السياسه الامريكيه تجاه امريكا الاتينيه تقرير3
مرسل: الأربعاء مايو 11, 2011 1:49 am
السياسه الامريكيه تجاه امريكا الاتينيه
دفع تدخل الولايات المتحده على سياسات فنزويلا الباحثين في اعاده الدراسه السياسه المكريكيه نحو دول امريكا الاتينيه و ذلك تمحور حول عده نقاط
اولا:تظور المبادى الحاكمه للسياسه الامريكيه في امريكا الاتينيه:
مبدا مونرو او مبدا العزله و اثرة على الاقطار اللاتينيهوهو يعود للرئيس الامريكي جيمس مونرو و مفاده ان الولايات المتحده تحذر الدول الاوروبيه من التدخل باي شكل في النصف الغربي من العالم و يعتبر هذا الاعلان نحو امتداد النفوذ الامريكي نحو الجنوب و اصبحوا قادرين على التوسع في تلك المنطقه
سياسه العصا الغليظه وهو ما اعلنه الرئيس تيوردور روزفلت و بررت تلك السياسه على انها تفسير عملي لمبدا مونرو وهو ما يمكن قوله ان الولايات المتحده هي شرطي المنطقه على امريكا الاتينيه و استخدام القوة لردع اي موقف يمس النظام في امريكا الاتينيه
سياسح حسن الجوار اعلن تلط السياسه فرانكلين روزفلت و احلها محل العصا الغليظه بهدف تحسين العلاقه بين الولايات المتحده و امريكا الاتينيه و ترتكز على القيام جبهه استراتيجيه تضم نصف الكرة الغربي اي حمايه امريكا الاتينيه من الدول الغربيه الاوروبيه
ثانيا:الممارسات السياسيه الامريكيه الراهنه في امريكا الاتينيه :
حاولت الولايات المتحده في عهد جورج بوش الابن احياء مبدئين مونرو و العصا الاغليظه لانها ترى لابد من الماحفظه على الامن في امريكا الاتينيه و ذلك بتدخل المباشر فيها و ذلك من عده مشاكل منها المخدرات و الفقر المنتشر بشكل كبير اللي تضر بها الولايت المتحده نفسها
ثالثا:محاوله الولايات المتحده التخلص من النظم السياسيه المناوئه لسياستها الخارجيه :
و قد وضح ذلك من خلال وصول اوجو شافير للرئاسه و رفع شعارات معاديه للولايات المتحده و ازداوا خوفا من انتشار هذه الافكار للدول المجاورة لها لدرجه دعم الولايات المتجده حملات للانقلاب على شافيز و لكنها لم تنجح و لكن سرعان ما استوعب شافيز الدرس و عبر عن حبه لاسلوب الحباه الامريكيه و ايمانه بلديمقراطيه
رابعا:سمات السياسه الامريكيه تجاه دول امريكا الاتينيه:
الاهتمام بدول امريكا الاتينيه فتره الازامات:مما ىتضح ان الولايات المتحده لا تهتم بسياسات امريكا الاتينيه الا في فترة الازامات الدوليه و تقوم بانتهاج خط انعزالي في سياستها الخارجيه و لكن بمجرد انتهاء الازمه تعود من جديد و تهملها
امريكا الاتينيه ميدان الاستثمارات الخاصه:ان الولايات المتحده تنظر على ان امريكا الاتينيه مجالا فسيحا للاستثمارات الخاصه و قد اعلن الرئيس ترومان برنامج النقطه الرابعه وهو موجه بشكل اساسي على امريكا الاتينيه و هدفه الاساسي تشجيع الاستثمارات في امريكا الاتينيه و تكريس فكرة التبعيه الاقتصاديه
نمط التبعيه الاقتصاديه:و دلك تمثل في التقيد بتنفيذ برنامج النقطه الرابعه و ذلك قس ظل عجز النخبه الحاكمه في احداث التنميه الاقتصاديه الحقيقيه
السياسي في شؤون امريكا الاتينيه:و من الخصائص المميزة للسياسه الامريكيه هو توسيع هامش امنها السياسي في القارة و التدخل الفعال لتامين هذه الهامش ربما على حساب هذه الدول احبانا و تعتبر الولايات المتحده بان تدخلها يعتبر مسئوليه امنيه لابد منها
خامسا:الولايات المتحده و مجتمع الامريكتين:و من الخصائص المميزة ايضا هي في ان الولايات المتحده تحاول ايجاد نوع من السياسه المشتركه مع امريكا الاتينيه و التركيز على الدور التنموي و الديمقراطي
و اخيرا نستنتج ان العلاقع بين الامريكتين تتماشى مع ما يتطلبع الوضع الدولي و التوجه العالم لللسياسه الامريكيه الخارجيه لانه يتوجي على الولايات المتحده حمايه الاستثمارات الخاصه بها هناك و تحجيم دور التيارات الشيوعيه هناك
دفع تدخل الولايات المتحده على سياسات فنزويلا الباحثين في اعاده الدراسه السياسه المكريكيه نحو دول امريكا الاتينيه و ذلك تمحور حول عده نقاط
اولا:تظور المبادى الحاكمه للسياسه الامريكيه في امريكا الاتينيه:
مبدا مونرو او مبدا العزله و اثرة على الاقطار اللاتينيهوهو يعود للرئيس الامريكي جيمس مونرو و مفاده ان الولايات المتحده تحذر الدول الاوروبيه من التدخل باي شكل في النصف الغربي من العالم و يعتبر هذا الاعلان نحو امتداد النفوذ الامريكي نحو الجنوب و اصبحوا قادرين على التوسع في تلك المنطقه
سياسه العصا الغليظه وهو ما اعلنه الرئيس تيوردور روزفلت و بررت تلك السياسه على انها تفسير عملي لمبدا مونرو وهو ما يمكن قوله ان الولايات المتحده هي شرطي المنطقه على امريكا الاتينيه و استخدام القوة لردع اي موقف يمس النظام في امريكا الاتينيه
سياسح حسن الجوار اعلن تلط السياسه فرانكلين روزفلت و احلها محل العصا الغليظه بهدف تحسين العلاقه بين الولايات المتحده و امريكا الاتينيه و ترتكز على القيام جبهه استراتيجيه تضم نصف الكرة الغربي اي حمايه امريكا الاتينيه من الدول الغربيه الاوروبيه
ثانيا:الممارسات السياسيه الامريكيه الراهنه في امريكا الاتينيه :
حاولت الولايات المتحده في عهد جورج بوش الابن احياء مبدئين مونرو و العصا الاغليظه لانها ترى لابد من الماحفظه على الامن في امريكا الاتينيه و ذلك بتدخل المباشر فيها و ذلك من عده مشاكل منها المخدرات و الفقر المنتشر بشكل كبير اللي تضر بها الولايت المتحده نفسها
ثالثا:محاوله الولايات المتحده التخلص من النظم السياسيه المناوئه لسياستها الخارجيه :
و قد وضح ذلك من خلال وصول اوجو شافير للرئاسه و رفع شعارات معاديه للولايات المتحده و ازداوا خوفا من انتشار هذه الافكار للدول المجاورة لها لدرجه دعم الولايات المتجده حملات للانقلاب على شافيز و لكنها لم تنجح و لكن سرعان ما استوعب شافيز الدرس و عبر عن حبه لاسلوب الحباه الامريكيه و ايمانه بلديمقراطيه
رابعا:سمات السياسه الامريكيه تجاه دول امريكا الاتينيه:
الاهتمام بدول امريكا الاتينيه فتره الازامات:مما ىتضح ان الولايات المتحده لا تهتم بسياسات امريكا الاتينيه الا في فترة الازامات الدوليه و تقوم بانتهاج خط انعزالي في سياستها الخارجيه و لكن بمجرد انتهاء الازمه تعود من جديد و تهملها
امريكا الاتينيه ميدان الاستثمارات الخاصه:ان الولايات المتحده تنظر على ان امريكا الاتينيه مجالا فسيحا للاستثمارات الخاصه و قد اعلن الرئيس ترومان برنامج النقطه الرابعه وهو موجه بشكل اساسي على امريكا الاتينيه و هدفه الاساسي تشجيع الاستثمارات في امريكا الاتينيه و تكريس فكرة التبعيه الاقتصاديه
نمط التبعيه الاقتصاديه:و دلك تمثل في التقيد بتنفيذ برنامج النقطه الرابعه و ذلك قس ظل عجز النخبه الحاكمه في احداث التنميه الاقتصاديه الحقيقيه
السياسي في شؤون امريكا الاتينيه:و من الخصائص المميزة للسياسه الامريكيه هو توسيع هامش امنها السياسي في القارة و التدخل الفعال لتامين هذه الهامش ربما على حساب هذه الدول احبانا و تعتبر الولايات المتحده بان تدخلها يعتبر مسئوليه امنيه لابد منها
خامسا:الولايات المتحده و مجتمع الامريكتين:و من الخصائص المميزة ايضا هي في ان الولايات المتحده تحاول ايجاد نوع من السياسه المشتركه مع امريكا الاتينيه و التركيز على الدور التنموي و الديمقراطي
و اخيرا نستنتج ان العلاقع بين الامريكتين تتماشى مع ما يتطلبع الوضع الدولي و التوجه العالم لللسياسه الامريكيه الخارجيه لانه يتوجي على الولايات المتحده حمايه الاستثمارات الخاصه بها هناك و تحجيم دور التيارات الشيوعيه هناك