- الثلاثاء نوفمبر 22, 2011 10:45 pm
#40346
بين اليونان وايطانيا
ستسقط حكومات في اوربا مثل الحكومه اليونانيه والايطاليه والاسبانيه والبرتغاليه
وربماالفرنسيه 0000
وفي الولايات المتحده وعند موعد الانتخابات سيكون الحدث الاعظم هو الديون والاقتصاد
,فالديون وحدها قد اطاحه بحكومات كثيره000
الديون تتراكم يوما بعد يوم على اكثر من حكومه ,وكل رئيس يقذفها إلى من يأتي بعده
والشعوب جاهله أو متجاهله ما يجري لها000
واليونان الآن عاجزه عن دفع ديونها والتي تقدر 8 مليارات دولار0كان يجب عليها أن
تطلب العون من الدول الاوربيه الاخرى التي ترتبط معها بعمله واحده لان انفصالها عن اليورو
يعني تفكك تلك المجموعه المتحده وحمل الآمال المتعلقه عليها00والمانيا وفرنسا لم يكونوا
مستعدين للمساعده دون خطط واضحه من اليونان0وما كان من حكومه اليونان الا قبول شروط
الدول الاوربيه0فعندما هب الشعب اليوناني وسار في شوارع أثيناكانت الحكومه والبرلمان
صامدين لان الخيار واحد:أما القبول بالواقع أو أنتظار ماهو أسوأ0لذا فقد لجأرئيس
اليونان إلى تبرئه ذمته فقد قام باستفتاء شعبي وبعد ذلك سارع الرئيس بالعدول عن
الاستفتاء مرغما نظرا لان الدول الاوربيه ليس لديها استعداد لتحمل نتائج استفتاء قد
لاتتناسب مع توجيهاتها وبهذا انتهى وجوده السياسي00
وأما ايطاليا فهي لها ضرر اكبر على مجموعه اليورو 0فهي ثالث اقتصاديات اليورو
0فقد عزمت على استدانه نحو 300مليار دولارهذا العام اي زياده نفقات الدين بمقدار
17مليار دولار فهذا يعني سقوط ايطاليا في شرك الدين الذي يعتبر مشكله كبيره على اوربا00
مهما اختلفت الحكومات فالنتيجه واحده وتراكم الديون وسيدفع قيمتها الدائنون من
بنوك وأفراد0والبنوك ليست سوى مخزن اموال الافراد أي ان بعضهم سيخسر جزء من ثروته نظير
التخلص الجزئي من الديون0لهذا فمن الخطه الاوربيه المقدمه تشمل شطب نصف الديون المستحقه
على اليونان وايطاليا وتقديم قروض جديده مع شروط تقشف عاليه قد لاتقبلهاالشعوب التي
تتحمل أخطاء الحكومه00
فقد ذكرت المستشاره الالمانيه أن الازمه ستستمر لنحو عشر سنوات00وان الشعب الالماني
في المستقبل لن يكون مستعدا لدفع الكثير من الضرائب نظرا لفقد صبره0ولولا تلك العمله
لكان وضع تلك الدول أسوأ حالا ولكانت المانيا اكثر تحرر من اخطاء غيره00ولكن الفأس وقعت
في الرأس وفي ظل هذا الوضع سيكون المستثمر العادي في حيره من امره ,فالاسواق اصابها
مشاكل الديون والسندات اصبحت غير مأمونه والنقد عوائده تكون معدومه
وبهذا سيكون جني من رؤوس الاموال في جانب الطريق في أنتظار ما ستكون إليه الامور0
والمشكله الاخرى التي قد تواجه العالم هي لجوء الدول إلى طبع مزيد من النقود مما يتسبب
في مزيد من التضخم فتضعف القوه الشرائيه للافراد وقد يقود ذلك إلى مشاكل سياسيه
واقتصاديه الله هو العالم بها0000
***********ولكم التحيه*******
ستسقط حكومات في اوربا مثل الحكومه اليونانيه والايطاليه والاسبانيه والبرتغاليه
وربماالفرنسيه 0000
وفي الولايات المتحده وعند موعد الانتخابات سيكون الحدث الاعظم هو الديون والاقتصاد
,فالديون وحدها قد اطاحه بحكومات كثيره000
الديون تتراكم يوما بعد يوم على اكثر من حكومه ,وكل رئيس يقذفها إلى من يأتي بعده
والشعوب جاهله أو متجاهله ما يجري لها000
واليونان الآن عاجزه عن دفع ديونها والتي تقدر 8 مليارات دولار0كان يجب عليها أن
تطلب العون من الدول الاوربيه الاخرى التي ترتبط معها بعمله واحده لان انفصالها عن اليورو
يعني تفكك تلك المجموعه المتحده وحمل الآمال المتعلقه عليها00والمانيا وفرنسا لم يكونوا
مستعدين للمساعده دون خطط واضحه من اليونان0وما كان من حكومه اليونان الا قبول شروط
الدول الاوربيه0فعندما هب الشعب اليوناني وسار في شوارع أثيناكانت الحكومه والبرلمان
صامدين لان الخيار واحد:أما القبول بالواقع أو أنتظار ماهو أسوأ0لذا فقد لجأرئيس
اليونان إلى تبرئه ذمته فقد قام باستفتاء شعبي وبعد ذلك سارع الرئيس بالعدول عن
الاستفتاء مرغما نظرا لان الدول الاوربيه ليس لديها استعداد لتحمل نتائج استفتاء قد
لاتتناسب مع توجيهاتها وبهذا انتهى وجوده السياسي00
وأما ايطاليا فهي لها ضرر اكبر على مجموعه اليورو 0فهي ثالث اقتصاديات اليورو
0فقد عزمت على استدانه نحو 300مليار دولارهذا العام اي زياده نفقات الدين بمقدار
17مليار دولار فهذا يعني سقوط ايطاليا في شرك الدين الذي يعتبر مشكله كبيره على اوربا00
مهما اختلفت الحكومات فالنتيجه واحده وتراكم الديون وسيدفع قيمتها الدائنون من
بنوك وأفراد0والبنوك ليست سوى مخزن اموال الافراد أي ان بعضهم سيخسر جزء من ثروته نظير
التخلص الجزئي من الديون0لهذا فمن الخطه الاوربيه المقدمه تشمل شطب نصف الديون المستحقه
على اليونان وايطاليا وتقديم قروض جديده مع شروط تقشف عاليه قد لاتقبلهاالشعوب التي
تتحمل أخطاء الحكومه00
فقد ذكرت المستشاره الالمانيه أن الازمه ستستمر لنحو عشر سنوات00وان الشعب الالماني
في المستقبل لن يكون مستعدا لدفع الكثير من الضرائب نظرا لفقد صبره0ولولا تلك العمله
لكان وضع تلك الدول أسوأ حالا ولكانت المانيا اكثر تحرر من اخطاء غيره00ولكن الفأس وقعت
في الرأس وفي ظل هذا الوضع سيكون المستثمر العادي في حيره من امره ,فالاسواق اصابها
مشاكل الديون والسندات اصبحت غير مأمونه والنقد عوائده تكون معدومه
وبهذا سيكون جني من رؤوس الاموال في جانب الطريق في أنتظار ما ستكون إليه الامور0
والمشكله الاخرى التي قد تواجه العالم هي لجوء الدول إلى طبع مزيد من النقود مما يتسبب
في مزيد من التضخم فتضعف القوه الشرائيه للافراد وقد يقود ذلك إلى مشاكل سياسيه
واقتصاديه الله هو العالم بها0000
***********ولكم التحيه*******