- الأحد ديسمبر 04, 2011 1:07 am
#40866
هذه بعض القطوف الرائعة من لقاءات الشيخ صالح المغامسي لاسرة الرميصاء
أردت أن أضعها في المنتدى لمن يريد الاستفادة منها فهي
بحق حكم لمن يريد الاستفادة منها
من ذلّ نفسه لله ذللّ الله له الصعــــــــــــــــاب .
** من أحسن الظن أحسن العمـل ومن لم يحسن الظن لم يحسن العمل .
** علمك أن الله على كل شيء قدير يورث لك حسن الظن بالله .
** من طلبك الحقيقة وهي مُرة فأعطة الحقيقة في ثوب المجاملة .
** الإنسان إذا انتصر على هواه قرب من الكمال .
** لن تغلب خصمك في أعظم من أن تطيع الله فيه .
** ينبغي للواثق من نفسة أن لا يغير من نفسة من اجل نظرة الناس .
** إن الدنيا لا تطيب إلا بذكر الله
والآخرة لا تطيب إلا بعفو الله
والجنة لا تطيب إلا برؤية الله
** تاالله ما عدا عليك الشيطان إلا إذا تولى الولي فلا تظن أن الشيطان غلب ولكن الحافظ اعرض .
** أقول لكل مبتلى لا يقدر على رفع بلواك إلا الله فمتى تحرر عندك في قلبك لا يرفع البلوى إلا الله فاعلم أن الله رفعها ..[/color]
***********
إن أعظم ما يعطى المؤمن ويحلى به أهل التقوى أن يكون بهم شوق اً إلى الله جل وعلا.....
الإنسان لا يفر من شيء أعظم من ذنبه..
إن ما من شيء إلا ودلت عليه سنة الله الخلقية على الطرائق الموصلة إليه..
من خوف العباد من حيث يأمنون خوفه الله من حيث يأمن....
أن الإنسان إذا أقتصر على الماء واللحم في أي بلد غير مكة بلد الله الحرام فإنه يتضرر ...بعكس لو كان في مكة فإنه لا يتضرر وذلك بدعوة خليل الله إبراهيم عليه السلام بأن يبارك الله لأبنه وأهله في اللحم والماء فعمت الدعوة جميع من كان في مكة....إلى يومنا هذا..
***********
** مما يدل على حقارة الدنيا أن الله أذن قدراً أن يُعصى فيها .( وكفى بها حقاره)
** مقام العبد لا يُعرف بوصفه عند الناس وإنما عند الخالق جلّ وعلا .
** المؤمن لا يحب أحدٌ يأثم بسببه .
** لا ترزق المر أه خصيصة أعضم من الحياء مع الرجال .
** من تحفظه عناية الله لن يصل إليه أحد ...ومع ذلك جعل الله لكل شيء سببا..
** من أراد أن يعرف أين قربه من الله فليرى حاله إذا ذكر الله جل وعلا وحده
** كل ما صرفك عن طاعة الله فقد تعلق قلبك به و لكن النسب تختلف بمقدار ذلك الصارف
وأذكر مقوله جميله جدا قرأتها وهي :-
" إذا اردت ان تعرف قدرك عند الله فانظر الى قدر الصلاه عندك !! "
كل واحد يقيس على نفسه ويشوووف !!
أردت أن أضعها في المنتدى لمن يريد الاستفادة منها فهي
بحق حكم لمن يريد الاستفادة منها
من ذلّ نفسه لله ذللّ الله له الصعــــــــــــــــاب .
** من أحسن الظن أحسن العمـل ومن لم يحسن الظن لم يحسن العمل .
** علمك أن الله على كل شيء قدير يورث لك حسن الظن بالله .
** من طلبك الحقيقة وهي مُرة فأعطة الحقيقة في ثوب المجاملة .
** الإنسان إذا انتصر على هواه قرب من الكمال .
** لن تغلب خصمك في أعظم من أن تطيع الله فيه .
** ينبغي للواثق من نفسة أن لا يغير من نفسة من اجل نظرة الناس .
** إن الدنيا لا تطيب إلا بذكر الله
والآخرة لا تطيب إلا بعفو الله
والجنة لا تطيب إلا برؤية الله
** تاالله ما عدا عليك الشيطان إلا إذا تولى الولي فلا تظن أن الشيطان غلب ولكن الحافظ اعرض .
** أقول لكل مبتلى لا يقدر على رفع بلواك إلا الله فمتى تحرر عندك في قلبك لا يرفع البلوى إلا الله فاعلم أن الله رفعها ..[/color]
***********
إن أعظم ما يعطى المؤمن ويحلى به أهل التقوى أن يكون بهم شوق اً إلى الله جل وعلا.....
الإنسان لا يفر من شيء أعظم من ذنبه..
إن ما من شيء إلا ودلت عليه سنة الله الخلقية على الطرائق الموصلة إليه..
من خوف العباد من حيث يأمنون خوفه الله من حيث يأمن....
أن الإنسان إذا أقتصر على الماء واللحم في أي بلد غير مكة بلد الله الحرام فإنه يتضرر ...بعكس لو كان في مكة فإنه لا يتضرر وذلك بدعوة خليل الله إبراهيم عليه السلام بأن يبارك الله لأبنه وأهله في اللحم والماء فعمت الدعوة جميع من كان في مكة....إلى يومنا هذا..
***********
** مما يدل على حقارة الدنيا أن الله أذن قدراً أن يُعصى فيها .( وكفى بها حقاره)
** مقام العبد لا يُعرف بوصفه عند الناس وإنما عند الخالق جلّ وعلا .
** المؤمن لا يحب أحدٌ يأثم بسببه .
** لا ترزق المر أه خصيصة أعضم من الحياء مع الرجال .
** من تحفظه عناية الله لن يصل إليه أحد ...ومع ذلك جعل الله لكل شيء سببا..
** من أراد أن يعرف أين قربه من الله فليرى حاله إذا ذكر الله جل وعلا وحده
** كل ما صرفك عن طاعة الله فقد تعلق قلبك به و لكن النسب تختلف بمقدار ذلك الصارف
وأذكر مقوله جميله جدا قرأتها وهي :-
" إذا اردت ان تعرف قدرك عند الله فانظر الى قدر الصلاه عندك !! "
كل واحد يقيس على نفسه ويشوووف !!