هل تحافظ جماعات الضغط على الديمقراطية أم تقوضها؟
مرسل: السبت مايو 28, 2011 9:17 am
من ترجمتي لكتاب (Foundations of Comparative Politics)
للكاتبين (Kenneth Newton, Jan W. van Deth –)
Cambridge University Press (2009)
من خلال مادة النظم السياسية المقارنة التي يدرسها سعادة الدكتور / عبدالسلام نوير . وقد كان الفصل المطلوب هو في جماعات الضغط والمنظمات الاجتماعية .
هل تحافظ جماعات الضغط على الديمقراطية أم تقوضها؟
الحفاظ:
- تؤدي الجماعات المهام الأساسية في تجميع وصياغة الرأي العام .
- المنظمات التطوعية تشكل وسائل لا غنى عنها في تنظيم حقوق الأقليات ومعظم الجماعات تعتبر جماعات أقليات.
- الجمعيات التطوعية تعتبر مدارس حرة للديموقراطية تعلم الناس السياسة ومهارات التنظيم.
- الجماعات تخلق أرضية للقادة السياسيين المحليين والقوميين.
- تشجع الجماعات سياسة التوافق ، التفاهم والتصالح بتجميع الناس المختلفين من خلفيات وأراء مختلفة في تنظيم واحد.
- الشبكات المتداخلة والمتشابكة للمنظمات تربط المجتمع في مواجهة الانقسامات الداخلية.
- الجماعات تمنح الناس الإحساس بالانتماء والمجتمعية والهدف.
- الجماعات تعمل كقنوات اتصال بين المواطنين أنفسهم وبين المواطنين والحكومة.
- تقدم الجماعات شبكة من المنظمات خارجياً واستقلالاً للحكومة . وهي قاعدة جاهزة للتنظيم لتعبئة الرأي العام ضد الأعمال غير الشعبية للحكومة.
- تمد الجماعات الحكومة بالمعلومات الفنية والمعلومات المتخصصة وتساعد في قيام سياسة عامة بكفاءة وفاعلية.
- المجتمعات الشمولية عرضة للسياسات المتطرفة والحركات الشمولية السياسية .
التقويض
- من الناحيه الضيقه هناك بعض القطاعات الخاصه قد تتأمر ضد المصلحة العامة
- مجموعه يمكن ان تمثل بعض قطاعت المجتمع لا تمثل وجهات نظرالجميع (على سبيل المثال ، النساءوالأقليات) ان هيمنة السياسة والمجتمع هي أيضا الخالصة والتي تعمل مع عدد محدود من المجموعات والمنظمات
- الجمعيات الخاصه غالبا مايمثلها او يحكمها الأقلية التي تمثل مصالح زعماء قليلة فقط وليس جميع أعضائها.
- جماعات الضغط ليست مسؤولة إلا عن أعضائها ولكن الحكومات هي المسؤولة عن جميع المواطنين, الا اذا كانت جماعات الضغط اقوى فأن تمثيل ومسئوليه الدوله تكون اقل.
- أن التعاون الوثيق بين جماعات الضغط والحكومه قد يضع جماعات الضغط في حرجين والمتمثله في عدم استقلاليتها
- سيطره الدوله على مواردها الماليه ممايفقدها اعتمادها على نفسها والعمل لصالح المجتمع.
- الكثير من الجماعات القويه تطلب مطالب من الحكومه فوق طاقتها.
- هناك مجموعات تميل الى ان تكون جزءا من السياسة العامة لمنع الحكومات من وضع سياسات صارمه وفقا لهذه المسألة والظروف. وسوف يكون اليوم الفائزين الخاسرين الغد ، والعكس كذلك.
- الجماعات التي تفشل في واحدة من العمليات السياسية (حكومة وطنية) قد تكون ناجحة في بلدان أخرى في الحكومة المحلية والمحاكم والمحافل الدولية. المجموعات تبحث في كثير من الحالات عن الحلفاء السياسيين ، ما يضطره إلى حل وسط والتعاون مع الآخرين.
- لا تحصل المجموعات دائما على ما يريدون ، ولكنه يمكن أن يقدموا حق النقض في كثير من الحالات او تقديم الأقتراحات التي لاتناسبهم او لاتعجبهم.
- الأساس الرئيسي لنظرية التعددية، روبرت دال 1915))، يجادل بأن الديمقراطية التعددية لا يعمل بطريقة "الكتاب"الكمال، لكنه يعمل جيدا إلى حد معقول.
للكاتبين (Kenneth Newton, Jan W. van Deth –)
Cambridge University Press (2009)
من خلال مادة النظم السياسية المقارنة التي يدرسها سعادة الدكتور / عبدالسلام نوير . وقد كان الفصل المطلوب هو في جماعات الضغط والمنظمات الاجتماعية .
هل تحافظ جماعات الضغط على الديمقراطية أم تقوضها؟
الحفاظ:
- تؤدي الجماعات المهام الأساسية في تجميع وصياغة الرأي العام .
- المنظمات التطوعية تشكل وسائل لا غنى عنها في تنظيم حقوق الأقليات ومعظم الجماعات تعتبر جماعات أقليات.
- الجمعيات التطوعية تعتبر مدارس حرة للديموقراطية تعلم الناس السياسة ومهارات التنظيم.
- الجماعات تخلق أرضية للقادة السياسيين المحليين والقوميين.
- تشجع الجماعات سياسة التوافق ، التفاهم والتصالح بتجميع الناس المختلفين من خلفيات وأراء مختلفة في تنظيم واحد.
- الشبكات المتداخلة والمتشابكة للمنظمات تربط المجتمع في مواجهة الانقسامات الداخلية.
- الجماعات تمنح الناس الإحساس بالانتماء والمجتمعية والهدف.
- الجماعات تعمل كقنوات اتصال بين المواطنين أنفسهم وبين المواطنين والحكومة.
- تقدم الجماعات شبكة من المنظمات خارجياً واستقلالاً للحكومة . وهي قاعدة جاهزة للتنظيم لتعبئة الرأي العام ضد الأعمال غير الشعبية للحكومة.
- تمد الجماعات الحكومة بالمعلومات الفنية والمعلومات المتخصصة وتساعد في قيام سياسة عامة بكفاءة وفاعلية.
- المجتمعات الشمولية عرضة للسياسات المتطرفة والحركات الشمولية السياسية .
التقويض
- من الناحيه الضيقه هناك بعض القطاعات الخاصه قد تتأمر ضد المصلحة العامة
- مجموعه يمكن ان تمثل بعض قطاعت المجتمع لا تمثل وجهات نظرالجميع (على سبيل المثال ، النساءوالأقليات) ان هيمنة السياسة والمجتمع هي أيضا الخالصة والتي تعمل مع عدد محدود من المجموعات والمنظمات
- الجمعيات الخاصه غالبا مايمثلها او يحكمها الأقلية التي تمثل مصالح زعماء قليلة فقط وليس جميع أعضائها.
- جماعات الضغط ليست مسؤولة إلا عن أعضائها ولكن الحكومات هي المسؤولة عن جميع المواطنين, الا اذا كانت جماعات الضغط اقوى فأن تمثيل ومسئوليه الدوله تكون اقل.
- أن التعاون الوثيق بين جماعات الضغط والحكومه قد يضع جماعات الضغط في حرجين والمتمثله في عدم استقلاليتها
- سيطره الدوله على مواردها الماليه ممايفقدها اعتمادها على نفسها والعمل لصالح المجتمع.
- الكثير من الجماعات القويه تطلب مطالب من الحكومه فوق طاقتها.
- هناك مجموعات تميل الى ان تكون جزءا من السياسة العامة لمنع الحكومات من وضع سياسات صارمه وفقا لهذه المسألة والظروف. وسوف يكون اليوم الفائزين الخاسرين الغد ، والعكس كذلك.
- الجماعات التي تفشل في واحدة من العمليات السياسية (حكومة وطنية) قد تكون ناجحة في بلدان أخرى في الحكومة المحلية والمحاكم والمحافل الدولية. المجموعات تبحث في كثير من الحالات عن الحلفاء السياسيين ، ما يضطره إلى حل وسط والتعاون مع الآخرين.
- لا تحصل المجموعات دائما على ما يريدون ، ولكنه يمكن أن يقدموا حق النقض في كثير من الحالات او تقديم الأقتراحات التي لاتناسبهم او لاتعجبهم.
- الأساس الرئيسي لنظرية التعددية، روبرت دال 1915))، يجادل بأن الديمقراطية التعددية لا يعمل بطريقة "الكتاب"الكمال، لكنه يعمل جيدا إلى حد معقول.