كم هي رائعة محاضرة اليوم!! (ساس 101 ـ طالبات) د.أحمد وهبان
مرسل: الأربعاء نوفمبر 05, 2008 11:46 pm
ما إن انتهت محاضرتي لمادة السياسة وعدت إلى منزلي حتى احتوتني سعادة غامرة ...أنستني عناء الأيام...
سعادة شعرت بها بين جوانحي... ونبعت من داخلي.... فلا سلطان لأحد عليها غير ربي...
سعادة امتزجت بالاعتزاز والشموخ تارة....وبالرضا والطمأنينة تارة أخرى...
وكان السبب إزاءها هو محاضرة اليوم...كم سعدت حينما تحدث دكتورنا الفاضل/أحمد وهبان..عن علم السياسة والأنثربولوجيا... وحينما ذكر لنا الصراعات السياسية.... التي كان سببها اختلاف الأجناس البشرية!!!
وكيف أن الشعوب كانت تنظر لغيرها من الشعوب نظرة دونية حقيرة...بل كانت بعضها تتلذذ بتشويه جثث وقطع أرجل وأيادي من ينظرون إليهم بتلك النظرة!!
حينما ذكر لنا ـ دكتورناـ ذلك شعرت بالاشمئزاز ولكن سرعان ماتغير ذلك الشعور... حتى تبدل إلى راحة وسرور...
وذلك عندما أشار إلى نظرة الإسلام إلى كافة البشرية...تلك النظرة التي أقامت العدل بين الأنام... وأعطتهم مكانة لم يعطها أي دين سابق ولا شريعة ولا قانون أرضي..وفكت البشرية عن العبودية... وأطلقت الحريات في حدود...
ذلك الدين الذي رفع بلال الحبشي ...ووضع أبا لهبٍ القرشي..
لننظر ماذا قال الغرب عن الإسلام...
*لا يوجد مكان على سطح الأرض إلا واجتاز الإسلام حدوده وانتشر فيه فهو الدين الوحيد الذي يميل الناس إلى اعتناقه بشدة تفوق كل دين آخر(هانوتو وزير خارجية فرنسا سابقاً).
*تغبط المرأة في الإسلام على المكانة التي وضعها دينها فيها(البروفيسور فون هامر)
*لقد وضعت دائماً دين محمد صلى الله عليه وسلم موضع الاعتبار السامي بسبب حيويته العظيمة فهو الدين الوحيد الذي يلوح أنه حائز أهلية التمشي مع أطوار الحياة المختلفة بحيث يستطيع أن يكون جذاباً لكل زمان ومكان_(برناردشو)..[/color]
هكذا قالوا عن الإسلام والدافع لتلك الأقوال كان نتيجة لما ذكره لنا دكتورنا اليوم في محاضرته..
ولا يسعنا أن نقول في الختام ...إلا حمداً لله على نعمة الإسلام...
بانتظار تعليقاتكم...[/b]
سعادة شعرت بها بين جوانحي... ونبعت من داخلي.... فلا سلطان لأحد عليها غير ربي...
سعادة امتزجت بالاعتزاز والشموخ تارة....وبالرضا والطمأنينة تارة أخرى...
وكان السبب إزاءها هو محاضرة اليوم...كم سعدت حينما تحدث دكتورنا الفاضل/أحمد وهبان..عن علم السياسة والأنثربولوجيا... وحينما ذكر لنا الصراعات السياسية.... التي كان سببها اختلاف الأجناس البشرية!!!
وكيف أن الشعوب كانت تنظر لغيرها من الشعوب نظرة دونية حقيرة...بل كانت بعضها تتلذذ بتشويه جثث وقطع أرجل وأيادي من ينظرون إليهم بتلك النظرة!!
حينما ذكر لنا ـ دكتورناـ ذلك شعرت بالاشمئزاز ولكن سرعان ماتغير ذلك الشعور... حتى تبدل إلى راحة وسرور...
وذلك عندما أشار إلى نظرة الإسلام إلى كافة البشرية...تلك النظرة التي أقامت العدل بين الأنام... وأعطتهم مكانة لم يعطها أي دين سابق ولا شريعة ولا قانون أرضي..وفكت البشرية عن العبودية... وأطلقت الحريات في حدود...
ذلك الدين الذي رفع بلال الحبشي ...ووضع أبا لهبٍ القرشي..
لننظر ماذا قال الغرب عن الإسلام...
*لا يوجد مكان على سطح الأرض إلا واجتاز الإسلام حدوده وانتشر فيه فهو الدين الوحيد الذي يميل الناس إلى اعتناقه بشدة تفوق كل دين آخر(هانوتو وزير خارجية فرنسا سابقاً).
*تغبط المرأة في الإسلام على المكانة التي وضعها دينها فيها(البروفيسور فون هامر)
*لقد وضعت دائماً دين محمد صلى الله عليه وسلم موضع الاعتبار السامي بسبب حيويته العظيمة فهو الدين الوحيد الذي يلوح أنه حائز أهلية التمشي مع أطوار الحياة المختلفة بحيث يستطيع أن يكون جذاباً لكل زمان ومكان_(برناردشو)..[/color]
هكذا قالوا عن الإسلام والدافع لتلك الأقوال كان نتيجة لما ذكره لنا دكتورنا اليوم في محاضرته..
ولا يسعنا أن نقول في الختام ...إلا حمداً لله على نعمة الإسلام...
بانتظار تعليقاتكم...[/b]