أخطر مقال غربي عن الليبراليين السعوديين !!!!!!
مرسل: الأحد مايو 22, 2011 10:51 pm
قامت احد المثقفات الغربيات وهي الكاتبة فرانسيس ستونز بتفجير قنبلة مدوية في عالم الحداثة والحداثيين .. حيث ألفت كتاباً تحدثت فيه عن خيانات الحداثيين في الشرق والغرب ...
وتعاونهم مع الإستخبارات الإمريكية اسي آي أي ...
وكيف ان هؤلاء الحداثيين في الغرب والشرق كانوا ينفذون مخططاً وبرنامجاً ثقافياً قامت بتصميمه الإستخبارات الأمريكية ..
ويهدف برنامج شراء الحداثيين السعوديين إلى إقصاء الثقافات التي تنافي الثقافة الامريكية او تصطدم معها .. ...
وكانت الحرب التي جنودها هم الحداثيون تهدف إلى هدم الثقافات الأخرى المناقضة للأمركة ... ومنها ً الشيوعية اثناء الحرب الباردة ثم الثقافات الأخرى ( الإسلام ) بعد سقوط الشيوعية ...
واسم الكتاب " الحرب الباردة الثقافية: المخابرات الأمريكية وعالم الفنون والأداب .. المؤلفة : فرانسيس ستونز وقد ترجمه للعربية الإستاذ طلعت الشايب
و كتاب فرانسيس ستونز هو الطبعة الثانية لكتاب سابق اسمه من الذي دفع للزمار لنفس الكاتبة صدر عام 1993 ويفضح الكتاب الحداثيين وان مؤتمراتهم ونشاطاتهم وبرامجهم وكتبهم ومؤلفاتهم تقام بتمويل من الإستخبارات الأمريكية ...
وان الإستخبارت الأمريكية تتدخل في عرض الكتب في معارضهم ( معارض الكتاب !!!!!!! ) وتمنع مناه ما لا يتفق مع الفكرة الغربية الأمريكية ...
وتضمن الكتاب فصول عن اشهر كتاب الحداثة في الشرق والغرب وأدوارهم .. والجوائز التي نالوها وان الإستخبارات الأمريكية تتولى تلميعهم وفوزهم بالجوائز ...
وتمنع الإستبارات الأمريكية فوز أي شخص لا يعجبهم بالجوائز وتقوم بترشيح من ترى انه يناسب توجههم لتحقيق الأهداف الخفية ..
وفي برنامج للتلفزيون البريطاني قدّمت لكاتبة معلومات عن العملاء وطرق التمويل والدفع بعنوان : الأيدي الخفية والفن والمخابرات الأمريكية ..
وتم الكشف عن منظمات تديرها الإستخبارات الأمريكية ومنها منظمة الإتحاد الدولي للحرية الثقافية وانه يبث ثلاثين مجلة وله فروع في 35 دولة وبعشرات اللغات ...
وكذلك اذاعة اوربا الحرة 16 لغة .. ويترأس حملتها رونالد ريجان الرئيس الأمريكي الأسبق قبل رئاسته .. كممثل لأمريكا والإستخبارات الأمريكية ...
وفي مجلة المستقبل الإسلامي التي تصدرها الندوة العالمية للشباب الإسلامي عدد رقم 134 جمادى الأخرة 1423 سبتمبر 2002 صفحة 17-21 تحقيق مصوّر ومثير بعنوان كيف سيطرت السي آي أي على الكتّاب والشعراء الشيوعيون في العالم ....
وهو تحقيق مطوّل عن الكتاب المذكور .... ولقاءات مع حداثيين إعترفوا بالتمويل والدعم الأمريكي .. والخدعة ...
ومنهم جابر عصفور كبير الحداثيين العرب حيث افاد انه يعلم بذلك وانه فوجيء بأن الحداثة لعبة سياسية .. وان الحداثة خيانة وتلقي اموال من الغرب ..
وان هذا الكتاب قد القى بالحداثة إلى الهاوية ... وفضحها .. وكذلك لقاءات مع شوقي ضيف والدكتور صلاح فضل الذي تحدّث عن التحالفات الحداثية المشبوهة مع السياسة واساليب ملتوية لخدمة الرأسمالية وليس الأدب ...
وقصص التمويل المشبوهة التي زكمت الأنوف واعترف معظم الحداثيون العرب انهم مضللون ومخدوعون لمدة نصف قرن بعد إنكشاف الحقيقة بهذين الكتابين .. وإنكشاف التمويلات والأساليب الملتوية .. وخدمة اهداف لم تكن في حسبانهم الكتاب مثير جداً ...
يفضح الحداثة ويعريّ الحداثيين خصوصاً انهم لا أدب ولا فكر ولكن خدمة الفكر الأمريكي والراسمالية ... بتمويل أمريكي
وتعاونهم مع الإستخبارات الإمريكية اسي آي أي ...
وكيف ان هؤلاء الحداثيين في الغرب والشرق كانوا ينفذون مخططاً وبرنامجاً ثقافياً قامت بتصميمه الإستخبارات الأمريكية ..
ويهدف برنامج شراء الحداثيين السعوديين إلى إقصاء الثقافات التي تنافي الثقافة الامريكية او تصطدم معها .. ...
وكانت الحرب التي جنودها هم الحداثيون تهدف إلى هدم الثقافات الأخرى المناقضة للأمركة ... ومنها ً الشيوعية اثناء الحرب الباردة ثم الثقافات الأخرى ( الإسلام ) بعد سقوط الشيوعية ...
واسم الكتاب " الحرب الباردة الثقافية: المخابرات الأمريكية وعالم الفنون والأداب .. المؤلفة : فرانسيس ستونز وقد ترجمه للعربية الإستاذ طلعت الشايب
و كتاب فرانسيس ستونز هو الطبعة الثانية لكتاب سابق اسمه من الذي دفع للزمار لنفس الكاتبة صدر عام 1993 ويفضح الكتاب الحداثيين وان مؤتمراتهم ونشاطاتهم وبرامجهم وكتبهم ومؤلفاتهم تقام بتمويل من الإستخبارات الأمريكية ...
وان الإستخبارت الأمريكية تتدخل في عرض الكتب في معارضهم ( معارض الكتاب !!!!!!! ) وتمنع مناه ما لا يتفق مع الفكرة الغربية الأمريكية ...
وتضمن الكتاب فصول عن اشهر كتاب الحداثة في الشرق والغرب وأدوارهم .. والجوائز التي نالوها وان الإستخبارات الأمريكية تتولى تلميعهم وفوزهم بالجوائز ...
وتمنع الإستبارات الأمريكية فوز أي شخص لا يعجبهم بالجوائز وتقوم بترشيح من ترى انه يناسب توجههم لتحقيق الأهداف الخفية ..
وفي برنامج للتلفزيون البريطاني قدّمت لكاتبة معلومات عن العملاء وطرق التمويل والدفع بعنوان : الأيدي الخفية والفن والمخابرات الأمريكية ..
وتم الكشف عن منظمات تديرها الإستخبارات الأمريكية ومنها منظمة الإتحاد الدولي للحرية الثقافية وانه يبث ثلاثين مجلة وله فروع في 35 دولة وبعشرات اللغات ...
وكذلك اذاعة اوربا الحرة 16 لغة .. ويترأس حملتها رونالد ريجان الرئيس الأمريكي الأسبق قبل رئاسته .. كممثل لأمريكا والإستخبارات الأمريكية ...
وفي مجلة المستقبل الإسلامي التي تصدرها الندوة العالمية للشباب الإسلامي عدد رقم 134 جمادى الأخرة 1423 سبتمبر 2002 صفحة 17-21 تحقيق مصوّر ومثير بعنوان كيف سيطرت السي آي أي على الكتّاب والشعراء الشيوعيون في العالم ....
وهو تحقيق مطوّل عن الكتاب المذكور .... ولقاءات مع حداثيين إعترفوا بالتمويل والدعم الأمريكي .. والخدعة ...
ومنهم جابر عصفور كبير الحداثيين العرب حيث افاد انه يعلم بذلك وانه فوجيء بأن الحداثة لعبة سياسية .. وان الحداثة خيانة وتلقي اموال من الغرب ..
وان هذا الكتاب قد القى بالحداثة إلى الهاوية ... وفضحها .. وكذلك لقاءات مع شوقي ضيف والدكتور صلاح فضل الذي تحدّث عن التحالفات الحداثية المشبوهة مع السياسة واساليب ملتوية لخدمة الرأسمالية وليس الأدب ...
وقصص التمويل المشبوهة التي زكمت الأنوف واعترف معظم الحداثيون العرب انهم مضللون ومخدوعون لمدة نصف قرن بعد إنكشاف الحقيقة بهذين الكتابين .. وإنكشاف التمويلات والأساليب الملتوية .. وخدمة اهداف لم تكن في حسبانهم الكتاب مثير جداً ...
يفضح الحداثة ويعريّ الحداثيين خصوصاً انهم لا أدب ولا فكر ولكن خدمة الفكر الأمريكي والراسمالية ... بتمويل أمريكي