- الأربعاء مايو 11, 2011 1:57 am
#35142
كوبا ماذا بعد كاسترو
خبر تنحي كاسترو مثير لان كوبا اكنت تقوم بدور اقليمي كاد ان يودي الى قيام حرب عاليمه ثانيه ....
بعد انتقال الرئاسه من فيديل كاسترو الى شقيقه راؤول اتجهت انظار المحللين و المراقبين السياسين الى كوبالان هناك عده اقول و اراء تباينت حول ان النظام الذي بناه كاسترو سوف ينهار بعد مده من تولي راؤول للرئاسه و لكن هناك راي معارض له و قال ان النظام سوف يستمر و لكن باعبارات مختلفه
و تاريخيا عنات كوبا من الاقوة الاستعماريه الاسبانيه التي استخدمت اسلوب القهر في الحكم على كوبا بعد اكتشاف البرتغاليين لها و بذلك قامت اول شرارات المعارضه و لكن تم قمعها بقوة شديده من قبل الاسبان و قامت والولايات المتحده بكسب حريه الكوبيين و استقلالهم في عام 1902 بمعاهده باريس و بعد الاستقلال تعاقب عدد من الرؤوساء على كوبا و لكن بعد وصول باتيستا للرئاسه بعد ما قام بانقلاب عسكري و استولى على الرئاسه و ذلك بتاييد من الولايات المتحده و اصبحت كوبا بذلك مركز ترفيهي للولايات المتحده
وقد قام كاسترو بعده محاولات اولها عام 1953 و لكن كانت فاشله و تم سجن كاسترو و اخيه و من ثم تم الافراج عنهم و تجهوا الى المكسيك و قاموا بتجميع جيش صغير (مرتزقه) و وذلك من اجل القيام بثورة جديده و لكن هي الاخرى فشلت و لجاوا الى الجبال و قاموا مرة اخرى باستجماع قواهم و القيام بثورة جديده و نجحوا في ذلك بسبب هشاشه النام القائم في عهد باتيستا و بداء كاسترو حكمه بدايه اشتراكيه على الصعيد الداخلي و قام بتاميم الممتلكات الامريكيه و الاجنبيه و ذلك اثاؤر سخظ واشنطن و قاموا بحصار اقتصادي صارم فبادر الاتحاد السوفيتي لمساعده كوبا بسبب تقارب الافكار و الايدولوجيه و لكن بعد انهيار الاتحاد السوفيتي تعرضت كوبا لهزات اقتصاديه كبيرة بسبب دعم الاقتصادي
و بذلك قامت فنزويلا بامر من اوجو شافيز بعد وصوله للرئاسه بمد جسور التواصل للكوبيين و مساعدتهم و لكن تزايدت المصاعب الكوبيه مما ادى الى هجرات الكوبين للولايات المتحده
و لكن على الرغم من ذلك فلنظام كاسترو عجه ايجابيات منها انخفاض نسبه الاميه و الخدمات الصحيه النقدمه بشكل مجاني و كان لثورة كاسترو الشيوعيه تاثير على باقي الثورات التحريريه و اليساريه
وليس مستغربا ان تعتبر الولايات المتحده كوبا تهديد مباشر للامن القومي و قد وصلت الى ان عده محاولات لاغتيال كاسترو 600 محاوله اغتيال و لكن جميعها بائت بلفشل و قد وصلت مراحل العداوة للكوبين بان قامت الولايات المتجده بمسانده الكوبين المقيمين في الولايات المتحده المعادين لنظام كاسترو و تعد الصواريخ التي قام الاتحاد السوفيتي بتركيبها غلى الاراضي الكوبيه ازمه كبيرة و سببت توتر شديد في العلاقات بين البلدين
تنحي كاسترو و تولي شقيقه راوؤل للرئاسه
ففي عام 2003 تم اعاده انتخاب كاسترو من جديد واخيه نائب للرئيس و في عام 2006 تعرض ولعكه صحيه منعته من متابعه اعماله و اذاع انه من واجبه عدم التمسك بلحكم و اعلن في عام 2008 لا يتظلع للستمرار غي منصبه و بدلك قام البرلمان بانتخاب اخيه خلف له بالاجماع و منذ فترة و فيديل يمهد الطريق لاخيه لتولي المهمه من بعده و كانت رده فعل راؤول ان اخيه هو القائد الاعلى للثورة ولا يوجد بديل له
و ذكر راؤول انه لكي يبقى الحزب الشيوغي هو الوحيد يجب ان يكون ديمقراطيا و قد ذكر في احد تصاريحه بانه يريد تطبيع العلاقات مع العدو (الولايات المتحده) و لكن مع ذلك لم يهمل اخيه بل جميع القرارت الرئيسيه بيد اخيه فيديل
و قد جاءت رده الفعل الامريكيه معتدله على هذه الخطوة و ذكروا في حاله وجود اي وجه من اوجه التعاون الكوبي سيتم رفع الحصار و تقديم المساعده
خبر تنحي كاسترو مثير لان كوبا اكنت تقوم بدور اقليمي كاد ان يودي الى قيام حرب عاليمه ثانيه ....
بعد انتقال الرئاسه من فيديل كاسترو الى شقيقه راؤول اتجهت انظار المحللين و المراقبين السياسين الى كوبالان هناك عده اقول و اراء تباينت حول ان النظام الذي بناه كاسترو سوف ينهار بعد مده من تولي راؤول للرئاسه و لكن هناك راي معارض له و قال ان النظام سوف يستمر و لكن باعبارات مختلفه
و تاريخيا عنات كوبا من الاقوة الاستعماريه الاسبانيه التي استخدمت اسلوب القهر في الحكم على كوبا بعد اكتشاف البرتغاليين لها و بذلك قامت اول شرارات المعارضه و لكن تم قمعها بقوة شديده من قبل الاسبان و قامت والولايات المتحده بكسب حريه الكوبيين و استقلالهم في عام 1902 بمعاهده باريس و بعد الاستقلال تعاقب عدد من الرؤوساء على كوبا و لكن بعد وصول باتيستا للرئاسه بعد ما قام بانقلاب عسكري و استولى على الرئاسه و ذلك بتاييد من الولايات المتحده و اصبحت كوبا بذلك مركز ترفيهي للولايات المتحده
وقد قام كاسترو بعده محاولات اولها عام 1953 و لكن كانت فاشله و تم سجن كاسترو و اخيه و من ثم تم الافراج عنهم و تجهوا الى المكسيك و قاموا بتجميع جيش صغير (مرتزقه) و وذلك من اجل القيام بثورة جديده و لكن هي الاخرى فشلت و لجاوا الى الجبال و قاموا مرة اخرى باستجماع قواهم و القيام بثورة جديده و نجحوا في ذلك بسبب هشاشه النام القائم في عهد باتيستا و بداء كاسترو حكمه بدايه اشتراكيه على الصعيد الداخلي و قام بتاميم الممتلكات الامريكيه و الاجنبيه و ذلك اثاؤر سخظ واشنطن و قاموا بحصار اقتصادي صارم فبادر الاتحاد السوفيتي لمساعده كوبا بسبب تقارب الافكار و الايدولوجيه و لكن بعد انهيار الاتحاد السوفيتي تعرضت كوبا لهزات اقتصاديه كبيرة بسبب دعم الاقتصادي
و بذلك قامت فنزويلا بامر من اوجو شافيز بعد وصوله للرئاسه بمد جسور التواصل للكوبيين و مساعدتهم و لكن تزايدت المصاعب الكوبيه مما ادى الى هجرات الكوبين للولايات المتحده
و لكن على الرغم من ذلك فلنظام كاسترو عجه ايجابيات منها انخفاض نسبه الاميه و الخدمات الصحيه النقدمه بشكل مجاني و كان لثورة كاسترو الشيوعيه تاثير على باقي الثورات التحريريه و اليساريه
وليس مستغربا ان تعتبر الولايات المتحده كوبا تهديد مباشر للامن القومي و قد وصلت الى ان عده محاولات لاغتيال كاسترو 600 محاوله اغتيال و لكن جميعها بائت بلفشل و قد وصلت مراحل العداوة للكوبين بان قامت الولايات المتجده بمسانده الكوبين المقيمين في الولايات المتحده المعادين لنظام كاسترو و تعد الصواريخ التي قام الاتحاد السوفيتي بتركيبها غلى الاراضي الكوبيه ازمه كبيرة و سببت توتر شديد في العلاقات بين البلدين
تنحي كاسترو و تولي شقيقه راوؤل للرئاسه
ففي عام 2003 تم اعاده انتخاب كاسترو من جديد واخيه نائب للرئيس و في عام 2006 تعرض ولعكه صحيه منعته من متابعه اعماله و اذاع انه من واجبه عدم التمسك بلحكم و اعلن في عام 2008 لا يتظلع للستمرار غي منصبه و بدلك قام البرلمان بانتخاب اخيه خلف له بالاجماع و منذ فترة و فيديل يمهد الطريق لاخيه لتولي المهمه من بعده و كانت رده فعل راؤول ان اخيه هو القائد الاعلى للثورة ولا يوجد بديل له
و ذكر راؤول انه لكي يبقى الحزب الشيوغي هو الوحيد يجب ان يكون ديمقراطيا و قد ذكر في احد تصاريحه بانه يريد تطبيع العلاقات مع العدو (الولايات المتحده) و لكن مع ذلك لم يهمل اخيه بل جميع القرارت الرئيسيه بيد اخيه فيديل
و قد جاءت رده الفعل الامريكيه معتدله على هذه الخطوة و ذكروا في حاله وجود اي وجه من اوجه التعاون الكوبي سيتم رفع الحصار و تقديم المساعده