- الاثنين أكتوبر 03, 2011 6:31 pm
#39377
لن أتحدث عن الحقوق الموجودة التي يعتقد البعض أنها مسلوبة
قضيتي التي كتبتها لم تعد قضية اسرة أو حتى وطن بل إنها أصبحت قضية عالم بأسره
التدني والتخلف والفساد والتطرف أصبحوا هم ملوك الحياة بل إنهم هم الحياة وعنوان تلك الكلمات التي ملكت العالم بأسره
( الظروف ) ونحن من وضعنا هذا العنوان لأننا أصبحنا نختلق الأعذار والمبررات وهذا كله تحت ذالك العنوان البريء
الذي اعتبرنه شيء مقدس بل الذي لا يقدر الظروف هوا إنسان بلى قلب هذا هوا تفكيرنا في هذا الزمن الذي أصبح
كلمة الظروف هيا الكلمة المالكة لهذا العالم هي التي نجعلها نحن من تقود العالم إلى تلك الكلمات
أي ظروف التي نعطيها إلى تلك الذئاب البشرية التي تريدنا إن نصنع لهم تلك الأعذار للوصول لما يريدون
من نشر الفساد والقتل وسرقة مال الأبرياء أم نحن من جعلناهم ذئاب بشريه صنعنا لهم الأعذار حتى جعلناهم يكملون
ذالك الفساد ولكن ما هيا الظروف التي تجعل الإنسان يخسر مبادئه ونظرته للحياة وذلك كله تحت عذر الظروف هيا التي جعلتنا نقتل ونسرق ونظلم وننشر الفساد هل الظروف هي التي تعطي الحق للظلم
أم إن الظروف كلمه صنعها البشر وتعايشوا بها ما الظروف
التي تعطي الحق بسرقة رجل بريء وقتله بلا عمد
نعم سيقولون الظروف جعلته تسرق ولم يقصد أن يقتل ما ابسط ما قيل ماذا عن عائلة القتيل ماذا عن أبنائه هل يعيشون بحسرتهم هل سيأخذون حريتهم ومن قتل أبيهم حر طليق في هذي الحياة نعم نحن هنا حكمنا على عائله كاملة بالموت قد يكون الموت أفضل ولكنهم يموتون وهم أحياء أما بالنسبة إلى ذالك الحقير فهوا يعيش بكل أمل منتظر صباح مشرق
حتى انه لم يذكر ماذا حل بتلك العائلة التي كان السبب في فقدانهم الحياة
أصبحنا الآن نعطي المبررات والأعذار إلى تلك الذئاب البشرية وهنالك من يدافع عنهم في المحاكم
قضيتي التي كتبتها لم تعد قضية اسرة أو حتى وطن بل إنها أصبحت قضية عالم بأسره
التدني والتخلف والفساد والتطرف أصبحوا هم ملوك الحياة بل إنهم هم الحياة وعنوان تلك الكلمات التي ملكت العالم بأسره
( الظروف ) ونحن من وضعنا هذا العنوان لأننا أصبحنا نختلق الأعذار والمبررات وهذا كله تحت ذالك العنوان البريء
الذي اعتبرنه شيء مقدس بل الذي لا يقدر الظروف هوا إنسان بلى قلب هذا هوا تفكيرنا في هذا الزمن الذي أصبح
كلمة الظروف هيا الكلمة المالكة لهذا العالم هي التي نجعلها نحن من تقود العالم إلى تلك الكلمات
أي ظروف التي نعطيها إلى تلك الذئاب البشرية التي تريدنا إن نصنع لهم تلك الأعذار للوصول لما يريدون
من نشر الفساد والقتل وسرقة مال الأبرياء أم نحن من جعلناهم ذئاب بشريه صنعنا لهم الأعذار حتى جعلناهم يكملون
ذالك الفساد ولكن ما هيا الظروف التي تجعل الإنسان يخسر مبادئه ونظرته للحياة وذلك كله تحت عذر الظروف هيا التي جعلتنا نقتل ونسرق ونظلم وننشر الفساد هل الظروف هي التي تعطي الحق للظلم
أم إن الظروف كلمه صنعها البشر وتعايشوا بها ما الظروف
التي تعطي الحق بسرقة رجل بريء وقتله بلا عمد
نعم سيقولون الظروف جعلته تسرق ولم يقصد أن يقتل ما ابسط ما قيل ماذا عن عائلة القتيل ماذا عن أبنائه هل يعيشون بحسرتهم هل سيأخذون حريتهم ومن قتل أبيهم حر طليق في هذي الحياة نعم نحن هنا حكمنا على عائله كاملة بالموت قد يكون الموت أفضل ولكنهم يموتون وهم أحياء أما بالنسبة إلى ذالك الحقير فهوا يعيش بكل أمل منتظر صباح مشرق
حتى انه لم يذكر ماذا حل بتلك العائلة التي كان السبب في فقدانهم الحياة
أصبحنا الآن نعطي المبررات والأعذار إلى تلك الذئاب البشرية وهنالك من يدافع عنهم في المحاكم