- الثلاثاء مايو 24, 2011 8:56 pm
#36373
مقال علمي عن ماء زمزم fficeffice" />>>
كشف العالم الياباني ماسا رو إيموتو رئيس معهدهادو للبحوث العلمية عن خصائص إعجازية لماء زمزم وهو الماء المقدس عند المسلمين بعدأن أجرى عليه عدة تجارب باستخدام تقنية النانو.
وأكد إيموتو في كلمة ألقاهافي الندوة العلمية التي نظمتها كلية دار الحكمة للبنات في مدينة جدة يوم الأحد أنماء زمزم يمتاز بخاصية علمية لا توجد في الماء العادي، بعد أن بينت الدراساتوالبحوث العلمية التي أجراها على الماء بتقنية النانو أنها لم تستطع تغيير أي منخواصه الأصلية.
وأشار الباحث الياباني, وهو مؤسس نظرية تبلور ذرات الماءالتي تعد اختراقا علميا جديدا في مجال أبحاث الماء ومؤلف كتاب "رسائل من الماء", إلى أن البسملة في القرآن الكريم لها تأثير عجيب على بلورات الماء.
وقال إيموتوفي حديثه أمام أكثر من 500 باحث ومهتم في أبحاث المياه، أن إضافة قطرة واحدة من ماءزمزم إلى 1000 قطرة من الماء العادي تجعل الماء العادي يكتسب الخصائص ذاتها لهذاالماء المقدس
وقال إيموتو في كلمته التي نقلتها وكالة الأنباء السعودية (واس) أن بداية معرفته بماء زمزم كانت عندما حصل على ماء زمزم من شخص عربي كان يقيمفي اليابان.
وبين إيموتو أن ماء زمزم فريد ومتميز ومقدس ولا يشبه في بلوراتهأي نوع من المياه في العالم أيا كان مصدرها. ولفت إلى أن كل الدراسات في المختبراتوالمعامل لم تستطع أن تغير خاصية هذا الماء وهو أمر لم نستطيع معرفته حتى الآن وأنبلورات الماء الناتجة بعد التكرير تعطي أشكالا رائعة لذلك لا يمكن أن يكون هذاالماء عادياً.
وأوضح إيموتو أنه حين تعرضت بلورات الماء للبسملة عن طريقالقراءة أحدثت تأثيرا عجيبا وكونت بلورات فائقة الجمال في تشكيل الماء. وبالإضافةإلى البسملة فإن لأسماء الله الحسنى أثر كبير على خاصية بلورات ماء زمزم إذ تم عرضأسماء الله الحسني التسعة والتسعين على الماء ولكن عند عرض اسم "العليم" على بلوراتالماء شكل هذا الاسم تأثيرات خاصة في شكل الماء وخواصه.
وأشار إيموتو إلىتجربة إسماع الماء شريطا يتلى فيه القرآن الكريم فتكونت بلورات من الماء لها تصميمرمزي غاية في الصفاء والنقاء مؤكدا أن الأشكال الهندسة المختلفة التي تتشكل بهابلورات الماء الذي قرأ علية القرآن أو الدعاء تكون اهتزازات ناتجة عن القرآن علىهيئة صورة من صور الطاقة مبينا أن ذاكرة الماء هي صورة من صور الطاقة الكامنة والتيتمكنه من السمع والرؤية والشعور والانفعال واختزان المعلومات ونقلها والتأثر بهاإلى جانب تأثيرها في تقوية مناعة الإنسان وربما علاجه أيضا من الأمراض العضويةوالنفسية.
وعلق عميد كلية الطب بجامعة الملك عبد العزيز بجدة الدكتور عدنانالمزروعي على كلمة إيموتو بأن ماطرحه إيموتو في دراساته يدل على أن أي ذرة في عالمالوجود لها إدراك وفهم وشعور فهي تبدي انفعالا إزاء كل حدث يقع في العالم وتعظمخالقها وتسبحه عن بصيرة.
ولفت المزروعي في تعليقه الذي نشرته صحيفة "الوطن" السعودية إلى أن ذرات الماء تتسم بالقدرة على التأثير بأفكار الإنسان وكلامهفالطاقة الاهتزازية للبشر والأفكار والنظرات والدعاء والعبادة تترك أثر البناءالذري للماء.
وأضاف المزروعي أن الدكتور أموتو استنتج أيضا أن الدعاء يجعلكل شيء جميلا ومن هذه الأشياء الماء وهذا ما جاءت به الشريعة الإسلامية ومن هنا لناأن نتخيل بعد هذا كله كيفية تأثر الإنسان الذي يتكون جسمه من 70 بالمائة من المياهبالأفكار والمشاعر والنظرات والدعاء.
كشف العالم الياباني ماسا رو إيموتو رئيس معهدهادو للبحوث العلمية عن خصائص إعجازية لماء زمزم وهو الماء المقدس عند المسلمين بعدأن أجرى عليه عدة تجارب باستخدام تقنية النانو.
وأكد إيموتو في كلمة ألقاهافي الندوة العلمية التي نظمتها كلية دار الحكمة للبنات في مدينة جدة يوم الأحد أنماء زمزم يمتاز بخاصية علمية لا توجد في الماء العادي، بعد أن بينت الدراساتوالبحوث العلمية التي أجراها على الماء بتقنية النانو أنها لم تستطع تغيير أي منخواصه الأصلية.
وأشار الباحث الياباني, وهو مؤسس نظرية تبلور ذرات الماءالتي تعد اختراقا علميا جديدا في مجال أبحاث الماء ومؤلف كتاب "رسائل من الماء", إلى أن البسملة في القرآن الكريم لها تأثير عجيب على بلورات الماء.
وقال إيموتوفي حديثه أمام أكثر من 500 باحث ومهتم في أبحاث المياه، أن إضافة قطرة واحدة من ماءزمزم إلى 1000 قطرة من الماء العادي تجعل الماء العادي يكتسب الخصائص ذاتها لهذاالماء المقدس
وقال إيموتو في كلمته التي نقلتها وكالة الأنباء السعودية (واس) أن بداية معرفته بماء زمزم كانت عندما حصل على ماء زمزم من شخص عربي كان يقيمفي اليابان.
وبين إيموتو أن ماء زمزم فريد ومتميز ومقدس ولا يشبه في بلوراتهأي نوع من المياه في العالم أيا كان مصدرها. ولفت إلى أن كل الدراسات في المختبراتوالمعامل لم تستطع أن تغير خاصية هذا الماء وهو أمر لم نستطيع معرفته حتى الآن وأنبلورات الماء الناتجة بعد التكرير تعطي أشكالا رائعة لذلك لا يمكن أن يكون هذاالماء عادياً.
وأوضح إيموتو أنه حين تعرضت بلورات الماء للبسملة عن طريقالقراءة أحدثت تأثيرا عجيبا وكونت بلورات فائقة الجمال في تشكيل الماء. وبالإضافةإلى البسملة فإن لأسماء الله الحسنى أثر كبير على خاصية بلورات ماء زمزم إذ تم عرضأسماء الله الحسني التسعة والتسعين على الماء ولكن عند عرض اسم "العليم" على بلوراتالماء شكل هذا الاسم تأثيرات خاصة في شكل الماء وخواصه.
وأشار إيموتو إلىتجربة إسماع الماء شريطا يتلى فيه القرآن الكريم فتكونت بلورات من الماء لها تصميمرمزي غاية في الصفاء والنقاء مؤكدا أن الأشكال الهندسة المختلفة التي تتشكل بهابلورات الماء الذي قرأ علية القرآن أو الدعاء تكون اهتزازات ناتجة عن القرآن علىهيئة صورة من صور الطاقة مبينا أن ذاكرة الماء هي صورة من صور الطاقة الكامنة والتيتمكنه من السمع والرؤية والشعور والانفعال واختزان المعلومات ونقلها والتأثر بهاإلى جانب تأثيرها في تقوية مناعة الإنسان وربما علاجه أيضا من الأمراض العضويةوالنفسية.
وعلق عميد كلية الطب بجامعة الملك عبد العزيز بجدة الدكتور عدنانالمزروعي على كلمة إيموتو بأن ماطرحه إيموتو في دراساته يدل على أن أي ذرة في عالمالوجود لها إدراك وفهم وشعور فهي تبدي انفعالا إزاء كل حدث يقع في العالم وتعظمخالقها وتسبحه عن بصيرة.
ولفت المزروعي في تعليقه الذي نشرته صحيفة "الوطن" السعودية إلى أن ذرات الماء تتسم بالقدرة على التأثير بأفكار الإنسان وكلامهفالطاقة الاهتزازية للبشر والأفكار والنظرات والدعاء والعبادة تترك أثر البناءالذري للماء.
وأضاف المزروعي أن الدكتور أموتو استنتج أيضا أن الدعاء يجعلكل شيء جميلا ومن هذه الأشياء الماء وهذا ما جاءت به الشريعة الإسلامية ومن هنا لناأن نتخيل بعد هذا كله كيفية تأثر الإنسان الذي يتكون جسمه من 70 بالمائة من المياهبالأفكار والمشاعر والنظرات والدعاء.