ديفيد كاميرون
مرسل: السبت مايو 28, 2011 3:49 am
ديفيد كاميرون (9 أكتوبر 1966 -)، رئيس وزراء المملكة المتحدة منذ 11 مايو 2010[1].
درس الفلسفة والسياسة والاقتصاد في جامعة أوكسفورد، ثم إنضم إلى حزب المحافظين بإدارة البحوث وأصبح المستشار الخاص لنورمان لامونت ومن ثم لمايكل هوارد. كما كان مدير شؤون الشركات في شركة كارلتون للاتصالات لمدة سبع سنوات.
ترشح أول مرة لعضوية البرلمان في عام 1997 وذلك عن دائرة ستافورد لكنه خسر في الانتخابات، لكنه عاد وترشح بعام 2001 عن دائرة ويتني، واستطاع تحقيق الفوز. إرتفع بسرعة ليصبح رئيسًا لتنسيق السياسات خلال الحملة الانتخابية لعام 2005. ثم انتخب قبل نهاية العام رئيسًا لحزب المحافظين، وأصبح بحكم ذلك زعيمًا للمعارضة إلى أن استطاع أن يحقق فوز بالانتخابات وأن يتولى رئاسة الحكومة[1].
رئاسة الحكومة
بعد ظهور نتائج الانتخابات البريطانية لعام 2010 والتي أظهرت تقدم حزب المحافظين على حزب العمال الحاكم لكن مع عدم حصولة على الغالبية المطلقة التي تؤهلة لتشكيل حكومة بشكل تلقائي[2] أعلن عن رغبته في التوصل إلى اتفاق لتقاسم السلطة مع حزب الديمقراطيين الأحرار الذي جاء في المرتبة الثالثة في الانتخابات[2]. وبعد استقالة رئيس الوزراء العمالي جوردون براون من منصبة في 11 مايو 2010 والاتفاق بين حزبي المحافظين والديمقراطيين الأحرار على تشكيل ائتلاف حاكم يتمتع بأغلبية برلمانية[1] عينته الملكة إليزابيث الثانية رئيسًا للوزراء[1]، وبتوليه رئاسة الوزراء في سن الثالثة والأربيعين صار أصغر من تولى منصب رئيس الوزراء[1] منذ عهد روبرت جنكنسون الذي تولى الحكم عام 1812.
أسرته
بعام 1996 تزوج من سامانثا شيفيلد (سامانثا كاميرون)، ولديهما من الأبناء:
إيفان ريجنالد إيان (ولد بعام 2002، وتوفي بعام 2009[3]).
نانسي غوين (ولدت بعام 2004).
آرثر إلوين (ولد بعام 2006).
فلورينس (ولدت بعام 2010[4]).
درس الفلسفة والسياسة والاقتصاد في جامعة أوكسفورد، ثم إنضم إلى حزب المحافظين بإدارة البحوث وأصبح المستشار الخاص لنورمان لامونت ومن ثم لمايكل هوارد. كما كان مدير شؤون الشركات في شركة كارلتون للاتصالات لمدة سبع سنوات.
ترشح أول مرة لعضوية البرلمان في عام 1997 وذلك عن دائرة ستافورد لكنه خسر في الانتخابات، لكنه عاد وترشح بعام 2001 عن دائرة ويتني، واستطاع تحقيق الفوز. إرتفع بسرعة ليصبح رئيسًا لتنسيق السياسات خلال الحملة الانتخابية لعام 2005. ثم انتخب قبل نهاية العام رئيسًا لحزب المحافظين، وأصبح بحكم ذلك زعيمًا للمعارضة إلى أن استطاع أن يحقق فوز بالانتخابات وأن يتولى رئاسة الحكومة[1].
رئاسة الحكومة
بعد ظهور نتائج الانتخابات البريطانية لعام 2010 والتي أظهرت تقدم حزب المحافظين على حزب العمال الحاكم لكن مع عدم حصولة على الغالبية المطلقة التي تؤهلة لتشكيل حكومة بشكل تلقائي[2] أعلن عن رغبته في التوصل إلى اتفاق لتقاسم السلطة مع حزب الديمقراطيين الأحرار الذي جاء في المرتبة الثالثة في الانتخابات[2]. وبعد استقالة رئيس الوزراء العمالي جوردون براون من منصبة في 11 مايو 2010 والاتفاق بين حزبي المحافظين والديمقراطيين الأحرار على تشكيل ائتلاف حاكم يتمتع بأغلبية برلمانية[1] عينته الملكة إليزابيث الثانية رئيسًا للوزراء[1]، وبتوليه رئاسة الوزراء في سن الثالثة والأربيعين صار أصغر من تولى منصب رئيس الوزراء[1] منذ عهد روبرت جنكنسون الذي تولى الحكم عام 1812.
أسرته
بعام 1996 تزوج من سامانثا شيفيلد (سامانثا كاميرون)، ولديهما من الأبناء:
إيفان ريجنالد إيان (ولد بعام 2002، وتوفي بعام 2009[3]).
نانسي غوين (ولدت بعام 2004).
آرثر إلوين (ولد بعام 2006).
فلورينس (ولدت بعام 2010[4]).