صفحة 1 من 1

الحركه المصريه من اجل التغيير

مرسل: السبت مايو 28, 2011 3:30 pm
بواسطة مشعل الاحمري6
صفحة المسودة (غير مراجعة)اذهب إلى: تصفح, البحث
الحركة المصرية من أجل التغيير (كفاية) هي تجمع فضفاض من مختلف القوى السياسية المصرية تهدف إلى تأسيس شرعية جديدة في مصر، بعد تنحية نظام حسني مبارك عن السلطة.

منذ بدايتها ركزت الحركة على رفضها للتجديد للرئيس حسني مبارك لفترة رئاسة خامسة ورفضها ما رأته من مناورات سياسية وتشريعية وإعلامية هدفها التمهيد لتولي ابنه جمال مبارك الرئاسة من بعده، فرفعت شعاري لا للتمديد لا للتوريث

محتويات [أخف]
1 جذور الحركة
2 قيادات الحركة
3 الانتقادات الموجهة إليها
4 مظاهرات كفاية
5 مندرة كفاية
6 انظر أيضاً
7 مراجع
8 وصلات خارجية


[عدل] جذور الحركةبعد التغيير الوزاري المصري في يوليو 2004، صاغ ثلاثمائة من المثقفين المصريين والشخصيات العامة التي تمثل الطيف السياسي المصري بأكمله وثيقة تأسيسية تطالب بتغيير سياسي حقيقي في مصر، وبإنهاء الظلم الاقتصادي والفساد في السياسة الخارجية " كفاية " أسلوب التظاهر في أغلب محطاتها المعارضة للنظام المصري وقد رد النظام على تنامي الحركة - وصلت ل22 محافظة من اصل 26 محافظة في مصر ككل - بحملات اعتقال وسحل وصفه الحركة بالوحشي، وقد حازت الحركة على دعم اعلامي مكثف من الصحف المعارضة التي ساهمت الحركة في رفع سقف الحرية التي تكت من خلاله حيث تناول العديد من الصحفيين وبصورة شبة يومية شخصيات كان من المحظور تماما قبل بزوغ حركة كفاية الإشارة إليها مثل أسرة الرئيس المصري وخاصة زوجته وولده جمال المرشخ لخلافة مبارك على عرش مصر كما تقول الحركة

أسست كفاية على النظام الشبكي المرن وراعت في تنظيمها المبادرة الفردية والعمل في مجموعات عمل صغيره مما اضفى على الحركة مرونة كبيرة في الوقت نفسه اتهمت بفقد السيطرة على تيار الأحداث داخلها فتحولت من متابعة أحداث لصانعة أحداث في بعض المواقف.

وقد أدى انشار كفاية " الحركة المصرية من أجل التغيير " لظهور حركات نوعية وفئوية خاصة مثل " شباب من أجل التغيير "، " عمال من أجل التغيير "، صحفيون من أجل التغيير "، " طلاب من أجل التغيير "

كما أنتشرت المطالب المهنية والحرياتية في ربوع مصر فخرجت من عباءة الحركة العديد من الكوادر والافكار التي استخدمتها الاحزاب والاخوان المسلمون في نشاطات موازية

[عدل] قيادات الحركةلكون الحركة غير هادفة للوصول إلى السلطة فإنها استطاعت أن تجتذب الكثير من المثقفين المعتدلين والذين لا يسعون للحكم وهذا هو ما زاد من شعبيتها. ومن أبرز قيادات الحركة الدكتور عبد الوهاب المسيرى الأستاذ جورج اسحاق الدكتور أمين إسكندر الأستاذ أبوالعلا ماضي الأستاذ أحمد بهاء الدين شعبان‏ الأستاذ كمال خليل الاستاذ السيد/ الديدامون أبوالعينين /نائب رئيس حزب الامة ومن المؤسسيين للحركة الاستاذ\عمرومحمدشاهين

[عدل] الانتقادات الموجهة إليهاتتركز الانتقادات الموجهة إلى الحركة من أنها لا تطرح بديلا عن النظام الحالي والأشخاص الحاليين متقلدي السلطة وتكتفي بالمطالبة بإزاحتهم مما حدا البعض إلى اعتبار رموزها من فوضويين واعتبار الحركة قوى هدمن وهي دعاوى أذكتها وسائل الإعلام الحكومي والمحسوبين على النظام، مستغلين عدم وضوح المفاهيم السياسية لدى شريحة عريضة من الشعب الذيين امتنعوا عن الانخراط في السياسة لفترة طويلة نسبيا.

إلا أن الحركة منذ بدايتها عمدت إلى توضيح أنها ليست حزبا سياسيا وليس لديها برنامج للإصلاح وإدارة الدولة أو تأسيس نظام جديد، وأنها ترى دورها منحصرا في هز الركود السياسي، وانتزاع الحريات المدنية التي طال قمعها، وإيصال صوت الأغلبية الصامتة التي رأت أنها رافضة للأوضاع التي آلت إليها الحياة الساسية والاجتماعية في مصر، وفضح رموز الفساد والمجاهرة بأن مصر لا بد وأن فيها من أبنائها من يصلح لتولي المناصب العامة.

[عدل] مظاهرات كفاية12 ديسمبر 2004 أمام دار القضاء العالي بالقاهرة
4 فبراير 2005 في معرض القاهرة للكتاب
21 مارس 2005 في ميدان التحرير بالقاهرة
30 مارس 2005 في ثلاث محافظات
27 أبريل 2005 في 15 محافظة
25 مايو 2005 يوم الاستفتاء على الدستور
1 يونيو 2005 في نقابة الصحافيين
8 يونيو 2005 أمام ضريح سعد زغلول
6 أبريل 2008 ضمن دعوة الاضراب العام في مصر
لثاني أربعاء على التوالي، احتشد ما يقارب ثلاثة آلاف شخص من الساعة الثامنة وحتى العاشرة مساء عند ضريح سعد زغلول بالقاهرة حاملين الشموع احتجاجا على اعتداء أتباع الحزب الوطني الديمقراطي على متظاهرين، تحت نظر قوات الأمن المصرية.

[عدل] مندرة كفايةولحركة كفاية منتدى على شبكة النت وهو تابع للموقع الرسمي للحركة ويعتبر واحد من أقوى وأفضل المنتديات السياسية والثقافية المصرية على شبكة النت وبه الآلاف من الأعضاء المشتركين ويتميز هذا المنتدى - مندرة كفاية - بأن به اعضاء على درجة كبيرة من الثقافة والعلم فمنهم المحامين والصحافيين والكتاب ومنهم مجموعة كبيرة من المدونين ونشطاء حقوق الإنسان. [ موقع المندرة على النت]