انقلابي فنزويلا بين التدخل الخارجي و التحدايت الداخليه 7
مرسل: الأربعاء مايو 11, 2011 1:54 am
انقلابي فنزويلا بين التدخل الخارجي و التحدايت الداخليه
تعرضت فنزويلا في عام 2002 لاضخم ازمه سياسه تمثلت في حدوث عده انقلابات على السلطه و قد تداخلت هذه الازمه في عده من العوامل و الاسباب سواء من الداخل او الخارج
اولا:هيكل و مصادر شرغيه نظام الحكم في فنزويلا قبل الازمه:انذهلت فنزويلا من وصول شافيز للرئاسه و ذلك بسبب خلفيته التاريخيه لانه احلو الانقلاب على الرئيس السابق بيريز و لكنها فشلت و تم سجنه و خرج بعد 3 سنوات بسجن وبعد خروجه حاول تشكيل جبه يساريه و نجحت في الوصول الى الرئاسه و بلاضافه االى اتهام الحزبين القائمين على الحومه بلفساد و حظي بتائيد الشعب و قام بلعديد من الاصلاحات السياسيه و الاجتماعيه
ثانيا:الابعاد الداخليه في الازمه:واجه شافيز العديد من المشاكل الاقتصاديه و الاجتماعيه المزمنه و وعد الشعب بحلاه و لكنه فشل في حل الازمات الاقتصاديه و التي زادت بدورها في بدزياده المشاكل الاجتماعيه و قد دفعت هذه المشاكل المعارضه الى الضغط عليه و تمثلت في رجال الاعمال و هناك قوة اخرى ة هي الكنيسه الكاثوليكيه وذلك نتيجه رغبته في تغيير الفكرة الدراسيه التي تعتمد على افكار محافظه الى افكار بيروقراطيه و عسكريه و هناك مصدر ثالث الا وهو المؤسسه العسكريه و ذلك في استخدام القوة العسكريه في تنفيذ رغباته الاجتماعيه
ثالثا الابعاد الدوليه في الازمه الفنزوليه:و قد انحصرت في عدم ارتياح الولايات المتحده في فنزويلا و ذلك بسببر فع الشعارات المعاديه لها و تمثلت تلك الاحتكاكات في :
قلق الولايات المتحده من امتداد افكر شاقيز للدول الماحورة لها خاصه الانتقادات التي واجهتها الولايات المتحده
تدعيم فنزويلا علاقتها مع الدول الناميه و دول الجنوب و مارس نشاط فعال في الموتمرات الدوليه
استطاع تكوين علاقات قويه مع الدول التي تعتبرهم الوليات المتحده اعداء لها
رابعا:تفاعلات الازمع الفنزوليه:قامت الجبهات المعارضه لشافيز رفع الشعارات المعارضه لسياسياته و جميعهم من طبقات المجتمع المختلفه و قد تصاعدت موجات الغضب ضده و بشكل كبير و ذلك بعد عزل 19من كبار موظفين الدوله و الذي زاد الامور تعقيدا سفك دماء المتضاهرين ضده وتحالف ضباط من الجيش و رجال الاعمال و عزلوا شافيز و عينوا بدل له رجل اعمال معروف و لكن اتخذ عدد من القرارات الخاطئه التي انقلب عليه المتضاهرون وطالبوا باعاده شافيز و عاد من جديد و كان هناك دور للولايات المتحد دور ايضا ففي عام 2002 ايدت الولايات المتحده عدد من الفنزوليين المعارضين لشافيز
خامسا:مستقبل النظام الفنزولي بعد الازمه:وعلى الرغم من عوده الامور الى مجراها وذلك بعد عودة شافيز ودعاء الشعب الى الوحده و اعترف ان حكومته قامت بعدد من االخطاء و شوف يعالجها و اما على الصعيد الدولي تباينت الاراء بعد عودة شافيز فقامت عدد من الدول بترحيب بعوده شافيز للحكم و منها الولايات المتجده و طالبت عند اراده التغيير ان يكون بطريقه السلميه
و فهم بعدها شافيز الرساله الامريكيه و عبر عن ايمانه بلديمقراطيه و طبيعه الحياة الامريكيه
و لكن على الرغم فلاوضاع السياسيه و الاقتصاديه ما زالت معرضه للتوتر
تعرضت فنزويلا في عام 2002 لاضخم ازمه سياسه تمثلت في حدوث عده انقلابات على السلطه و قد تداخلت هذه الازمه في عده من العوامل و الاسباب سواء من الداخل او الخارج
اولا:هيكل و مصادر شرغيه نظام الحكم في فنزويلا قبل الازمه:انذهلت فنزويلا من وصول شافيز للرئاسه و ذلك بسبب خلفيته التاريخيه لانه احلو الانقلاب على الرئيس السابق بيريز و لكنها فشلت و تم سجنه و خرج بعد 3 سنوات بسجن وبعد خروجه حاول تشكيل جبه يساريه و نجحت في الوصول الى الرئاسه و بلاضافه االى اتهام الحزبين القائمين على الحومه بلفساد و حظي بتائيد الشعب و قام بلعديد من الاصلاحات السياسيه و الاجتماعيه
ثانيا:الابعاد الداخليه في الازمه:واجه شافيز العديد من المشاكل الاقتصاديه و الاجتماعيه المزمنه و وعد الشعب بحلاه و لكنه فشل في حل الازمات الاقتصاديه و التي زادت بدورها في بدزياده المشاكل الاجتماعيه و قد دفعت هذه المشاكل المعارضه الى الضغط عليه و تمثلت في رجال الاعمال و هناك قوة اخرى ة هي الكنيسه الكاثوليكيه وذلك نتيجه رغبته في تغيير الفكرة الدراسيه التي تعتمد على افكار محافظه الى افكار بيروقراطيه و عسكريه و هناك مصدر ثالث الا وهو المؤسسه العسكريه و ذلك في استخدام القوة العسكريه في تنفيذ رغباته الاجتماعيه
ثالثا الابعاد الدوليه في الازمه الفنزوليه:و قد انحصرت في عدم ارتياح الولايات المتحده في فنزويلا و ذلك بسببر فع الشعارات المعاديه لها و تمثلت تلك الاحتكاكات في :
قلق الولايات المتحده من امتداد افكر شاقيز للدول الماحورة لها خاصه الانتقادات التي واجهتها الولايات المتحده
تدعيم فنزويلا علاقتها مع الدول الناميه و دول الجنوب و مارس نشاط فعال في الموتمرات الدوليه
استطاع تكوين علاقات قويه مع الدول التي تعتبرهم الوليات المتحده اعداء لها
رابعا:تفاعلات الازمع الفنزوليه:قامت الجبهات المعارضه لشافيز رفع الشعارات المعارضه لسياسياته و جميعهم من طبقات المجتمع المختلفه و قد تصاعدت موجات الغضب ضده و بشكل كبير و ذلك بعد عزل 19من كبار موظفين الدوله و الذي زاد الامور تعقيدا سفك دماء المتضاهرين ضده وتحالف ضباط من الجيش و رجال الاعمال و عزلوا شافيز و عينوا بدل له رجل اعمال معروف و لكن اتخذ عدد من القرارات الخاطئه التي انقلب عليه المتضاهرون وطالبوا باعاده شافيز و عاد من جديد و كان هناك دور للولايات المتحد دور ايضا ففي عام 2002 ايدت الولايات المتحده عدد من الفنزوليين المعارضين لشافيز
خامسا:مستقبل النظام الفنزولي بعد الازمه:وعلى الرغم من عوده الامور الى مجراها وذلك بعد عودة شافيز ودعاء الشعب الى الوحده و اعترف ان حكومته قامت بعدد من االخطاء و شوف يعالجها و اما على الصعيد الدولي تباينت الاراء بعد عودة شافيز فقامت عدد من الدول بترحيب بعوده شافيز للحكم و منها الولايات المتجده و طالبت عند اراده التغيير ان يكون بطريقه السلميه
و فهم بعدها شافيز الرساله الامريكيه و عبر عن ايمانه بلديمقراطيه و طبيعه الحياة الامريكيه
و لكن على الرغم فلاوضاع السياسيه و الاقتصاديه ما زالت معرضه للتوتر