تطور التعليم في عهد الملك فهد
مرسل: الجمعة سبتمبر 30, 2011 10:35 am
ما مدى تطوّر التعليم العالي في المملكة العربية السعودية في عهد خادم الحرمين الشريفين (رحمه الله) منذ توليه مقاليد الحكم في البلاد عام 1402هـ إلى عام 1422هـ؟
أول شي خلينا نعرف اش يعني تعليم عالي؟؟؟
التّعليم العالي: (هو مرحلة التخصص العلميّ في كافة أنواعه، ومستوياته، ورعاية لذوي الكفاية والنبوغ وتنمية لمواهبهم، وسداً لحاجات المجتمع المختلفة في حاضره ومستقبله بما يساير التطوّر المفيد الذي يحقق أهداف الأمة وغاياتها النبيلة)
أولاً – التّطور الكمي في مؤسسات التعليم العالي
الميزانيه 118% من يوم ما اتولى الحكم الى 1422
المقيدون 527%
الخريجون619%
هيئة التدريس273%
الاداريون220%
الكليات 293%
يلاحظ من السابق مدى تطوّر التعليم العالي في المملكة العربية السعودية منذ تولى خادم الحرمين الشريفين يحفظه الله مقاليد الحكم إلى عام 1422 -خلال عشرين عاماً- تستوجب هذه الزيادة إيجاد فرص عمل لهم، وهو ما تحاول الجهات المختصة تحقيقه عن طريق السّعودة والتعاون مع القطاع الخاص في توظيف هؤلاء الخريجين.
التطوّر في مجال تنظيم التعليم العالي:
كانت أنظمة التعليم العالي ولوائحه إلى وقت قريب تتباين من جامعة إلى أخرى، فضلاً عن أنها كانت مشتتة في الجامعة الواحدة في وثائق هنا وهناك وفي أماكن متفرقة مما استدعى الحاجة إلى إصدار لوائح موحدة تنظم عمل الجامعات السعودية.
فصدر في عهد خادم الحرمين الشريفين يحفظه الله نظام مجلس التعليم العالي والجامعات ولوائحه، اشتمل النظام على اللوائح التالية:
1- نظام مجلس التعليم العالي والجامعات.
2- لائحة الدراسة والاختبارات للمرحلة الجامعية.
3- اللائحة المنظمة للشؤون المالية في الجامعات.
4- لائحة توظيف غير السعوديين في الجامعات.
5- لائحة الابتعاث والتدريب لمنسوبي الجامعات.
6- اللائحة الموحدة للدراسات العليا في الجامعات.
7- اللائحة المنظمة لشؤون منسوبي الجامعات السعودية من أعضاء هيئة التدريس ومن في حكمهم.
8- اللائحة الموحدة للبحث العلميّ في الجامعات.
وبالرجوع إلى هذه اللوائح نجد أنها أسهمت في تطوير التعليم العالي في عهد خادم الحرمين الشريفين، فكل لائحة من اللوائح تختص بتنظيم وتطوير جانب من جوانب التعليم العالي الأكاديمية، والإدارية، والمالية.
وتحليل ومناقشة كل لائحة يحتاج إلى دراسة مستقلة.
التّوسع في إنشاء الكليّات العلمية والتطبيقية:
تم في عهد خادم الحرمين الشريفين التوسع في إنشاء الكليات العلمية، وكليات الطب؛ نظراً للحاجة للكوادر الطبية والتقنية المؤهلة فتم ما يلي:
- إنشاء كلية للطب والعلوم الطبية في فرع جامعة الملك عبد العزيز في المدينة المنورة.
- إنشاء كلية للعلوم في فرع جامعة الملك عبد العزيز في المدينة المنورة.
- تحويل قسم طب الأسنان بكلية الطب و العلوم الطبية في جامعة الملك فيصل إلى كلية لطب الأسنان، وتحويل قسم تقنية المختبرات بكلية الطب والعلوم الطبية بجامعة الملك فيصل إلى كلية للعلوم الطبية التطبيقية.
- إنشاء سبعة أقسام بكلية العلوم الطبية التطبيقية بجامعة الملك فيصل لتشمل تخصصات هي: تقنية المختبرات، والعلاج النفسي، والعلاج الطبيعي والتخدير، والعلوم الإشعاعية، والتعليم الصحيّ، وإدارة الخدمات الصحية والأجهزة الطبية.
- إنشاء كلية للعلوم في فرع جامعة الملك سعود بالقصيم تضم أربعة أقسام هي: قسم الفيزياء، وقسم الرياضيات، وقسم علوم الحاسب الآلي، وقسم الأحياء.
- إنشاء قسم للحاسب الآلي ونظم المعلومات في كلية العلوم الاجتماعية في الرياض بجامعة الإمام محمد بن سعود الإسلامية.
- إنشاء كلية للعلوم في فرع جامعة أم القرى بالطائف تضم أربعة أقسام هي: قسم الرياضيات، قسم الأحياء، قسم الحاسب الآلي، قسم الاقتصاد المنزلي (للطالبات).
- تحويل قسم تصاميم البيئة في كلية الهندسة بجامعة الملك عبد العزيز إلى كلية مستقلة باسم "كلية تصاميم البيئة" كما تم تحويل قسم الاقتصاد المنزلي بقسم الطالبات في جامعة الملك عبد العزيز إلى كلية مستقلة باسم "كلية الاقتصاد المنزلي".
إنشاء جامعة الملك خالد:
تأسست جامعة الملك خالد في عهد خادم الحرمين الشريفين عام 1419هـ بعد دمج فرعيّ جامعة الملك سعود، وجامعة الإمام محمد ابن سعود الإسلامية بأبها، وهيكلها التنظيمي اقتضى دمج بعض الأقسام، وإنشاء كليات وعمادات جديدة وفقاً للآتي:
- كلية الشريعة وأصول الدين.
- كلية اللغة العربية والعلوم الاجتماعية.
- كلية الطب.
- كلية التربية.
- كلية العلوم.
- كلية علوم الحاسب الآلي.
- كلية الهندسة.
- معهد اللغة الإنجليزية والترجمة.
كما تم إنشاء عمادات مساندة في الجامعة هي:
- عمادة القبول والتسجيل.
- عمادة شؤون الطلاب.
- عمادة مركز خدمة المجتمع والتعليم المستمر.
- عمادة شؤون المكتبات.
- عمادة البحث العلميّ.
- عمادة الدراسات العليا.
التوسع الجغرافي بافتتاح كليات المجتمع:
يهدف إنشاء كليات المجتمع بالمملكة إلى ربط التعليم بخطط التنمية الشاملة من أجل استيعاب أعداد كبيرة من الطلاب والطالبات الذين تتزايد أعدادهم سنة بعد سنة، وتأهيل الطلاب بمؤهلات متوسطة يحتاجها سوق العمل في القطاع الأهلي، وكذلك للنزوح إلى المدن الكبيرة التي تتركز فيها الجامعات الرئيسة، وذلك بنشر التعليم العالي في كافة مناطق المملكة، وأيضاً لتقديم نمط جديد من التعليم العالي يجمع بين التأهيل الأكاديمي من ناحية والتدريب المهني من ناحية أخرى، وتقدم كليات المجتمع نوعين من البرامج:
1- برامج تأهيلية:
وهي تعد الطلاب ليصبحوا مؤهلين على مستوى متوسط من الكفاءة الفنية والمهنية في المجالات المختلفة كالهندسة والزراعة والصحة وغيرها، كما تتيح الفرصة لإعادة تعليم وتدريب من انقطع عن التعليم وذلك للحصول على درجة أعلى في المهارة أو تغيير اتجاهه المهني.
2- برامج انتقالية:
وتعتبر مرحلة تمهيدية للحصول على الدرجة الجامعية الأولى بحيث يحصل على مجموعة من النقاط تمكنه من التحول إلى الكلية أو الجامعة ذات الأربع سنوات.
التعليم العالي الأهلي:
هو نوع من التعليم الحديث في المملكة تشرف عليه وزارة التعليم العالي، وسوف يسهم في حل مشكلة الإقبال المتزايد على التعليم العالي، ومن الكليات الأهلية:
- كلية الأمير سلطان الأهلية بالرياض وتتبع مؤسسة الرياض الخيرية للعلوم، وتمنح درجة البكالوريوس في خمسة تخصصات هي : علوم الحاسب الآلي، نظم المعلومات، الإدارة المالية، المحاسبة، التسويق.
- كلية الأمير سلطان لعلوم السياحية والفندقة بأبها وتتبع مؤسسة الملك فيصل الخيرية، وتمنح درجة البكالوريوس والدبلوم في الدراسات السياحية والفندقية.
- كلية عفت الأهلية للبنات بجده وتتبع مؤسسة الملك فيصل الخيرية وتمنح درجة البكالوريوس في التخصصات التالية: علوم الحاسب ونظم المعلومات، ورياض الأطفال.
- كلية دار الحكمة الأهلية للبنات بجدة وتتبع مؤسسة العلم الخيرية وتمنح درجة البكالوريوس والدبلوم بعد السنة التحضيرية في التخصصات التالية: التصميم الداخلي، التعليم الخاص، إدارة نظم المعلومات.
- كما صدرت الموافقة السّامية الكريمة على إنشاء جامعتين أهليتين هما جامعة الأمير سلطان، وجامعة الفيصل. وإنشاء عدد من الكليات الجامعية في بعض مدن المملكة.
إيجاد التفاعل بين الجامعة وقطاعات المجتمع الأخرى:
تم في عهد خادم الحرمين الشريفين تقوية علاقة الجامعات بالمجتمع فأنشأت في الجامعات عمادات مساندة للبحث العلميّ و خدمة المجتمع فتوطدت العلاقة بينهما فهناك الكثير من الأبحاث تجرى في الجامعات لصالح القطاع الخاص، إضافة إلى تقديم الاستشارات، والاستعانة بأعضاء هيئة التدريس في الجامعات.
كما أن الجامعات تقدم الدورات والندوات التي يحتاجها المجتمع.
هذه بعض جوانب تطوّر التعليم العالي في عهد خادم الحرمين الشريفين.
أول شي خلينا نعرف اش يعني تعليم عالي؟؟؟
التّعليم العالي: (هو مرحلة التخصص العلميّ في كافة أنواعه، ومستوياته، ورعاية لذوي الكفاية والنبوغ وتنمية لمواهبهم، وسداً لحاجات المجتمع المختلفة في حاضره ومستقبله بما يساير التطوّر المفيد الذي يحقق أهداف الأمة وغاياتها النبيلة)
أولاً – التّطور الكمي في مؤسسات التعليم العالي
الميزانيه 118% من يوم ما اتولى الحكم الى 1422
المقيدون 527%
الخريجون619%
هيئة التدريس273%
الاداريون220%
الكليات 293%
يلاحظ من السابق مدى تطوّر التعليم العالي في المملكة العربية السعودية منذ تولى خادم الحرمين الشريفين يحفظه الله مقاليد الحكم إلى عام 1422 -خلال عشرين عاماً- تستوجب هذه الزيادة إيجاد فرص عمل لهم، وهو ما تحاول الجهات المختصة تحقيقه عن طريق السّعودة والتعاون مع القطاع الخاص في توظيف هؤلاء الخريجين.
التطوّر في مجال تنظيم التعليم العالي:
كانت أنظمة التعليم العالي ولوائحه إلى وقت قريب تتباين من جامعة إلى أخرى، فضلاً عن أنها كانت مشتتة في الجامعة الواحدة في وثائق هنا وهناك وفي أماكن متفرقة مما استدعى الحاجة إلى إصدار لوائح موحدة تنظم عمل الجامعات السعودية.
فصدر في عهد خادم الحرمين الشريفين يحفظه الله نظام مجلس التعليم العالي والجامعات ولوائحه، اشتمل النظام على اللوائح التالية:
1- نظام مجلس التعليم العالي والجامعات.
2- لائحة الدراسة والاختبارات للمرحلة الجامعية.
3- اللائحة المنظمة للشؤون المالية في الجامعات.
4- لائحة توظيف غير السعوديين في الجامعات.
5- لائحة الابتعاث والتدريب لمنسوبي الجامعات.
6- اللائحة الموحدة للدراسات العليا في الجامعات.
7- اللائحة المنظمة لشؤون منسوبي الجامعات السعودية من أعضاء هيئة التدريس ومن في حكمهم.
8- اللائحة الموحدة للبحث العلميّ في الجامعات.
وبالرجوع إلى هذه اللوائح نجد أنها أسهمت في تطوير التعليم العالي في عهد خادم الحرمين الشريفين، فكل لائحة من اللوائح تختص بتنظيم وتطوير جانب من جوانب التعليم العالي الأكاديمية، والإدارية، والمالية.
وتحليل ومناقشة كل لائحة يحتاج إلى دراسة مستقلة.
التّوسع في إنشاء الكليّات العلمية والتطبيقية:
تم في عهد خادم الحرمين الشريفين التوسع في إنشاء الكليات العلمية، وكليات الطب؛ نظراً للحاجة للكوادر الطبية والتقنية المؤهلة فتم ما يلي:
- إنشاء كلية للطب والعلوم الطبية في فرع جامعة الملك عبد العزيز في المدينة المنورة.
- إنشاء كلية للعلوم في فرع جامعة الملك عبد العزيز في المدينة المنورة.
- تحويل قسم طب الأسنان بكلية الطب و العلوم الطبية في جامعة الملك فيصل إلى كلية لطب الأسنان، وتحويل قسم تقنية المختبرات بكلية الطب والعلوم الطبية بجامعة الملك فيصل إلى كلية للعلوم الطبية التطبيقية.
- إنشاء سبعة أقسام بكلية العلوم الطبية التطبيقية بجامعة الملك فيصل لتشمل تخصصات هي: تقنية المختبرات، والعلاج النفسي، والعلاج الطبيعي والتخدير، والعلوم الإشعاعية، والتعليم الصحيّ، وإدارة الخدمات الصحية والأجهزة الطبية.
- إنشاء كلية للعلوم في فرع جامعة الملك سعود بالقصيم تضم أربعة أقسام هي: قسم الفيزياء، وقسم الرياضيات، وقسم علوم الحاسب الآلي، وقسم الأحياء.
- إنشاء قسم للحاسب الآلي ونظم المعلومات في كلية العلوم الاجتماعية في الرياض بجامعة الإمام محمد بن سعود الإسلامية.
- إنشاء كلية للعلوم في فرع جامعة أم القرى بالطائف تضم أربعة أقسام هي: قسم الرياضيات، قسم الأحياء، قسم الحاسب الآلي، قسم الاقتصاد المنزلي (للطالبات).
- تحويل قسم تصاميم البيئة في كلية الهندسة بجامعة الملك عبد العزيز إلى كلية مستقلة باسم "كلية تصاميم البيئة" كما تم تحويل قسم الاقتصاد المنزلي بقسم الطالبات في جامعة الملك عبد العزيز إلى كلية مستقلة باسم "كلية الاقتصاد المنزلي".
إنشاء جامعة الملك خالد:
تأسست جامعة الملك خالد في عهد خادم الحرمين الشريفين عام 1419هـ بعد دمج فرعيّ جامعة الملك سعود، وجامعة الإمام محمد ابن سعود الإسلامية بأبها، وهيكلها التنظيمي اقتضى دمج بعض الأقسام، وإنشاء كليات وعمادات جديدة وفقاً للآتي:
- كلية الشريعة وأصول الدين.
- كلية اللغة العربية والعلوم الاجتماعية.
- كلية الطب.
- كلية التربية.
- كلية العلوم.
- كلية علوم الحاسب الآلي.
- كلية الهندسة.
- معهد اللغة الإنجليزية والترجمة.
كما تم إنشاء عمادات مساندة في الجامعة هي:
- عمادة القبول والتسجيل.
- عمادة شؤون الطلاب.
- عمادة مركز خدمة المجتمع والتعليم المستمر.
- عمادة شؤون المكتبات.
- عمادة البحث العلميّ.
- عمادة الدراسات العليا.
التوسع الجغرافي بافتتاح كليات المجتمع:
يهدف إنشاء كليات المجتمع بالمملكة إلى ربط التعليم بخطط التنمية الشاملة من أجل استيعاب أعداد كبيرة من الطلاب والطالبات الذين تتزايد أعدادهم سنة بعد سنة، وتأهيل الطلاب بمؤهلات متوسطة يحتاجها سوق العمل في القطاع الأهلي، وكذلك للنزوح إلى المدن الكبيرة التي تتركز فيها الجامعات الرئيسة، وذلك بنشر التعليم العالي في كافة مناطق المملكة، وأيضاً لتقديم نمط جديد من التعليم العالي يجمع بين التأهيل الأكاديمي من ناحية والتدريب المهني من ناحية أخرى، وتقدم كليات المجتمع نوعين من البرامج:
1- برامج تأهيلية:
وهي تعد الطلاب ليصبحوا مؤهلين على مستوى متوسط من الكفاءة الفنية والمهنية في المجالات المختلفة كالهندسة والزراعة والصحة وغيرها، كما تتيح الفرصة لإعادة تعليم وتدريب من انقطع عن التعليم وذلك للحصول على درجة أعلى في المهارة أو تغيير اتجاهه المهني.
2- برامج انتقالية:
وتعتبر مرحلة تمهيدية للحصول على الدرجة الجامعية الأولى بحيث يحصل على مجموعة من النقاط تمكنه من التحول إلى الكلية أو الجامعة ذات الأربع سنوات.
التعليم العالي الأهلي:
هو نوع من التعليم الحديث في المملكة تشرف عليه وزارة التعليم العالي، وسوف يسهم في حل مشكلة الإقبال المتزايد على التعليم العالي، ومن الكليات الأهلية:
- كلية الأمير سلطان الأهلية بالرياض وتتبع مؤسسة الرياض الخيرية للعلوم، وتمنح درجة البكالوريوس في خمسة تخصصات هي : علوم الحاسب الآلي، نظم المعلومات، الإدارة المالية، المحاسبة، التسويق.
- كلية الأمير سلطان لعلوم السياحية والفندقة بأبها وتتبع مؤسسة الملك فيصل الخيرية، وتمنح درجة البكالوريوس والدبلوم في الدراسات السياحية والفندقية.
- كلية عفت الأهلية للبنات بجده وتتبع مؤسسة الملك فيصل الخيرية وتمنح درجة البكالوريوس في التخصصات التالية: علوم الحاسب ونظم المعلومات، ورياض الأطفال.
- كلية دار الحكمة الأهلية للبنات بجدة وتتبع مؤسسة العلم الخيرية وتمنح درجة البكالوريوس والدبلوم بعد السنة التحضيرية في التخصصات التالية: التصميم الداخلي، التعليم الخاص، إدارة نظم المعلومات.
- كما صدرت الموافقة السّامية الكريمة على إنشاء جامعتين أهليتين هما جامعة الأمير سلطان، وجامعة الفيصل. وإنشاء عدد من الكليات الجامعية في بعض مدن المملكة.
إيجاد التفاعل بين الجامعة وقطاعات المجتمع الأخرى:
تم في عهد خادم الحرمين الشريفين تقوية علاقة الجامعات بالمجتمع فأنشأت في الجامعات عمادات مساندة للبحث العلميّ و خدمة المجتمع فتوطدت العلاقة بينهما فهناك الكثير من الأبحاث تجرى في الجامعات لصالح القطاع الخاص، إضافة إلى تقديم الاستشارات، والاستعانة بأعضاء هيئة التدريس في الجامعات.
كما أن الجامعات تقدم الدورات والندوات التي يحتاجها المجتمع.
هذه بعض جوانب تطوّر التعليم العالي في عهد خادم الحرمين الشريفين.