يحقق مصلحة الدوله.
اسلوب الدعايه في الإسلام :
استراتيجيه الحقيقه لان الكذب بالأسلام مرفوض ، لكن يجوز استخدام الكذب في حالة الحرب لكن لا يجوز استخدام الدعايه أو الكذب ضدالدول الإسلامية .
4_ الأداة الإستراتيجيه (الحرب):
الحرب: هي هملية القتل الجماعي الغائي المنتظم الذي نستهدف به الخصم وإجباره على الإذعان لمطابنا - فض المنازعات عن طريق الدم - اسلوب الاسد في فكر ميكافيللي(القوة- العنف- البطش)
الحرب هي الملاذ الأخير امام الدولة لتحقيق مافشلت في تحقيقه بالوسائل الاخرى
1_ الدبلوماسية التقليديه:
هي فن التفاوض- فن الاقناع- فن إدارة العلاقات الدوليه على طاولة المفاوضات- فن إستخدام الذكاء واللباقه في تحقيق اهداف الدوله - فن تحقيق مصالح الدوله دون إراقة دماء - أسلوب الثعلب عند ميكافييللي - الصراع السلمي - فكرة المساومه (ان يصنع المتفاوضون كعكه كبيرة يتقاسمها المتفاوضين بدلا من تدمير الكعكه الصغيرة المتنازع عليها) - فكرة الوصول الى حل يرضي جميع الأطراف .
2_ الدبلوماسية الأقتصادية:
استخدام الدوله لمقدراتها الاقتصاديه في الضغط على الدول الاخرى التي تحتاج الى المعونات وتوجيه سلوكها .
الدبلوماسية الاقتصاديه لها وجهان :
أ_ الترغيب:
وهو منح المساعدات للدول الممالئه (الدول المتماشيه - الدول التي لا تعترض)
ب_ الرهيب:
وهو منع المساعدات عن الدول المئاوئه (الدول المعارضه).
_ هناك عاملان يؤديان الى الدبلوماسيه الاقتصادية (سبب وجود الدبلوماسيه الاقتصادية):
أ_ان من لايملك خبزه لايملك قراره:
فطالما انها محتاجه الى المعونه فلها ان تخضع لمن يعطيها.
ب_ اختلاف امكانيات الدول الاقتصادية ، فلو كانت الدول جميعها غنيه لم يكن هناك حاجه للدبلوماسية الاقتصادية.
لايجوز استخدام هذه الوسائل ضد الدول الإسلامية الا لمنع ضرر بالغ بالأمه وفي حالة خروج اي دوله عن المسار الإسلامي.
ولا يجوز استخدامه ضد الدول الفقير .
ولا يجوز استخدامه ضد الدول التي بينها وبيننا معاهدات .
ويجوز استخدامها ضد الدول التي تتعدى علينا مثل الدينمارك
اي ان الإسلام جاء الى البشر كافه ، اي ان كل البشر مسلمون بالاحتمال فالأصل ان لا تقتل الإنسان بل تقدم له المساعده والعون.
فالأسلام رساله الى كل البشر فنتعامل مع البشريه بأعتبارها شي مقدسا.
3_الأداة الدعائيه:
وهي استخدام الدوله لوسائل الاتصال المختلفه في الضغط على الدول الاخرى سواء المعاديه أو الإقتصادية بما يحقق مصلحة الدوله.
اسلوب الدعايه في الإسلام :
استراتيجيه الحقيقه لان الكذب بالأسلام مرفوض ، لكن يجوز استخدام الكذب في حالة الحرب لكن لا يجوز استخدام الدعايه أو الكذب ضدالدول الإسلامية .
4_ الأداة الإستراتيجيه (الحرب):
الحرب: هي هملية القتل الجماعي الغائي المنتظم الذي نستهدف به الخصم وإجباره على الإذعان لمطابنا - فض المنازعات عن طريق الدم - اسلوب الاسد في فكر ميكافيللي(القوة- العنف- البطش)
الحرب هي الملاذ الأخير امام الدولة لتحقيق مافشلت في تحقيقه بالوسائل الاخرى