- الأحد مايو 04, 2008 1:31 am
#3824
بعض من صفات المسلم الحق ...
1- النية الصالحة والعزيمة الجادة في تعاملاته كلها، وبالإخلاص تستقيم القلوب وتستقر الأفئدة.
2- المسلم رباني في شؤونه كلها، فالدنيا عنده ممر الآخر، ولا يتعلّق بها، وليست جُلّ اهتمامه، ومبلغ غايته، ليس له منها إلا مما لا بد منه ليقيم أوَدَه، ويحفظ نفسه.
3- قدوة المسلم هو الرسول _صلى الله عليه وسلم_، وبمعرفة سنته _صلى الله عليه وسلم_ ينكشف البهرج، وينفضح الزَّغل، وترجع الأمور إلى مواضعها، وتتضح المعالم المخفيّة.
4- لتكن شخصيتك متميزة، لها كيانها الخاص، ومنهجها الخاص، وطريقها الخاص، ثابتة لا تُغيّرها الظروف ولا الأحوال، متميزة في مظهرها ومخبرها، وفي كل شؤونها لا تخرج عن العدل والوسطية.
5- اعلم أن عليك مسؤوليات تتحمّلها، فاعمل بالواجب منها، وأحسن تطبيقها في حياتك واهتم بغير الواجبات، وليكن حظك منها كبير.
6- لتكن رجّاعاً إلى الحق، غير متكبر عن قبوله، وقد قيل: الرجوع إلى الحق فضيلة، والتمادي في الباطل رذيلة.
7- أعظم غِنىً عند المسلم، هو غِنى نفسه، وقناعة قلبه، وانشراح صدره، وحلاوة عبادته، ولا يتم لك هذا إلا بالتضرع إلى الله _سبحانه وتعالى_ وكثرة دعائه، والتزام السنة، والاستقامة على دينه، والثبات عليه.
8- المسلم الحق يتوب ويؤدب، لا يُصر على معصية، ولا يتهاون بإثم، رجّاع إلى ربه بالتوبة، عائد إلى خالقه بالإنابة.
9- اعرف قدر نفسك، وضح الأمور في نصابها، وأعطِ القوسَ باريها، واعلم أن الله _تعالى_ خَلَق الخلق، وكلٌّ مُيَسَّر لما خُلِق له.
10- الشخصية الإسلامية، سمتها سمت الصالحين، وهديها هدي عباد رب العالمين، تتشبّه بالأتقياء، وتتمثّل خُطى الأصفياء، قلبها وقالبها سواء، ليس كبعض الضعفاء، تهتم بمظهرها، أما قلبها فخواء.
11- المسلم لا فراغ عنده، فقد امتلئ قلبه إيماناً بالله تعالى ورسوله صلى الله عليه وسلم، وكيف يشتغل بالدنيا من لا فراغ عنده، وكيف يعرف الفراغ من كان وقته مليئاً بالأقوال والأعمال الصالحات.
12- اعلم أن الشخصية المستقيمة سبّاقة إلى الخيرات في كل مجال، مثل الدعوة إلى الله تعالى والأمر بالمعروف والنهي عن المنكر والتزود بالطاعات من صلاة أو صيام أو صدقة أو ذكر أو دعاء أو قراءة قرآن أو تعلّم علم أو تعليمه.
13- لتكن على نصيب وافر من الأخلاق الحسنة مع الآخرين من السماحة واليسر والرفق واللين والبشاشة والابتسامة والتواضع والكلمة الطيبة والمعاملة الحسنة، وقضاء الحوائج والرأفة بالمحتاجين.
14- ليكن للودع منزلة عظيمة في جميع ما يَعرِض لك في شؤون حياتك كلها، وليس كل ما هو غير حرام يجوز فعله، إذ ما كان من الشبهات، فهو إلى الحرام أقرب.
15- المسلم الحق يتقلّل من الدنيا، ولا يتوسع في الملبس والمأكل والمشرب، ويبتعد عن الشهرة.
1- النية الصالحة والعزيمة الجادة في تعاملاته كلها، وبالإخلاص تستقيم القلوب وتستقر الأفئدة.
2- المسلم رباني في شؤونه كلها، فالدنيا عنده ممر الآخر، ولا يتعلّق بها، وليست جُلّ اهتمامه، ومبلغ غايته، ليس له منها إلا مما لا بد منه ليقيم أوَدَه، ويحفظ نفسه.
3- قدوة المسلم هو الرسول _صلى الله عليه وسلم_، وبمعرفة سنته _صلى الله عليه وسلم_ ينكشف البهرج، وينفضح الزَّغل، وترجع الأمور إلى مواضعها، وتتضح المعالم المخفيّة.
4- لتكن شخصيتك متميزة، لها كيانها الخاص، ومنهجها الخاص، وطريقها الخاص، ثابتة لا تُغيّرها الظروف ولا الأحوال، متميزة في مظهرها ومخبرها، وفي كل شؤونها لا تخرج عن العدل والوسطية.
5- اعلم أن عليك مسؤوليات تتحمّلها، فاعمل بالواجب منها، وأحسن تطبيقها في حياتك واهتم بغير الواجبات، وليكن حظك منها كبير.
6- لتكن رجّاعاً إلى الحق، غير متكبر عن قبوله، وقد قيل: الرجوع إلى الحق فضيلة، والتمادي في الباطل رذيلة.
7- أعظم غِنىً عند المسلم، هو غِنى نفسه، وقناعة قلبه، وانشراح صدره، وحلاوة عبادته، ولا يتم لك هذا إلا بالتضرع إلى الله _سبحانه وتعالى_ وكثرة دعائه، والتزام السنة، والاستقامة على دينه، والثبات عليه.
8- المسلم الحق يتوب ويؤدب، لا يُصر على معصية، ولا يتهاون بإثم، رجّاع إلى ربه بالتوبة، عائد إلى خالقه بالإنابة.
9- اعرف قدر نفسك، وضح الأمور في نصابها، وأعطِ القوسَ باريها، واعلم أن الله _تعالى_ خَلَق الخلق، وكلٌّ مُيَسَّر لما خُلِق له.
10- الشخصية الإسلامية، سمتها سمت الصالحين، وهديها هدي عباد رب العالمين، تتشبّه بالأتقياء، وتتمثّل خُطى الأصفياء، قلبها وقالبها سواء، ليس كبعض الضعفاء، تهتم بمظهرها، أما قلبها فخواء.
11- المسلم لا فراغ عنده، فقد امتلئ قلبه إيماناً بالله تعالى ورسوله صلى الله عليه وسلم، وكيف يشتغل بالدنيا من لا فراغ عنده، وكيف يعرف الفراغ من كان وقته مليئاً بالأقوال والأعمال الصالحات.
12- اعلم أن الشخصية المستقيمة سبّاقة إلى الخيرات في كل مجال، مثل الدعوة إلى الله تعالى والأمر بالمعروف والنهي عن المنكر والتزود بالطاعات من صلاة أو صيام أو صدقة أو ذكر أو دعاء أو قراءة قرآن أو تعلّم علم أو تعليمه.
13- لتكن على نصيب وافر من الأخلاق الحسنة مع الآخرين من السماحة واليسر والرفق واللين والبشاشة والابتسامة والتواضع والكلمة الطيبة والمعاملة الحسنة، وقضاء الحوائج والرأفة بالمحتاجين.
14- ليكن للودع منزلة عظيمة في جميع ما يَعرِض لك في شؤون حياتك كلها، وليس كل ما هو غير حرام يجوز فعله، إذ ما كان من الشبهات، فهو إلى الحرام أقرب.
15- المسلم الحق يتقلّل من الدنيا، ولا يتوسع في الملبس والمأكل والمشرب، ويبتعد عن الشهرة.