- السبت أكتوبر 08, 2011 5:15 pm
#39497
كانت العلاقات الدوليةتتميز بسمات المجتمع الآسيوي التي شكلت قاسماً مشتركاً لحضارات واسعة تمتد من مصرإلى سوريا و بلاد فارس حتى الهند الصينية و كانت السلطة مركزة بشكل قوي لإدارة شؤونالحكم وكان الحاكم أو الملك يجسد الدولة فكانت الدبلوماسية والعلاقات الدولية تنفذ لخدمة السياسة الخارجية التي تحدد أهدافها الأباطرة والملوك كما إن جميع المشكلات العامة و الخاصة كانت تحل (عادة بالحرب) أو (بالسلم) ، ضمن اتفاق أو تعاهد يجريبعد التفاوض عن طريق مبعوثين أو رسل ،
وقد كان تمصر تتبع قواعد تقوم على انتهاج سياسية خارجية قائمة على مبدأ التوازن القوي و سياسة تقديم المعونات المالية و الهدايا إلى الملوك المجاورين بالإضافة إلى المصاهرة و الزواج.
كما تم اكتشاف مجموعة من الرسائل الدبلوماسية بلغ عددها 360 لوحاً من الصلصال وهي عبارة عن المراسلات الدبلوماسية المتبادلة بين فراعنة الأسرة الثامنة عشرة التيحكمت مصر في القرنين الخامس عشر والرابع عشر وملوك بابل والحثيين وسوريا وفلسطينمعظمها كان مكتوباً باللغة البابلية لغة العصر الدبلوماسية.
هذا ماتؤكده معاهدة قادش بين الفراعنة والحثيين سنة 1279 ق.م التي أتت نتيجة في القانونالدولي والعلاقات الدبلوماسية،
أهم مبادئ هذه المعاهدة
أ- أهميةالمبعوثين والرسل والاعتراف بمركزهم في تحقيق السياسة الخارجية .
ب- التأكيد على إقامة علاقات ودية وإشاعة السلام القائم على ضمان حرمانه أراضيالدولتين وتحديد التحالف و الدفاع المشترك .
ت- مبدأ رعاية الآلهة للعهدكقسم وتحريم النكث بالعهد .
كانت العلاقات الدوليةتتميز بسمات المجتمع الآسيوي التي شكلت قاسماً مشتركاً لحضارات واسعة تمتد من مصرإلى سوريا و بلاد فارس حتى الهند الصينية و كانت السلطة مركزة بشكل قوي لإدارة شؤونالحكم وكان الحاكم أو الملك يجسد الدولة فكانت الدبلوماسية والعلاقات الدولية تنفذ لخدمة السياسة الخارجية التي تحدد أهدافها الأباطرة والملوك كما إن جميع المشكلات العامة و الخاصة كانت تحل (عادة بالحرب) أو (بالسلم) ، ضمن اتفاق أو تعاهد يجريبعد التفاوض عن طريق مبعوثين أو رسل ،
وقد كان تمصر تتبع قواعد تقوم على انتهاج سياسية خارجية قائمة على مبدأ التوازن القوي و سياسة تقديم المعونات المالية و الهدايا إلى الملوك المجاورين بالإضافة إلى المصاهرة و الزواج.
كما تم اكتشاف مجموعة من الرسائل الدبلوماسية بلغ عددها 360 لوحاً من الصلصال وهي عبارة عن المراسلات الدبلوماسية المتبادلة بين فراعنة الأسرة الثامنة عشرة التيحكمت مصر في القرنين الخامس عشر والرابع عشر وملوك بابل والحثيين وسوريا وفلسطينمعظمها كان مكتوباً باللغة البابلية لغة العصر الدبلوماسية.
هذا ماتؤكده معاهدة قادش بين الفراعنة والحثيين سنة 1279 ق.م التي أتت نتيجة في القانونالدولي والعلاقات الدبلوماسية،
أهم مبادئ هذه المعاهدة
أ- أهميةالمبعوثين والرسل والاعتراف بمركزهم في تحقيق السياسة الخارجية .
ب- التأكيد على إقامة علاقات ودية وإشاعة السلام القائم على ضمان حرمانه أراضيالدولتين وتحديد التحالف و الدفاع المشترك .
ت- مبدأ رعاية الآلهة للعهدكقسم وتحريم النكث بالعهد .
ث- مبدأ تسليم المجرمين والعفو عنهم إنما دونتمييز بين المجرم العادي و المجرم السياسي.
*و تبرز أهمية هذه المعاهدةفي تاريخ العلاقات الدولية في ثلاثة أمور: -
1-هذه المعاهدة تعتبرأقدم وثيقة مكتوبة حتى الآن في تاريخ القانون الدولي .
2-هذه المعاهدةبقيت حتى العصور الوسطي ( النموذج المتبع) في صياغة المعاهدات لما تضمنته من مقدمات ومتن و ختام .
3-هذه المعاهدة ترسم لنا صورة صادقة وأمنية عن أوضاعالممالك في الشرق القديم وعن كيفية انصهار الدولة بشخص الحاكم أو الملك.
ث- مبدأ تسليم المجرمين والعفو عنهم إنما دونتمييز بين المجرم العادي و المجرم السياسي.
*و تبرز أهمية هذه المعاهدةفي تاريخ العلاقات الدولية في ثلاثة أمور: -
1-هذه المعاهدة تعتبرأقدم وثيقة مكتوبة حتى الآن في تاريخ القانون الدولي .
2-هذه المعاهدةبقيت حتى العصور الوسطي ( النموذج المتبع) في صياغة المعاهدات لما تضمنته من مقدمات ومتن و ختام .
3-هذه المعاهدة ترسم لنا صورة صادقة وأمنية عن أوضاعالممالك في الشرق القديم وعن كيفية انصهار الدولة بشخص الحاكم أو الملك.
وقد كان تمصر تتبع قواعد تقوم على انتهاج سياسية خارجية قائمة على مبدأ التوازن القوي و سياسة تقديم المعونات المالية و الهدايا إلى الملوك المجاورين بالإضافة إلى المصاهرة و الزواج.
كما تم اكتشاف مجموعة من الرسائل الدبلوماسية بلغ عددها 360 لوحاً من الصلصال وهي عبارة عن المراسلات الدبلوماسية المتبادلة بين فراعنة الأسرة الثامنة عشرة التيحكمت مصر في القرنين الخامس عشر والرابع عشر وملوك بابل والحثيين وسوريا وفلسطينمعظمها كان مكتوباً باللغة البابلية لغة العصر الدبلوماسية.
هذا ماتؤكده معاهدة قادش بين الفراعنة والحثيين سنة 1279 ق.م التي أتت نتيجة في القانونالدولي والعلاقات الدبلوماسية،
أهم مبادئ هذه المعاهدة
أ- أهميةالمبعوثين والرسل والاعتراف بمركزهم في تحقيق السياسة الخارجية .
ب- التأكيد على إقامة علاقات ودية وإشاعة السلام القائم على ضمان حرمانه أراضيالدولتين وتحديد التحالف و الدفاع المشترك .
ت- مبدأ رعاية الآلهة للعهدكقسم وتحريم النكث بالعهد .
كانت العلاقات الدوليةتتميز بسمات المجتمع الآسيوي التي شكلت قاسماً مشتركاً لحضارات واسعة تمتد من مصرإلى سوريا و بلاد فارس حتى الهند الصينية و كانت السلطة مركزة بشكل قوي لإدارة شؤونالحكم وكان الحاكم أو الملك يجسد الدولة فكانت الدبلوماسية والعلاقات الدولية تنفذ لخدمة السياسة الخارجية التي تحدد أهدافها الأباطرة والملوك كما إن جميع المشكلات العامة و الخاصة كانت تحل (عادة بالحرب) أو (بالسلم) ، ضمن اتفاق أو تعاهد يجريبعد التفاوض عن طريق مبعوثين أو رسل ،
وقد كان تمصر تتبع قواعد تقوم على انتهاج سياسية خارجية قائمة على مبدأ التوازن القوي و سياسة تقديم المعونات المالية و الهدايا إلى الملوك المجاورين بالإضافة إلى المصاهرة و الزواج.
كما تم اكتشاف مجموعة من الرسائل الدبلوماسية بلغ عددها 360 لوحاً من الصلصال وهي عبارة عن المراسلات الدبلوماسية المتبادلة بين فراعنة الأسرة الثامنة عشرة التيحكمت مصر في القرنين الخامس عشر والرابع عشر وملوك بابل والحثيين وسوريا وفلسطينمعظمها كان مكتوباً باللغة البابلية لغة العصر الدبلوماسية.
هذا ماتؤكده معاهدة قادش بين الفراعنة والحثيين سنة 1279 ق.م التي أتت نتيجة في القانونالدولي والعلاقات الدبلوماسية،
أهم مبادئ هذه المعاهدة
أ- أهميةالمبعوثين والرسل والاعتراف بمركزهم في تحقيق السياسة الخارجية .
ب- التأكيد على إقامة علاقات ودية وإشاعة السلام القائم على ضمان حرمانه أراضيالدولتين وتحديد التحالف و الدفاع المشترك .
ت- مبدأ رعاية الآلهة للعهدكقسم وتحريم النكث بالعهد .
ث- مبدأ تسليم المجرمين والعفو عنهم إنما دونتمييز بين المجرم العادي و المجرم السياسي.
*و تبرز أهمية هذه المعاهدةفي تاريخ العلاقات الدولية في ثلاثة أمور: -
1-هذه المعاهدة تعتبرأقدم وثيقة مكتوبة حتى الآن في تاريخ القانون الدولي .
2-هذه المعاهدةبقيت حتى العصور الوسطي ( النموذج المتبع) في صياغة المعاهدات لما تضمنته من مقدمات ومتن و ختام .
3-هذه المعاهدة ترسم لنا صورة صادقة وأمنية عن أوضاعالممالك في الشرق القديم وعن كيفية انصهار الدولة بشخص الحاكم أو الملك.
ث- مبدأ تسليم المجرمين والعفو عنهم إنما دونتمييز بين المجرم العادي و المجرم السياسي.
*و تبرز أهمية هذه المعاهدةفي تاريخ العلاقات الدولية في ثلاثة أمور: -
1-هذه المعاهدة تعتبرأقدم وثيقة مكتوبة حتى الآن في تاريخ القانون الدولي .
2-هذه المعاهدةبقيت حتى العصور الوسطي ( النموذج المتبع) في صياغة المعاهدات لما تضمنته من مقدمات ومتن و ختام .
3-هذه المعاهدة ترسم لنا صورة صادقة وأمنية عن أوضاعالممالك في الشرق القديم وعن كيفية انصهار الدولة بشخص الحاكم أو الملك.