ـآلووـآجبُُ ـآلأولـ ُُ 246 ساس
مرسل: الجمعة نوفمبر 14, 2008 7:24 pm
بسم الله الرحمن الرحيم
* العلاقات الدوليه تدرس بأكثر من اسلوب ومنهج :-
1- المنهج الفلسفي المثالي .
2- المنهج القانوني .
3- المنهج العلمي التجريبي .
4- المنهج التاريخي .
* تطور السياسه الدوليه :-
هنالك ثلاث حقب تاريخيه رئيسيه :-
1) العلاقات الدولية في ظل النسق الدولي متعدد الأقطاب . ( 1648-1945) .
"الدول المسيطرهـ هي بريطانيا العضمى و روسيا وبروسيا والنمساء وفرنسا"
2) العلاقات الدولية في ظل ثنائي القوى القطبية . (1945-1991) .
" الدول المسيطره هي روسيا والولايات المتحدهـ "
3) العلاقات الدولية في ظل النظام العالمي الجديد " أحادي القطب " . (1991- حتى اليوم )
الدوله المسيطره فييه اهي الولايات المتحدهـ
* في عام 1789م قامت الثورة الفرنسيه الكبرىع اساس عدة مبادئ اهمها :-
1- العدل
2- الاخوهـ
3- المساواة
*في عام 1792م اعلنت فرنسا مساعدتها لاي شعب يريد ان يجسد هويته { من يرغب في نيل حق تقرير المصير}
*وفي عام 1799 علامة فارقة في تاريخ فرنسا ,,,وتاريخ أوروبا,,, بل وتاريخ العالم .
وصول نابليون بونابرت إلى سدة الحكم في فرنسا .
و كان يسعى إلى أن تصبح أوروبا تحت زعامة فرنسا وتحت زعامتة . وكان يحلم بان تكون لديه امبراطوريه مثل امبراطورية شارلمتن
وكانت سياستة توسعية وكان يحلم بالإمبراطورية الأوروبية , على غرار الإمبراطورية الرومانية .
1802 إمبراطورا على فرنسا .1808 كان لدية إمبراطورية أوسع من إمبراطورية ( شارلمان ) .
كان يأخذ شرعية حكمة من تأييد البابا،،وخرج عن مبادئ الثورة الفرنسية ونصّب أخاه ملكا ع أسبانيا برغم أنه لايعرف لغتهم.
* وفي عام 1814 تمكنت الجيوش الأوروبية في الـ تاسع من مارس من هزيمة نابليون ودخلت العاصمة الفرنسية باريس . وتم نفي نابليون إلى جزيرة إلبا وتنصيبة حاكما عليها .
وعادت أسرة البربون للحكم برئاسة لويس الثامن عشر .
* 1814 تمت معاهدت باريس الأولى بين فرنسا ودول أوروبا الأربع .
وعوملت فرنسا معاملة تكريمية ,, لكي تدعم المبادئ الاوترقراطيه .
*مؤتمر فيينا:-
اهم نتائج المؤتمر :
1- تنازلت بروسيا لروسيا عن وارسو
2- حصلت بروسيا على نصف مناطق سكسونيا
3- خضوع الاراضي الايطالية للنمسا
4- عملت النمسا على رابطة للدويلات الالمانية التسع والثلاثين تحت امرتها
5- مكافأة السويد بالنرويج
6- استرد البابا ممتلكاته التي انتزعها نابليون
*وفي نوفمبر تمت معاهدة باريس الثانية , 1815 م .
- وفي هذه المعاهده عوملت فرنسا معاملة قاسية جدا , وفيها :-
1) اقتطعت أجزاء من أراضيها لحساب دول أخرى ( هولندا )
2) فرض غرامه قدرها 700 مليون فرنك .
3) استعادة الكنوز واللوحات التي تركت لهم في المعاهده الأولى .
4) احتلال 100 ألف جندي تابع للأوتوقراطيات الأربعه المنتصرة الحصون الشمالية الشرقية لفرنسا , لمدة 5 سنوات يتم خلالها تقصيد الغرامة.
*وقد كانت الصراعات المستمرة بين المانيا وفرنسا بسبب هذان الإقليمان المهمان( الألزاس واللورين )
كان السكان يفضلون الإنظمام إلى فرنسا بسبب سياستها .
- إستغلت بروسيا الفرصة لإحتلال الإقليمين .
ورفضت الدول الأخرى لأنه إهانة لكرامة فرنسا , ولكي لا يختل الميزان ( ميزان القوى )
*(عصر المؤتمرات) قد هناك خمس مؤتمرات ونذكرها كتالي//
المؤتمر الأول :-
مؤتمر إكس لاشابيل . ( 1818 )
حضر المؤتمر كل من ألكسندر الأول من روسيا وفرانسيس الأول من النمسا وفريدريك وليم الثالث من بروسيا. ومثَّل بريطانيا دوق ولينجتون واللورد كاسلري، ومثَّل النمسا الأمير فون ميترنيخ. أما فرنسا فقد مثلها الدوق دي غيشليوي، الذي أقنع المؤتمر أن فرنسا سوف تحافظ على السلام، وأنه قد تم سحب كل قوات الاحتلال .
وكان هدف دي غيشليوي إنهاء إحتلال شرق فرنسا بحجة أن الشعب الفرنسي سيكرة الأوتوقراطية ويستعيد الذكريات النابليونية .
ووافق المؤتمرون على كلام دي غيشليوي وقرروا :-
إنسحاب قوات الإحتلال من شمال شرق فرنسا مقابل أن تدفع فرنسا ما تبيقى من الغرامة التي عليها .
- وبعد ذلــــك،،طالب بأن تصبح فرنسا من القوى العظمى ( أي إدخالها إلى زمرة الكبار ) , وأقنعهم أنه سيعزز النظام الأوتوقراطي لدى الفرنسيين وسيزيد من نقاط النظام الأوتوقراطي .
- كان دخول فرنسا في زمرة الكبار يمثل المسمار الأول في نعش ذلك التظافر .
المؤتمر الثاني :-
مؤتمر تروباو . ( 1820)
بدأت مناقشة قيصر روسيا في عدم التدخل في الشؤون الداخلية لأي دولة يحدث بها إنقلابات ثورية دستورية .
- وقيصر روسيا هو من دعا إلى السياسة المقدسة !
في البداية ترددت الدول الكبرى.
وبدأت توافق الدول على بروتوكول تروباو .
-ووقعت جميع الدول عدا إنجلترا بحجة أن النظام في إنجلترا نظام ملكي دستوري وبالتالي رفضت مبدأ التدخل هذا.
المؤتمر الثالث :-
مؤتمر ليباخ . ( 1821)
ناقش هذا المؤتمر المسألة الإيطالية ( الثورات التي إندلعت في إيطاليا ) .
والمعنى في هذا الأمر طبعا هي النمسا لانها المحتله للأراضي الإيطالية , وحصلت النمسا على التفويض وقمع الثورات داخل مستعمراتها الإيطالية , وتمت إعادة فرديناند إلى عرش نابولي .
وقد أعلن الملوك في ذلك المؤتمر على :-
أن أي تغييرات سياسية أو إدارية تحدث داخل أي دولة هي بيد من أعطاه الله هذا الحق ( أي ملكها )
إذا ً مؤتمرات ليباخ أكدت على :-
1) مبدأ الحق الإلهى في تقرير مصائر الشعوب .
2) التأكيد على مبدأ التدخل.
المؤتمر الرابع :-
مؤتمر فيرونا . ( 1822 )
- عقد بخصوص المسألة الإسبانية .
- المشكلة الإسبانية هي الثورة الإسبانية على فرديناند السابع .
- تصدت النمسا للثورات لأنها أراضيها ( أراضي إيطاليا ) .
- عرض الأمر على الدول الكبرى للتدخل في مسألة إسبانيا ولم تتدخل ؛ لأن ليس لها مصلحه في هذا الشأن .
- فجأه خرج الفرنسيين بالموافقه على التدخل ؛ لأنهم يريدون العودة كـ قوة عظمى . وأرادت الأسرة الحاكمة أن تحقق إنجازات تنسي الشعب الإنجازات النابليونية .
- تدخلت فرنسا بالفعل وأعادة فرديناند السابع الى عرش اسبانيا .
- وأرادت فرنسا أن تعبر المحيط الأطلنطي لكي تحتل المستعمرات الإسبانية ووقفت لها دولتان هما ..( انجلترا والولايات المتحدة الأمريكية )
المؤتمر الخامس ( الأخير ) :-
مؤتمر سان بطرسبرج . ( 1823 )
كان بمثابة الصخرة التي حطمت عصر المؤتمرات وسيادة التظافر الأوروبي .
الإسم القديم : ليننغراد .
- كان بخصوص المسألة اليونانية ( ثورة اليونان على السلطان العثماني ) .
- دعا إلية قيصر روسيا .
- الطرف الأول :-
اليونان وكانت تساندهم روسيا لعدة أسباب :-
1) الجنس السلافي .
2) الديانة الأرثوذكسية .
3) مبدأ حق الشعوب في تقرير مصائرها .
- الطرف الثاني :-
السلطان العثماني , وكانت تسانده بروسيا والنمسا لأسباب :-
1) الحاكم الأوتوقراطي .
2) الحق الإلهي في تقرير مصائر الشعوب.
*ثم أخيرن وليس أخيرن في عصر القوميات وهو حق شعوب في تقرير مصائرها جاء بهذا المبدأ وهو فكرة لاتفتيت ولا تجميع للشعوب بالإكراه وحق كل إمه في أن تكون لها دولة تجسر هويتها،، وعواملها:-
1- سياسية الكبت التي حاكها المؤتمرون في فينا.
2- الغزو النابليوني،وأن لولا تفككها ماكان لنابليون أن يغزوها.
*الوحده الألمانية ((بروسيا)) //
-كانت المانيا مفككة الى 360 دولة ويحكمها ((الدوق والجراند دوق والامير والبابويه )) وعندما دخل نابليون في برلين إلى قلب الاصمة في عام 1808م وقد كانت العاصمة انذاك التي كانت جميع الدول المفككه تلتف حولها وقد جندت 300 ألف جندي الماني له تحت راية فرنسا رغم كره الالمان لهم، لتظهر نظرية سمو الجنس الإري، وهو يعني أ، المان إعضم إجناس الارض أي الجنس النقي، وقد كان بسمارك مؤمن بهذا النظرية وقد كان يجهز الجيوش ويعدها وهو مستشار وليس امبراطور ورغم من ذلك قام بتوحيد المانيا، وقد كان من فرنسا أن توجهت لتفكيكها وقد فام حرب بينهم سنه1870م وقد سحقت بروسيا فرنسا وقد تم عقد اتفاقية صلح وانتزاع الألزاس واللورين وقطع بعض الاراضي منها وفي قلب باريس في قصر فرنسا ينصب فيلهم الأول إمبراطور على المانيا الموحدة.
*الوحدة البرطانيا //
في عام1861م تم تنصيب فيكتور إيما نويل إمبراطور على إبرطانيا.
تحيااااتي :]
* العلاقات الدوليه تدرس بأكثر من اسلوب ومنهج :-
1- المنهج الفلسفي المثالي .
2- المنهج القانوني .
3- المنهج العلمي التجريبي .
4- المنهج التاريخي .
* تطور السياسه الدوليه :-
هنالك ثلاث حقب تاريخيه رئيسيه :-
1) العلاقات الدولية في ظل النسق الدولي متعدد الأقطاب . ( 1648-1945) .
"الدول المسيطرهـ هي بريطانيا العضمى و روسيا وبروسيا والنمساء وفرنسا"
2) العلاقات الدولية في ظل ثنائي القوى القطبية . (1945-1991) .
" الدول المسيطره هي روسيا والولايات المتحدهـ "
3) العلاقات الدولية في ظل النظام العالمي الجديد " أحادي القطب " . (1991- حتى اليوم )
الدوله المسيطره فييه اهي الولايات المتحدهـ
* في عام 1789م قامت الثورة الفرنسيه الكبرىع اساس عدة مبادئ اهمها :-
1- العدل
2- الاخوهـ
3- المساواة
*في عام 1792م اعلنت فرنسا مساعدتها لاي شعب يريد ان يجسد هويته { من يرغب في نيل حق تقرير المصير}
*وفي عام 1799 علامة فارقة في تاريخ فرنسا ,,,وتاريخ أوروبا,,, بل وتاريخ العالم .
وصول نابليون بونابرت إلى سدة الحكم في فرنسا .
و كان يسعى إلى أن تصبح أوروبا تحت زعامة فرنسا وتحت زعامتة . وكان يحلم بان تكون لديه امبراطوريه مثل امبراطورية شارلمتن
وكانت سياستة توسعية وكان يحلم بالإمبراطورية الأوروبية , على غرار الإمبراطورية الرومانية .
1802 إمبراطورا على فرنسا .1808 كان لدية إمبراطورية أوسع من إمبراطورية ( شارلمان ) .
كان يأخذ شرعية حكمة من تأييد البابا،،وخرج عن مبادئ الثورة الفرنسية ونصّب أخاه ملكا ع أسبانيا برغم أنه لايعرف لغتهم.
* وفي عام 1814 تمكنت الجيوش الأوروبية في الـ تاسع من مارس من هزيمة نابليون ودخلت العاصمة الفرنسية باريس . وتم نفي نابليون إلى جزيرة إلبا وتنصيبة حاكما عليها .
وعادت أسرة البربون للحكم برئاسة لويس الثامن عشر .
* 1814 تمت معاهدت باريس الأولى بين فرنسا ودول أوروبا الأربع .
وعوملت فرنسا معاملة تكريمية ,, لكي تدعم المبادئ الاوترقراطيه .
*مؤتمر فيينا:-
اهم نتائج المؤتمر :
1- تنازلت بروسيا لروسيا عن وارسو
2- حصلت بروسيا على نصف مناطق سكسونيا
3- خضوع الاراضي الايطالية للنمسا
4- عملت النمسا على رابطة للدويلات الالمانية التسع والثلاثين تحت امرتها
5- مكافأة السويد بالنرويج
6- استرد البابا ممتلكاته التي انتزعها نابليون
*وفي نوفمبر تمت معاهدة باريس الثانية , 1815 م .
- وفي هذه المعاهده عوملت فرنسا معاملة قاسية جدا , وفيها :-
1) اقتطعت أجزاء من أراضيها لحساب دول أخرى ( هولندا )
2) فرض غرامه قدرها 700 مليون فرنك .
3) استعادة الكنوز واللوحات التي تركت لهم في المعاهده الأولى .
4) احتلال 100 ألف جندي تابع للأوتوقراطيات الأربعه المنتصرة الحصون الشمالية الشرقية لفرنسا , لمدة 5 سنوات يتم خلالها تقصيد الغرامة.
*وقد كانت الصراعات المستمرة بين المانيا وفرنسا بسبب هذان الإقليمان المهمان( الألزاس واللورين )
كان السكان يفضلون الإنظمام إلى فرنسا بسبب سياستها .
- إستغلت بروسيا الفرصة لإحتلال الإقليمين .
ورفضت الدول الأخرى لأنه إهانة لكرامة فرنسا , ولكي لا يختل الميزان ( ميزان القوى )
*(عصر المؤتمرات) قد هناك خمس مؤتمرات ونذكرها كتالي//
المؤتمر الأول :-
مؤتمر إكس لاشابيل . ( 1818 )
حضر المؤتمر كل من ألكسندر الأول من روسيا وفرانسيس الأول من النمسا وفريدريك وليم الثالث من بروسيا. ومثَّل بريطانيا دوق ولينجتون واللورد كاسلري، ومثَّل النمسا الأمير فون ميترنيخ. أما فرنسا فقد مثلها الدوق دي غيشليوي، الذي أقنع المؤتمر أن فرنسا سوف تحافظ على السلام، وأنه قد تم سحب كل قوات الاحتلال .
وكان هدف دي غيشليوي إنهاء إحتلال شرق فرنسا بحجة أن الشعب الفرنسي سيكرة الأوتوقراطية ويستعيد الذكريات النابليونية .
ووافق المؤتمرون على كلام دي غيشليوي وقرروا :-
إنسحاب قوات الإحتلال من شمال شرق فرنسا مقابل أن تدفع فرنسا ما تبيقى من الغرامة التي عليها .
- وبعد ذلــــك،،طالب بأن تصبح فرنسا من القوى العظمى ( أي إدخالها إلى زمرة الكبار ) , وأقنعهم أنه سيعزز النظام الأوتوقراطي لدى الفرنسيين وسيزيد من نقاط النظام الأوتوقراطي .
- كان دخول فرنسا في زمرة الكبار يمثل المسمار الأول في نعش ذلك التظافر .
المؤتمر الثاني :-
مؤتمر تروباو . ( 1820)
بدأت مناقشة قيصر روسيا في عدم التدخل في الشؤون الداخلية لأي دولة يحدث بها إنقلابات ثورية دستورية .
- وقيصر روسيا هو من دعا إلى السياسة المقدسة !
في البداية ترددت الدول الكبرى.
وبدأت توافق الدول على بروتوكول تروباو .
-ووقعت جميع الدول عدا إنجلترا بحجة أن النظام في إنجلترا نظام ملكي دستوري وبالتالي رفضت مبدأ التدخل هذا.
المؤتمر الثالث :-
مؤتمر ليباخ . ( 1821)
ناقش هذا المؤتمر المسألة الإيطالية ( الثورات التي إندلعت في إيطاليا ) .
والمعنى في هذا الأمر طبعا هي النمسا لانها المحتله للأراضي الإيطالية , وحصلت النمسا على التفويض وقمع الثورات داخل مستعمراتها الإيطالية , وتمت إعادة فرديناند إلى عرش نابولي .
وقد أعلن الملوك في ذلك المؤتمر على :-
أن أي تغييرات سياسية أو إدارية تحدث داخل أي دولة هي بيد من أعطاه الله هذا الحق ( أي ملكها )
إذا ً مؤتمرات ليباخ أكدت على :-
1) مبدأ الحق الإلهى في تقرير مصائر الشعوب .
2) التأكيد على مبدأ التدخل.
المؤتمر الرابع :-
مؤتمر فيرونا . ( 1822 )
- عقد بخصوص المسألة الإسبانية .
- المشكلة الإسبانية هي الثورة الإسبانية على فرديناند السابع .
- تصدت النمسا للثورات لأنها أراضيها ( أراضي إيطاليا ) .
- عرض الأمر على الدول الكبرى للتدخل في مسألة إسبانيا ولم تتدخل ؛ لأن ليس لها مصلحه في هذا الشأن .
- فجأه خرج الفرنسيين بالموافقه على التدخل ؛ لأنهم يريدون العودة كـ قوة عظمى . وأرادت الأسرة الحاكمة أن تحقق إنجازات تنسي الشعب الإنجازات النابليونية .
- تدخلت فرنسا بالفعل وأعادة فرديناند السابع الى عرش اسبانيا .
- وأرادت فرنسا أن تعبر المحيط الأطلنطي لكي تحتل المستعمرات الإسبانية ووقفت لها دولتان هما ..( انجلترا والولايات المتحدة الأمريكية )
المؤتمر الخامس ( الأخير ) :-
مؤتمر سان بطرسبرج . ( 1823 )
كان بمثابة الصخرة التي حطمت عصر المؤتمرات وسيادة التظافر الأوروبي .
الإسم القديم : ليننغراد .
- كان بخصوص المسألة اليونانية ( ثورة اليونان على السلطان العثماني ) .
- دعا إلية قيصر روسيا .
- الطرف الأول :-
اليونان وكانت تساندهم روسيا لعدة أسباب :-
1) الجنس السلافي .
2) الديانة الأرثوذكسية .
3) مبدأ حق الشعوب في تقرير مصائرها .
- الطرف الثاني :-
السلطان العثماني , وكانت تسانده بروسيا والنمسا لأسباب :-
1) الحاكم الأوتوقراطي .
2) الحق الإلهي في تقرير مصائر الشعوب.
*ثم أخيرن وليس أخيرن في عصر القوميات وهو حق شعوب في تقرير مصائرها جاء بهذا المبدأ وهو فكرة لاتفتيت ولا تجميع للشعوب بالإكراه وحق كل إمه في أن تكون لها دولة تجسر هويتها،، وعواملها:-
1- سياسية الكبت التي حاكها المؤتمرون في فينا.
2- الغزو النابليوني،وأن لولا تفككها ماكان لنابليون أن يغزوها.
*الوحده الألمانية ((بروسيا)) //
-كانت المانيا مفككة الى 360 دولة ويحكمها ((الدوق والجراند دوق والامير والبابويه )) وعندما دخل نابليون في برلين إلى قلب الاصمة في عام 1808م وقد كانت العاصمة انذاك التي كانت جميع الدول المفككه تلتف حولها وقد جندت 300 ألف جندي الماني له تحت راية فرنسا رغم كره الالمان لهم، لتظهر نظرية سمو الجنس الإري، وهو يعني أ، المان إعضم إجناس الارض أي الجنس النقي، وقد كان بسمارك مؤمن بهذا النظرية وقد كان يجهز الجيوش ويعدها وهو مستشار وليس امبراطور ورغم من ذلك قام بتوحيد المانيا، وقد كان من فرنسا أن توجهت لتفكيكها وقد فام حرب بينهم سنه1870م وقد سحقت بروسيا فرنسا وقد تم عقد اتفاقية صلح وانتزاع الألزاس واللورين وقطع بعض الاراضي منها وفي قلب باريس في قصر فرنسا ينصب فيلهم الأول إمبراطور على المانيا الموحدة.
*الوحدة البرطانيا //
في عام1861م تم تنصيب فيكتور إيما نويل إمبراطور على إبرطانيا.
تحيااااتي :]