- الخميس مارس 13, 2008 11:49 am
#231
معاهدة وستفاليا 1648ومبادئ العلاقات الدولية :-
فالهدف منها تحقيق الاستقرار في العلاقات الدولية والحيلولة دون اندلاع حروب دينية مجددا
1- مبدأ الولاء القومي : الولاء للجنسية (للقوم) وليس الولاء للكنيسة
ويأتي هذا تأكيدا لفكرة العلمانية وهي فصل الدين عن الدولة
2- مبدأ السيادة : سلطة الدولة في الانفراد لإصدار قراراتها داخل حدود اقليمها ورفض الامتثال
(الخضوع) لأية سلطة خارجية إلا بإرادتها فيقال الدولة سيدة في دارها أو الدولة سيدة في قرارها
*الاقليم هو وعاء السيادة والنطاق الجغرافي الذي تمارس عليه الدولة سيادتها
ويأتي هذا تأكيداً لفكرة لا مركزية القوة في العلاقات الدولية وشرعية القوة في العلاقات الدولية
3-مبدأ عدم التدخل في الشئون الداخلية: حق كل دولة في اختيار انظمتها السياسية والاقتصادية والاجتماعية والثقافية ...الخ وانماط حياتها دونما تدخل من أي قوة خارجية (ميثاق الامم المتحدة)
مفهوم الاساس لعلم العلاقات الدولية
الاتجاه الاول: امريكي عالم العلاقات الدولية الامربكي الاشهر (هانز مورجانثو) مؤسس النظرية الواقعية في العلاقات الدولية
((علم العلاقات الدولية حديث النشأة لم يتسنى بعد وضع مفهوم اساس خاص به وبالتالي فلا حرج من نقل مفهوم اساس اليه من اقرب العلوم له وهو علم السياسه))
(مفهوم القوة):هو مفهوم الاساس لعلم السياسة (آثر بنتلي 1908)
(علم السياسة):هو علم العلاقات الدولية
(علم السياسة):يهتم بدراسة السلطة السياسية (مركز القوة داخل المجتمع)
(علم العلاقلت الدولية):يهتم بدراسة العلاقات مابين السلطات (قوى)
إذاً (يمكن نقل مفهوم (القوة) بكل مضامينه وإبعاده من علم السياسة إلى علم العلاقات الدولية)
*إن عالم السياسة الدولي(السياسة الدولية - العلاقات الدولية) شأنه شأن عالم السياسة الداخلي (السياسة داخل المجتمع) هو عالم الصراع من أجل القوة ومهما تكن مرامي ذلك العالم فإن القوة هي هدفه المباشر والملح والدائم .
ويضيف مورجانثو:
العلاقات الدولية هي علاقات (قوى) لا يحكمها إلا قانون واحد هو قانون (المصلحة القومية)
*ثنائية التحليل في العلاقات الدولية حسب النظرية الواقعية:
هي ثنائية القوة والمصلحة القومية
قدرة الدولة على تحقيق مصلحتها القومية تتناسب طردياً مع مستوى قوتها
فالقوة هي مفهوم الاساس لعلم العلاقات الدولية وهي صلب العلاقات الدولية
إذاً دعامتا التحليل في العلاقات الدولية هما (القوة) و (المصلحه القومية)
فالهدف منها تحقيق الاستقرار في العلاقات الدولية والحيلولة دون اندلاع حروب دينية مجددا
1- مبدأ الولاء القومي : الولاء للجنسية (للقوم) وليس الولاء للكنيسة
ويأتي هذا تأكيدا لفكرة العلمانية وهي فصل الدين عن الدولة
2- مبدأ السيادة : سلطة الدولة في الانفراد لإصدار قراراتها داخل حدود اقليمها ورفض الامتثال
(الخضوع) لأية سلطة خارجية إلا بإرادتها فيقال الدولة سيدة في دارها أو الدولة سيدة في قرارها
*الاقليم هو وعاء السيادة والنطاق الجغرافي الذي تمارس عليه الدولة سيادتها
ويأتي هذا تأكيداً لفكرة لا مركزية القوة في العلاقات الدولية وشرعية القوة في العلاقات الدولية
3-مبدأ عدم التدخل في الشئون الداخلية: حق كل دولة في اختيار انظمتها السياسية والاقتصادية والاجتماعية والثقافية ...الخ وانماط حياتها دونما تدخل من أي قوة خارجية (ميثاق الامم المتحدة)
مفهوم الاساس لعلم العلاقات الدولية
الاتجاه الاول: امريكي عالم العلاقات الدولية الامربكي الاشهر (هانز مورجانثو) مؤسس النظرية الواقعية في العلاقات الدولية
((علم العلاقات الدولية حديث النشأة لم يتسنى بعد وضع مفهوم اساس خاص به وبالتالي فلا حرج من نقل مفهوم اساس اليه من اقرب العلوم له وهو علم السياسه))
(مفهوم القوة):هو مفهوم الاساس لعلم السياسة (آثر بنتلي 1908)
(علم السياسة):هو علم العلاقات الدولية
(علم السياسة):يهتم بدراسة السلطة السياسية (مركز القوة داخل المجتمع)
(علم العلاقلت الدولية):يهتم بدراسة العلاقات مابين السلطات (قوى)
إذاً (يمكن نقل مفهوم (القوة) بكل مضامينه وإبعاده من علم السياسة إلى علم العلاقات الدولية)
*إن عالم السياسة الدولي(السياسة الدولية - العلاقات الدولية) شأنه شأن عالم السياسة الداخلي (السياسة داخل المجتمع) هو عالم الصراع من أجل القوة ومهما تكن مرامي ذلك العالم فإن القوة هي هدفه المباشر والملح والدائم .
ويضيف مورجانثو:
العلاقات الدولية هي علاقات (قوى) لا يحكمها إلا قانون واحد هو قانون (المصلحة القومية)
*ثنائية التحليل في العلاقات الدولية حسب النظرية الواقعية:
هي ثنائية القوة والمصلحة القومية
قدرة الدولة على تحقيق مصلحتها القومية تتناسب طردياً مع مستوى قوتها
فالقوة هي مفهوم الاساس لعلم العلاقات الدولية وهي صلب العلاقات الدولية
إذاً دعامتا التحليل في العلاقات الدولية هما (القوة) و (المصلحه القومية)
