القدوة الحسنه ....وتاثيرها
مرسل: الجمعة ديسمبر 02, 2011 3:51 pm
عند التحدث عن القدوة الحسنة سرعان ما تأتى بأذهاننا الاية الكريمة التى تقول :
بسم الله الرحمن الرحيم ......
{ لَقَدْ جَاءَكُمْ رَسُولٌ مِنْ أَنْفُسِكُمْ عَزِيزٌ عَلَيْهِ مَا عَنِتُّمْ حَرِيصٌ عَلَيْكُمْ بِالْمُؤْمِنِينَ رَءُوفٌ رَحِيمٌ } [ سُورَةُ التَّوْبِةِ : 128 ] ..
{ لَقَدْ كَانَ لَكُمْ فِي رَسُولِ اللهِ أُسْوَةٌ حَسَنَةٌ لِمَنْ كَانَ يَرْجُو اللهَ وَالْيَوْمَ الآخِرَ وَذَكَرَ اللهَ كَثِيرًا } [ سُورَةُ الأَحْزَابِ : 21 ]
صدق الله العظيم
الرسول صلى الله عليه وسلم يعد قدوة حسنة مطلقة .......اى لا خلاف على ذلك وقد نجد فى سيرته النبوية والاحاديث مكارم الاخلاق وسلوك النبي
صلى الله عليه وسلم القويم فى التعامل مع الصحابة زوجاته ابنائه جيرانه اعدائه ......وكلنا او معظمنا لا يجهل ذلك .
القدوة الثانية ........هى من يصح الاقتداء به فى هذا الزمن وهنا تختلف من شخص لشخص حسب رؤية كل منا للقدوة التى يحب ان يقتدي بها.
تنوع القدوة ممكن يكون ........بالنسبة لى
رأي بغض النظر عن صاحبة
كلمة دون معرفة من قائلها
موقف معين لشخص ما
ممكن مُعلم
سلوك تجاه الاخرين ....
طريقة .........
لوحة ..........
كلمات أغنية ........
شعر كلماتة معبرة ........
ممكن فكرة ........الخ
تختلف القدوة على حسب ميول كل شخص ....
من رؤيتى للقدوة انها تنمو معنا منذ الصغر واول قدوة فتحنا اعيوننا عليها هى الام والاب كقدوة حسنه ..واهمية النشأة وتاثيرها فى حياتنا من الصغر للكبر ...
والحديث عن القدوة يطول .......ويطول لانه بالفعل موضوع يستحق القراءة والبحث .......
لانى من مخيلتى لو عشنا فى مجتمع بلا قدوة ستكون كارثة لا نستطيع تحملها ........... اعتبر موضوعى هذا ابراز لمحاسن القدوة واهميتها فى حياتنا .
وكيف كل منا يستطيع ان يكون قدوة .......لنفسه اولا ثم للاخرين ليقتدو به
بسم الله الرحمن الرحيم ......
{ لَقَدْ جَاءَكُمْ رَسُولٌ مِنْ أَنْفُسِكُمْ عَزِيزٌ عَلَيْهِ مَا عَنِتُّمْ حَرِيصٌ عَلَيْكُمْ بِالْمُؤْمِنِينَ رَءُوفٌ رَحِيمٌ } [ سُورَةُ التَّوْبِةِ : 128 ] ..
{ لَقَدْ كَانَ لَكُمْ فِي رَسُولِ اللهِ أُسْوَةٌ حَسَنَةٌ لِمَنْ كَانَ يَرْجُو اللهَ وَالْيَوْمَ الآخِرَ وَذَكَرَ اللهَ كَثِيرًا } [ سُورَةُ الأَحْزَابِ : 21 ]
صدق الله العظيم
الرسول صلى الله عليه وسلم يعد قدوة حسنة مطلقة .......اى لا خلاف على ذلك وقد نجد فى سيرته النبوية والاحاديث مكارم الاخلاق وسلوك النبي
صلى الله عليه وسلم القويم فى التعامل مع الصحابة زوجاته ابنائه جيرانه اعدائه ......وكلنا او معظمنا لا يجهل ذلك .
القدوة الثانية ........هى من يصح الاقتداء به فى هذا الزمن وهنا تختلف من شخص لشخص حسب رؤية كل منا للقدوة التى يحب ان يقتدي بها.
تنوع القدوة ممكن يكون ........بالنسبة لى
رأي بغض النظر عن صاحبة
كلمة دون معرفة من قائلها
موقف معين لشخص ما
ممكن مُعلم
سلوك تجاه الاخرين ....
طريقة .........
لوحة ..........
كلمات أغنية ........
شعر كلماتة معبرة ........
ممكن فكرة ........الخ
تختلف القدوة على حسب ميول كل شخص ....
من رؤيتى للقدوة انها تنمو معنا منذ الصغر واول قدوة فتحنا اعيوننا عليها هى الام والاب كقدوة حسنه ..واهمية النشأة وتاثيرها فى حياتنا من الصغر للكبر ...
والحديث عن القدوة يطول .......ويطول لانه بالفعل موضوع يستحق القراءة والبحث .......
لانى من مخيلتى لو عشنا فى مجتمع بلا قدوة ستكون كارثة لا نستطيع تحملها ........... اعتبر موضوعى هذا ابراز لمحاسن القدوة واهميتها فى حياتنا .
وكيف كل منا يستطيع ان يكون قدوة .......لنفسه اولا ثم للاخرين ليقتدو به