أوافق..
لأن الحاكمين بإمتلاكهم لأدوات الإكراه المادي يمنحهم ذلك سلطة على الشعب ويلتزم به الشعب لأنه يستهدف تحقيق الأمن والإستقرار
و بالتالي هو قوة شرعية خيرة داخل الهذا المجتمع..
لا يتحقق التجانس القومي إلا من خلال وحدة اللغة أو الأصل أو الدين
أعترض..
فمن تعريف التجانس القومي يكون الهدف تحقيق الوحدة الوطنية والإستقرارالسياسي داخل الدولة فهو يتحقق بوحدة الدين أو اللغة أو الأصل و أنا من رأيي بأن هذا تجانس أدوم ,بالإضافة إلىالرغبة في الحياة المشتركة ( وحدة المصالح )التي أثبتت صلاحها في بعض الدول ..
إن الوصف الصحيح للواقع الدولي المعاصر هو أن نطلق عليه المجتمع الدولي
أعترض..
لأنه من دراستنا أن الدول ذات سيادة تنفرد بإصدار قراراتها بالداخل و ترفض الخضوع لأي سلطة خارجية وبالتالي لايوج سلطة عليا فوق الدول فالوصف الصحيح هو الجماعة الدولية أو جماعة الدول..
أما من وجة نظري المتواضعة وحسب (الواقع والوضع الحالي) فإن "بعض" الدول قد تُعدي على سيادتها و قراراتها بالداخل من قوى خارجية بشكل مباشر أو غير مباشر وبهذا تكون هذة السلطة العليا مسلطة و ملزمة لدول دون دول..[/color]
نأسف للإطالة والتأخير
طالبتك