سنغافورا
مرسل: الأحد مايو 29, 2011 5:49 pm
هو "جمهورية سنغابور" (تلفظ إنجليزي: /ˈsɪŋəpɔr/)، هي جمهورية تقع على جزيرة في جنوب شرقي آسيا، عند الطرف الجنوبي من شبه جزيرة ملايو، ويفصلها عن ماليزيا مضيق جوهور وعن جزر رياو الاندونيسة مضيق سنغافورة. وتعتبر سنغافرة رابع أهم مركز مالي في العالم [1] ومدينة عالمية تلعب دورا مهما في الاقتصاد العالمي. ويعد مرفأ سنغافورة خامس مرفأ في العالم من ناحية النشاط.[2]
ولسنغافورة تاريخ حافل بالمهاجرين. فسكانها الذي يصل تعداده إلى خمسة ملايين، هو خليط من الصينيين والملاويين والهنود واسيويين من ثقافات مختلفة والقوقازيين[3]. 42% من سكان الجزيرة هم من الاجانب الوافدين للعمل أو للدراسة.[4][5]. وتعتبر سنغافورة ثاني دولة في العالم من ناحية الكثافة السكانية بعد موناكو.[6]
وفي عام 2006، سمت شركة "أي تي كيرني" جمهورية سنغافورة "المدينة الأكثر عولمة" في العالم بحسب مؤشرها للعولمة.[7] قبل الاستقلال في عام 1969، كان الناتج المحلي الإجمالي هو 511 دولارا، وكان يعتبررثالث أعلى ناتج في آسيا الشرقية في ذلك الزمن. وبعد الاستقلال، ادت سياسة الاستثمار وتشجيع الصناعة، التي قام بها نائب رئيس الوزراء غوه كنغ سوي، إلى تحديث اقتصادها.[8]
وفي مؤشر جودة الحياة التي تنشره "وحدة الاستخبارات الاقتصادية" في مجلة "الايكونوميست"، حصلت سنغافورة على الدرجة الأولى في آسيا والمرتبة الحادية عشرة على مستوى العالم.[9] وتمتلك تاسع أعلى احتياطي في العالم.[10] ولد الدولة جيش وطني مجهز بشكل جيد ويعتمد على أحدث الأسلحة.[11]
بعد انكماش في الربع الرابع لعام 2009 الذي وصل إلى -6.8%[12] استعادة سنغافورة تنامي اقتصادها في النصف الأول من 2010 لتصبح اسرع دولة في انعاش اقتصادها بنمو وصل إلى 17.9%.[13]
ولسنغافورة تاريخ حافل بالمهاجرين. فسكانها الذي يصل تعداده إلى خمسة ملايين، هو خليط من الصينيين والملاويين والهنود واسيويين من ثقافات مختلفة والقوقازيين[3]. 42% من سكان الجزيرة هم من الاجانب الوافدين للعمل أو للدراسة.[4][5]. وتعتبر سنغافورة ثاني دولة في العالم من ناحية الكثافة السكانية بعد موناكو.[6]
وفي عام 2006، سمت شركة "أي تي كيرني" جمهورية سنغافورة "المدينة الأكثر عولمة" في العالم بحسب مؤشرها للعولمة.[7] قبل الاستقلال في عام 1969، كان الناتج المحلي الإجمالي هو 511 دولارا، وكان يعتبررثالث أعلى ناتج في آسيا الشرقية في ذلك الزمن. وبعد الاستقلال، ادت سياسة الاستثمار وتشجيع الصناعة، التي قام بها نائب رئيس الوزراء غوه كنغ سوي، إلى تحديث اقتصادها.[8]
وفي مؤشر جودة الحياة التي تنشره "وحدة الاستخبارات الاقتصادية" في مجلة "الايكونوميست"، حصلت سنغافورة على الدرجة الأولى في آسيا والمرتبة الحادية عشرة على مستوى العالم.[9] وتمتلك تاسع أعلى احتياطي في العالم.[10] ولد الدولة جيش وطني مجهز بشكل جيد ويعتمد على أحدث الأسلحة.[11]
بعد انكماش في الربع الرابع لعام 2009 الذي وصل إلى -6.8%[12] استعادة سنغافورة تنامي اقتصادها في النصف الأول من 2010 لتصبح اسرع دولة في انعاش اقتصادها بنمو وصل إلى 17.9%.[13]