- الجمعة مايو 13, 2011 5:12 pm
#35317
بسم الله الرحمن الرحيم
*أدوات السياسة الخارجية(الأداة الثالثة والرابعة)
3-الأداة الدعائية :استخدام الدولة تقنيات وأدوات الاتصال المتاحة في التأثير على الرأي العام سواء في الدول الصديقة أو الدول المعادية بما يخدم أو يحقق المصلحة القومية للدولة.
يمكن من وراء استخدام الأداة الدعائية تحقيق ما يلي :
أ-ترسيخ التواصل مع الدول الصديقة
ب-بث الفرقة والانقسام للدول المعادية والإيقاع بينها.
ج-تستخدم الأداة الدعائية في أوقات الحروب في تفتيت الجبهة الداخلية في صفوف الدول المعادية .
د-نشر العقيدة السياسية للدولة (الأيدلوجية)
-الأداة الدعائية هي نمط من أنماط التواصل الإنساني
-هناك أربع عناصر لعملية الاتصال:
1-المرسل :الطرف القائم بعملية الاتصال
2-الرسالة :المادة المراد إيصالها
3-الوسط:الأداة التي يتم من خلالها نقل مادة الاتصال
4-المتلقي :الطرف المستهدف في عملية الاتصال
-أسلوب الإعلام الدولي
1-الإعلام الدولي :أو ما يسمى إستراتيجية الحقيقة بمعنى أن المادة هنا لا تنطوي على أكاذيب (حقيقة)
2-الدعاية الدولية :بمعنى أن المادة هنا تنطوي على خليط من الحقائق والأكاذيب .وتكون الدعاية فعاله كلما صعب على المتلقي كشف هذه الأكاذيب التي تنطوي عليها المادة الإعلانية
3-الحروب النفسية :وهو أسلوب يستهدف تحطيم الروح المعنوية لدى الشعوب والجيوش .ويسمى أسلوب الكذبة الكبرى
*التصور الإسلامي بصددها :
-الأصل عدم اعتماد الكذب إلا في الحالة القصوى أو الحرب
-لا يجوز استخدام المادة الجنسية في الأداة الدعائية
4-الأداة الإستراتيجية (الحرب):استخدام القوة المسلحة في إجبار الموقف (العدو) على الامتثال لأوامر الدولة .
-تعريف آخر (كلاوس بيدز):عملية القتل الجماعي الغائي المنظم الذي نستهدف به إجبار الخصم على الرضوخ لأرادتنا.
-الحرب هي الأداة الأكثر تكلفة من أدواة السياسة الخارجية للدولة
-الحرب هي الملاذ الأخير للدولة لتحقيق ما فشلة في تحقيقه عن طريق الادواة السلمية
-هل الحرب في الإسلام مشروعة ؟
نعم.ولاكن ليس ابغض على المسلم قتل الروح التي الإنسانية لان الإسلام رسالة عالمية وبالتالي فان كل إنسان على الأرض قد يكون مسلم
-الأصل في الإسلام هو السلام
-الجهاد في الإسلام هو جهاد دفاعي وليس جهاد هجومي
*أدوات السياسة الخارجية(الأداة الثالثة والرابعة)
3-الأداة الدعائية :استخدام الدولة تقنيات وأدوات الاتصال المتاحة في التأثير على الرأي العام سواء في الدول الصديقة أو الدول المعادية بما يخدم أو يحقق المصلحة القومية للدولة.
يمكن من وراء استخدام الأداة الدعائية تحقيق ما يلي :
أ-ترسيخ التواصل مع الدول الصديقة
ب-بث الفرقة والانقسام للدول المعادية والإيقاع بينها.
ج-تستخدم الأداة الدعائية في أوقات الحروب في تفتيت الجبهة الداخلية في صفوف الدول المعادية .
د-نشر العقيدة السياسية للدولة (الأيدلوجية)
-الأداة الدعائية هي نمط من أنماط التواصل الإنساني
-هناك أربع عناصر لعملية الاتصال:
1-المرسل :الطرف القائم بعملية الاتصال
2-الرسالة :المادة المراد إيصالها
3-الوسط:الأداة التي يتم من خلالها نقل مادة الاتصال
4-المتلقي :الطرف المستهدف في عملية الاتصال
-أسلوب الإعلام الدولي
1-الإعلام الدولي :أو ما يسمى إستراتيجية الحقيقة بمعنى أن المادة هنا لا تنطوي على أكاذيب (حقيقة)
2-الدعاية الدولية :بمعنى أن المادة هنا تنطوي على خليط من الحقائق والأكاذيب .وتكون الدعاية فعاله كلما صعب على المتلقي كشف هذه الأكاذيب التي تنطوي عليها المادة الإعلانية
3-الحروب النفسية :وهو أسلوب يستهدف تحطيم الروح المعنوية لدى الشعوب والجيوش .ويسمى أسلوب الكذبة الكبرى
*التصور الإسلامي بصددها :
-الأصل عدم اعتماد الكذب إلا في الحالة القصوى أو الحرب
-لا يجوز استخدام المادة الجنسية في الأداة الدعائية
4-الأداة الإستراتيجية (الحرب):استخدام القوة المسلحة في إجبار الموقف (العدو) على الامتثال لأوامر الدولة .
-تعريف آخر (كلاوس بيدز):عملية القتل الجماعي الغائي المنظم الذي نستهدف به إجبار الخصم على الرضوخ لأرادتنا.
-الحرب هي الأداة الأكثر تكلفة من أدواة السياسة الخارجية للدولة
-الحرب هي الملاذ الأخير للدولة لتحقيق ما فشلة في تحقيقه عن طريق الادواة السلمية
-هل الحرب في الإسلام مشروعة ؟
نعم.ولاكن ليس ابغض على المسلم قتل الروح التي الإنسانية لان الإسلام رسالة عالمية وبالتالي فان كل إنسان على الأرض قد يكون مسلم
-الأصل في الإسلام هو السلام
-الجهاد في الإسلام هو جهاد دفاعي وليس جهاد هجومي