- الاثنين مايو 19, 2025 2:16 am
#97784
المدينة الذكية تبدأ من المبنى الذكي: دور إدارة الأملاك في التحول الحضري
حين نتحدث عن المدن الذكية، كثيرًا ما يتبادر إلى الذهن الإنترنت فائق السرعة، أو أنظمة المرور الذكية، أو المباني الشاهقة. غير أن اللبنة الأولى في هذه المنظومة تكمن في كل مبنى، في كل وحدة سكنية، في كل عقار يُدار بعقلية حديثة. فلا يُمكن لمدينة أن تُصبح ذكية إن كانت أبنيتها تدار بعشوائية، وصيانتها تتم عند الأعطال، وسكانها يعانون من غياب الخدمات.
ومن هنا، تلعب شركات ادارة الاملاك والعقارات دورًا محوريًا في بناء المدن المستقبلية، لأنها الطرف الوسيط بين التقنية، والناس، والمكان. وبين هذه الشركات، تبرز شركة شموع تبوك كواحدة من رواد تحويل العقار التقليدي إلى عقار ذكي، يُواكب متطلبات الحاضر، ويستعد لتحديات المستقبل.
تُؤمن الشركة أن إدارة العقارات يجب أن تُبنى على نظم رقمية متكاملة، تسمح بالتحكم في الخدمات عن بُعد، وتوفر قاعدة بيانات لحالة المرافق، وتُقدّم تنبيهات استباقية لأي عطل أو خطر. ولذلك، طوّرت الشركة أنظمة ذكية تُربط بها العقارات، بحيث يتم مراقبة أداء المصاعد، واستهلاك الطاقة، وحالة الإضاءة، وحتى جودة الهواء داخل الأبنية.
وتُقدّم شركة شموع تبوك تطبيقات تُتيح للمقيمين فتح الأبواب عن بُعد، أو الإبلاغ عن الأعطال، أو دفع الإيجارات إلكترونيًا، أو حجز قاعات المناسبات، مما يُعزز من تجربة المستخدم، ويُخفف العبء عن الإدارة.
أما على مستوى الأمن، فقد جهّزت الشركة بعض العقارات بكاميرات مراقبة ذكية، وأنظمة دخول تعتمد على البصمة أو البطاقة، وخدمات حراسة مدربة، ما يجعل السكان يشعرون بالطمأنينة، ويُعزّز من قيمة العقار السوقية.
ولا تهمل شركات ادارة الاملاك والعقارات جانب الاستدامة، فالكثير من مشاريعها تعتمد على إضاءة موفرة للطاقة، ونظم ري ذكية، وتقنيات إعادة تدوير النفايات، وهو ما يجعل العقار أقل تكلفة على المدى الطويل، وأكثر توافقًا مع معايير البيئة.
وقد كان لبعض مشاريع شركة شموع تبوك الأثر الواضح في تحويل أحياء كاملة إلى نماذج صغيرة للمدن الذكية، حيث انتقل الناس من الشكوى إلى الرضا، ومن التذمر إلى الانتماء، ومن الغياب إلى المشاركة.
في الختام، لا يمكن أن نبني المستقبل بأدوات الماضي، ولا يُمكن أن نخلق مدنًا ذكية بإدارات تقليدية. لذا، فإن الحل يكمن في شركات رائدة مثل شركات ادارة الاملاك والعقارات شموع تبوك، التي تصنع الفرق في كل حجر، وكل خدمة، وكل عقار.
حين نتحدث عن المدن الذكية، كثيرًا ما يتبادر إلى الذهن الإنترنت فائق السرعة، أو أنظمة المرور الذكية، أو المباني الشاهقة. غير أن اللبنة الأولى في هذه المنظومة تكمن في كل مبنى، في كل وحدة سكنية، في كل عقار يُدار بعقلية حديثة. فلا يُمكن لمدينة أن تُصبح ذكية إن كانت أبنيتها تدار بعشوائية، وصيانتها تتم عند الأعطال، وسكانها يعانون من غياب الخدمات.
ومن هنا، تلعب شركات ادارة الاملاك والعقارات دورًا محوريًا في بناء المدن المستقبلية، لأنها الطرف الوسيط بين التقنية، والناس، والمكان. وبين هذه الشركات، تبرز شركة شموع تبوك كواحدة من رواد تحويل العقار التقليدي إلى عقار ذكي، يُواكب متطلبات الحاضر، ويستعد لتحديات المستقبل.
تُؤمن الشركة أن إدارة العقارات يجب أن تُبنى على نظم رقمية متكاملة، تسمح بالتحكم في الخدمات عن بُعد، وتوفر قاعدة بيانات لحالة المرافق، وتُقدّم تنبيهات استباقية لأي عطل أو خطر. ولذلك، طوّرت الشركة أنظمة ذكية تُربط بها العقارات، بحيث يتم مراقبة أداء المصاعد، واستهلاك الطاقة، وحالة الإضاءة، وحتى جودة الهواء داخل الأبنية.
وتُقدّم شركة شموع تبوك تطبيقات تُتيح للمقيمين فتح الأبواب عن بُعد، أو الإبلاغ عن الأعطال، أو دفع الإيجارات إلكترونيًا، أو حجز قاعات المناسبات، مما يُعزز من تجربة المستخدم، ويُخفف العبء عن الإدارة.
أما على مستوى الأمن، فقد جهّزت الشركة بعض العقارات بكاميرات مراقبة ذكية، وأنظمة دخول تعتمد على البصمة أو البطاقة، وخدمات حراسة مدربة، ما يجعل السكان يشعرون بالطمأنينة، ويُعزّز من قيمة العقار السوقية.
ولا تهمل شركات ادارة الاملاك والعقارات جانب الاستدامة، فالكثير من مشاريعها تعتمد على إضاءة موفرة للطاقة، ونظم ري ذكية، وتقنيات إعادة تدوير النفايات، وهو ما يجعل العقار أقل تكلفة على المدى الطويل، وأكثر توافقًا مع معايير البيئة.
وقد كان لبعض مشاريع شركة شموع تبوك الأثر الواضح في تحويل أحياء كاملة إلى نماذج صغيرة للمدن الذكية، حيث انتقل الناس من الشكوى إلى الرضا، ومن التذمر إلى الانتماء، ومن الغياب إلى المشاركة.
في الختام، لا يمكن أن نبني المستقبل بأدوات الماضي، ولا يُمكن أن نخلق مدنًا ذكية بإدارات تقليدية. لذا، فإن الحل يكمن في شركات رائدة مثل شركات ادارة الاملاك والعقارات شموع تبوك، التي تصنع الفرق في كل حجر، وكل خدمة، وكل عقار.
