- السبت مايو 28, 2011 4:38 am
#36548
الميثولوجيا الإغريقية: هي مجموعة من الأساطير المتعلقة بالمعتقدات والديانات التي احتضنتها الحضارة الهلينستية (الإغريقية). وكانت أغلب هذه الأقاصيص مألوفة لدى عامة الشعب الإغريقي. على غرار الديانات التي كانت منتشرة حينذاك، آمن الإغريق بوجود آلهة عدة، كما ربطوا بين كل إله وأحد الأنشطة اليومية. أفروديت مثلا، كانت آلهة الحب والجنس، بينما كان آرس إله الحرب وهاديس إله الموتى والعالم السفلي.
[عدل] الآلهة المعبودة
بالرغم من أنه يمكن عد المئات من الموجودات التي يمكن أن تعتبر "اله" حسب التصورات القديمة، إلا أن حضور أكثرها اقتصر على جوانب هي أشبه بالفولكلور منها إلى ممارسات دينية. العبادة الفعلية اقتصرت على بضعة آلهة فقط، وبالأخص الآلهة الاثني عشر الأولمبية نسبة إلى مقرها في جبل أوليمبوس أو (أوليمب).
تعتبر الآلهة الأولمبية المركز الذي تنتظم من حوله المعتقدات الهلينستية القديمة، تعتبر بيرسيفون (راعية الألغاز الإليوسينية) الاستثناء الوحيد هنا. إذ كانت العديد من القرى والمدن تملك معتقدات خاصة بها، ترتكز على مجموعة من الحوريات والآلهة المحلية
اللآلهات:
زيوس: كبير الالهه وهو المسؤول عن الصواعق ويمثل كوكب المشتري وكانت زوجته هيرا
أثينا او مينرفا: ربة الحكمة
أفروديت او فينوس: ربة الجمال
اريس: اله الحرب والجنون والدمار
هادس: اله الجحيم ومملكة العالم السفلى
ديانا: اله القمر والصيد
بوسايدون: اله المحيطات
نبتون: اله البحار
فولكانو: اله النار
دمتير: ربة الخصوبة
ابولو: اله الشمس
ايرورا: الهة الفجر
برسفونية: الهة الربيع
[عدل] أسباب نشأة الأساطير
إن حضارة كالحضارة اليونانية القديمة والتي إلى الآن تعد حضارة قوة في زمن ما، كانت البناء الذي لولاه لم استطعنا إدراك علوم كثيرة وإن أرسطو وأفلاطون وغيرهم من الفلاسفة والمفكرين كانوا ينبوع أساس للفلسفة والعلوم الأخرى.
وإن إدراك الظروف التي احتوتهم يعطينا مدارك كثيرة ومفيدة. لتلك الأساطير وحسب فهمهم في تلك الفترة كانت تمثل لهم الحياة ذاتها لأنها تفسر وتساعد الإنسان في فهم هذا العالم، ربما تكون وهم لنا الآن لكنها كانت حياة عندهم في تلك الفترات
[عدل] الآلهة المعبودة
بالرغم من أنه يمكن عد المئات من الموجودات التي يمكن أن تعتبر "اله" حسب التصورات القديمة، إلا أن حضور أكثرها اقتصر على جوانب هي أشبه بالفولكلور منها إلى ممارسات دينية. العبادة الفعلية اقتصرت على بضعة آلهة فقط، وبالأخص الآلهة الاثني عشر الأولمبية نسبة إلى مقرها في جبل أوليمبوس أو (أوليمب).
تعتبر الآلهة الأولمبية المركز الذي تنتظم من حوله المعتقدات الهلينستية القديمة، تعتبر بيرسيفون (راعية الألغاز الإليوسينية) الاستثناء الوحيد هنا. إذ كانت العديد من القرى والمدن تملك معتقدات خاصة بها، ترتكز على مجموعة من الحوريات والآلهة المحلية
اللآلهات:
زيوس: كبير الالهه وهو المسؤول عن الصواعق ويمثل كوكب المشتري وكانت زوجته هيرا
أثينا او مينرفا: ربة الحكمة
أفروديت او فينوس: ربة الجمال
اريس: اله الحرب والجنون والدمار
هادس: اله الجحيم ومملكة العالم السفلى
ديانا: اله القمر والصيد
بوسايدون: اله المحيطات
نبتون: اله البحار
فولكانو: اله النار
دمتير: ربة الخصوبة
ابولو: اله الشمس
ايرورا: الهة الفجر
برسفونية: الهة الربيع
[عدل] أسباب نشأة الأساطير
إن حضارة كالحضارة اليونانية القديمة والتي إلى الآن تعد حضارة قوة في زمن ما، كانت البناء الذي لولاه لم استطعنا إدراك علوم كثيرة وإن أرسطو وأفلاطون وغيرهم من الفلاسفة والمفكرين كانوا ينبوع أساس للفلسفة والعلوم الأخرى.
وإن إدراك الظروف التي احتوتهم يعطينا مدارك كثيرة ومفيدة. لتلك الأساطير وحسب فهمهم في تلك الفترة كانت تمثل لهم الحياة ذاتها لأنها تفسر وتساعد الإنسان في فهم هذا العالم، ربما تكون وهم لنا الآن لكنها كانت حياة عندهم في تلك الفترات