- السبت إبريل 30, 2011 12:06 pm
#34426
تعرضت الأمة العربية ( ولا زالت تتعرض) لمؤامرة استعمارية شرسة من قبل الأجيال الطفيلية الأوروبية منذ بداية القرن العشرين بعد اختراع السيارة وكون وقودها قد وضعه الله في أرض العرب ، فأخذ الغرب يحيك المؤامرات والدسائس على الأمة العربية التي كانت ترزح تحت نير الدولة العثمانية الآيلة للسقوط وكان المتآمرون يسمونها بالرجل المريض .
النفط
زيت معدني يستخرج من باطن الأرض ويستخدم للوقود والتدفئة وتشغيل السيارات والمركبات والسفن والمراكب والقطارات وفي توليد الكهرباء ويستخرج منه الزفت الذي تزفت به الشوراع وتصنع منه البولميرات
( البلاستيك ) التي يصنع منها كثير من الأدوات الشخصية والمنزلية ويصنع منها الملابس والسجاد ويشكل البلاستيك 20% من تركيب السيارة . كما يصنع من النفط الكثير من المواد الكيماوية اللازمة للصناعة . كما يصنع منه الكثير من الأدوية .
إن النفط أهم مادة في القرن العشرين وما بعده وهو أول مادة في التجارة العالمية ويأتي بعده السلاح والذي يعتمد على تشغيله على النفط .
إن الأرض العربية والإسلامية تحوي ثلثي نفط العالم بالإضافة إلى رخص تكاليف استخراجه من الأرض العربية حيث أن تكاليف استخراج برميل النفط العربي دولار واحد أو اقل بقليل بينما تكاليف استخراج برميل النفط الروسي تزيد بأربعة عشر ضعفاً عن تكاليف استخراج برميل النفط العربي . وترتفع تكاليف استخراج برميل نفط بحر الشمال ( شمال أوروبا ) إلى ستة عشر ضعفاً .
لقد كان النفط معروفاً بالعراق منذ العصور الغابرة فقد كان يظهر على سطح الأرض كحبوب النفط التي تظهر في وجه الإنسان – ومن هنا أنت تسميته – كما أن الاسكندر ذي القرنين المقدوني أخذه من العراق واستعمله في ضربه ضد ملك الهند ، فقط طلب من الصناع أن يصنعوا له كرات نحاسية مجوفة ملأها بالنفط وأشعلها وألقاها على فيلة جيش ملك الهند فانتصر عليه كما أن العرب قبل الإسلام استعملوه في الانتصار على جيش الفرس في معركة ذي قار فكانوا يغمسون السهام في النفط ويشعلونها بالنار ويلقوها على خصومهم فيحرقونهم .
إن النفط الآن ومنذ اختراع السيارة عام 1897 هو أهم مادة للحضارة البشرية الحديثة ومن اجل هذا النفط الهام حلل المستكبرون دماء العرب والمسلمين وحاكوا لهم المؤامرات والدسائس في مذابح بشرية مستمرة لأكثر من قرن من الزمان والمستمرة لغاية الآن وقد بلغ السيل الزبى . في ما يمكن إن نسميه :
المؤمراة النفطية
لقد ضلل المتآمرون على العرب والمسلمين بقولهم لا يوجد مؤامرة وحاولوا ويحاولون الخلط بين الصراعات الطبيعية التي تحدث بين أفراد مجتمعات العرب والمسلمين والصراعات التآمرية التي يذكونها هم وساعدهم الطفيليون العرب المستفيدون من المؤامرة والمتآمرين على حساب المستضعفين ويردد الطفيليون العرب والمسلمين دائماً لا يوجد مؤامرة ونقول لهم: يوجد مؤامرة ونصف وخمسة . انظر أعمدة المؤامرة السبعة .
لقد ضلل المتآمرون بمؤامرات جانبية عكسية ووهمية ليثبتوا أن المؤامرة النفطية غير موجودة وتفننوا في ذلك وردد خلفهم الببغاوات العرب والمسلمين من نخبة الطفيليين التي تخدع المستضعفين من بني جلدتهم لصالح المتآمرين الذين يغروهم ببعض الفتات .
أشكال المؤامرة :
أعمدة المؤامرة السبعة
1 – العمود الأول: تقسيم الأرض العربية إلى دويلات طفيلية .
2 – العمود الثاني:زرع جسم غريب بالأمة(إسرائيل) .
3 – تلويث الفكر والثقافة بالإعلام الخبيث .
4 – تسليط الجواسيس والطفيليين لحكم الأمة والتحكم فيها لصالح المتآمرين.
5 - منع قيام دولة عربية مستقلة حقيقية .
6 – استعداء الجيران ( تركيا وإيران و الحبشة وأسبانيا ) .
7– إثارة النزعات العرقية والمذهبية والدينية – فرق تسـد .
1 – تقسيم المنطقة العربية إلى دويلات طفيلية ( اتفاقية سايكس بيكو 1916 ) ، وهذه الدويلات ثلاثة أنواع : الأولى صغيرة لا تستطيع حماية نفسها فاعتمدت على المتآمرين لحمايتها والثانية لا تستطيع إطعام نفسها فاعتمدت على المتآمرين في إطعامها من فضلات ما يسلبه المتآمرون من النوع الأول ، والنوع الثالث لا يستطيع أن يحمي نفسه ولا أن يطعم نفسه فيعتمد على المتآمرين في الحالتين .
إن الدويلات الطفيلية أكبر ركيزة للمتآمرين في الأرض العربية والإسلامية ويخترقها المتآمرون من الأعلى عن طريق الحكام الخونة ومعهم نخبة الطفيليون فيدعمهم المتآمرون عن طريق اختراق الجيش الطفيلي والمخابرات الطفيلية بالجواسيس والعملاء والمنتفعين ويخترقونها من الأسفل عن طريق إفقار المجتمع وتقديم المساعدات المسمومة له.
النفط
زيت معدني يستخرج من باطن الأرض ويستخدم للوقود والتدفئة وتشغيل السيارات والمركبات والسفن والمراكب والقطارات وفي توليد الكهرباء ويستخرج منه الزفت الذي تزفت به الشوراع وتصنع منه البولميرات
( البلاستيك ) التي يصنع منها كثير من الأدوات الشخصية والمنزلية ويصنع منها الملابس والسجاد ويشكل البلاستيك 20% من تركيب السيارة . كما يصنع من النفط الكثير من المواد الكيماوية اللازمة للصناعة . كما يصنع منه الكثير من الأدوية .
إن النفط أهم مادة في القرن العشرين وما بعده وهو أول مادة في التجارة العالمية ويأتي بعده السلاح والذي يعتمد على تشغيله على النفط .
إن الأرض العربية والإسلامية تحوي ثلثي نفط العالم بالإضافة إلى رخص تكاليف استخراجه من الأرض العربية حيث أن تكاليف استخراج برميل النفط العربي دولار واحد أو اقل بقليل بينما تكاليف استخراج برميل النفط الروسي تزيد بأربعة عشر ضعفاً عن تكاليف استخراج برميل النفط العربي . وترتفع تكاليف استخراج برميل نفط بحر الشمال ( شمال أوروبا ) إلى ستة عشر ضعفاً .
لقد كان النفط معروفاً بالعراق منذ العصور الغابرة فقد كان يظهر على سطح الأرض كحبوب النفط التي تظهر في وجه الإنسان – ومن هنا أنت تسميته – كما أن الاسكندر ذي القرنين المقدوني أخذه من العراق واستعمله في ضربه ضد ملك الهند ، فقط طلب من الصناع أن يصنعوا له كرات نحاسية مجوفة ملأها بالنفط وأشعلها وألقاها على فيلة جيش ملك الهند فانتصر عليه كما أن العرب قبل الإسلام استعملوه في الانتصار على جيش الفرس في معركة ذي قار فكانوا يغمسون السهام في النفط ويشعلونها بالنار ويلقوها على خصومهم فيحرقونهم .
إن النفط الآن ومنذ اختراع السيارة عام 1897 هو أهم مادة للحضارة البشرية الحديثة ومن اجل هذا النفط الهام حلل المستكبرون دماء العرب والمسلمين وحاكوا لهم المؤامرات والدسائس في مذابح بشرية مستمرة لأكثر من قرن من الزمان والمستمرة لغاية الآن وقد بلغ السيل الزبى . في ما يمكن إن نسميه :
المؤمراة النفطية
لقد ضلل المتآمرون على العرب والمسلمين بقولهم لا يوجد مؤامرة وحاولوا ويحاولون الخلط بين الصراعات الطبيعية التي تحدث بين أفراد مجتمعات العرب والمسلمين والصراعات التآمرية التي يذكونها هم وساعدهم الطفيليون العرب المستفيدون من المؤامرة والمتآمرين على حساب المستضعفين ويردد الطفيليون العرب والمسلمين دائماً لا يوجد مؤامرة ونقول لهم: يوجد مؤامرة ونصف وخمسة . انظر أعمدة المؤامرة السبعة .
لقد ضلل المتآمرون بمؤامرات جانبية عكسية ووهمية ليثبتوا أن المؤامرة النفطية غير موجودة وتفننوا في ذلك وردد خلفهم الببغاوات العرب والمسلمين من نخبة الطفيليين التي تخدع المستضعفين من بني جلدتهم لصالح المتآمرين الذين يغروهم ببعض الفتات .
أشكال المؤامرة :
أعمدة المؤامرة السبعة
1 – العمود الأول: تقسيم الأرض العربية إلى دويلات طفيلية .
2 – العمود الثاني:زرع جسم غريب بالأمة(إسرائيل) .
3 – تلويث الفكر والثقافة بالإعلام الخبيث .
4 – تسليط الجواسيس والطفيليين لحكم الأمة والتحكم فيها لصالح المتآمرين.
5 - منع قيام دولة عربية مستقلة حقيقية .
6 – استعداء الجيران ( تركيا وإيران و الحبشة وأسبانيا ) .
7– إثارة النزعات العرقية والمذهبية والدينية – فرق تسـد .
1 – تقسيم المنطقة العربية إلى دويلات طفيلية ( اتفاقية سايكس بيكو 1916 ) ، وهذه الدويلات ثلاثة أنواع : الأولى صغيرة لا تستطيع حماية نفسها فاعتمدت على المتآمرين لحمايتها والثانية لا تستطيع إطعام نفسها فاعتمدت على المتآمرين في إطعامها من فضلات ما يسلبه المتآمرون من النوع الأول ، والنوع الثالث لا يستطيع أن يحمي نفسه ولا أن يطعم نفسه فيعتمد على المتآمرين في الحالتين .
إن الدويلات الطفيلية أكبر ركيزة للمتآمرين في الأرض العربية والإسلامية ويخترقها المتآمرون من الأعلى عن طريق الحكام الخونة ومعهم نخبة الطفيليون فيدعمهم المتآمرون عن طريق اختراق الجيش الطفيلي والمخابرات الطفيلية بالجواسيس والعملاء والمنتفعين ويخترقونها من الأسفل عن طريق إفقار المجتمع وتقديم المساعدات المسمومة له.