المحاضرة ( الأخيرة ) مقدمه في العلاقات الدولية
مرسل: الأحد يونيو 01, 2008 7:50 pm
5) تراجع الحديث عن الخطر الأحمر لحساب الحديث عن الخطر الأخضر (الإسلام) .
0 فكرة صدام الحضارات لصاحبها ( صامويل هنتنجتون ) .
والتي تقوم على أن هناك صدام بين الغرب الليبرالي وغيرها من الحضارات
وخصوصا الإسلام وبأن الليبرالية والإسلام لا يتعايشان في عالم واحد .
الإسلام موفوبيا ( الخوف من الإسلام ) وخاصة بعد أحداث 11سبتمبر.
0 فكرة نهاية التاريخ لصاحبها ( فرانسيس فوكوياما ) .
والتي تقوم على أن الإنسان أخيرا قد بلغ ذروة الحضارة
وبأنه أخيرا وصل إلى ضالته المنشودة
وأن نمط الحياة الأمثل هي الليبرالية
6) انتشار ظاهرة الحركات العرقية .
نتج عن تفكك الإتحاد السوفيتي إلى 15 دولة وهذا التفكك شجع الحركات العرقية
إلى الظهور إلى العالم .
0البلقنة = تفتيت الجمهوريات
ونتيجة لهذه الصراعات العرقية ذاب الفارق بين ما هو دولي وما هو داخلي من الشؤون .
7) تراجع مبدأي السيادة وعدم التدخل في الشؤون الداخلية للدولة .
ظهور صور عديدة للتدخل في الشؤون الداخلية للدول وهي :-
أ ) التدخل الدولي الإنساني .
ب) التدخل لحماية حقوق الأقليات .
ج) التدخل لنشر الديمقراطية .
د) التدخل لمحاربة الإرهاب .
9) ازدهار سياسة الكيل بمكيالين ( ازدواجية المعايير ) .
الأصل في العلاقات الدولية أن يسود فيها مبدأ الإنصاف ( العدالة المطلقة )
لكنه أصبح يسود فيها العدل من منظور الأقوى .
الولايات المتحدة التي انفردت بالهيمنة على النسق الدولي راحت تضع
المعايير التي تتماشى مع مصلحتها القومية .
ومثال ذلك موقفها من البرنامج النووي الإيراني وفي نفس الوقت موقفها
من البرنامج النووي الإسرائيلي .
10) ظهور قوى نووية جديدة وتنامي الخوف من انتشار الأسلحة النووية .
لقد تأكد بأن الهند وباكستان يمتلكان السلاح النووي منذ عام 1998م .
وكوريا الشمالية عام 2006م .
0وتنامي الخوف من انتشار الأسلحة النووية بسبب :-
أ ) ظهور قوى نووية جديدة .
ب) غياب جزء هام من الترسانة السوفيتية .
11) الأمم المتحدة تتحول من منظمة للأمن الجماعي إلى مجرد أداة قانونية
لإضفاء الشرعية على السياسات الأمريكية على المستوى العالمي .
00ويأتي هذا تأكيدا على هيمنة الولايات المتحدة على مقدرات العالم
وأيضا هيمنتها على الدفة السياسية .
تم وبحمد الله المقرر
مع أطيب تمنياتي للجميع بالتوفيق والنجاح
وخالص تحياااااااااتي للدكتور أحمد وهبان
0 فكرة صدام الحضارات لصاحبها ( صامويل هنتنجتون ) .
والتي تقوم على أن هناك صدام بين الغرب الليبرالي وغيرها من الحضارات
وخصوصا الإسلام وبأن الليبرالية والإسلام لا يتعايشان في عالم واحد .
الإسلام موفوبيا ( الخوف من الإسلام ) وخاصة بعد أحداث 11سبتمبر.
0 فكرة نهاية التاريخ لصاحبها ( فرانسيس فوكوياما ) .
والتي تقوم على أن الإنسان أخيرا قد بلغ ذروة الحضارة
وبأنه أخيرا وصل إلى ضالته المنشودة
وأن نمط الحياة الأمثل هي الليبرالية
6) انتشار ظاهرة الحركات العرقية .
نتج عن تفكك الإتحاد السوفيتي إلى 15 دولة وهذا التفكك شجع الحركات العرقية
إلى الظهور إلى العالم .
0البلقنة = تفتيت الجمهوريات
ونتيجة لهذه الصراعات العرقية ذاب الفارق بين ما هو دولي وما هو داخلي من الشؤون .
7) تراجع مبدأي السيادة وعدم التدخل في الشؤون الداخلية للدولة .
ظهور صور عديدة للتدخل في الشؤون الداخلية للدول وهي :-
أ ) التدخل الدولي الإنساني .
ب) التدخل لحماية حقوق الأقليات .
ج) التدخل لنشر الديمقراطية .
د) التدخل لمحاربة الإرهاب .
9) ازدهار سياسة الكيل بمكيالين ( ازدواجية المعايير ) .
الأصل في العلاقات الدولية أن يسود فيها مبدأ الإنصاف ( العدالة المطلقة )
لكنه أصبح يسود فيها العدل من منظور الأقوى .
الولايات المتحدة التي انفردت بالهيمنة على النسق الدولي راحت تضع
المعايير التي تتماشى مع مصلحتها القومية .
ومثال ذلك موقفها من البرنامج النووي الإيراني وفي نفس الوقت موقفها
من البرنامج النووي الإسرائيلي .
10) ظهور قوى نووية جديدة وتنامي الخوف من انتشار الأسلحة النووية .
لقد تأكد بأن الهند وباكستان يمتلكان السلاح النووي منذ عام 1998م .
وكوريا الشمالية عام 2006م .
0وتنامي الخوف من انتشار الأسلحة النووية بسبب :-
أ ) ظهور قوى نووية جديدة .
ب) غياب جزء هام من الترسانة السوفيتية .
11) الأمم المتحدة تتحول من منظمة للأمن الجماعي إلى مجرد أداة قانونية
لإضفاء الشرعية على السياسات الأمريكية على المستوى العالمي .
00ويأتي هذا تأكيدا على هيمنة الولايات المتحدة على مقدرات العالم
وأيضا هيمنتها على الدفة السياسية .
تم وبحمد الله المقرر
مع أطيب تمنياتي للجميع بالتوفيق والنجاح
وخالص تحياااااااااتي للدكتور أحمد وهبان