- الثلاثاء نوفمبر 04, 2008 5:20 pm
#6228
تسير عجلة الأيام مسرعة.... في أقصى سرعة
وتنقلنا من مرحلة إلى مرحلة
ومن عالم إلى آخر
وها نحن الآن بدأنا مرحلة تعد الأهم والأصعب لدينا
ولــكـــــــــــــن
نحن خريجي هذه السنة
نمتاز عن غيرنا بشئ لا امتدحه ولكنه ميزة سيظل العالم اجمع يذكره وخليجنا العربي بالأخص
ولما لا
فنحن مواليد عام
1411 هـــ
إن من لا يعرف هذا التاريخ فهو بالتأكيد يعي تماما عام
1990
الأزمة التي كادت تزعزع كيان الخليج
الحرب التي لازالت آثارها باقية بالنفوس
مما لا شك فيه أنا كنا أطفالا لا نعي ما حدث في تلك الفترة
ولكننا ولدنا في شده مما يجعلنا أكثر شده
وهذا ما يدعيه علم النفس
ولكن من الأمور التي لم ولن أنساها
الكثير من النفوس الطاهرة الحرة التي أبت أن تعيش تحت حكم الطغيان
أو أن تجعل أجيالا قادمة تعاني من ذلك الظلم
لتموت هي وتفتح لنا أبواب الحياة من جديد
إخواني وأخواتي بالطبع اغلبنا تحدث مع أهله عن تلك الأزمة وعاشها في مخيلته من كثرة القصص المحزنة أو المضحكة
والتي سأورد منها بعضا ما سمعته وسأنتظر منكم المزيد والمزيد عن سنة ميلادنا
الحزينة
والمفرحة

ليس جزئا من مسرحية كوميدية
او مهرج في سيرك الاطفال
هذا كان حال أبائنا و أمهاتنا بعد التهديد الكيماوي
وكانوا يذكرون لي ان احد الاقارب لا يفارق هذه الكمامة حتى وهو يتحدث بالهاتف ههههههه
لكن لا اعرف هل كان ينام بها ام لا

مشهد فعلا غريب ومو قادرة اتصوره الا هاللحظه
جنديات اميريكيات في شوارع مدينة الرياض
اكيد النساء السعوديات اكثر المتضررين هههههههههههه
اتمنى اعرف المزيد من الاحداث
وتنقلنا من مرحلة إلى مرحلة
ومن عالم إلى آخر
وها نحن الآن بدأنا مرحلة تعد الأهم والأصعب لدينا
ولــكـــــــــــــن
نحن خريجي هذه السنة
نمتاز عن غيرنا بشئ لا امتدحه ولكنه ميزة سيظل العالم اجمع يذكره وخليجنا العربي بالأخص
ولما لا
فنحن مواليد عام
1411 هـــ
إن من لا يعرف هذا التاريخ فهو بالتأكيد يعي تماما عام
1990
الأزمة التي كادت تزعزع كيان الخليج
الحرب التي لازالت آثارها باقية بالنفوس
مما لا شك فيه أنا كنا أطفالا لا نعي ما حدث في تلك الفترة
ولكننا ولدنا في شده مما يجعلنا أكثر شده
وهذا ما يدعيه علم النفس
ولكن من الأمور التي لم ولن أنساها
الكثير من النفوس الطاهرة الحرة التي أبت أن تعيش تحت حكم الطغيان
أو أن تجعل أجيالا قادمة تعاني من ذلك الظلم
لتموت هي وتفتح لنا أبواب الحياة من جديد
إخواني وأخواتي بالطبع اغلبنا تحدث مع أهله عن تلك الأزمة وعاشها في مخيلته من كثرة القصص المحزنة أو المضحكة
والتي سأورد منها بعضا ما سمعته وسأنتظر منكم المزيد والمزيد عن سنة ميلادنا
الحزينة
والمفرحة

ليس جزئا من مسرحية كوميدية
او مهرج في سيرك الاطفال
هذا كان حال أبائنا و أمهاتنا بعد التهديد الكيماوي
وكانوا يذكرون لي ان احد الاقارب لا يفارق هذه الكمامة حتى وهو يتحدث بالهاتف ههههههه
لكن لا اعرف هل كان ينام بها ام لا


مشهد فعلا غريب ومو قادرة اتصوره الا هاللحظه
جنديات اميريكيات في شوارع مدينة الرياض
اكيد النساء السعوديات اكثر المتضررين هههههههههههه
اتمنى اعرف المزيد من الاحداث