- السبت مايو 09, 2009 12:03 am
#18650
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
الى دكتوري الفاضل لقد قرأت موضوعك الرائع والذي يدل على عقليتك المثقفه والعلميه
اتمنى لك المزيد وان تتحفنا بمثل تلك المواضيع
وهناك بعض الردود اللتي أرجوا ان تتقبلها واعتذر إن أخطأت:
في رأيي معنى الهوية هو الانتماء لمجتمع أوقبيلة أو وطن أو أمة ويكون لها نظام شامل تنفرد به وتعرف به حيث يفتخر المرء بانتمائه لهذه الفئه رغم ان الامه الاسلامية أكبر شأن من القومية والحزبية .
والدليل على ان الثقافة الاميركيه هي الثقافة غير صحيح لان الدليل فشلهم في الازمه الاقتصادية الحاصلة حاليا وبعض الجهات من امريكا نفسها يطالبون بتطبيق السياسة الاقتصادية الاسلامية والاخذ بها لانهم درسوها وجدوا بها
مخرجا من ازمتهم، وأن حقوق الانسان في ممارسة الرذيلة هذا غير صحيح لما يترتب عليه من مشاكل وضياع الأسروماينتج عنه من امراض أذا خلي من جميع القيود والتوثيق المتعارف عليه، وسحق الهوبات والخصوصيات الثقافية الاميركيه او غيرها من الجهات المروجة للعولمة، واوافق على ان امريكا تمثل ذروة التقدم والتفكر بلغة بني البشر بالرغم من وجود دول أخرى كاليابان والصين وأوربا تشاطرها هذا التخصص اوهذه الحضارة.
ماذكره طه حسين غيرصحيح من الاخذ عن الغرب حتى القذى بالعين مردود عليه وليس بصحيح فأمتنا الاسلامية يزخر تاريخها بالحضاره والعلم والمفكرين الذين هم البذرة لتطور الموجود حاليا من الغرب رغم تخلف الاجيال من بعدهم عن الاخذ بالحضارة والتقدم فهو منسوب ألى الأمة وليس منهجها.
ومنهج اليبرالين مرفوض لانه لايخدم الى مصالح الأمة بل هو منهج يدعو إلى الانحطاط والتحلل الذي رفضه الإسلام حفاظا على المجتمعات من الامراض والخلل الاجتماعي بكافة نواحيه.
وظاهرة رفض المحجبات في العمل أذا عملت الظوابط والاحتياطات لاتشكل خطورة في المستوى المذكور لرفضهن هذا العمل وقد تعالج باي طريقة مناسية.
الإلمام بالغات الاجنبية لاتعتبر عيبا في حد ذاته ولكن اذا وصل في حد تسمية المحلات واخذه بمنهج يؤثر على الهوية العربية فيجب الا يستمر ويجب ان تنظم اللغات الاجنبية ولاتكن على حساب لغة الام.
وظهور بعض المذيعين مماذكر قد يؤثر على الاجيال القادمة أما الحاليين فهم على قدر من التمسك بمبادئهم بل يرونه عيبا وينكرونه وقد يتأثر القليل منهم ومايفعله الشباب من التقليد الاعمى للغرب مرفوض مرفوض .
ظهور التفاوت الطبقي بين افراد المجتمع الغربي بسبب البعد عن الشريعه الاسلامية وبعدم إخراج الزكاة لانها ضمان لحق الفقراء ولو اخرجت من الاغنياء لما بقي فقيرا واحدا فلا نحتاج الى الاخذ باساليب الفرد الرأسمالية أو الأشتراكية..
هذا ماورد لي ذكره
أولاكل الشكر لك دكتوري العزيز وثانيا كل الشكر لوالدي على إطلاعه على الموضوع نظرا لاهتمامه بعلوم السياسيه ومشاركته ببعض ارآئه.
طالبتكـ
::ساره سعد النويبت::
الى دكتوري الفاضل لقد قرأت موضوعك الرائع والذي يدل على عقليتك المثقفه والعلميه
اتمنى لك المزيد وان تتحفنا بمثل تلك المواضيع
وهناك بعض الردود اللتي أرجوا ان تتقبلها واعتذر إن أخطأت:
في رأيي معنى الهوية هو الانتماء لمجتمع أوقبيلة أو وطن أو أمة ويكون لها نظام شامل تنفرد به وتعرف به حيث يفتخر المرء بانتمائه لهذه الفئه رغم ان الامه الاسلامية أكبر شأن من القومية والحزبية .
والدليل على ان الثقافة الاميركيه هي الثقافة غير صحيح لان الدليل فشلهم في الازمه الاقتصادية الحاصلة حاليا وبعض الجهات من امريكا نفسها يطالبون بتطبيق السياسة الاقتصادية الاسلامية والاخذ بها لانهم درسوها وجدوا بها
مخرجا من ازمتهم، وأن حقوق الانسان في ممارسة الرذيلة هذا غير صحيح لما يترتب عليه من مشاكل وضياع الأسروماينتج عنه من امراض أذا خلي من جميع القيود والتوثيق المتعارف عليه، وسحق الهوبات والخصوصيات الثقافية الاميركيه او غيرها من الجهات المروجة للعولمة، واوافق على ان امريكا تمثل ذروة التقدم والتفكر بلغة بني البشر بالرغم من وجود دول أخرى كاليابان والصين وأوربا تشاطرها هذا التخصص اوهذه الحضارة.
ماذكره طه حسين غيرصحيح من الاخذ عن الغرب حتى القذى بالعين مردود عليه وليس بصحيح فأمتنا الاسلامية يزخر تاريخها بالحضاره والعلم والمفكرين الذين هم البذرة لتطور الموجود حاليا من الغرب رغم تخلف الاجيال من بعدهم عن الاخذ بالحضارة والتقدم فهو منسوب ألى الأمة وليس منهجها.
ومنهج اليبرالين مرفوض لانه لايخدم الى مصالح الأمة بل هو منهج يدعو إلى الانحطاط والتحلل الذي رفضه الإسلام حفاظا على المجتمعات من الامراض والخلل الاجتماعي بكافة نواحيه.
وظاهرة رفض المحجبات في العمل أذا عملت الظوابط والاحتياطات لاتشكل خطورة في المستوى المذكور لرفضهن هذا العمل وقد تعالج باي طريقة مناسية.
الإلمام بالغات الاجنبية لاتعتبر عيبا في حد ذاته ولكن اذا وصل في حد تسمية المحلات واخذه بمنهج يؤثر على الهوية العربية فيجب الا يستمر ويجب ان تنظم اللغات الاجنبية ولاتكن على حساب لغة الام.
وظهور بعض المذيعين مماذكر قد يؤثر على الاجيال القادمة أما الحاليين فهم على قدر من التمسك بمبادئهم بل يرونه عيبا وينكرونه وقد يتأثر القليل منهم ومايفعله الشباب من التقليد الاعمى للغرب مرفوض مرفوض .
ظهور التفاوت الطبقي بين افراد المجتمع الغربي بسبب البعد عن الشريعه الاسلامية وبعدم إخراج الزكاة لانها ضمان لحق الفقراء ولو اخرجت من الاغنياء لما بقي فقيرا واحدا فلا نحتاج الى الاخذ باساليب الفرد الرأسمالية أو الأشتراكية..
هذا ماورد لي ذكره
أولاكل الشكر لك دكتوري العزيز وثانيا كل الشكر لوالدي على إطلاعه على الموضوع نظرا لاهتمامه بعلوم السياسيه ومشاركته ببعض ارآئه.
طالبتكـ
::ساره سعد النويبت::